أحدث الأخبار مع #مصطفىالميري


بوابة الأهرام
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- بوابة الأهرام
عمرو مهران: "الدنيا لا تقاس بالنجاح المادي والشيطان يحاول تدمير عزيمتنا"
مصطفى الميري قال الداعية عمرو مهران، إن رسالة مؤلمة وصلته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، كتبها شاب في الخامسة والثلاثين من عمره لأسرته، يعبر فيها عن شعوره باليأس والإحباط بسبب عدم تحقيقه لما كان يعتقد أنه "النجاح" في حياته. موضوعات مقترحة وقال الداعية الإسلامي عمرو مهران، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: "الشاب هذا كتب في رسالته أنه وصل لمرحلة لا يستطيع فيها الاستمرار في الحياة، معتقدًا أنه فشل لأنه لم يحقق ما كان يتوقعه، الجملة التي لفتت نظري كانت: عمري 35 سنة ولم أحقق ما كان المفروض أن أحققه". الشيطان يعمل طوال الوقت على أن يجعلنا نعيش في دائرة من المقارنات غير العادلة وأضاف: "الكلام ده عميق جدًا وفيه خطر حقيقي على النفس البشرية، لأن هذه الأفكار ناتجة عن معتقدات غلط نربي عليها وتغذيها الدنيا والشيطان، في العالم المادي اليوم، نعيش في ضغط مستمر للمقارنة مع الآخرين، وأن النجاح يُقاس بالمال أو المكانة الاجتماعية، وهذه الأفكار تزرع فينا شعورًا بالهزيمة والضغط النفسي". وتابع: "الشيطان يعمل طوال الوقت على أن يجعلنا نعيش في دائرة من المقارنات غير العادلة، حيث يُقارن الإنسان نفسه بمقاييس النجاح التي وضعها المجتمع، مثل الأموال والمناصب، ويشعر أنه فشل إذا لم يصل إليها، هذا الفكر بعيد تمامًا عن الحقيقة، لأن النجاح الحقيقي في الحياة هو السعي الجاد والقيام بما علينا، وليس النتائج المادية". وواصل: "الله سبحانه وتعالى قال: 'وَأن لَيْسَ للْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ'، هذا هو أصل الموضوع، ما يُطلب منا في الدنيا هو السعي، التعب على العمل الذي بين أيدينا، والاعتقاد أن النتائج بيد الله وحده. نتائج سعيك ليست تحت سيطرتك تمامًا، لكن مهمتك هي بذل الجهد". وأشار إلى أنه لا يجب على الإنسان أن يقارن نفسه مع الآخرين، لأن "كل شخص له رحلته الخاصة مع الله، الرزق والنجاح ليسا في أيدينا، بل هما بيد الله، يجب أن نعلم أن الدنيا ليست دارًا لتحقيق كل أحلامنا، بل هي دار اختبار". النجاح لا يتوقف على ما نملك من أموال أو مناصب وأوضح أن العديد من الأشخاص يقيمون حياتهم وفقًا لما يظهره الآخرون على وسائل التواصل الاجتماعي، "لكن الحقيقة أن الناس لا يعرضون إلا ما يريدون، ولا يمكن قياس نجاحنا بناءً على ما يراه الآخرون". وأردف: "نصيحتي لكل شخص يشعر بالإحباط أو يقارن نفسه بالآخرين هي أن يراجع نفسه، لا تُقَيّم حياتك بناءً على مقياس المجتمع المادي، ولا تظن أن الحياة هي فقط عن المال والمكانة، الحياة الحقيقية هي في السعي والقيام بدورنا في الدنيا كما أمرنا الله، والرضا بما يقدره الله لنا". ودعا إلى العودة إلى قيمنا الإسلامية التي تعلمنا أن الرزق بيد الله، وأن النجاح لا يتوقف على ما نملك من أموال أو مناصب، بل على ما بذلناه من جهد في هذه الحياة.


