logo
#

أحدث الأخبار مع #مصطفىالرواشدة

الرواشدة: الدولة الأردنية أسسها الهاشميون على منظومة من القيم الثقافية والحضارية
الرواشدة: الدولة الأردنية أسسها الهاشميون على منظومة من القيم الثقافية والحضارية

رؤيا نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

الرواشدة: الدولة الأردنية أسسها الهاشميون على منظومة من القيم الثقافية والحضارية

قال وزير الثقافة، مصطفى الرواشدة، إن الدولة الأردنية تأسست على الشرعية الدينية والتاريخية وقيم التسامح والمشاركة العقلانية والوسطية والتعددية والتنوع، بوصفها جزءا من القيم الثقافية والحضارية التي أسس لها الهاشميون بحكمتهم وقيادة الرشيدة، وتواصلت من المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبد الله الأول إلى جلالة الملك عبد الله الثاني. وأضاف الرواشدة، في محاضرة ألقاها بعنوان: 'دور الثقافة في بناء التنمية'، اليوم الاثنين، في منتدى الوسطية للفكر والثقافة بمقره في عمان، وأدارها رئيس المنتدى المهندس مروان الفاعوري، أن الدولة الأردنية في بواكير تأسيسها كانت الثقافة تمثل عنوانا مهما، من خلال مجلس الملك الفكري والثقافي الذي أسسه المغفور له الملك المؤسس في قصر رغدان وكان حاضنًا وشاهدًا على مجالسِ الأدب والمساجلات الشعرية، والمناقشات النقدية والعلمية والمطارحات التي تتناول كل ما هو جديد على الساحة الأدبية والثقافية والفكرية، وكان المجلس عروبيا في اتساعه لأبناء البلدان العربية. وتحدث في المحاضرة التي حضرها عدد كبير من المثقفين والمعنيين، عن مفهوم الثقافة وارتباطه بالإنتاج، لافتا إلى أن الثقافة تعد 'ملفا مجتمعيا'، تشمل القيم، والمعتقدات، والعادات، واللغة، والفنون، والمعرفة، وكل ما ينتجه الإنسان في بيئته، وتمثل المخزون المعرفي والسلوكي الذي تنتقل عبر الأجيال. وعن موضوع التنمية، لفت الرواشدة إلى أن الثقافة تشكل الأساس الخفي الذي تبنى عليه كل مقومات التنمية، مبينا أن دور الثقافة في ظل تسارع المعرفة والتطور التكنولوجي وتطور التيارات الثقافية والنزعات الإنسانية لحقوق الإنسان والمواثيق الثقافية العالمية لم يعد يقف عند وظيفة الثقافة التعبيرية في الشعر والقصة والرواية والفنون على أهمية ذلك، وإنما انتقل دور الثقافة إلى إحداث فكرة التغيير وتحسين فرص الحياة، من خلال ما تقوم به الثقافة كمحرك أساس لعجلة الإنتاج. وفي هذا الإطار، بين أن الأردن ربط بين مفهوم الثقافة والتحديث الاقتصادي والإصلاح والتنمية الثقافية، وتوزيع مكتسبات التنمية على المحافظات، من خلال البرامج والمشاريع المستدامة، ومنها؛ مكتبة الأسرة، والمدن والألوية الثقافية، ومهرجان جرش للثقافة والفنون ومراكز تدريب الفنون، والبنى التحتية، وصندوق دعم الثقافة. وأكد أن الثقافة كذلك تضطلع بمسؤولية القيم الوطنية والإنسانية والارتقاء بالوعي الذي من شأنه التقدم والنهوض بالوطن وتحسين شروط الحياة. وقال إن أهمية الثقافة تنبع من قدرتها على تشكيل الوعي الجمعي وتحفيز الإبداع والابتكار، وهو ما يشكل قاعدة صلبة لأي مشروع تنموي ناجح، فالاستثمار