أحدث الأخبار مع #مصطفىسليمان


ليبانون 24
منذ 3 أيام
- أعمال
- ليبانون 24
رسمياً.. "مايكروسوفت" تنفي استخدام تقنياتها في حرب غزة
قالت شركة مايكروسوفت إنها لم تجد أي دليل على أن الجيش الإسرائيلي استخدم خدماتها السحابية " azure" وتقنياتها في الذكاء الاصطناعي لإلحاق الضرر بالمدنيين الفلسطينيين أو بأي شخص آخر في قطاع غزة ، وذلك في إطار مراجعة داخلية وخارجية أجرتها الشركة استجابةً لضغوط واحتجاجات من موظفين حاليين وسابقين. وذكرت مايكروسوفت في بيان رسمي نُشر عبر موقعها أن علاقتها بوزارة الدفاع الإسرائيلية"تندرج ضمن علاقة تجارية اعتيادية"، مضيفةً أنها لم ترصد استخدامًا لتقنياتها بما يخالف شروط الخدمة الخاصة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي تشترط وجود إشراف بشري ورقابة صارمة تضمن عدم استخدام الخدمات السحابية والذكاء الاصطناعي بما يتسبب بأي أذى "وبما يتعارض مع القانون"، على حد تعبيرها. وأضافت الشركة أن عملية المراجعة شملت "مقابلة عشرات الموظفين وتحليل وثائق داخلية"، بهدف التحقق من أي استخدام محتمل لتقنيات مايكروسوفت في تنفيذ عمليات تستهدف سكان غزة ، لكنها أوضحت في الوقت نفسه أنها "لا تملك رؤية مباشرة حول كيفية استخدام العملاء برمجياتها عبر خوادمهم أو أجهزتهم الخاصة"، مما يحدّ نطاق ما يمكن التحقق منه. وتأتي هذه التصريحات بعد أسابيع فقط من احتجاج علني من موظفتين سابقتين خلال احتفالية الذكرى الخمسين لتأسيس مايكروسوفت؛ إذ وصفت إحدى الموظفتين الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في الشركة، مصطفى سليمان ، بأنه "مستفيد من الحرب"، وطالبت بوقف استخدام الذكاء الاصطناعي في "الإبادة الجماعية". وبحسب تقارير إعلامية، فإن الموظفتين – ابتِهال أبوسعَد وفانيا أغراوال – أرسلتا رسائل إلكترونية إلى آلاف العاملين في الشركة، طالبتا فيها بإنهاء العقود التقنية مع الجيش الإسرائيلي، قبل فصلهما لاحقًا، إذ أُقيلت أبوسعَد، في حين أنهت أغراوال عملها بعد تقديم استقالتها. وينتمي كلٌّ من أبوسعَد وأغراوال إلى مجموعة احتجاجية تضم موظفين حاليين وسابقين في مايكروسوفت تدعو الشركة إلى وقف تزويد إسرائيل بخدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، تمامًا كما علّقت مايكروسوفت تعاونها مع روسيا بعد غزوها أوكرانيا. وتستند المجموعة في حملتها إلى تقارير صحفية تشير إلى استخدام الجيش الإسرائيلي خدمات "Azure" التابعة لمايكروسوفت وتقنيات OpenAI في عمليات المراقبة الجماعية وتحليل المكالمات والرسائل النصية والصوتية، كما ذكرت التقارير أن مايكروسوفت قدمت نحو 19 ألف ساعة من الدعم الهندسي والاستشاري للقوات الإسرائيلية، في صفقة تُقدَّر قيمتها بنحو 10 ملايين دولار. وأشارت مايكروسوفت في بيانها إلى أن "الجيوش عادةً ما تستخدم برمجياتها الخاصة أو برامج من شركات عسكرية في تنفيذ عمليات المراقبة والمهام الأمنية"، مؤكدةً أنها لم تطوّر أو توفّر مثل هذه الحلول لوزارة الدفاع الإسرائيلية. ومن جهته، انتقد حسام نصر، وهو أحد منظمي الحملة الاحتجاجية، بيان الشركة، وعدّه "مليئًا بالتناقضات والمغالطات"، وقال في تصريحات لموقع GeekWire: "لا يوجد أي شكل من أشكال بيع التكنولوجيا لجيش مُتهم بالإبادة الجماعية يمكن أن نعدّه أخلاقيًا، خاصةً حين يكون قادته مطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية".


