logo
#

أحدث الأخبار مع #مشاركون

أكبر تجمّع لـ"السنافر" في العالم... في هذا البلد! (صور)
أكبر تجمّع لـ"السنافر" في العالم... في هذا البلد! (صور)

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • LBCI

أكبر تجمّع لـ"السنافر" في العالم... في هذا البلد! (صور)

نجحت مدينة صغيرة في غرب فرنسا بتحقيق رقم قياسي عالمي جديد لأكبر تجمع لأشخاص يرتدون زيّ السنافر، حيث شارك أكثر من ثلاثة آلاف شخص في الحدث، بحسب المنظّمين. حاولت مدينة لاندرنو التي يبلغ عدد سكانها 16 ألف نسمة، والواقعة في أقصى غرب منطقة بريتاني الفرنسية، مرتين سابقا انتزاع الرقم القياسي من بلدة لاوخرينجن في ألمانيا حيث اجتماع 2762 شخصا يرتدون أزياء السنافر في 2019، إلا أن المهمة بدت شبه مستحيلة. لكن الفرنسيين حطموا هذا الرقم أخيرا، بعدما نجحوا السبت في جمع 3076 شخصا يرتدون ملابس زرقاء ووجوههم مطلية باللون الأزرق، كما يضعون على رؤوسهم قبعات بيضاء ويغنون أغاني السنافر. وقال أحد المشاركين "لقد حطمنا الرقم القياسي". وشخصيات "السنافر" التي ابتكرها رسام الكاريكاتير البلجيكي بييو عام 1958، هي مخلوقات صغيرة تشبه البشر وتعيش في الغابة. وتحولت هذه الكائنات المرحة إلى سلسلة أعمال ضخمة تتضمن أفلاما ومسلسلات وإعلانات وألعاب فيديو ومدنا للملاهي وألعابا. وقال رئيس بلدية لاندرنو باتريك لوكلير الذي ارتدى أيضا زي سنفور، إن هذا الجهد "يجمع الناس ويمنحهم شيئا آخر للتفكير فيه بعيدا عن الأوقات التي نعيشها".

أكبر تجمّع لـ«السنافر» في العالم.. مدينة فرنسية تحطم الرقم أخيراً
أكبر تجمّع لـ«السنافر» في العالم.. مدينة فرنسية تحطم الرقم أخيراً

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

أكبر تجمّع لـ«السنافر» في العالم.. مدينة فرنسية تحطم الرقم أخيراً

حققت مدينة صغيرة في غرب فرنسا رقماً قياسياً عالمياً لأكبر تجمع من الأشخاص الذين يرتدون أزياء السنافر، وفق المنظمين الذين أحصوا أكثر من 3000 مشارك في نهاية الأسبوع. وحاولت مدينة لاندرنو التي يبلغ عدد سكانها 16 ألف نسمة، والواقعة في أقصى غرب منطقة بريتاني الفرنسية، مرتين سابقاً انتزاع الرقم القياسي من بلدة لاوخرينجن في ألمانيا حيث اجتماع 2762 شخصاً يرتدون أزياء السنافر في 2019، إلا أن المهمة بدت شبه مستحيلة. لكن الفرنسيين حطموا هذا الرقم أخيراً، بعدما نجحوا أمس (السبت) في جمع 3076 شخصاً يرتدون ملابس زرقاء ووجوههم مطلية باللون الأزرق، كما يضعون على رؤوسهم قبعات بيضاء ويغنون أغاني السنافر. وقال أحد المشاركين «لقد حطمنا الرقم القياسي». وشخصيات «السنافر» التي ابتكرها رسام الكاريكاتير البلجيكي بييو عام 1958، هي مخلوقات صغيرة تشبه البشر وتعيش في الغابة. وتحولت هذه الكائنات المرحة إلى سلسلة أعمال ضخمة تتضمن أفلاماً ومسلسلات وإعلانات وألعاب فيديو ومدناً للملاهي وألعاباً.