في الثقافة لا يقل أهمية عن الاستثمار في الصناعة أو الزراعة، بل قد يكون أكثر استدامة وتأثيرًا. الرواشدة، الذي اعتبر أن أسواق الثقافة والفنون تعد أسواقا واعدة وأن الأردن يمتلك فرصة المنافسة بما لديه من تراث حضاري في الفنون التشكيلية والخزف والخط العربي والزخرفة التي تدخل في فنون النسيج والتطريز والعمارة وتنوع المكان والبيئة كحاضنة لصناعة السينما، لفت إلى أن هذه البيئة احتضنت تصوير عشرات الأفلام العالمية في الأردن، وانعكست إيجابا على الفنيين وأبناء المناطق التي تم التصوير فيها. ونوه بما توفره السياحة الثقافية من سوق في الأردن الذي يعد متحفا مفتوحا، فيه عشرة مواقع من المدن العظمى الديكابولس، والمواقع التاريخية والدينية والأثرية والتراثية. وتحدث عن تعدد أدوار الثقافة، بين التوعية والتثقيف وحراسة الوعي، منوها بأن الثقافة اليوم أصبحت قوة ناعمة تمارس تأثيرًا بالغًا في السياسة والاقتصاد والعلاقات الدولية. وأشار إلى أن المنتجات الثقافية، كالأفلام، والموسيقى، والأدب، تخلق صورة ذهنية عن الدول، وتحمل خطابها وصوتها، وتعرف بإنتاجها الإبداعي وتاريخها الحضاري وبمبدعيها الذي يعتبر رصيدا في المحتوى الثقافي العربي والعالمي، وتسهم في بناء علاقات وتفاهمات قائمة على الاحترام والتبادل. واعتبر أن الثقافة بالمعنى الإنساني هي حالة من الوعي والحصانة وخندق المواجهة لثقافة التكفير والإقصاء والموت التي تنشرها الفرق الظلامية، التي تمتهن حرفة التحريم والكراهية والقتل، وشيطنة الآخرين. وفي ذات السياق، أكد أن الثقافة العدمية لا يمكن أن تكون ثقافة إنتاجية أو إبداعية، ولا يمكن أن تكون ثقافة وطنية أو إنسانية، تتوخى الجمال والمنطق وتنحاز للحياة، ولا يمكن أن تنتمي لتراب الأردن، وإنما تتحرك بإيعازات خارجية. وزير الثقافة، الذي سلط الضوء على ضعف الاستثمار في القطاع الثقافي، وخصوصا لدى القطاع الخاص، نتيجة الرهبة أو عدم المعرفة، أكد أن أسواق الفنون تعد هي الأنشط والأكثر حيوية في القرن الحالي. وفي هذا السياق، أشار إلى أن الدراسات الاقتصادية العالمية تفيد أن القطاع الثقافي والفني يسهم بنحو 13 بالمئة من الدخل العالمي، وهي نسبة تقدر بالمليارات. وقال إن وزارة الثقافة أولت الخطة الاستراتيجية الوطنية للثقافة، أهمية كبرى للصناعات الإبداعية الثقافية، وجرى ترجمة ذلك من خلال التوسع في تدشين مراكز الفنون في المديريات لتزويد الشباب بالمهارات والخبرات اللازمة للإنتاج الفني، في الموسيقى والفنون التشكيلية والخزف والنحت والحرف اليدوية، والمساعدة في الترويج لتسويق منتجات الشباب، وإقرار صندوق دعم الثقافة، وتمكين الشباب والمرأة في مشاريعهم الإبداعية والإنتاجية. وعن التحول الرقمي، لفت إلى أن الوزارة أنشئت العديد من الاقسام التي تواكب عصر الرقمنة. وأشار إلى أن هناك مشروعا على مستوى الدولة الاردنية يتعلق بالسردية الاردنية بمختلف عناوينها وبكل منجزاتها. وفي ختام فعالية المحاضرة التي تلاها نقاش وحوار واسع مع الجمهور، تسلم الرواشدة من الفاعوري درع المنتدى التكريمي.

