أحدث الأخبار مع #مسؤولية


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
فخامة الرئيس نحن معك ضد أعداء الإنسانية
ليس من أدبياتى ولا توجهى وتكوينى الفكرى ولا منهجى النقدى أن أقوم بمدح أحد أو نقده إلا إذا ما كنت أمتلك الدليل، وأناقش بالحجة والبرهان، وأعرض وأفند ما أشاهده على عقلى ثم أستفتى عليه قلبى بعد ذلك. لله درك فخامة الرئيس حملت على عاتقك مسؤولية تنوء من حملها الجبال الراسيات. تحملت عبئا كبيرا، لا أقول مسؤولية بلدنا الحبيب مصرنا الغالية وحدها وإنما مسؤولية أمانة التكليف، مسؤولية رعاية مصالح أمتنا العربية والإسلامية. عاملا بحديث النبى صلى الله عليه وسلم، كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته. فالمناصب تكليف وليست تشريفا، فوجدناك ثابتا صلبا على قدر المسؤولية، لم تلتف يوما إلى المثبطين أعداء الإنسانية الذين دأبهم وديدنهم وشغلهم الشاغل النيل من عزيمتنا والتثبيط من هممنا. فقد أرق مضاجعهم أى نجاح حققتموه بفضل قيادتكم الرشيدة وإدارتكم الحكيمة لكل الملفات الحيوية التى تنهض من خلالها الدول. نعم هى ملفات كثيرة وإرث ثقيل لا نحسد عليه. فى كل مفاصل الدولة، بإدارتها، محافظاتها، أحيائها، نجوعها، قراها. الهدف الرئيس، تحقيق ما نصبو إليه من الوصول بالمواطن المصرى إلى توفير حياة كريمة يستحقها، أملا فى الوصول إلى تحقيق تنمية مستدامة. فمذ توليت يا فخامة الرئيس المسؤولية، التكليف برئاسة مصر، ولم تدخر جهدا، ولم تتأخر يوما عن تلبية الواجب الوطنى، وقفت ضد هؤلاء الإرهابيين واستأصلتهم من شأفتهم وطهرت سيناء الحبيبة منهم، وولت وجهك شطر أرض الفيروز للنهوض بها وبأهلها عن طريق مشروعات عملاقة سواء فى الزراعات واستصلاح الأراضى، أو فى مجال السياحة من خلال تنمية السياحة الترفيهية والسياحة العلاجية. فأصبحت سيناء قبلة للزائرين سواء من العرب أو من دول العالم جميعا، مما يعود بالنفع على أهل سيناء، وبما ساعد فى جلب رؤوس الأموال التى تستخدم فى الاستثمارات العملاقة، مما أدى إلى رفع الاحتياطى النقدى من العملة الأجنبية فى البنك المركزى المصرى. فضلا عن ذلك كثيرة هى الملفات التى تحتاج إلى مجهود خارق، لدينا ملفات التعليم، ملف الثقافة والمجتمع، ملف البيئة، ملف المجالس النيابية، ثم الملف الأخطر عصب وشريان حياة الشعوب الملف الاقتصادى وزيادة معدلات النمو الاقتصادى، ووقف التضخم. ثم ملفات السياسات، سواء السياسية الداخلية أو السياسة الخارجية، من أجل تحقيق مناخ ديمقراطى تمارس فيه الحريات سواء فى الانتخابات الرئاسية أو البرلمانية أو فى انتخابات المحليات، أو السياسة الخارجية فقد أصبح واضحا جليا أنه يشار إلينا بالبنان فى علاقاتنا بدول الجوار سواء دول عربية أو علاقاتنا بدول الخليج، أو دول العالم جميعا. حتى إذا ما وصلنا إلى الأزمة الراهنة، أزمة القضية الفلسطينية، فمن الذى أخذ على عاتقه تحمل مسؤولية هذا الملف، مصر الأبية، من الذى سعى للهدنة والمصالحة، من الذى تصدى لمخطط التهجير وتحدى أكبر دولة فى العالم وأعوانها، من الذى دعا إلى مؤتمر قمة عربية فى مارس الماضى. من الذى صرخ بأعلى صوته قائلا سيناء خط