أحدث الأخبار مع #مساعدات_إنسانية


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- الأنباء
22 دولة تُطالب بإدخال المساعدات بشكل فوري وكامل إلى غزة
طالب وزراء خارجية 22 دولة، من بينها فرنسا وألمانيا وبريطانيا وكندا واليابان وأستراليا، إسرائيل بـ «السماح مجددا بدخول المساعدات بشكل كامل وفوري» إلى غزة تحت إشراف الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية. وجاء في بيان مشترك صدر عن وزارة الخارجية الألمانية أن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية «لا يمكنها دعم» الآلية الجديدة لتسليم المساعدات في غزة التي اعتمدتها اسرائيل. واوضح البيان أن سكان قطاع غزة «يواجهون المجاعة وعليهم الحصول على المساعدات التي يحتاجون إليها بشدة». ورأى أن «نموذج التوزيع الجديد» الذي قررته إسرائيل «يعرض المستفيدين والعاملين في المجال الإنساني للخطر، ويقوض دور واستقلالية الأمم المتحدة وشركائنا الموثوقين، ويربط المساعدات الإنسانية بأهداف سياسية وعسكرية». وشددت الدول الموقعة على البيان على انه «لا ينبغي تسييس المساعدات الإنسانية على الاطلاق، ويجب ألا يتم تقليص مساحة القطاع أو إخضاعه لأي تغيير ديموغرافي». وأعلن منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة أنه تم السماح لتسع شاحنات مساعدات إنسانية تابعة للأمم المتحدة بدخول قطاع غزة، متحدثا عن «قطرة في محيط» بعد حصار للقطاع دام 11 أسبوعا. في المقابل، قالت إسرائيل إن خمس شاحنات تابعة للأمم المتحدة دخلت قطاع غزة المحاصر. من جهة اخرى، حذر الرئيس الفرنسي ورئيسا الوزراء البريطاني والكندي من أنهم لن يقفوا «مكتوفي الأيدي» إزاء «الأفعال المشينة» لحكومة إسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو في غزة، ملوحين بـ«إجراءات ملموسة» إذا لم تبادر إلى وقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية. وجاء في بيان مشترك لإيمانويل ماكرون وكير ستارمر ومارك كارني «نحن مصممون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية»، في إشارة إلى المؤتمر المقرر عقده في يونيو في الأمم المتحدة «لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف». وأضافوا «نعارض بشدة توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة»، مشيرين إلى أن «مستوى المعاناة الإنسانية لا يطاق» في القطاع الفلسطيني. واعتبروا أن الإعلان عن سماح دخول «الحد الأدنى من كمية الغذاء غير كاف على الإطلاق»، وطالبوا «الحكومة الإسرائيلية وقف عملياتها العسكرية في غزة والسماح فورا بدخول المساعدات الإنسانية». كذلك، دان ماكرون وستارمر وكارن «اللغة البغيضة التي استخدمها أعضاء الحكومة الإسرائيلية مؤخرا والتلويح بالتهجير القسري للمدنيين الذين يواجهون الدمار والخراب في غزة». ومع الاعتراف بحق إسرائيل في «الدفاع» عن نفسها ضد «الإرهاب» ومطالبة «حماس بالإفراج الفوري عن آخر الرهائن الذين تحتجزهم منذ 7 أكتوبر 2023»، رأى القادة الثلاثة أن التصعيد الذي تقوم به السلطات الإسرائيلية «غير متكافئ إطلاقا». وحذروا بالقول «إذا لم تضع إسرائيل حدا لهجومها العسكري الجديد ولم ترفع القيود المفروضة على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ إجراءات ملموسة أخرى ردا على ذلك» دون مزيد من التفاصيل. كذلك، هددوا باتخاذ «إجراءات محددة الأهداف» إذا لم تضع إسرائيل حدا «للمستوطنات غير القانونية التي تهدد قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة». وحول مؤتمر 18 يونيو المقبل في نيويورك الذي سترأسه المملكة العربية السعودية وفرنسا بشأن «حل الدولتين»، وعدوا «بالعمل مع السلطة الفلسطينية والشركاء الإقليميين وإسرائيل والولايات المتحدة للتوصل إلى توافق حول الترتيبات الواجب اتخاذها لمستقبل غزة، على أساس الخطة العربية».


