logo
#

أحدث الأخبار مع #مطارات

شاهد .. مطار الملك عبدالعزيز يستقبل أولى رحلات الحجاج من بريطانيا
شاهد .. مطار الملك عبدالعزيز يستقبل أولى رحلات الحجاج من بريطانيا

صحيفة سبق

timeمنذ 11 ساعات

  • منوعات
  • صحيفة سبق

شاهد .. مطار الملك عبدالعزيز يستقبل أولى رحلات الحجاج من بريطانيا

استقبل مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، اليوم، أولى طلائع رحلات الحجاج القادمين من بريطانيا وكان على متنها (142) مسافراً. وكان في استقبال ضيوف الرحمن القنصل العام البريطاني سيسل البليدي، وعدد من قيادات مطارات جدة والجهات الحكومية والتشغيلية بالمطار. وكانت مطارات جدة أعلنت عن جاهزيتها لاستقبال حجاج هذا العام 1446هـ، من خلال وضع الخطط التشغيلية المناسبة، وتسخير جميع الإمكانات لتسهيل إجراءات دخول الحجاج، ودعم منصات إجراءات المسافرين بأحدث الأجهزة التقنية، التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات مختلفة بالتعاون مع شركاء النجاح من الجهات الأمنية والتشغيلية. وعملت مطارات جدة على تهيئة صالات المطار لاستقبال الحجاج، وجهزت ثلاث صالات الصالة رقم 1، والصالة الشمالية، ومجمع صالات الحج والعمرة، وشملت التجهيزات توفير (558) منصة لإنهاء إجراءات جوازات الحجاج، وأكثر من (407) منصات لقبول الأمتعة، و(100) بوابة جسور متحركة، إضافة إلى (81) جهاز تفتيش جمركي، و(67) سيراً لتسلم الأمتعة، و(259) موقفاً للحافلات.