دراسة: المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعا من السرطان
دراسة: المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعا من السرطان

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • سكاي نيوز عربية

دراسة: المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعا من السرطان

لذلك عزيزي القارئ، دع عنك الخمول والجلوس المفرط.. وتحرك فورا واحصل على الحماية الحقيقية من العديد من الأمراض الخطيرة. ووفقا للدراسة، كلما زادت الخطوات التي يخطونها يوميا، انخفضت فرص الإصابة بما يصل إلى 13 نوعا مُختلفا من السرطان. في الدراسة، ارتدى المشاركون أجهزة تتبع النشاط التي تقيس مقدار وكثافة حركتهم اليومية. في المتوسط، تابع الباحثون المشاركين بعد 6 سنوات، ووجدوا نمطا واضحا: كلما زادت الخطوات، انخفضت مخاطر الإصابة بالسرطان، بصرف النظر عن سرعة تلك الخطوات. بدأت الفوائد بالظهور عند حوالي 5000 خطوة يوميا - أي خطوة أقل من ذلك لم تُقدم حماية كبيرة. عند 7000 خطوة، انخفض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11%. عند 9000 خطوة، انخفض بنسبة 16%. أكثر من 9000 خطوة، استقرت الفوائد، وأصبح الفرق في تقليل المخاطر هامشيا، وتفاوت بشكل طفيف بين الرجال والنساء. تدعم هذه النتائج التوصية الشائعة بالسعي إلى 10,000 خطوة يوميا - ليس فقط للصحة العامة، بل للوقاية من السرطان أيضا. كما ثبتت هذه الارتباطات عند تعديل النتائج وفقا للعوامل الديموغرافية ومؤشر كتلة الجسم وعوامل نمط الحياة الأخرى، مثل التدخين ، مما يشير إلى أن التغيرات الملحوظة في خطر الإصابة بالسرطان تعود في الواقع إلى متوسط عدد الخطوات اليومية التي يخطوها المشارك. كما تم تحليل شدة الخطوات - أي سرعة المشي لدى المشاركين. ووجد الباحثون أن المشي السريع مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان. ومع ذلك، عند أخذ إجمالي النشاط البدني في الاعتبار، لم تعد سرعة المشي تُحدث فرقا ذا دلالة إحصائية. بمعنى آخر: إن إجمالي مدة المشي هو المهم، وليس سرعته. وبالمثل، فإن استبدال وقت الجلوس بنشاط خفيف أو متوسط يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، ولكن استبدال النشاط الخفيف بالنشاط المعتدل لم يقدم فوائد إضافية. لذا يبدو أن مجرد الحركة أكثر، بأي سرعة، هو الأهم. درس الباحثون 13 نوعا محددا من السرطان، بما في ذلك سرطان المريء ، والكبد، والرئة، والكلى، والمعدة، وبطانة الرحم، وسرطان الدم النخاعي، والورم النقوي، والقولون، والرأس والرقبة، والمستقيم، والمثانة، والثدي. خلال فترة المتابعة التي استمرت 6 سنوات، أصيب حوالي 3% من المشاركين بأحد هذه السرطانات. وكانت أكثرها شيوعا سرطان القولون والمستقيم والرئة لدى الرجال، و سرطان الثدي والقولون وبطانة الرحم والرئة لدى النساء. وكانت مستويات النشاط البدني الأعلى مرتبطة ارتباطا وثيقا بانخفاض خطر الإصابة بستة أنواع من السرطان: المعدة، والمثانة، والكبد، وبطانة الرحم، والرئة، والرأس والرقبة. تقسيم النشاط اعتمدت الدراسات السابقة على سجلات النشاط الذاتي، التي قد تكون غير موثوقة، فكثيرا ما ينسى الناس أو يخطئون في تقدير مستويات نشاطهم. استخدمت هذه الدراسة أجهزة قابلة للارتداء، مما يوفر صورة أدق عن مقدار وكثافة حركة الأشخاص. تتميز الدراسة أيضا بأنها لم تركز فقط على التمارين الرياضية الشاقة، فقد أظهرت العديد من الدراسات السابقة أن التمارين الشاقة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، ولكن ليس كل شخص قادرا (أو راغبا) في ممارسة التمارين الرياضية المكثفة. يُظهر هذا البحث الجديد أن حتى النشاط الخفيف مثل المشي يمكن أن يُحدث فرقا، مما يجعل الوقاية من السرطان في متناول المزيد من الناس. المشي لمسافة ميلين فقط يوميا، حوالي 4000 خطوة، أو حوالي 40 دقيقة من المشي الخفيف، يمكن أن يُحدث تأثيرا كبيرا على صحتك على المدى الطويل. ليس عليك القيام بكل ذلك دفعة واحدة. قسّم نشاطك على مدار اليوم من خلال: استخدام الدرج بدلا من المصعد؛ التنزه في وقت الغداء؛ المشي أثناء المكالمات الهاتفية؛ ركن السيارة بعيدا قليلا عن وجهتك. قد يكون زيادة عدد الخطوات في الروتين اليومي، وخاصة في منتصف العمر، من أبسط الطرق لتقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. بالطبع، فإن العلاقة بين النشاط البدني والسرطان معقدة. هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث طويلة الأمد، وخاصة تلك التي تركز على أنواع السرطان المختلفة، لفهم أفضل لفائدة المشي، وكيف يمكننا جعل الحركة جزءا أساسيا من استراتيجيات الوقاية من السرطان.