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- اليوم السابع
بعد ضغوط واتهامات حادة.. إسرائيل توافق على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
وسط مخاوف من عودته لممارسة ألاعيبه في المراوغة والتهرب من الالتزامات.. صادق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة خلال اجتماع المجلس الوزراي المصغر، غير أن إدخال المساعدات وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية هو قرار مؤقت حتى بدء تنفيذ الخطة الإسرائيلية بإنشاء مراكز توزيع المساعدات في القطاع تحت رقابة جيش الاحتلال وشركات أمريكية. عرض برنامج "من مصر"، الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "بعد ضغوط واتهامات حادة.. إسرائيل توافق على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة". القرار الإسرائيلي جاء بعد ضغوط واتهامات حادة لإسرائيل باستخدام سلاح التجويع ضد القطاع المحاصر، وفي مقدمة تلك الضغوط تأتي مواقف القاهرة المنخرطة في الجهود المستمرة لاستئناف وقف إطلاق النار بالشراكة مع الدوحة وواشنطن. القاهرة التي أعلنت رفضها الكامل لاستخدام إسرائيل التجويع كسياسة للعقاب الجماعي، كثفت أيضا من تحركاتها في جميع الاتجاهات وحشدت المجتمع الدولي من أجل دفع إسرائيل للقبول بإدخال المساعدات الإنسانية في أسرع وقت ممكن، والتجاوب مع المقترحات المطروحة حاليًا لوقف إطلاق النار. وعقب عودته من قمة بغداد العربية، استقبل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والشرق أوسطية والشؤون الأفريقية مسعد بولس، وأكد الرئيس المصري على ضرورة العمل على الوقف الفورى لإطلاق النار فى قطاع غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية بشكل عاجل. تزامنا مع ذلك وعلى الجانب المصري من معبر رفح البري، تظاهر عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي ونواب إيطاليون وممثلون عن المجتمع المدني للمطالبة بوقف فوري للحرب ورفع الحصار المفروض على القطاع، وحمل المتظاهرون الأوروبيون لافتات تطالب بوقف تسليح إسرائيل وإنهاء الإبادة والاحتلال غير المشروع في مشهد تضامني مع القطاع المحاصر. على مدى شهور حرب الإبادة كانت مصر حاسمة في كل مواقفها من رفض مطلق لمخططات التهجير أو أي مقترحات تلتف على ثوابتها الداعية إلى انسحاب إسرائيل من كل الأراضي الفلسطينية المحتلة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية كسبيل وحيد لتحقيق سلام دائم وشامل في المنطقة.


الغد
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الغد
الأونروا: حصار إسرائيل لغزة يقتل يوميا مزيدا من الأطفال والنساء
حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، من أن الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة سيقتل بصمت مزيدا من الأطفال والنساء يوميا، فضلا عن من يقتلون جراء القصف. اضافة اعلان جاء ذلك في منشور لمفوض عام "الأونروا" فيليب لازاريني على منصة "إكس" اليوم الجمعة، قال فيه إن "الأطفال والنساء والمسنين في غزة يعاقبون جماعيا"، مع مرور شهرين من الحصار الإسرائيلي الخانق ومنع دخول المساعدات الإنسانية. وتابع المسؤول الأممي: "على إسرائيل رفع الحصار عن الفلسطينيين والسماح بتدفق الإمدادات الأساسية إلى قطاع غزة".