أغرب طرق تهريب المخدرات عبر المطارات
أغرب طرق تهريب المخدرات عبر المطارات

سائح

timeمنذ 2 أيام

  • سائح

أغرب طرق تهريب المخدرات عبر المطارات

لطالما كانت المطارات نقاطًا رئيسية لمراقبة حركة البشر والسلع عبر الحدود، إلا أن مروجي المخدرات يواصلون ابتكار أساليب بالغة الحيلة في تهريب المواد المحظورة. ومع تصاعد التكنولوجيا الأمنية، تطورت بالمقابل أساليب التهريب لتصبح أكثر تعقيدًا وتمويهًا، تتراوح بين الحيل البدائية إلى الطرق الكيميائية والبيولوجية المذهلة. في هذا المقال، نستعرض أغرب الطرق التي استخدمها المهربون في محاولاتهم تجاوز المطارات الدولية، وكيف يظل هذا المجال ساحة مفتوحة للعبة الذكاء بين المجرمين وأجهزة الأمن. التهريب داخل الأطعمة والمعلبات: عبوات تبدو عادية تحمل أسرارًا خطيرة من أكثر الطرق انتشارًا وخداعًا في تهريب المخدرات عبر المطارات هي استغلال عبوات الطعام. استخدم المهربون عبوات الحليب، علب التونة، علب البهارات، وحتى الكعك المحشو كمخابئ سرية. في حالات عديدة، تم تغليف المخدرات داخل أكياس مفرغة من الهواء توضع وسط المواد الغذائية بحيث يصعب كشفها دون فحص دقيق. إحدى الحوادث الغريبة سُجلت في أمريكا اللاتينية، حيث تم ضبط كميات من الكوكايين مخبأة داخل ثمار جوز الهند بعد تفريغها وإعادة إغلاقها بإتقان. هذه الحيل تعكس فهمًا دقيقًا لسلوك التفتيش الأمني وتُظهر إلى أي مدى يمكن أن تذهب شبكات التهريب لتحقيق هدفها. ابتكار أدوات تهريب في الجسد والملابس: من الأحذية إلى العمليات الجراحية لم يكتف المهربون بإخفاء المخدرات في الأمتعة فقط، بل وصلت الجرأة إلى إخفائها داخل أجسادهم أو ملابسهم. من أشهر هذه الأساليب حشو المخدرات في الأحذية ذات الكعوب المجوفة، أو في الملابس الداخلية والأحزمة السرية. بل وصل الأمر في بعض الحالات إلى استئجار أشخاص يخضعون لعمليات جراحية لإدخال كبسولات مخدرات داخل أجسادهم، وهو ما يُعد من أخطر الأساليب وأكثرها تهديدًا لحياة المهرّب. ومن القصص الشهيرة، قيام سيدة بإخفاء المخدرات داخل باروكة شعر مستعار تم تفصيلها خصيصًا لذلك الغرض. مثل هذه الأساليب توضح كيف يتم تجنيد أشخاص مستعدين للمخاطرة بحياتهم مقابل المال، مما يعقّد من مهمة أجهزة الأمن. التمويه عبر المواد الصناعية والشحنات التجارية: التهريب في صورة شرعية أسلوب آخر أكثر تعقيدًا هو تهريب المخدرات داخل شحنات تجارية تبدو طبيعية تمامًا. من الأمثلة على ذلك شحنات الأدوات المنزلية أو المواد البلاستيكية التي يتم فيها تشكيل المخدرات على هيئة قطع ضمن المنتج نفسه. في بعض الحالات، يتم إذابة المخدرات في مواد سائلة ثم إعادة تجميدها داخل عبوات كيماوية تبدو قانونية. كما تم استخدام تماثيل وتحف صناعية صُنعت من مواد ممزوجة بالمخدرات، حيث يتم استخراجها لاحقًا بطريقة كيميائية. هذه الطرق تتطلب خبرة في الكيمياء والتصنيع وتدل على أن عصابات التهريب باتت تُدار كمؤسسات احترافية تضم خبراء في مجالات متعددة. رغم تطور أجهزة الكشف والرقابة في المطارات، فإن الحرب على تهريب المخدرات لا تزال مستمرة، إذ يبتكر المهربون أساليب تتحدى المنطق والرقابة. من الطعام إلى الملابس إلى الجسد البشري والشحنات الصناعية، تتعدد طرق التهريب وتزداد خطورتها مع مرور الوقت. إن التصدي لهذا التحدي العالمي يتطلب تكاملًا بين الخبرات الأمنية، التكنولوجيا الحديثة، والتعاون الدولي. ففي كل مرة يتم فيها كشف عملية تهريب، تظهر في الأفق طريقة جديدة، تجعل من مكافحة المخدرات معركة لا تعرف النهاية.

كيف تعمل مطارات الشرق الأوسط لتصبح الأفضل عالميًا؟
كيف تعمل مطارات الشرق الأوسط لتصبح الأفضل عالميًا؟

