logo
#

أحدث الأخبار مع #مشاكل_صحية

أضرار الكاتشب الخفية على الصحة لا تصدق
أضرار الكاتشب الخفية على الصحة لا تصدق

مجلة سيدتي

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • مجلة سيدتي

أضرار الكاتشب الخفية على الصحة لا تصدق

صوص الكاتشب أصبح أحد مكونات السفرة الأساسية، لا سيّما مع الوجبات السريعة، مثل البطاطس المقلية وشطائر البرغر، لكن هذا الصوص المحبب لدى كثيرين قد تكون له عدة مخاطر وأضرار نتجاهلها. الكاتشب ليس كما يظن البعض؛ مجرد معجون طماطم وإضافات طبيعية، لأن العبوات الجاهزة في الأسواق تحتوي على عدد من المركّبات الكيميائية التي قد تضع الكاتشب بين الأطعمة الضارّة التي يجب أن نأخذ حذرنا منها قبل تناولها. الكاتشب.. الخطر الخفي صحيح أن الكاتشب مصنوع أساساً من الطماطم، لكنه في الواقع يحتوي على مكونات أخرى قد تكون سبباً في مشكلات صحية ، منها كميات مرتفعة من السكر، الصوديوم، والمواد الحافظة. وفقاً لتقرير نشر على موقع Harvard Health Publishing، فإن ملعقة واحدة فقط من الكاتشب قد تحتوي على ما يقارب 4 غرامات من السكر، ما يمثل خطراً على الصحة، إذا ما تم استهلاك الكاتشب بشكل منتظم على مدار اليوم. وفي مقابلة مع اختصاصية التغذية الأمريكية "كريستين كيركباتريك"، أكدت أن "الكاتشب غالباً ما يكون غنياً بسكريات مضافة، خاصة شراب الذرة عالي الفركتوز، وهو مكوّن شائع يمكن أن يُسهم في السمنة و مشاكل القلب". أضرار الكاتشب وذكرت عدة أضرار يمكن إدراجها تحت تأثير تناول الكاتشب، لعل أكبر مخاطرها الصحية هي كالآتي: محتوى السكر الكاتشب قد يبدو بريئاً عند تناوله بكميات قليلة، لكن الكثيرين لا يكتفون بملعقة أو اثنتين. عندما تصبح زجاجة الكاتشب رفيقة مائدة ثابتة، يتحول الأمر إلى مصدر خفي للسكر الزائد. التقرير السابق يربط بين تناول السكر المضاف بشكل يومي وازدياد خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 38%، إذا تجاوزت كمية السكر المضافة 17-21% من إجمالي السعرات اليومية. ارتفاع محتوى الصوديوم الكاتشب معروف بمذاقه الحلو والمالح في الوقت نفسه، وذلك لأنه لا يحتوي على كميات كبيرة من السكر فحسب، بينما يحتوي كذلك على كميات عالية من الصوديوم، وهو ما أكده تقرير نشره موقع Food Network، حيث تحتوي ملعقة طعام واحدة على ما بين 150 و190 ملليغراماً من الصوديوم؛ أي ما يعادل 8% من الحد الأقصى اليومي الموصى به. بالنسبة لشخص يتناول الكاتشب بانتظام، فإن ذلك يعني تراكم كميات كبيرة من الصوديوم يمكن أن ترفع ضغط