بوابة الأهرام
منذ 7 ساعات
- منوعات
- بوابة الأهرام
شوقي علام: السعي في المسعى الجديد بين جبلي الصفا والمروة صحيح وموافق للشريعة
مصطفى الميري أكد الدكتور شوقي علام، مفتي مصر السابق، أن السعي في المسعى الجديد بين جبلي الصفا والمروة يعد سعيًا صحيحًا يبرئ الذمة ويوافق ما أمرنا به الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم. موضوعات مقترحة وقال الدكتور شوقي علام، على قناة الناس، اليوم الاثنين: "إن السعي بين الصفا والمروة هو أحد أركان مناسك الحج، وقد أمرنا الله عز وجل في كتابه الكريم: "إن الصفا والمروة من شعائر الله، فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما"، وبناءً على هذه الآية الكريمة، فإن السعي بين الجبلين أو بين أي مكان يقع بينهما هو محل للسعي المشروع". أركان مناسك الحج وأوضح مفتي مصر السابق أن "المسعى الجديد، الذي بني بين جبلي الصفا والمروة، يقع ضمن المكان المخصص للسعي، وبالتالي فهو يتوافق مع ما أمرنا به القرآن، ما يتم السعي فيه هو ما بين الجبلين، وهو ما يتم بناء عليه هذا المسعى الجديد، بناء هذا المسعى تم بناءً على دراسات علمية وهندسية، وهو محل للاطمئنان من الناحية الشرعية". وأضاف الدكتور شوقي علام: "السعي في المسعى الجديد لا يختلف عن السعي التقليدي بين الجبلين، ويعتبر سعيًا شرعيًا صحيحًا، ولا شك أن التوسع في المسعى قد تم بهدف تسهيل أداء المناسك على الحجاج وزيادة أعدادهم، وهو ما يُعد من باب التيسير على المسلمين".


بوابة الأهرام
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- بوابة الأهرام
عمرو مهران: الإيمان بالله هو الحل لمواجهة تحديات الحياة
مصطفى الميري حذر الداعية الإسلامي عمرو مهران من تأثيرات المقارنات المستمرة مع الآخرين والضغوط المجتمعية التي تؤثر في النفس البشرية. موضوعات مقترحة وقال الداعية الإسلامي عمرو مهران، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: "الدنيا هتدخل في قلبك، والمعتقدات بتاعتك هتتغير على أساس من فين وصلت وإنت عملت إيه.. في وقت من الأوقات، الناس كانت بتقيم بناءً على النتائج، والشيطان يجي يزرع فينا فكرة المقارنة: شفت غيرك عمل وحقق، وانت لسه مكانك، وهكذا تبدأ الدنيا تظلم في عينينا وتضيع عزيمتنا". الضغوط المجتمعية التي تؤثر في النفس البشرية وأضاف: "الشيطان يلعب معانا في العقول والأفكار، ويبدأ يحسسنا بعدم الكفاءة أو الإحباط، ويزرع فينا فكرة إننا مش قادرين نكمل أو نحقق حاجة، فيبدأ يقضي على طاقتنا.. الفكرة إنه يقنعنا إننا ما استحقناش نعيش، وإننا مش قادرين نفيد غيرنا أو نعمل فرق في الحياة.. ده الهدف الحقيقي للشيطان، أنه يهدنا". وتابع: "المقارنات والتنافس مع الآخرين بتغرس في القلب سم السموم، واللي هيكبر جوه هو الألم، في يوم من الأيام، ممكن تلاقي نفسك مش قادر تعيش، مش قادر تسيطر على حياتك، مش قادر تلاقي راحتك، ده شيء صعب جدًا، والكل بيعيش نفس الصراع، لكن الحل في الإيمان بالله". المقارنات المستمرة مع الآخرين وأردف: "الحل يكمن في الإيمان بأن الله هو الرزاق، وأن الله هو الوكيل، وأنك تعمل اللي عليك وتتوكل على الله في كل خطوة، إذا صدقت في الإيمان إنك عبد لله، وانك ساعٍ لأداء ما عليك، والنتائج بيد الله سبحانه وتعالى، هتشعر بالسكينة والراحة، مش لازم تتابع وتنافس كل واحد، كل واحد له رحلته". وتابع: "إحنا في غنى عن الخوف والقلق، الحل هو أن نؤمن بالله ونطمئن بقلوبنا على ما يقدره لنا، نركز في رحلتنا، لا نقارن أنفسنا بأي أحد آخر، وندرك أن الله هو الرزاق، وهو الفاعل والقوي، وهو الوكيل، فلنترك الدنيا تسود في عينينا ولنحافظ على إيماننا بالله".