غلق التسجيل في سباق دبي للجري الثلجي غداً
غلق التسجيل في سباق دبي للجري الثلجي غداً

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

غلق التسجيل في سباق دبي للجري الثلجي غداً

أعلنت اللجنة المنظمة لسباق دبي للجري الثلجي أن يوم غدٍ سيكون آخر موعد للتسجيل للمشاركة في النسخة السادسة من السباق، الذي يُقام بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، الأحد المقبل، في سكي دبي بـ«مول الإمارات». ويمكن للراغبين في المشاركة في السباق التسجيل عبر موقع وهو مفتوح أمام العدّائين الهواة والمحترفين للمشاركة في سباق فريد يُقام على الثلج داخل المنشأة المغلقة. ووفقاً لبيان صحافي من مجلس دبي الرياضي «يتاح للمشاركين، الذين تراوح أعمارهم بين 13 و70 عاماً، الاختيار بين مسافتين: ثلاثة كيلومترات (ثلاث دورات) أو خمسة كيلومترات (خمس دورات)، سواء بشكل فردي أو ضمن فرق مكونة من خمسة أفراد». ويوفّر هذا النمط من السباقات الداخلية بيئة مناسبة لمشاركة العائلات وفرق المؤسسات الحكومية والخاصة وفرق اللياقة البدنية، في تجربة استثنائية، كما يعد هذا السباق الفريد تجربة رياضية مميزة تعزز من مكانة دبي كوجهة رائدة للسياحة الرياضية، حيث يتيح للمشاركين الجري على الثلج في أجواء صيفية تصل فيها درجات الحرارة داخل القاعة إلى ما دون أربع درجات مئوية تحت الصفر. وسيحصل جميع من يُكملون السباق على ميداليات تذكارية، في حين يُمنح الفائزون الثلاثة الأوائل، في كل فئة، جوائز على منصة التتويج، ويتوقّع المنظمون مشاركة واسعة هذا العام، بعد أن استقطبت نسخة العام الماضي أكثر من 600 مشارك من 55 جنسية مختلفة. وانطلقت أول نسخة من السباق في عام 2020، وحظيت باهتمام دولي باعتبارها من أول سباقات الجري على الثلج في المنطقة، ومنذ ذلك الحين، أصبح السباق حدثاً سنوياً ثابتاً على أجندة الفعاليات الرياضية في دبي، وهو ما يؤكد التزام المدينة بتوفير فعاليات رياضية متنوعة وابتكارات ترفيهية داخلية على مدار العام. . 600 مشارك من 55 دولة استقطبتهم نسخة العام الماضي.