الدم، وتزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب. اقرئي أيضاً: فوائد المكدوس ومضاره الصحية وفق اختصاصية تغذية اضطراب الجهاز الهضمي الكاتشب بمكوناته الضارة قد يتسبب في حدوث اضطراب في الجهاز الهضمي. وفق تقرير موسع للموقع السابق ذكره، يحتوي الكاتشب على مكونات قد تكون سبباً في تحسس المعدة والحموضة، خاصة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في ارتجاع المريء، كما أن بعض الأنواع التجارية تحتوي على منكهات صناعية أو ألوان مضافة قد تؤثر على الجهاز الهضمي. المواد الحافظة يحتوي الكاتشب التجاري عادة على مجموعة من المواد الحافظة لتحسين مدة صلاحيته ومنع نمو البكتيريا، خاصة مع تعرضه المستمر للهواء بعد فتح الزجاجة. من أبرز هذه المواد حمض الأسيتيك وبنزوات الصوديوم، وهي مكونات مصرّح باستخدامها بكميات محددة من قبل هيئات الغذاء والدواء، لكنها قد تثير بعض المخاوف الصحية عند استهلاكها بشكل مفرط. إن الإفراط في تناول المواد الحافظة؛ قد يؤدي إلى تحسس المعدة ، أو ردود فعل تحسسية أخرى في بعض الحالات. انعدام القيمة الغذائية البعض يتصور أن الكاتشب مادة طبيعية مستخلصة من الطماطم، وبالتالي لها نفس فوائد الطماطم، غير أن الحقيقة ليست هكذا. إن الكاتشب التجاري لا يحتوي على كمية كافية من الليكوبين أو فيتامين سي C لتقديم فوائد صحية حقيقية. وذلك يعود إلى طريقة تصنيعه التي تعتمد على طبخ الطماطم لفترات طويلة مع السكر والخل، مما يفقدها معظم عناصرها المفيدة. لذلك، فإن الاعتماد على الكاتشب كمصدر للطماطم هو خرافة غذائية شائعة. بدائل صحية للكاتشب الكاتشب العضوي منخفض السكر بعض العلامات التجارية توفر نسخاً عضوية تحتوي على سكر أقل، أو تستخدم محليات طبيعية مثل التمر. تحضير الكاتشب منزلياً إعداد الكاتشب في البيت يمنحكِ فرصة لاختيار المكونات وتقليل السكر والصوديوم. والوصفات متوفرة في المواقع المتخصصة في الطبخ. استخدام صلصات طبيعية فكّري في استهلاك صلصة الطماطم المشوية في المنزل أو الفلفل الحار الطبيعي، أو صلصة اللبن الزبادي بالتوابل. تأثير الكاتشب على الأطفال في أحد استطلاعات الرأي التي أجرتها جامعة "ستانفورد"، أظهر 64% من الأهالي أنهم لا يعلمون كمية السكر التي يستهلكها أطفالهم من خلال الكاتشب. هذه النتيجة تعكس مدى خطورة وتأثير الكاتشب على الصحة بشكل عام، ولا سيّما الأطفال والأجيال القادمة. الطفل الذي يتناول الكاتشب يومياً، من دون رقابة على الكمية، قد يتعرض لمشكلات في الوزن والسلوك الغذائي في المستقبل.