وزير الثقافة يفتتح بازار الخضر في ماحص
وزير الثقافة يفتتح بازار الخضر في ماحص

سرايا الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • سرايا الإخبارية

وزير الثقافة يفتتح بازار الخضر في ماحص

سرايا - افتتح وزير الثقافة الأستاذ مصطفى الرواشدة بازار الخضر في مقام الخضر بلواء ماحص، يوم الثلاثاء الماضي، بحضور محافظ البلقاء سلمان النجادا، ورئيس بلدية ماحص فيصل الشبلي، ومدير ثقافة البلقاء وصفي الطويل، والذي أقامته بلدية ماحص ممثلة بوحدة تمكين المرأة بالتعاون مع منتدى ماحص الثقافي، وعضو اللامركزية عبد المجيد ورئيس منتدى ماحص الثقافي إخلاص السعايدة وأعضاء الهيئة الإدارية للمنتدى، وعدد من ممثلي المجتمع المحلي في لواء ماحص والفحيص. وقالَ الرواشدة: نبارك لأهالي مدينة ماحص هذا الافتتاح لبازار «الخضر السنوي» والذي يقام بمجهودات المجتمع المحلي في منطقة تاريخية ذات تراث عريق وهو « مقام سيدنا الخضر عليه السلام»، وهو ما يجعلنا نبعث من هذا المكان برسالة إلى العالم كله بأن الأردن نموذج يحتذى به ومحط قدر واعتزاز لنا جميعا، فنحن نعتز بهويتنا الأردنية وبأمتنا العربية وأصحاب رسالة إنسانية سامية عظيمة هي « أنا الأردن أرض الحضارة والتاريخ الإنساني»، من هذه المنطقة والأرض المباركة التي ستبقى عزيزة مهابة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله وولي عهد الأمين الحسين ابن عبدالله، وأبناء الشعب الأردني المخلص، راجين من الله العي القدير أن يحفظ بلدنا عزيزا شامخا وأن تكون أيامنا عامرة بالمسرات والفرح. وجال الوزير لمشاهدة أعمال البازار التي صنعت بأيدي سيدات المجتمع المحلّي حيث اكتسبن مهاراتهن من خلال التدريب ليكون لديهنَّ منتج طبيعي يساعد أُسرهنَّ، مؤكداً أن وزارة الثقافة داعم أساسي للنهوض بسيدات المجتمع المحلي وتمكينهنَّ من إقامة بازارات لتسويق منتجاتهنَّ. وقالت مسؤولة وحدة تمكين المرأة في بلدية ماحص إخلاص السعايدة، إن المنتدى انطلق من سيدات المجتمع المحلي لتمكين السيدات اقتصادياً وتسويق منتجاتهنَّ من خلال البازارات التي تُقام، وأكدت أن إقامة البازار جاءَ تزامناً مع عيد الخَضر وزيارة الأخوة المسيحيين لمقام الخضر من جميع أنحاء المملكة وهذه فرصة تستفيد منها السيدات في تسويق المنتج، واشتمل البازار على مطرزات وأكلات شعبية وتشكيلات يدوية. إلى ذلك، زار الرواشدة المتجر التراثي «مداريس»، الذي يعنى بتسويق المنتجات الشعبية والتراثية، كما زار جمعية الأصايل التي تعنى بالتطريز وتهديب الشماغ، معبرا عن تقديره لجهود النساء في تطوير الصناعات الشعبية والتقليدية.