الأسبوع
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
«مصطفى بكري» لرجل أعمال شهير: الجيش المصري يقدم تضحيات بالدم وأنت تربح المليارات
الجيش المصري مصطفى سليمان هاجم الإعلامي مصطفى بكري أحد رجال الأعمال المشهورين بسبب حديثه عن القوات المسلحة المصرية. ولفت الإعلامي مصطفى بكري إلى أن رجل الإعلام الشهير تحدث عن الجيش المصري بشكل لا يليق، مرددا ما تقوله قنوات «الإخوان الإرهابية »، حول أنشطة الجيش المصري في الأنشطة الاقتصادية. وقال مصطفى بكرى موجها حديثه لرجل الأعمال المعروف خلال تقديم برنامج 'حقائق وأسرار' المذاع عبر قناة "صدى البلد"، «ما الفرق بينك وبين ما يردده إعلام الإخوان الإرهابية، هل نسيت أن الجيش المصري حمى الشعب والبلاد في ذروة الأزمات منذ 2011، وكان لابد من تدخل القوات المسلحة في ذلك الوقت وحتى الآن، والجيش لم يعمل وحده في المشاريع الاقتصادية، هل تعلم أن هناك 4500 شركة وطنية عملت مع القوات المسلحة في المشاريع القومية للدولة. وتابع « الجيش المصري يعطي بلا حدود ويقدم أغلى التضحيات. و الرئيس السيسي طرح العديد من شركات القوات المسلحة بالبورصة المصرية. وأكد مصطفى بكري أن «هذا الكلام الذي صدر من رجل الأعمال الشهير، أصاب الكثيرين بصدمة، لأنه يحمل إساءة للجيش المصري العظيم من هذا الشخص، لا أحد ينكر دور رجال الأعمال في الاقتصاد الوطني والدولة تقدم تسهيلات لكل من يريد العمل، لكن خلينا نعترف أن حسابات رأس المال تختلف عن حسابات الدول، لأن الدولة تحكمها استراتيجيات بعيدة المدى ومصالح المواطن". ولفت مصطفى بكري إلى أن البلاد كان أمامها تحد كبير، في الانتقال من حال إلى حال فكان لابد أن تستعين بالقوات المسلحة، الجيش هو الذي تحمل، أنظر إلى ما تم في الزراعة، والصناعة، في ظرف سنوات قليلة تم زراعة 450 ألف فدران لتحقيق الاكتفاء الذاتي ولا زال هناك الكثير. ونوه مصطفى بكري إلى أن «رجل الأعمال الذي يهاجم جيش بلده، حقق أرباحا تقدر بـ 75 مليار جنيه خلال السنوات الماضية، وفي الأخير يهاجم جيش مصر، ان جيشنا عظيم تصدى للجماعة الإرهابية و مش بتاع جمبري ولا بسكويت.. جيشنا يقدم أغلى التضحيات بالدم.. جيشنا مكانش مرتبط بمهمة محددة وإلى مالا نهاية، لما المهمة أوشكت على الانتهاء تم طرح العديد من شركات الجيش في البورصة".