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
هيئة البث: ويتكوف تعهد لحــمــا.س بالضغط على إسرائيل لاستئناف مساعدات غزة
قالت هيئة البث العبرية الرسمية، الاثنين، إن المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف تعهد لحركة حماس بالضغط على إسرائيل لاستئناف دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مقابل إطلاق سراح الأسير عيدان ألكسندر. والأسبوع الماضي، أفرجت 'حماس' عن الجندي ألكسندر الذي يحمل الجنسية الأمريكية إلى جانب الإسرائيلية، بعد مفاوضات أجراها ويتكوف مع الحركة بمنأى عن تل أبيب. ووقتها، ادعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان لمكتبه، أن إطلاق سراح ألكسندر تم 'دون مقابل لحماس' و'بفضل الضغط العسكري الذي مارسته إسرائيل والضغط الدبلوماسي الذي مارسه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب'. لكن هيئة البث العبرية، ذكرت مساء الاثنين، أن ويتكوف أعطى وعدا لحماس 'دون علم تل أبيب'، خلال المفاوضات على إطلاق سراح ألكسندر 'بالضغط على إسرائيل لدفعها لإدخال المساعدات لغزة'. وأضافت أن نتنياهو 'تعهد لويتكوف بعد ذلك وقبل وقت قصير من إطلاق سراح عيدان باستئناف المساعدات بشكل فوري دون علم الجمهور وبعيدا عن وسائل الإعلام'. في سياق آخر، قالت صحيفة 'واشنطن بوست' الأمريكية، مساء الاثنين، نقلا عن مصدر إسرائيلي مطلع على العلاقات بين تل أبيب وواشنطن، إن فريق ترامب نقل رسالة لإسرائيل مفادها 'إذا لم توقفوا الحرب فسوف نتخلى عنكم'.


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- صحة
- اليوم السابع
"الإغاثية الطبية بغزة": لا يمكن للاحتلال أن يكون موزعا للمساعدات وهو يقتل المدنيين
قال محمد أبو عفش مدير الإغاثة الطبية في غزة، إنه يرفض مقترحات توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة بإشراف الجيش الإسرائيلي وبتنسيق أمريكي، مشددًا على أن العدو لا يمكن أن يكون مغيثًا، في وقت يواصل فيه الاحتلال عملياته العسكرية التي تشمل قتل المدنيين واستهداف المراكز الصحية. وأضاف أبو عفش، في تصريحات مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ جميع المؤسسات الوطنية والدولية العاملة في القطاع ترفض المشاركة في أي آلية توزيع يشرف عليها الاحتلال، مشيرًا، إلى أن الصورة اليومية في غزة تؤكد على حجم المعاناة، حيث يعاني السكان من النزوح القسري دون طعام أو مأوى. وتابع: "وتُظهر المشاهد من خان يونس ومناطق أخرى ظروفًا إنسانية بالغة السوء، إذ ينتقل الناس مشيًا على الأقدام أو بعربات بدائية وسط ركام منازلهم المدمرة"، لافتًا، إلى أن الوضع الإنساني في القطاع لا يتيح حاليًا أي بيئة لتوزيع المساعدات بشكل سليم". وذكر أن الاحتلال يستهدف المستشفيات بشكل ممنهج، حيث تم تدمير مستشفيات رئيسية مثل الإندونيسي، الأوروبي، كمال عدوان، والشفاء، ثم يتحدث صباحًا عن نية إدخال مساعدات طبية إليها، متسائلًا: "إلى أين ستذهب هذه المساعدات؟ لا توجد منشآت صحية قائمة أصلاً". وأكد أن هذا النهج يفتقر إلى المنطق ويهدف إلى تضليل الرأي العام العالمي، محذرًا، من أن آلاف الجرحى ما زالوا تحت الأنقاض في مناطق مثل القرارة، الزيتون، والتفاح، دون أن يُسمح بانتشالهم أو علاجهم. وشدد على أن ما يحدث مجزرة كبرى على مرأى ومسمع العالم، لافتًا، إلى أن غزة تعيش نكبة مركبة تتجاوز النقص في الغذاء والدواء لتشمل غيابًا تامًا لأبسط مقومات الحياة.