مصطفى الرواشدة .. وزير استثنائي
مصطفى الرواشدة .. وزير استثنائي

عمون

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

مصطفى الرواشدة .. وزير استثنائي

من يقترب من معالي "مصطفى الرواشدة وزير الثقافة الحالي" يدرك بأنّه إزاء شخصية استثنائية ومختلفة ، رجل يمتلك ثقافة متقدمة وعميقة ، قادر على استشراف المستقبل ، ملمّ بالأحداث التاريخية والثقافية ، يمتلك طاقة كبيرة للعمل وبما يخدم الوطن ، سواء في موقع المسؤولية أو خارجها . "معالي مصطفى الرواشدة" واحد من رجالات الأردن الذين لهم بصمات كبيرة وواضحة ، ومن يعود إلى أسلوبه في العمل التربوي البرلماني السياسي يدرك بأنّ معاليه كان وما زال في قمّة الحكمة والحنكة والصبر والتريّث ، كيف لا وهو يعلم من هم الأردنيون ، الذين كانوا على الدوام الجند الأوفياء للوطن وترابه. وحين تستمع لحديث وزير ثقافتنا وخاصة ما يتعلق بالهوية الثقافية الوطنية ، تسمع من الرجل ما يستحق التدوين والوقوف عنده بإعجاب وتقدير ، فالرجل لا يعرف أبدا المجاملة حين يتعلق الأمر بالوطن وقيادته وشعبه وثقافته وارثه التاريخي. لا يذهب " الرواشدة " بعيدا ، ودائما يضع الأمور والحقائق في نصابها الصحيح ، فالرجل مسؤولا بصورة مباشرة عن ارث الأردن وثقافته وتاريخية ، ويدرك معنى أن يكون الوطن راسخ الهوية الثقافية الوطنية، فاحترام الحقائق و الإرث الوطني الممتد عبر التاريخ لا مجال للتأويل أو التزييف . "الوزير الرواشدة " في كل حدثا ثقافي يعرض موقف الدولة الأردنية بطريقته الثقافية التربوية المختلفة خصوصا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، فهو يصفه بإرث ثقافي راسخ الذي يعبّر عنه دائما جلالة الملك في كافة المحافل ، ولا ينسى الدعم الأردني المستمر للأهل هناك ، فالأردن هو السند الحقيقي للشعب الفلسطيني وتربطه علاقة تاريخية متجذرة ثابته. "مصطفى الرواشدة " ابن الكرك الشمّاء ، وابن الأردنيين جميعا ، ابن العشيرة العريقة التي قدّمت الكثير من رجالات الوطن على امتداد عمر الدولة الأردنية ،ها هو يسير على ركب أولئك الرجال الذين ساهموا في البناء ، وصولا لدولة باتت مفخرة في مؤسساتها الراسخة . "وزير الثقافة مصطفى الرواشدة" كل التقدير لهذا الرجل الذي لا تملّ أبدا من الجلوس إليه و الاستماع لصوت العقل من رجل كان وما زال يدرك معنى أن تكون أردنيا شامخا قوامه الثقافة والعلم والمعرفة حتى النخاع.

وزير الثقافة يزور الفنان يوسف الجمل للاطمئنان على صحته
وزير الثقافة يزور الفنان يوسف الجمل للاطمئنان على صحته