الوفد
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- الوفد
سخط متزايد بين مستخدمي ويندوز تجاه برنامج Copilot
يبدو أن برنامج Copilot، مساعد الذكاء الاصطناعي من مايكروسوفت، يواجه صعوبة في مواكبة منافسيه من حيث الشعبية. ظل عدد مستخدمي Copilot حوالي 20 مليون مستخدم أسبوعيًا خلال العام الماضي، وفقًا لنشرة Newcomer الإخبارية التقنية، بينما وصل عدد مستخدمي ChatGPT من OpenAI إلى 400 مليون مستخدم أسبوعيًا. أفادت Newcomer أن البيانات نُشرت في اجتماع تنفيذي سنوي عُقد في مارس من قِبل المديرة المالية لشركة مايكروسوفت، آمي هود، مما أثار بعض المخاوف بشأن مستقبل الذكاء الاصطناعي الذي تطرحه مايكروسوفت. تستخدم مايكروسوفت نماذج OpenAI لتشغيل Copilot، ويقدم المساعد ميزات مشابهة لـ ChatGPT، ولكن من الواضح أنها لا تجذب نفس الاهتمام من المستخدمين. كما قامت الشركة بدمج Copilot في أنظمة Windows 11 وMicrosoft 365 ومتصفح Edge، دون أن تستفيد على ما يبدو من زيادة عدد المستخدمين. كانت الحاجة إلى تجديد Copilot، وتقليل الاعتماد على OpenAI، وإعادة تصور مساعد الشركة كمنتج استهلاكي حقيقي، هي دوافع مايكروسوفت لاستقطاب مصطفى سليمان وفريقه من Inflection AI. وقد تُوّج عمل سليمان كرئيس تنفيذي لشركة Microsoft AI حتى الآن بإعادة تصميم Copilot، وإطلاق العديد من الميزات الجديدة، بما في ذلك قدرة الذكاء الاصطناعي على اتخاذ إجراءات نيابةً عنك في مواقع ويب معينة. ربما تكون هذه بداية رؤية متماسكة، ولكنها ليست رؤية مرتبطة مباشرةً بمستخدمي Windows أو أي شخص آخر. استثمرت مايكروسوفت مليارات الدولارات في OpenAI لدعم أبحاث الشركة والحصول على وصول متميز إلى نماذجها، كل ذلك على أمل منافسة جوجل. حتى مع هذا الوصول، يبدو أن وصول ChatGPT أولاً كان له التأثير الأكبر في تحويل الناس إلى مستخدمي ذكاء اصطناعي. كان ChatGPT هو مساعد الذكاء الاصطناعي الذي جربه الناس أولاً، وليس من الواضح ما هي ميزة Copilot الجديدة التي ستجذبهم.


النهار
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
مدى عمق النفوذ الإسرائيلي في شركات التكنولوجيا؟
"احذف، قيّد، اخفِ": هكذا تبدو التعليمات القادمة من إسرائيل إلى "ميتا". تقرير حديث يفضح تواطؤاً واسع النطاق بين الحكومة الإسرائيلية وعملاق التواصل الاجتماعي لقمع أي صوت ينتقدها أو يتعاطف مع الفلسطينيين على "فايسبوك" و"إنستغرام". صعّدت الحكومة الإسرائيلية حملتها على محتوى مواقع التواصل الاجتماعي المتعلق بفلسطين، حيث كشف تقرير جديد صادر عن " dropsitenews" عن تعاون واسع النطاق من "ميتا"، الشركة الأم لـ"فايسبوك" و"إنستغرام." ووفقاً للتقرير، فإن حملة قمع شاملة على المنشورات التي تنتقد إسرائيل، أو حتى تدعم الفلسطينيين بشكل غير واضح، كانت بتدبير مباشر من الحكومة الإسرائيلية. واستشهد الموقع ببيانات "ميتا" الداخلية، كاشفاً أن الشركة امتثلت لـ 94% من طلبات إزالة المحتوى المقدمة من تل أبيب منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي المجمل، أفادت التقارير أن "ميتا" حذفت أكثر من 90 ألف منشور استجابةً لطلبات الحكومة الإسرائيلية. وصُنّفت الغالبية العظمى من هذه الطلبات، 95%، ضمن خانات "الإرهاب أو