أحمر، لا للتهجير، نعم للتعمير، الكل تنصل، لكننا لم ولن نتخلى فالقدس وفلسطين وغزة والمسجد الأقصى قضية عقيدة تجرى فى عروقنا من الشريان إلى الشريان. لم يحدث هذا من فراغ سيدى الرئيس وإنما من خلال جهود مضنية نتيجتها تسليح على أعلى مستوى فى العالم، مناورات مع أقوى دول فى العالم، ترسانة أربكت عدونا اللدود، عدونا الاستراتيجى الذى شاهد ما يجعله يقف عند منتهاه ويقول نحن على عهدنا باتفاقية السلام مع مصر. فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى نحن جميعا معك على قلب رجل واحد مصطفين خلفك داعمين أى قرار تتخذه فيه مصلحة البلاد وفيه خير العباد. ولن نقول لك مثل ما قال بنو إسرائيل لموسى عليه السلام، اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون. ولكن نقول اذهب أنت وربك فإنا معكما مقاتلون، لو خضت بنا البحر لخضناه معك، ولا أقول كلاما، مجرد كلام، لا فقد شاهدنا ذلك على المعابر الحدودية، شاهدنا الحشود الهادرة التى تطلب الإذن منكم للتصدى لهؤلاء القتلة المجرمون أعداء الإنسانية المتغطرسين ومن شايعهم ومن والاهم. نعم كلنا جنودك وجنود هذا الوطن، فى السلم كل فى مكانه، يؤدى ما كلف به من مهام حسبة لله تعالى وحبا فى تراب هذا الوطن، الطبيب فى مشفاه، المهندس فى مصنعه، الضابط والجندى فى معسكره، المعلم فى مؤسساته التعليمية. الصحفى ممسكا بقلمه ملبيا نداء الواجب، يجاهد بالكلمة فى سبيل توعية المواطن بواجبه نحو وطنه، فى خطاب توعوى يوضح فيه خطورة المرحلة الراهنة وأنه من الحكمة والتعقل الاصطفاف خلف قائدهم، وألا يعطوا أذانهم للشائعات المغرضة التى يطلقها أعداء الإنسانية، أعداء مصر فى الداخل أو فى الخارج، وأن يغلقوا الأبواب أمام قنوات الفتنة المأجورة التى تنفث سمومها من خارج البلاد. وفى الحرب، الكبير الطاعن فى السن قبل الصغير على أتم استعداد لحمل السلاح. فكما خاض الشعب المصرى معركة سطرت حروفها على صفحات التاريخ بأحرف من نور، معركة السادس من أكتوبر عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين شهدها العالم كله مسبحا بمهارة وعزيمة الجندى المصرى، مستعدون وكما ذكرت فخامتكم أن نفعلها مرات ومرات ضد من تسول له نفسه المساس بأمننا القوى وسلامة حدودنا وسلامة أراضينا المقدسة التى روتها دماء خيرة شباب الوطن. فكما وقف الشعب متصديا لأهل الشر الذين جعلوا من الدين ستارا لهم يستترون خلفه لتحقيق مآربهم وأهدافهم التدميرية للنيل من وحدة واستقرار البلاد وإثارة الفتن من أجل الوصول إلى سدة الحكم، وبفضل الله تعالى، وفضل المخلصين كشفهم الله تعالى، وثورة الثلاثين من يوليو ليست منا ببعيد. مستعد مرة ثانية وآلاف المرات أن يقف متصديا لهؤلاء ولأمثالهم بكل ما أوتى من قوة. فخامة الرئيس نحن الآن على مفترق الطرق، نكون أو نكون، لا أقول أو لا نكون، فالبقاء والغلبة لأهل الحق، ونحن أهل حق مدافعون عنه. فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى، سر على بركة الله فى طريقك ولتعلم حفظك الله أن خلفك جميع المصريين. فخامة الرئيس كن على يقين من ذلك، أن الله تعالى لن يترك عملك، فتوكل على الله إنك على الحق المبين.


