أحدث الأخبار مع #مشغولات_ذهبية


العربية
منذ يوم واحد
- العربية
ملايين الدولارات وذهب.. سرقة منزل رئيسة جامعة شهيرة في مصر
تعرضت سيدة أعمال مصرية بارزة لسرقة مبالغ مالية كبيرة من مسكنها بمدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة. فقد أبلغت الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA السلطات بتعرضها للسرقة. وذكرت في بلاغها أنها اكتشفت سرقة كمية كبيرة من المشغولات الذهبية، وعدة ملايين من فئة الدولار والعملة المصرية، من داخل مسكنها. أبلغت باشتباهها في أحد الأشخاص بدوره فحص رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، كاميرات المراقبة لكشف هوية المتهم حيث أفادت الدجوى باشتباهها في شخص يجري تكثيف التحريات لكشف حقيقة تورطه في ارتكابه السرقة من عدمه. واستمع رجال المباحث لأقوال شهود عيان حول الواقعة، فيما أكدت وسائل إعلام محلية أنه جارٍ تكثيف التحريات لكشف ملابسات الواقعة. إلى ذلك ذكرت وسائل إعلام محلية، أن المبالغ المبلغ عن سرقتها حوالي 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار أميركي، و15 كيلو ذهب من المشغولات الذهبية. إحدى رائدات التعليم الأهلي في مصر جدير بالذكر أن نوال الدجوي هي إحدى رائدات التعليم الأهلي في مصر، وأول من فكرت ونفذت مشروع مدرسة لغات مصرية خاصة في القاهرة عام 1958. أسست مدارس "دار التربية" الخاصة الشهيرة في القاهرة، كما أنها تشغل منصب رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA) والتي تعد من أوائل الجامعات الخاصة التي تم تدشينها في مصر.


العربية
منذ 2 أيام
- العربية
احتفظت بها في منزلها.. أكاديمية مصرية تفقد مئات الملايين من الجنيهات في حادث سرقة
تعرض منزل الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون "MSA"، في مدينة 6 أكتوبر، لحادث سرقة فقدت فيه مئات الملايين من الجنيهات. ونشرت صحف مصرية أن جهات التحقيق باشرت أعمالها في البلاغ المقدم من الدجوي بسرقة مبالغ مالية ضخمة من عملات مختلفة ضمن 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار تعادل 150مليون جنيه مصري، 350 ألف جنيه إسترليني تعادل 23.34 مليون جنيه مصري، بالإضافة إلى 15 كيلوغراما من المشغولات الذهبية. وتجري السلطات الأمنية أعمال التحقيق وتفريغ كاميرات المراقبة لسرعة ضبط الجناة و إعادة المسروقات. ويقول خبراء الاقتصاد إن الاحتفاظ بكميات كبيرة من الأموال في المنازل، خارج البنوك يجعلها عرضة لمخاطر السرقة والتلف وأيضا تآكل قيمتها بفعل التضخم أو التغيير الكبير في سعر الصرف.