العنف أو التحريض"، واستهدفت في المقام الأول المستخدمين في الدول العربية. في بداية نيسان/أبريل الحالي، قاطعت موظفة كلمة المدير التنفيذي لقطاع الذكاء الاصطناعي في شركة "مايكروسوفت" مصطفى سليمان احتجاجاً على علاقات الشركة مع إسرائيل. وقالت ابتهال أبو السعد الموظفة في "مايكروسوفت" في أثناء مقاطعة كلمة سليمان: "أنت من تجار الحرب....". جاء ذلك خلال احتفال أقامته الشركة في ريدموند بواشنطن بمناسبة الذكرى الخمسين لتأسيسها. أمّا تقرير "dropsitenews" فيأتي بعد وقت قصير من نشر موقع " The Grayzone" نتائج تُظهر أن أكثر من 100 موظف حالي في "ميتا" هم جنود أو عملاء استخبارات إسرائيليون سابقون. وأوضح التقرير أن العديد منهم خدموا في الوحدة "8200"، الوحدة التابعة لوكالة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، وتُعرف بكونها المسؤولة عن جمع البيانات، وفك الشيفرات، والتجسس الإلكتروني. وهؤلاء الأعضاء السابقون في الجيش الإسرائيلي موزعون بالتساوي في مكاتب "ميتا" من الولايات المتحدة إلى تل أبيب، وعدد كبير منهم متخصصون في الذكاء الاصطناعي. ويشار إلى أن إسرائيل تعتمد على الذكاء الاصطناعي ليس فقط لتنفيذ عمليات الإبادة الجماعية والقصف وغيره، ولكن أيضاً لترسيخ نظامها السابق للفصل العنصري والمراقبة والاحتلال. لذ اعتبر الخبراء والحقوقيون أن تجنيد "ميتا" لمتخصصي الذكاء الاصطناعي في الجيش الإسرائيلي أمرٌ غير مقبول أبداً. ومن بين الأسماء التي تحدث عنها التقرير، شيرا أندرسون، وهي رئيسة قسم سياسات الذكاء الاصطناعي في "ميتا" مكتب واشنطن. وعملت أندرسون في قسم المعلومات الاستراتيجية العسكرية للجيش الإسرائيلي لأكثر من عامين، وكان لها دور في صياغة ملفات إعلامية وحملات دعائية لصالح الجيش. وفي الحقيقة، عرضت تحقيقات سابقة أنماط مماثلة لدى شركات تقنية عملاقة أخرى، بما في ذلك "غوغل"، ما يثير مخاوف بشأن مدى النفوذ المؤيد لإسرائيل داخل شركات التكنولوجيا الكبرى. وكانت قد كشفت صحيفة "واشنطن بوست"، استناداً إلى وثائق داخلية، أن "غوغل" عملت على تزويد الجيش الإسرائيلي بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي منذ بداية الحرب على غزة، مقدمةً الدعم المباشر إلى منظومة الأمن الإسرائيلية. وبحسب الوثائق، سعت إسرائيل إلى توسيع استخدامها لخدمة "فيرتيكس"، وهي منصة متقدمة من "غوغل" تتيح للعملاء تطبيق خوارزميات الذكاء الاصطناعي على قواعد بياناتهم لتحليل الأنماط والتنبؤ بالاتجاهات المستقبلية، ما يعزز قدراتها العسكرية وتحليل البيانات بسرعة فائقة. وكانت الشركة قد صرّحت في وقت سابق بأن عقد "نيمبوس" مع الحكومة الإسرائيلية "لا يُستخدم في تطبيقات حساسة أو مصنفة أو عسكرية تتعلق بالأسلحة أو الاستخبارات". وهو عقد حوسبة سحابية وقّعته الحكومة الإسرائيلية مع شركتي "غوغل" و"أمازون" عام 2021، ويهدف إلى تزويد المؤسسات الحكومية، بما في ذلك الجيش الإسرائيلي، بخدمات متطورة. لكن غابي بورتنوي، المدير العام لـ"المديرية الوطنية للأمن السيبراني في الحكومة الإسرائيلية" صرح أن عقد "نيمبوس" أسهم بشكل مباشر في العمليات القتالية. وقال إنه "بفضل الحوسبة السحابية العامة لنيمبوس، تحدث أشياء استثنائية خلال القتال، وهذه الأمور تلعب دور