أحدث الأخبار مع #مسعودسليمان،


الساعة 24
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الساعة 24
سفير الاتحاد الأوروبي: ناقشت مع رئيس مؤسسة النفط توسيع نطاق تنمية موارد ليبيا
أعلن سفير الاتحاد الأوروبي، نيكولا أورلاندو، أنه ناقش مع رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، مسعود سليمان، توسيع نطاق تنمية موارد ليبيا. وقال أورلاندو، في تغريدة عبر «إكس»: 'اجتماعٌ مثمرٌ مع رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، مسعود سليمان، في مكتبه بطرابلس. ناقشنا دعم الاتحاد الأوروبي لتوسيع نطاق تنمية موارد ليبيا بشفافية وبشكل مستدام'. وأضاف 'هنأته على إطلاق أول جولة عطاءات جديدة لليبيا منذ 17 عامًا، وناقشنا مبادرات في مجال الرقابة، والهيدروكربونات الصديقة للبيئة، والطاقات المتجددة، ومكافحة تهريب النفط'.


أخبار ليبيا
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
أورلاندو يبحث مع مسعود سليمان دعم الاتحاد الأوروبي لقطاع الطاقة في ليبيا
العنوان-طرابلس عقد سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، نيكولا أورلاندو، اجتماعًا اليوم الإثنين في طرابلس مع رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المكلّف، مسعود سليمان، لبحث سبل التعاون بين الجانبين في مجالات الطاقة والشفافية والتنمية المستدامة. ووصف أورلاندو اللقاء، الذي جرى في مقر المؤسسة بالعاصمة، بأنه كان 'مثمراً وبنّاءً'، مشيرًا عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' إلى أنه ناقش مع سليمان دعم الاتحاد الأوروبي لتوسيع قدرات ليبيا في استثمار مواردها الطبيعية، مع التركيز على تعزيز الشفافية، وتشجيع التحول نحو الطاقات النظيفة والمتجددة. كما تطرّق الاجتماع إلى قضايا تتعلق بالحوكمة البيئية، وتطوير الهيدروكربونات الصديقة للبيئة، إلى جانب بحث سبل التصدي لظاهرة تهريب النفط، التي تشكل تحديًا مستمرًا لقطاع الطاقة في البلاد. وهنأ السفير الأوروبي المؤسسة الوطنية للنفط على إطلاق أول جولة عطاءات استكشافية في ليبيا منذ 17 عامًا، في خطوة وصفها بأنها مهمة لتعزيز الاستثمارات الأجنبية وفتح آفاق جديدة أمام الشراكات الدولية. يُذكر أن مسعود سليمان كان قد عرض، في مارس الماضي، خلال مشاركته في قمة عالمية لاستكشاف وإنتاج النفط، 22 فرصة استثمارية تشمل 11 موقعًا بريًا و11 موقعًا بحريًا، داعيًا الشركات العالمية للدخول إلى السوق الليبية في إطار بيئة تعاقدية تنافسية تم إعدادها بالتعاون مع مؤسسات استشارية عالمية مرموقة، ووفق أعلى معايير الشفافية والمهنية.


أخبار ليبيا
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
سفير الاتحاد الأوروبي: ناقشت مع رئيس مؤسسة النفط توسيع نطاق تنمية موارد ليبيا
أعلن سفير الاتحاد الأوروبي، نيكولا أورلاندو، أنه ناقش مع رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، مسعود سليمان، توسيع نطاق تنمية موارد ليبيا. وقال أورلاندو، في تغريدة عبر «إكس»: 'اجتماعٌ مثمرٌ مع رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، مسعود سليمان، في مكتبه بطرابلس. ناقشنا دعم الاتحاد الأوروبي لتوسيع نطاق تنمية موارد ليبيا بشفافية وبشكل مستدام'. وأضاف 'هنأته على إطلاق أول جولة عطاءات جديدة لليبيا منذ 17 عامًا، وناقشنا مبادرات في مجال الرقابة، والهيدروكربونات الصديقة للبيئة، والطاقات المتجددة، ومكافحة تهريب النفط'.