بوابة الأهرام
منذ 7 ساعات
- أعمال
- بوابة الأهرام
عضو بالحزب الجمهوري: تقديرات الدين العام الأمريكي قد تكون مبالغ فيها
مصطفى الميري قالت مرح البقاعي عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي، إنّ هناك جدلاً كبيراً في الحزب الحاكم حول تطبيق قانون الضرائب الجديد، خصوصاً فيما يتعلق بالإضافة المحتملة التي قد تساهم بها هذه التعديلات إلى الدين العام الأمريكي. موضوعات مقترحة وأضافت البقاعي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا سالم، مقدمة برنامج "المراقب"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ التقديرات التي تتحدث عن إضافة ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين العام الأمريكي قد تكون مجرد تقديرات أولية وليست أرقاماً نهائية. الدين العام الأمريكي وتابعت، أن الجدل القائم بين الجمهوريين والديمقراطيين حول هذا القانون يتجاوز الأبعاد الاقتصادية ليشمل الأبعاد السياسية، إذ يسعى الحزب الديمقراطي إلى عرقلة أي اقتراح يقدم من قبل الرئيس ترامب، سواء كان جزئياً أو حتى صغيراً، معتبرا، أن هناك تضخيماً متعمداً لهذه الأرقام من قبل الديمقراطيين وبعض الجمهوريين الذين لا يتفقون مع سياسات الرئيس ترامب. التعريفات الجمركية وواصلت: "الرئيس ترامب، عندما وضع قانون التعريفات الجمركية، كان يهدف إلى إعادة بناء الهيكل الاقتصادي الأمريكي على المدى البعيد، وهو لا ينظر فقط إلى الوضع الحالي، بل يفكر في المستقبل وكيفية ترميم الاقتصاد الأمريكي على المدى الطويل"، موضحة، أن هناك خسائر قد تكون حالياً في بعض القطاعات، ولكنها تضع الأساس لتحقيق نتائج إيجابية على المدى البعيد.


بوابة الأهرام
منذ 8 ساعات
- سياسة
- بوابة الأهرام
"قلت لمراتي أنت طالق وأنا بهزر معاها".. وأمين الفتوى يوضح الحكم الشرعي
مصطفى الميري أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الطلاق ليس أمرًا يُستهان به أو يُتلفظ به في سبيل الهزل أو المزاح، مشيرًا إلى أن الطلاق شرعه الله سبحانه وتعالى لقطع عقد الزواج في حالات محددة وأسباب مشروعة. موضوعات مقترحة الطلاق ليس للعبث أو الهزل وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، في رده على سؤال حول ما إذا كان الطلاق الذي وقع أثناء المزاح يُعتبر طلاقًا صحيحًا: "الطلاق ليس للعبث أو الهزل، فهو أمر جدي شرعه الله تعالى لفصل الزوجين في حال استحالة العشرة بينهما، وفي حال أن الزوج تلفظ بالطلاق وهو في نية المزاح، يجب أن نأخذ الأمر بجدية ونحقق في نية الزوج، الطلاق لا يترتب عليه حكم إلا إذا كانت النية صادقة ورغبة حقيقية في الطلاق". الطلاق في المزاح وتابع: "في مثل هذه الحالات، لا يمكننا أن نفتي بشكل قاطع عن وقوع الطلاق أو عدمه بناءً على مجرد السؤال عن الطلاق في المزاح، من الضروري أن يتم التواصل معنا من خلال دار الإفتاء بشكل مباشر، إما بالحضور أو عبر خدمة الفتاوى الهاتفية، لإجراء مناقشة تفصيلية حول الحادثة والتأكد من النية والمقصد". وأضاف: "الطلاق شأن عظيم، ويجب أن يتم التحقق من كل تفاصيله قبل إصدار حكم شرعي، لذلك فإن التواصل مع دار الإفتاء مهم للحصول على الفتوى الدقيقة والصحيحة".