3 عادات خطيرة قد تؤثر على صحتك على المدى الطويل.. تعرف عليها
3 عادات خطيرة قد تؤثر على صحتك على المدى الطويل.. تعرف عليها

رائج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • رائج

3 عادات خطيرة قد تؤثر على صحتك على المدى الطويل.. تعرف عليها

يبدأ بناء أساس متين لحياة طويلة وصحية في مرحلة الشباب. لذلك، تساعدك خيارات نمط الحياة التي تتخذها في العشرينات من عمرك على دعم صحتك العامة في العقود اللاحقة، بدءا من الثلاثينيات وصولا إلى الستينيات وما بعدها. وفي هذا السياق، تشير أبحاث حديثة إلى أن بعض العادات غير الصحية قد تبدأ في تقويض صحتك العقلية والجسدية بشكل ملحوظ بحلول سن السادسة والثلاثين. جاء ذلك في دراسة جديدة نشرت في دورية "Annals of Medicine" والتي أشارت إلى ثلاثة سلوكيات خطرة تعتبر مؤشرات قوية على تدهور الصحة العقلية والجسدية على المدى الطويل. اعتمدت الدراسة على تتبع حالة 326 مشاركا ولدوا في فنلندا منذ طفولتهم وحتى أوائل الستينيات من العمر. وقام الباحثون بتسجيل مؤشرات الصحة العقلية والجسدية لهؤلاء المشاركين في مراحل عمرية مختلفة، وذلك من خلال استبيانات ذاتية التقييم وتقييمات طبية شاملة. عادات غير صحية وجد الباحثون أن أولئك الذين واظبوا على التدخين، والإفراط في تناول المشروبات الكحولية، وتجنب ممارسة التمارين الرياضية خلال سنوات شبابهم، كانوا أكثر عرضة لمواجهة مشكلات صحية في منتصف الثلاثينات من أعمارهم. جاء ذلك بعد أن أظهرت النتائج أن المشاركين الذين كانوا غير نشطين بدنيا عانوا من صحة جسدية أضعف. كما تبين أن هناك صلة بين التدخين وظهور مشكلات في الصحة العقلية، بينما ارتبط الإفراط في استهلاك الكحول بتدهور كل من الصحة العقلية والجسدية. والأكثر إثارة للقلق هو أن الجمع بين هذه العادات الثلاث غير الصحية على المدى الطويل أدى إلى زيادة ملحوظة في أعراض الاكتئاب، وارتفاع كبير في خطر الإصابة بأمراض الأيض، وانخفاض في مستوى الرفاهية النفسية، وتراجع في تقييم الأفراد لصحتهم العامة. وفي هذا السياق، أوضح الباحثون أن هذه النتائج تؤكد على الضرورة الملحة لمعالجة السلوكيات الصحية المحفوفة بالمخاطر، مثل التدخين، وشرب الكحول بكميات كبيرة، والخمول البدني، في أقرب وقت ممكن. وأضاف الباحثون أن التصدي لهذه العادات في المراحل المبكرة من العمر يمكن أن يمنع تراكم الأضرار الصحية على مر السنين، والتي قد تتفاقم وتؤدي إلى ضعف الصحة العقلية والجسدية في مراحل لاحقة من الحياة. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هذه الدراسة لم تخل من بعض القيود. فقد أشار الباحثون إلى أنهم إذا أجروا الدراسة مرة أخرى، فسوف يضيفون النظام الغذائي كأحد العوامل المؤثرة. كما أنهم لم يستكشفوا في هذه الدراسة أن بعض العوامل قد تحمل دلالة أكبر على المخاطر الصحية من غيرها. في النهاية، من المهم التأكيد على الأهمية القصوى لتبني نمط حياة صحي في سن مبكرة، حيث يمكن للفرد أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بهذه الأمراض ويقلل من احتمالات الوفاة المبكرة.

الفاتيكان: تحسن طفيف في الحالة السريرية للبابا فرنسيس
الفاتيكان: تحسن طفيف في الحالة السريرية للبابا فرنسيس

مصرس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

الفاتيكان: تحسن طفيف في الحالة السريرية للبابا فرنسيس

أعلن الفاتيكان، مساء اليوم الخميس 20 فبراير، أن الحالة السريرية للبابا فرنسيس تسجّل "تحسّنًا طفيفًا"، في اليوم السابع من دخول الحبر الأعظم الأرجنتيني البالغ 88 عامًا المستشفى إثر التهاب رئوي. وقال الفاتيكان في نشرة صحية إنّ "الحالة السريرية للأب الأقدس تسجل تحسنا طفيفا. هو لا يعاني من حمّى ومؤشراته الديناميكية الدموية مستقرّة".وأدخل البابا فرنسيس إلى مستشفى جيميلي في روما الجمعة لإصابته بالتهاب في الشعب الهوائية إلا ان الفاتيكان كشف الثلاثاء أن وضعه تفاقم إلى التهاب في الرئتين والتهاب في نسيج الرئة وهو أمر قد يؤدي إلى الوفاة.وأثار دخول البابا المستشفى للمرة الرابعة منذ 2021، قلقا شديدا خصوصا أن الحبر الأعظم الذي لديه جدول مواعيد مثقل جدا، عانى في السنوات الأخيرة سلسلة من المشكلات الصحية منها عملية جراحية في القولون والبطن وصعوبات في المشي ما اضطره إلى الاستعانة بكرسي نقال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store