سائح

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سائح

كيف تعمل مطارات الشرق الأوسط لتصبح الأفضل عالميًا؟

تعتبر مطارات منطقة الشرق الأوسط من أبرز الهياكل اللوجستية التي تشهد تطورًا سريعًا في السنوات الأخيرة. فمنذ بداية العقد الأخير، أظهرت دول الشرق الأوسط، وعلى رأسها الإمارات والسعودية وقطر، التزامًا استثنائيًا في تحسين مرافقها الجوية، بهدف تقديم أفضل تجربة سفر للمسافرين. تتضمن هذه التحسينات الابتكار في تصميم المطارات، استثمارًا ضخمًا في التكنولوجيا، وتقديم خدمات متطورة لراحة المسافرين. سنستعرض في هذا المقال كيفية عمل هذه المطارات لتحقق هذه الطموحات الطموحة في أن تصبح الأفضل عالميًا. تحسين البنية التحتية: من التصاميم إلى الخدمات أحد العوامل التي جعلت مطارات الشرق الأوسط تتصدر قائمة الأفضل عالميًا هو استثمارها الضخم في بنية تحتية حديثة ومتكاملة. على سبيل المثال، يعد مطار دبي الدولي واحدًا من أكبر مطارات العالم وأحد أبرز الأمثلة على التصميم المبتكر. يتضمن المطار العديد من المرافق المتميزة، مثل صالات الانتظار الفاخرة والمطاعم المتنوعة، بالإضافة إلى تصميمه الذي يتيح سهولة التنقل بين المرافق المختلفة. إضافة إلى ذلك، تستثمر مطارات المنطقة في مشاريع توسعية ضخمة. على سبيل المثال، تم افتتاح مطار آل مكتوم الدولي في دبي بهدف استيعاب الأعداد المتزايدة من المسافرين، مما يعزز قدرة المدينة على الاستمرار في كونها مركزًا عالميًا للطيران. كما أن مطار حمد الدولي في قطر، الذي يُعتبر من أفضل المطارات في العالم، قد أُعيد تصميمه ليواكب المتطلبات الحديثة، مع إضافة صالات ركاب فاخرة وأماكن ترفيهية متنوعة. استخدام التكنولوجيا المتطورة: تحسين تجربة المسافر تعتبر التكنولوجيا جزءًا أساسيًا في التحول الذي تشهده مطارات الشرق الأوسط. فقد تم اعتماد أنظمة مبتكرة لتحسين تجربة المسافر وتقليل أوقات الانتظار. على سبيل المثال، يعتمد مطار دبي الدولي على تكنولوجيا التعرف على الوجه لتحسين إجراءات الأمن وتسهيل المرور عبر نقاط التفتيش. كما تمت إضافة بوابات ذكية تتيح للمسافرين المرور بسرعة دون الحاجة للتوقف عند الموظفين. بالإضافة إلى ذلك، تستخدم العديد من المطارات الذكية، مثل مطار حمد الدولي، أنظمة الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات المتعلقة بحركة المسافرين. هذا يساعد في تحسين تنظيم الرحلات وزيادة الكفاءة التشغيلية. كما أن استخدام تكنولوجيا الطائرات الذاتية (الدورن) لتوجيه الأمتعة يمثل خطوة أخرى نحو تبسيط العمليات في هذه المطارات الحديثة. مع التوسع الكبير في مشروعات مطارات الشرق الأوسط، يظهر التركيز المتزايد على الاستدامة وحماية البيئة. تعمل المطارات في المنطقة على تطبيق استراتيجيات صديقة للبيئة تتضمن استخدام الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية، وتقنيات بناء صديقة للبيئة في مشاريعها التوسعية. على سبيل المثال، مطار أبوظبي الدولي يستخدم تقنيات متقدمة لتقليل انبعاثات الكربون وتوفير الطاقة، وهو ما يعزز سمعة المطارات في المنطقة كمراكز استدامة عالمية. كذلك، هناك خطوات مستمرة في مطار دبي الدولي لضمان أن تكون العمليات البيئية جزءًا من الأنظمة التشغيلية. وتشمل هذه الخطوات تقليل النفايات وإعادة تدوير المواد، فضلًا عن تحسين كفاءة استهلاك المياه والطاقة في المرافق المختلفة. لقد شهدت مطارات الشرق الأوسط تحولًا هائلًا في السنوات الأخيرة، حيث أصبحت من بين الأفضل في العالم. عبر تحسين البنية التحتية، استخدام التكنولوجيا المتطورة، والتركيز على الاستدامة، تواصل هذه المطارات تعزيز مكانتها كمراكز عالمية للنقل الجوي. يبدو أن المنطقة مستعدة لتحقيق المزيد من الإنجازات في المستقبل، لتظل وجهة المسافرين الأولى حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store