أخبار ليبيا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الإبقاء على شركات مبادلة المحروقات في نظام الاعتمادات المستندية يطرح تساؤلات
لم يكن مفاجئا إعلان الدبيبة عن إنهاء العمل بنظام مبادلة النفط بالوقود، فقد أعلن رسميا رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، مسعود سليمان، مطلع يناير الماضي، وضع حد لنظام المبادلة رسميًا، والذي كان يسمح بمبادلة النفط الخام بالوقود المستورد، و جاء قرار مؤسسة النفط بعد خطاب تلقته من النائب العام الصديق الصور، يدعوها إلى إنهاء نظام المبادلة الذي 'يضر بمصلحة الدولة'. سبقت ذلك انتقادات أخرى لاذعة أبرزها جاءت من ديوان المحاسبة الذي أكد في تقاريره أن نظام المبادلة سبب خسائر غير مبررة تكبدتها ميزانية المؤسسة، ناهزت مليار دولار في العام الواحد. لكن أسئلة عديدة ما زالت مطروحة، زادها غموضا إعلان الدبيبة مؤخرا أن الشركات الأجنبية ذاتها التي كانت تحتكر توريد الوقود إلى ليبيا وفق نظام المبادلة مع الخام، ستبقى لنفس المهمة لكن وفق نظام الاعتمادات المستندية الممول بالنقد الأجنبي الذي يخصصه المصرف المركزي. الشقيقات الثمانية باقيات والمقصود بكلام الدبيبة هو ثمان شركات أجنبية كانت تأخذ النفط الخام من مؤسسة النفط مقابل شحنات أخرى من الوقود، 5 شركات منها إماراتية وردت ما قيمته 7.7 مليارات دولار من الوقود في العام، يضاف إليها 3 شركات تركية وردت ما يزيد عن مليار دولار، بحسب آخر تقرير لديوان المحاسبة. ولم توضح الحكومة ولا مؤسسة النفط السبب وراء الاحتفاظ بنفس الزبائن ما دامت أسعار بيع الخام وشراء الوقود ستخضع مستقبلا لسعر السوق، خاصة أن تقرير ديوان المحاسبة أشار صراحة إلى وجود شبهة فساد وسوء تسيير في العقود المبرمة معها سابقا. من سيدفع؟ والعودة إلى نظام الاعتمادات المستندية يعني أن المصرف المركزي مطالب من الآن فصاعدا بتخصيص مبلغ لا يقل عن 8 مليارات دولار لتغطيتها باعتمادات مستندية واجبة وفورية الدفع. وهي مهمة ليس سهلة في حال استمرت نفس التشوهات المالية والاقتصادية والإنفاق المزدوج من الحكومتين في بنغازي وطرابلس، الذي يهدد بتآكل احتياطات النقد الأجنبي لدى المصرف المركزي، ما يعني أن المركزي سيجد نفسه في قفص الاتهام في حال عجز عن توفير المطلوب، وربما يحمل مسؤولية أي ازمة في إمداد السوق بالمحروقات، وفي ظل العجز الكبير في مصاف التكرير الليبية، خاصة إذا عاد مجددا مشكل تأخر تحويل إيرادات النفط إلى المصرف ولم تتصد الحكومة لسد العجز المتصاعد في ميزان الإنفاق والإيراد.


العين الإخبارية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
ليبيا تطرح 22 موقعا نفطيا جديدا بعد توقف 17 عاما
في خطوة تعكس عودة ليبيا التدريجية إلى ساحة الاستثمار النفطي العالمية، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عن إطلاق المرحلة الثالثة من جولة العطاء العام، والتي تتيح للشركات العالمية فرصة التنقيب والاستكشاف في 22 موقعا جديدا موزعة بين البر والبحر. يأتي ذلك بعد أكثر من 17 عاماً من التوقف الذي شهد خلاله قطاع النفط الليبي حالة من الركود والجمود. هذه العودة القوية جاءت خلال كلمة لرئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، المهندس مسعود سليمان، التي أكد خلالها أن ليبيا اليوم تدخل مرحلة جديدة من تطوير قطاعها النفطي، بهدف زيادة الإنتاج وتعزيز الاقتصاد الوطني، واستعادة مكانتها المميزة على خارطة الطاقة العالمية. وأوضح أن المؤسسة ستفتح باب الاستثمار أمام جميع الشركات العالمية الراغبة في خوض تجربة التنقيب في الأراضي الليبية، سواء في المواقع البرية أو البحرية. وأكد المهندس مسعود سليمان أن هناك إجراءات دقيقة تم اتخاذها لضمان نجاح هذه الجولة من العطاءات، وتحقيق أفضل النتائج. الحدث لم يقتصر على مجرد إعلان مناطق جديدة للاستكشاف، بل يعكس توجهاً لإنعاش قطاع النفط والغاز الليبي، خصوصاً في ظل الطلب العالمي المتزايد على الطاقة. وتأتي هذه الخطوة بينما تحقق ليبيا حالياً معدلات إنتاج نفطي قياسية، حيث وصل إنتاجها اليومي وفق بيانات المؤسسة الوطنية للنفط إلى أكثر من مليون وثلاثمائة ألف برميل من النفط الخام، إضافة إلى ما يقارب خمسين ألف برميل من المكثفات، مع إنتاج ضخم من الغاز الطبيعي تجاوز مليار ومائتي مليون قدم مكعب خلال 24 ساعة فقط. هذه الأرقام القياسية تعطي مؤشراً واضحاً على أن قطاع النفط الليبي بدأ يتعافى بشكل تدريجي، خاصة مع الاستقرار النسبي الذي تشهده العمليات التشغيلية aXA6IDIwOS4xMzUuMTcwLjE2IA== جزيرة ام اند امز US