وطنا نيوز

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • وطنا نيوز

وزير الثقافة يزور الفنان يوسف الجمل للاطمئنان على صحته

وطنا اليوم:زار وزير الثقافة مصطفى الرواشدة صباح اليوم الاثنين، الفنان الأردني يوسف الجمل، مطمئنًّا على صحته، ومثنيًا على جهوده الكبيرة في خدمة الدراما والمسرح خلال مشواره الطويل مع الفن. وأكد الرواشدة، في تصريح إعلامي، دور الفنان الجمل فيما قام به من أعمال أثْرت الساحة المحلية والعربية، وكان خلالها نجمًا وفنانًا محبوبًا لدى جمهوره الأردني والعربي، فضلًا عن إبداعاته في المسرح وريادته في العمل بوزارة الثقافة منتصف السبعينيات من القرن الماضي، حيث عمل رئيسًا لقسم المسرح في الوزارة، وعضوًا في العديد من لجان التحكيم بمهرجان المسرح الأردني، وكان ممن نهضوا بالدراما الأردنية في بداياتها، وممن شهدوا على فترتها الذهبية فيما بعد. بدوره، أعرب الفنان الجمل، في الزيارة التي حضرها نجله الفنان علاء الجمل، عن شكره لوزارة الثقافة وجهودها في نشر وخدمة الفن الأردني، مُطمئِنًا زملاءه الفنانين على صحته وتماثله للشفاء. يشار إلى أنّ الفنان الجمل من مواليد عام 1950، تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة- قسم التمثيل والإخراج عام 1975، بدأ حياته المهنية بالعمل في وزارة الثقافة عام 1977، ثم رئيسًا لقسم المسرح ونائبًا لمدير مديرية الفنون حتى عام 1999، كما شغل الجمل عدة مناصب مهمة، مثل عضو اللجنة العليا لمهرجان المسرح الأردني الثاني والرابع والخامس، وعضو اللجنة الاستشارية العليا للمسرح عام 2005، وعضو لجنة تحكيم مهرجان مسرح الجامعات، ولجنة وضع الخطة الوطنية الاستراتيجية للنهوض بالحركة المسرحية، وعضو اللجنة المسرحية لتطوير مهنة الفنان. من أهم أعماله في الدراما التلفزيونية مسلسلات: الخنساء 1977، قرية بلا سقوف 1982، لقمة العيش 1991، رياح المواسم 1997، نمر بن عدوان 2007، عطر النار 2011، وغيرها من الأعمال

وزير الثقافة يزور الفنان الجمل ويطمئن على صحته
وزير الثقافة يزور الفنان الجمل ويطمئن على صحته

رؤيا نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

وزير الثقافة يزور الفنان الجمل ويطمئن على صحته

زار وزير الثقافة مصطفى الرواشدة صباح اليوم الاثنين، الفنان الأردني يوسف الجمل، مطمئنًّا على صحته، ومثنيًا على جهوده الكبيرة في خدمة الدراما والمسرح خلال مشواره الطويل مع الفن. وأكد الرواشدة، في تصريح إعلامي، دور الفنان الجمل فيما قام به من أعمال أثْرت الساحة المحلية والعربية، وكان خلالها نجمًا وفنانًا محبوبًا لدى جمهوره الأردني والعربي، فضلًا عن إبداعاته في المسرح وريادته في العمل بوزارة الثقافة منتصف السبعينيات من القرن الماضي، حيث عمل رئيسًا لقسم المسرح في الوزارة، وعضوًا في العديد من لجان التحكيم بمهرجان المسرح الأردني، وكان ممن نهضوا بالدراما الأردنية في بداياتها، وممن شهدوا على فترتها الذهبية فيما بعد. بدوره، أعرب الفنان الجمل، في الزيارة التي حضرها نجله الفنان علاء الجمل، عن شكره لوزارة الثقافة وجهودها في نشر وخدمة الفن الأردني، مُطمئِنًا زملاءه الفنانين على صحته وتماثله للشفاء. يشار إلى أنّ الفنان الجمل من مواليد عام 1950، تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة- قسم التمثيل والإخراج عام 1975، بدأ حياته المهنية بالعمل في وزارة الثقافة عام 1977، ثم رئيسًا لقسم المسرح ونائبًا لمدير مديرية الفنون حتى عام 1999، كما شغل الجمل عدة مناصب مهمة، مثل عضو اللجنة العليا لمهرجان المسرح الأردني الثاني والرابع والخامس، وعضو اللجنة الاستشارية العليا للمسرح عام 2005، وعضو لجنة تحكيم مهرجان مسرح الجامعات، ولجنة وضع الخطة الوطنية الاستراتيجية للنهوض بالحركة المسرحية، وعضو اللجنة المسرحية لتطوير مهنة الفنان. من أهم أعماله في الدراما التلفزيونية مسلسلات: الخنساء 1977، قرية بلا سقوف 1982، لقمة العيش 1991، رياح المواسم 1997، نمر بن عدوان 2007، عطر النار 2011، وغيرها من الأعمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store