كبير في تحقيق النصر". منظومة الذكاء الاصطناعي الإسرائيلية عالمياً، تحتل إسرائيل المرتبة الرابعة في تطورات الذكاء الاصطناعي، بعد عمالقة التكنولوجيا مثل الولايات المتحدة والصين والمملكة المتحدة. كما تبلغ نسبة القوى العاملة في البلاد المتخصصة في المجالات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي 1.13%، وتُركز نحو 2300 شركة ناشئة، أي قرابة 25% من جميع شركات التكنولوجيا الإسرائيلية، على الذكاء الاصطناعي، وفقاً لوزارة الاقتصاد والصناعة الإسرائيلية. وفي عام 2024، جمعت شركات الأمن السيبراني الإسرائيلية وحدها 4 مليارات دولار، مدفوعةً بالطلب المتزايد على حلول الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، أضف إلى ذلك تدفق رأس المال الاستثماري. كذلك، تُخصّص إسرائيل 500 مليون شيكل (نحو 133 مليون دولار) للبحث والتطوير والتعليم. لكن على الرغم من قوتها العاملة، يدخل أقل من 700 خريج ماجستير في المجالات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي سوق العمل سنوياً، ويثير هذا النقص مخاوف إسرائيلية من إبطاء النمو في المجال. ختاماً، تكشف الحقائق المتزايدة عن مدى عمق النفوذ الإسرائيلي المتغلغل في صميم شركات التكنولوجيا العملاقة، وهو نفوذ يتجاوز التعاون التجاري. فبين تقارير تفضح التواطؤ المباشر في قمع المحتوى الناقد على منصات "ميتا"، والكشف عن وجود أعداد كبيرة من الجنود والمخابراتيين الإسرائيليين السابقين في مناصب حساسة، وصولًا إلى تزويد "غوغل" للجيش الإسرائيلي بتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، تتضح صورة مقلقة لتأثيرها على سياسات هذه الشركات وتوجهاتها.


الأسبوع
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
مصطفى بكري لـ «الحدث»: إسرائيل تريد محو رفح الفلسطينية من الوجود
لقاء الكاتب الصحفي مصطفى بكري مع العربية الحدث مصطفى سليمان استنكر الكاتب الصحفي مصطفى بكري ما تفعله إسرائيل في غزة منذ بدء عملية طوفان الأقصى السابع من أكتوبر 2023، حتى وصولها إلى جنوب غزة ورفح الفلسطينية. وأكد مصطفى بكري خلال استضافته على قناة «العربية الحدث»، مساء اليوم الأحد 13 أبريل 2025، إن إسرائيلي تريد محو رفح من الوجود بحجة إخلائها من الأنفاق التي تتسرب منها عناصر حماس، منوها إلى أن مصر أغلقت أكثر من 1500 نفق منذ سنوات. وقال مصطفى بكري ردا على اتهامات إسرائيل بأن مصر اخترقت معاهدة السلام معها، أن إسرائيل، هي التي بدأت بخرق اتفاقية السلام، مع مصر وهي من انتهك كل القوانين الدولية. وأشار مصطفى بكري إلى أن مصر تتعرض لتهديد إسرائيلي مباشر باحتلالها لمحور فلادلفيا، حيث وضعت هناك دبابات، وهذا مخالف لاتفاقية السلام، متابعا أن " إسرائيل انتهكت حتى القانون الدولي بموافقة أمريكا". وأعلن مصطفى بكري أنه تقدم بطلب إحاطة إلى مجلس النواب اتهم فيه إسرائيل بانتهاك اتفاقية السلام، وأنه طالب بحضور وزير الخارجية للرد، لأن إسرائيل تجاوزت كل الحقوق في هذه الاتفاقية، وكذا مقتل جندي مصري قبل ذلك بزعم أنها انتهاكات خاطئة. وشدد مصطفى بكري خلال حديثه لـ «العربية الحدث» على أن مصر لم تتجاوز رغم كل هذه الادعاءات الكاذبة من قبل إسرائيل، مشيرا إلى أن مصر رفعت شعار لا للتهجير منذ البداية