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- علوم
- الإمارات اليوم
الخيال أصبح حقيقة
بدأت أبحاث الذكاء الاصطناعي في أربعينات القرن الماضي، وتطورت بشكل مذهل حتى أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، معتمدة على محاكاة العقل البشري إلى أن تفوقت عليه في عمليات عدة، وأصبحت قادرة على تطوير نفسها ذاتياً، بل وتصميم أنماط وبرامج ومساقات تذهل مبتكريها، وتثير تساؤلاً عميقاً: إلى أين تقودنا هذه التقنيات؟ وهل نوشك على تجربة ما كنا نشاهده بالأمس في أفلام الخيال العالمي؟ في الأيام الأخيرة، وللمرة الثانية خلال أشهر قليلة، تمرد روبوت خلال مهرجان عقد في الصين، إذ ظهر وهو يتحرك بطريقة مريبة، وتبين أنه يحاول الهرب من المكان، واضطر أفراد الأمن للتدخل والسيطرة عليه قبل أن يسبب أذى للحاضرين. هذه الحالة أثارت مثل سابقتها حالة جدل متجددة حول سلامة الروبوتات المعززة بالذكاء الاصطناعي، وتبعات منحها حرية التصرف واتخاذ القرار، خصوصاً في مناطق الحشود. ومع كثرة الدراسات والأبحاث التي تتناول هذه التقنيات، وما يسفر عنها من تطبيقات، واتساع نطاق استخدامها، تبرز تحديات قانونية على صعيد مسؤولية الآلات التي يمكنها التصرف باستقلالية بناء على ما تملكه من ممكنات الذكاء الاصطناعي. لنا أن نتخيل في حالة اصطدام ذاك الروبوت المتمرد بطفل أو شخص أثناء محاولة هروبه أو خروجه عن المسار الذي يفترض أن يلتزم به، وتسببه في إصابته، فمن يتحمل المسؤولية؟ لقد اختلف خبراء القانون حول هذه الحالة، لكن اتفق معظمهم على أن المسؤولية تقع على الجهة صاحبة الابتكار، مشاركة مع الطرف المعني بالتشغيل، وهذا سيقودنا بالتأكيد إلى نقاش واسع ومطول في ظل تغول الآلة وهيمنتها في كثير من القطاعات مثل الصحة والنقل. لا يمكن أن تمنعنا مخاوفنا من المضي قدماً في التطور والبحث والتوسع في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لأنه ضمانة الدول لمستقبل تنافسي ورفاهية مستدامة، لكن في الوقت ذاته من الضروري العمل بدأب على تطوير منظومة التشريع ذات الصلة بهذا القطاع بما يتسق مع تطورها المذهل، لأن هناك نقاشاً ساخناً على المستوى العالمي حول التبعات القانونية والأخلاقية لهذه التقنية الرهيبة، وضمانات عدم انحياز الآلة أو تبنيها لقناعات وأفكار مبتكريها ومصمميها الذين تولوا مهمة تغذيتها من البداية قبل أن تستقل بأفكارها وقراراتها. *محكم ومستشار قانوني لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
تظاهرة حاشدة في لندن دعما للفلسطينيين
وطالب المحتجون، الذين ساروا حتى مقر رئاسة الحكومة، الدولةَ البريطانيةَ بتحملِ مسؤوليتها التاريخية مما يحدث للفلسطينيين من قتل وتهجير.


الأنباء
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الأنباء
دنيا: أشعر بالخوف من المستقبل
كشفت الفنانة دنيا عبدالعزيز عن التحول الكبير في شخصيتها بعد أن أصبحت أما، مؤكدة أن الأمومة أثرت في مشاعرها وغيرت نظرتها إلى الحياة، مشيرة إلى أنها لم تكن تشعر بالخوف بعد وفاة والدتها، إلا أن هذا الإحساس تغير بعد ولادتها لابنتها، وقالت: «أكتر حاجة اتغيرت في حياتي بعد ما بقيت أم، إني بقيت بخاف، بقى عندي شعور بالخوف على بنتي، وعلى نفسي، وخوف من المستقبل، خوف في المطلق، من بعد أمي ما توفت بطلت أخاف، لكن لما بنتي اتولدت بدأت الحكاية تتغير خالص». تجربة الأمومة، كما وصفتها دنيا، في تصريحات تلفزيونية، حملت الكثير من التحديات العاطفية الجديدة، خاصة الإحساس بالمسؤولية والرغبة المستمرة في حماية ابنتها من كل شيء، وأضافت: «بقيت بخاف من كل حاجة عشانها». يذكر أن دنيا عبدالعزيز شاركت في الموسم الرمضاني الماضي من خلال الجزء الخامس من مسلسل «المداح»، الذي شارك في بطولته عدد كبير من النجوم، أبرزهم: حمادة هلال، هبة مجدي، خالد سرحان، يسرا اللوزي، غادة عادل، ومحمد علي رزق، والعمل من تأليف: أمين جمال وشريف يسري ووليد أبو المجد، إخراج: أحمد سمير فرج.


LBCI
منذ 6 أيام
- سياسة
- LBCI
الجميل: مسؤوليتنا اليوم وضع خطة لمعالجة "الجرح الشيعيّ" وهناك نزعة إلى خطاب متطرف في كل الأحزاب قد يطغى على الخطاب المنطقيّ
الجميل: مسؤوليتنا اليوم وضع خطة لمعالجة "الجرح الشيعيّ" وهناك نزعة إلى خطاب متطرف في كل الأحزاب قد يطغى على الخطاب المنطقيّ خبر عاجل مشاهدات عالية شارك