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق الأوسط
كنزٌ في قلب الغابة... 15 رطلاً من الذهب الغامض في التشيك
ظهر كنزٌ من المشغولات الذهبية وغيرها من الكنوز في الآونة الأخيرة، ولا يزال المسؤولون في حيرة من أمرهم بشأن أصله. في هذا السياق، نقلت «فوكس نيوز» عن متحف بوهيميا الشرقية في هراديك كرالوفه بجمهورية التشيك، قوله إنه عُثر على «مستودع من العملات الذهبية والمجوهرات وصناديق التبغ». يبلغ وزن الكنز المخبَّأ 15 رطلاً، وقد عثر عليه اثنان من المتنزّهين وسلّماه إلى المتحف في فبراير (شباط). وتابع المتحف: «عثر المكتشفان على صندوقين في جدار حجري مصطنع على حافة حقل غابي مغطّى بالنباتات الشجرية الكثيفة، خلال نزهة سياحية على المنحدر الجنوبي الغربي لتلّ زفيتشينا». وتُظهر الصور الاكتشافات المذهلة التي تتألّف من خواتم وسبائك وعملات ذهبية متنوّعة، رغم أنّ بريق الذهب قد خفت مع الزمن. في المجموع، عُثر على 598 قطعة نقدية. وكانت الحاوية التي تضمّ هذه القطع «مقسّمة إلى 11 عموداً وملفوفة بقماش أسود»، وفق المتحف الذي أضاف: «في صندوق معدني عُثر عليه على بُعد متر تقريباً، خُزّنت أشياء مصنوعة من المعدن الأصفر: 16 علبة تبغ، و10 أساور، وحقيبة مصنوعة من شبكة سلكية دقيقة، ومشط، وسلسلة بمفتاح، وعلبة مسحوق». ووصف عالِم الآثار في متحف بوهيميا الشرقية، ميروسلاف نوفاك، هذا الاكتشاف بأنه «فريد من نوعه»، وقال: «كان تخزين الأشياء الثمينة في الأرض على هيئة كنوز، والمعروفة باسم المستودعات، ممارسة شائعة منذ عصور ما قبل التاريخ». مستودع من العملات الذهبية (متحف بوهيميا الشرقية) وأضاف: «في البداية، كانت الدوافع دينية غالباً، لكن لاحقاً أصبحت مرتبطة بتخزين الممتلكات في أوقات مضطربة بهدف استرجاعها لاحقاً. وإنما هذا الاكتشاف يتميّز بوزنه الكبير وغير المعتاد من المعدن الثمين». وما يجعله غير عادي هو حداثة عهده نسبياً. يعود تاريخ أقدم العملات إلى عام 1808. وقال المتخصِّص في العملات المعدنية في المتحف، فويتش برادل، إنّ الكنز دُفن «منذ ما يزيد قليلاً على 100 عام». وأوضح: «استناداً إلى التواريخ المختومة عليها، تتراوح العملات بين عامَي 1808 و1915. ومع ذلك، فإنّ عام 1915 ليس دليلاً حاسماً على تاريخ وضع المستودع هناك». وأشار إلى أنّ هناك علامات تدلّ على أنّ العملات قد وُضعت بعد الحرب العالمية الأولى، مُستنداً إلى خصائص معينة، مضيفاً: «هذه العلامات كانت مختومة على العملات في أراضي يوغوسلافيا السابقة خلال عشرينات القرن الماضي وثلاثيناته». وتابع برادل: «في سياق الاكتشافات المحلّية، تتميّز هذه المجموعة بطابعها الخاص، إذ تتكوَّن بمعظمها من عملات فرنسية، إلى جانب عملات نمساوية - مجرية، كما تشمل أيضاً عملات بلجيكية وعثمانية. وعلى النقيض، فإنّ العملات الألمانية والتشيكوسلوفاكية غائبة تماماً». وختم المتحف بالتأكيد على الإمكانات البحثية التي يفتحها هذا الكنز الحديث نسبياً: «إنه يوفّر إمكانات أوسع، وإن كانت أكثر تعقيداً، لدراسة الوثائق الأرشيفية التاريخية».


الإمارات اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
كنزٌ في قلب الغابة... 15 رطلاً من الذهب الغامض في التشيك
ظهر كنزٌ من المشغولات الذهبية وغيرها من الكنوز في الآونة الأخيرة، ولا يزال المسؤولون في حيرة من أمرهم بشأن أصله. في هذا السياق، نقلت «فوكس نيوز» عن متحف بوهيميا الشرقية في هراديك كرالوفه بجمهورية التشيك، قوله إنه عُثر على «مستودع من العملات الذهبية والمجوهرات وصناديق التبغ». يبلغ وزن الكنز المخبَّأ 15 رطلاً، وقد عثر عليه اثنان من المتنزّهين وسلّماه إلى المتحف في فبراير (شباط). وتابع المتحف: «عثر المكتشفان على صندوقين في جدار حجري مصطنع على حافة حقل غابي مغطّى بالنباتات الشجرية الكثيفة، خلال نزهة سياحية على المنحدر الجنوبي الغربي لتلّ زفيتشينا». وتُظهر الصور الاكتشافات المذهلة التي تتألّف من خواتم وسبائك وعملات ذهبية متنوّعة، رغم أنّ بريق الذهب قد خفت مع الزمن. في المجموع، عُثر على 598 قطعة نقدية. وكانت الحاوية التي تضمّ هذه القطع «مقسّمة إلى 11 عموداً وملفوفة بقماش أسود»، وفق المتحف الذي أضاف: «في صندوق معدني عُثر عليه على بُعد متر تقريباً، خُزّنت أشياء مصنوعة من المعدن الأصفر: 16 علبة تبغ، و10 أساور، وحقيبة مصنوعة من شبكة سلكية دقيقة، ومشط، وسلسلة بمفتاح، وعلبة مسحوق». ووصف عالِم الآثار في متحف بوهيميا الشرقية، ميروسلاف نوفاك، هذا الاكتشاف بأنه «فريد من نوعه»، وقال: «كان تخزين الأشياء الثمينة في الأرض على هيئة كنوز، والمعروفة باسم المستودعات، ممارسة شائعة منذ عصور ما قبل التاريخ». وأضاف: «في البداية، كانت الدوافع دينية غالباً، لكن لاحقاً أصبحت مرتبطة بتخزين الممتلكات في أوقات مضطربة بهدف استرجاعها لاحقاً. وإنما هذا الاكتشاف يتميّز بوزنه الكبير وغير المعتاد من المعدن الثمين». يعود تاريخ أقدم العملات إلى عام 1808. وقال المتخصِّص في العملات المعدنية في المتحف، فويتش برادل، إنّ الكنز دُفن «منذ ما يزيد قليلاً على 100 عام». وختم المتحف بالتأكيد على الإمكانات البحثية التي يفتحها هذا الكنز الحديث نسبياً: «إنه يوفّر إمكانات أوسع، وإن كانت أكثر تعقيداً، لدراسة الوثائق الأرشيفية التاريخية».