دراسة تكشف ارتباطا غير متوقع بين الدوالي ومشكلات الذاكرة
دراسة تكشف ارتباطا غير متوقع بين الدوالي ومشكلات الذاكرة

أخبار السياحة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار السياحة

دراسة تكشف ارتباطا غير متوقع بين الدوالي ومشكلات الذاكرة

كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثيرة للاهتمام بين الإصابة بالدوالي الوريدية وزيادة خطر التدهور المعرفي والخرف. وتعتمد هذه النتائج على تحليل بيانات طبية شاملة من نظام التأمين الصحي الكوري الجنوبي، حيث تم تتبع الحالة الصحية لنحو 400 ألف مشارك لمدة تجاوزت 13 عاما. وتظهر الدوالي الوريدية، تلك الأوردة المتضخمة والمتعرجة التي تظهر غالبا في الساقين، كعلامة على ضعف الدورة الدموية الوريدية. وتتراوح تقديرات انتشارها عالميا بين 2% إلى 73% حسب المنطقة الجغرافية، وقد تمتد تأثيراتها إلى ما هو أبعد من المظهر الجمالي وعدم الراحة الجسدية، حيث تشير الدراسة الجديدة إلى أن التغيرات الوعائية المصاحبة للدوالي تشبه تلك المرتبطة بالشيخوخة وأمراض التنكس العصبي، ما يفتح الباب أمام فرضية جديدة حول عوامل خطر الخرف. وعند متابعة المشاركين على المدى الطويل، لوحظ أن المصابين بالدوالي الوريدية كانوا أكثر عرضة بنسبة 13.9% للإصابة بالخرف بمختلف أنواعه. وتكشف البيانات التفصيلية أن هذه الخطورة تزداد بشكل ملحوظ بين فئات معينة، خاصة الرجال المدخنين الذين يستهلكون الكحول بانتظام. لكن المفاجأة كانت في عدم وجود ارتباط واضح بين الدوالي وأنواع محددة من الخرف مثل مرض ألزهايمر أو الخرف الوعائي عند تحليل البيانات بدقة. ومن النتائج اللافتة أن علاج الدوالي لم يظهر تأثيرا كبيرا على خطر الخرف العام، لكنه ارتبط بانخفاض ملحوظ في حالات الخرف الوعائي تحديدا. وهذا الاكتشاف يثير تساؤلات مهمة حول الآليات المحتملة التي تربط بين صحة الأوردة ووظائف الدماغ، وإن كانت الدراسة تحذر من التعميم المفرط نظرا لطبيعتها الرصدية التي لا تسمح بإثبات علاقات سببية مباشرة. وتواجه هذه الدراسة بعض القيود المهمة، أبرزها عدم القدرة على تحديد شدة حالات الدوالي بدقة، واقتصار العينة على فئة عمرية معينة (40 سنة فما فوق)، بالإضافة إلى احتمال تأثير عوامل أخرى لم يتم قياسها مثل التاريخ العائلي للخرف أو الاختلافات في نمط الحياة بين المناطق الحضرية والريفية. وعلى الرغم من هذه التحفظات، تقدم الدراسة رؤى قيمة تضيف بعدا جديدا لفهمنا لعوامل خطر الخرف، وتؤكد على أهمية الاهتمام بصحة الجهاز الوريدي كجزء من النهج الشامل للحفاظ على الصحة العقلية مع التقدم في العمر. كما تبرز الحاجة إلى مزيد من الأبحاث المعمقة لفك الشيفرة البيولوجية التي قد تربط بين هذه الحالة الوريدية الشائعة وصحة الدماغ على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة PLOS One. المصدر: نيوز ميديكال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store