logo
#

أحدث الأخبار مع #مشروع_البحر_الأحمر

باغانو: وجهة البحر الأحمر السياحية ليست فقط للأثرياء وافتتاح 19منتجعاً نهاية2025
باغانو: وجهة البحر الأحمر السياحية ليست فقط للأثرياء وافتتاح 19منتجعاً نهاية2025

مباشر

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

باغانو: وجهة البحر الأحمر السياحية ليست فقط للأثرياء وافتتاح 19منتجعاً نهاية2025

الرياض – مباشر: قال رئيس شركة البحر الأحمر الدولية، جون باغانو، إن الساحل الغربي للسعودية يمتلك جزرا بكرا وشعبا مرجانية ومياه رائعة، وتم العمل منذ البداية لإنجاز أهداف رؤية المملكة 2030 لتنويع الاقتصاد ولتطوير مشروع سياحي بالمملكة. وأضاف باغانو، خلال مشاركته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي بالرياض، اليوم الثلاثاء: "كان أول افتتاح في نوفمبر 2023، وبدأت 5 منتجعات منذ بداية الافتتاح، ولكن الحدث الرئيسي لهذا العام افتتاح 19 منتجعا في مشروع البحر الأحمر وأمالا المشروع الشقيق لمشروع البحر الأحمر، كل هذه المنتجعات ستستكمل هذه السنة، وقمنا ببناء مطارا دوليا جديدا، وبنية تحتية لأكبر وجهة سياحية في العالم، المشروع يمد بالطاقة النظيفة وسنوفر 1 مليون طنا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون". وتابع: "هناك فرص استثمارية هائلة نحن متاحون لممارسة الأعمال التجارية ونعمل مع الكثير من الشركات الأمريكية في الهندسة والتصميم وغيرها، ونعمل مع كثير من مصنعي الطائرات، ولدينا مشروعا للطائرات المائية، ووقعنا عقدين كبيرين لأعمال البنية التحتية، وهناك ما زالت فرص موجودة ومتاحة بالوجهة أمام كل العلامات التجارية وخاصة الأمريكية". وأردف قائلا: "هناك خطأ شائع بأن مشروع البحر الأحمر فقط للأثرياء، وإنما توجد منتجعات ضمن مستوى 4 نجوم ليس فقط للأثرياء، نستهدف زيارة مليون زائر للوجهة سنويا". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

مشروع البحر الأحمر: أيقونة الجمال وسرعة الإنجاز
مشروع البحر الأحمر: أيقونة الجمال وسرعة الإنجاز

الرياض

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرياض

مشروع البحر الأحمر: أيقونة الجمال وسرعة الإنجاز

مشروع البحر الأحمر ليس فقط استثمارًا في الطبيعة، بل هو رسالة عالمية بأن السياحة المستدامة ممكنة، وأن الانسجام بين المعمار المتقدم والبيئة الطبيعية لم يعد خيارًا بل ضرورة. هنا، يُعاد رسم حدود السياحة الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط، في مشهد ينتمي إلى المستقبل، ويعكس جوهر رؤية السعودية 2030. سعدت بقضاء إجازة قصيرة الأسبوع الماضي في المشروع، وما يلفت الأنظار بحق هو السرعة والدقة التي تم بها تنفيذ المشروع، وبحكم معرفتي في المشاريع متعددة الاستخدام وما تتطلبه من جهود يعد ما تحقق إنجازاً، فخلال أقل من سبع سنوات، أُنجزت أولى مراحل المشروع شملت تشغيل المطار، وافتتاح أول فندقين فاخرين ضمن المرحلة الأولى من أصل 16 فندقًا مخططًا لها حتى عام 2030. هذه الوتيرة في الإنجاز تفوقت على كثير من المشاريع العالمية المشابهة، والتي عادة ما تستغرق أكثر من عقد من الزمن لتنفيذ مراحلها الأولى. يشكل مشروع البحر الأحمر نموذجًا متقدماً لما يمكن أن تحققه المشاريع الوطنية حين تلتقي الرؤية الطموحة بالتخطيط المحكم والتنفيذ السريع. على امتداد أكثر من 28 ألف كيلومتر مربع من الساحل الغربي للمملكة، يمتد المشروع ليضم أرخبيلًا يحتوي على أكثر من 90 جزيرة بكر، إلى جانب شعاب مرجانية، وكثبان صحراوية، ومواقع تراثية وثقافية، ما يجعله أحد أغنى البيئات الطبيعية على مستوى العالم. ومع تقديرات تشير إلى مساهمته بـقيمة 22 مليار ريال سعودي سنويًا في الناتج المحلي الإجمالي بحلول اكتماله، يتضح البعد الاقتصادي العميق لهذا المشروع السياحي الرائد. منذ بداياته، حمل المشروع التزامًا واضحًا بالاستدامة البيئية، إذ يعتمد تشغيله بالكامل على الطاقة المتجددة بنسبة 100%، عبر مزيج من الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات. وقد تم تخصيص 75% من مساحة المشروع كمناطق محمية لا يُسمح بالبناء أو التدخل فيها، حمايةً للنظم البيئية الحساسة. وفي سابقة عالمية، شُيّد مطار البحر الأحمر ليكون أول مطار في العالم يُبنى ويُدار بالكامل وفق معايير الاستدامة، وقد استقبل أولى رحلاته في سبتمبر 2023، بطاقة استيعابية أولية تصل إلى مليون مسافر سنويًا. يعتمد مشروع البحر الأحمر في تخطيطه على شراكات استراتيجية مع أفضل بيوت الخبرة العالمية، وهو ما أسفر عن مزيج متوازن يجمع بين المعايير الدولية والخصوصية المحلية. وتهدف الاستراتيجية الشاملة للمشروع إلى استقطاب مليون سائح سنويًا بحلول 2030، مع توفير 70 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، مما يجعله رافدًا تنمويًا متكاملاً يتجاوز المفهوم التقليدي للسياحة. مشروع البحر الأحمر ليس مجرد استثمار في قطاع الضيافة، بل هو تجسيد لرؤية تنموية تضع الإنسان والبيئة في قلب الحداثة. ومع تطوير أدوات الاتصال وتعزيز الرسائل الإعلامية الموجهة للجمهور، يمكن للمشروع أن يتحول إلى مرجع عالمي في السياحة البيئية المستدامة، وينقل للعالم صورة جديدة عن المملكة بوصفها رائدة في إدارة المشاريع العملاقة برؤية متزنة وإنجازات ملموسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store