أحدث الأخبار مع #مظاهرات


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
من أشعل حرب طرابلس؟
هذا سؤال يتردد وفي حاجة لإجابة دقيقة عنه، بعد أن انطلقت مظاهرات تطالب بإسقاط الحكومة في طرابلس التي اتهمها بيان عمداء البلديات والتحركات الشعبية بالقتل واستخدام السلاح لقمع المتظاهرين، الأمر الذي عبرت عنه البعثة الدولية بالقلق وتحذير الحكومة من تكرار الاعتداء على المتظاهرين من قبل حكومة غير منتخبة ديمقراطياً، فقط جاءت نتيجة اتفاق سياسي ولا تريد أن تغادر إلا عبر الانتخابات؛ في ثنائية شيزوفرينية. البعض نسب الحرب لغريزة البقاء التي تعاني منها حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية بحكم سحب الثقة منها من قبل البرلمان الشرعي في البلاد، فكأن هذه الحكومة كان شعارها: «نحكمكم أو نخرب بيوتكم»؛ خياران لا ثالث لهما تعلنهما الحكومة بكل عنجهية وتسويف وتجاهل للأزمة الليبية التي تتفاقم وتتشظى، رغم جميع المحاولات المتعددة لإعادة تجميع الفرقاء. وقد جاء بيان لعمداء بلديات المنطقة الغربية والجبل الغربي ليدعو جميع الليبيين للانتفاض وإسقاط حكومة الدبيبة، حيث ورد في البيان: «نطالب مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية والشرطية للانحياز الكامل للشعب الليبي، ودعم انتفاضته الشعبية. حكومة الدبيبة استخفت بدماء أبناء العاصمة، وباعت ورهنت تراب ليبيا للاحتلال الأجنبي، وندعو الشعب الليبي لإطاحة هذه الحكومة العميلة، التي فرطت في السيادة الوطنية ومقدرات الوطن وأزهقت الأرواح، ندعو لإجراء انتخابات حرة ونزيهة، وتشكيل حكومة وطنية توافقية»، وطالبوا مجلسي النواب والدولة وبشكل عاجل، بتسمية رئيس حكومة وطنية جديدة تتولى زمام الأمور، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، بعد تغول الميليشيات وعجز الحكومات المتعاقبة عن احتواء الميليشيات، بما في ذلك حكومة الدبيبة ورضوخها لسطوة الميليشيات لدرجة شرعنتها بوصفها قوات نظامية، في حين هي تدين بالولاء لأمراء الميليشيات، ولا تمتلك الحكومة أي سلطة عليها، سوى أنها تدفع لها الإتاوات. فالميليشيات في العاصمة تشكلت على أساس المال والمصالح المشتركة، وأخرى جهوية كميليشيات من مدينة مصراتة التي تدعم رئيس الحكومة من باب الحمية القبلية، وأخرى من الزنتان، اللتين تتنازعان تقاسم النفوذ في العاصمة، في مقابل ظهور ميليشيات «طرابلسية» التشكيل، مثل ميليشيا غنيوة الذي قتل مؤخراً في كمين نصب له. واعترف رئيس الحكومة بقتل القوة المسلحة التي تحمل رقم 444، قائدَ جهاز دعم الاستقرار، الذي وصف بقائد ميليشيا، في حين أنَّ القوة التابعة له هي بحكم قرار من رئيس الحكومة نفسه وتكليف غنيوة بترؤس جهاز دعم الاستقرار، الذي وصف في أول خلاف بأنَّه ميليشيا، واعتراف رئيس الحكومة بسطوة الميليشيات بذلك في خطاب متلفز بعد انتهاء العمليات القتالية في طرابلس. مقتل قائد جهاز دعم الاستقرار قد يكون جزءاً من خطة التخلص من قائد ميليشيا في ثوب مشرعن مسبقاً. صحيح أن تاريخ الرجل مثقل بالدماء والنهب والابتزاز، لكنه ليوم مقتله كان مشرعناً رسمياً من حكومة تنصلت منه بمجرد مقتله، في حين كان يتسلم الملايين من الدنانير شهرياً من هذه الحكومة. طرابلس العاصمة الليبية أسيرة لمجموعة من الميليشيات المسلحة ذات الطابع الإجرامي والمتطرف، حيث تتنوع فيها الولاءات بين الإسلام السياسي المتطرف، وآخر إجرامي للدفع المسبق كبنادق مستأجرة. طرابلس ميدان سيبيتموس سيفيروس، وطرابلس شارع عمر المختار والسرايا الحمراء وميدان الشهداء وميدان الغزالة، هي اليوم أسيرة ميليشيات الدفع المسبق، حيث سيطرت هذه الميليشيات على العاصمة طرابلس منذ الأيام الأولى لحراك فبراير (شباط) 2011 الذي انتهى بالفوضى وانتشار السلاح، إذ لم يكن هناك أي نية صادقة أو جهد صادق لجمعه ولملمة الفوضى من قبل حلفاء «الناتو» الذي أسقط الدولة الليبية وتركها نهباً للميليشيات، التي أغلبها يدعي التبعية للدولة ويرتدي الملابس العسكرية، ويتقاسم تبعيتها الشكلية تحت وزارات كالداخلية أو الدفاع، بينما الحقيقة هي جماعات غير منضوية تحت سلطة الدولة، بل ميليشيات نهب ومال أسود تتحكم به في قهر السكان ورهن البلاد. طرابلس اليوم تبتلعها نيران الميليشيات، وتغيب فيها سلطة الدولة وسط سطوة المدافع والبنادق، فارتهن القرار السياسي في مؤسساتنا لتوازنات قوى خارجية تتقاسم النفوذ، ومواردنا النفطية، وتُنهب خزائن المال العام. حكومة طرابلس سقطت برلمانياً وشعبياً بعد أن فقدت مصداقيتها، واستخدمت السلاح لقمع المتظاهرين السلميين الذين ضاقوا ذرعاً بالميليشيات وجحيمها.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
اشتباكات مع ناشطين مؤيدين لفلسطين خلال مسيرة يوم إسرائيل في نيويورك
وأظهرت لقطات مشاركين في المسيرة وهم يتجادلون مع المتظاهرين المؤيدين لفلسطين، ويتهمونهم بدعم "الإرهابيين". وشهدت أجزاء مختلفة في نيويورك مواجهات مماثلة تحولت إحداها إلى مناوشات جسدية، مما دفع ضباط الشرطة إلى التدخل وفصل المجموعتين. المصدر: رابتلي


صحيفة سبق
منذ 9 ساعات
- سياسة
- صحيفة سبق
تفاقم خطر المجاعة في غزة ... مظاهرات غاضبة تطالب بوقف الحرب وخروج حماس
خرجت مظاهرات شعبية غاضبة في خان يونس جنوب قطاع غزة، طالبت حركة حماس بالخروج من المشهد السياسي والتوقيع على اتفاق لوقف إطلاق النار بحسب العربية نت. يأتي ذلك تزامناً مع توسيع سلطات الاحتلال لعمليتها البرية في القطاع وتفاقم الأوضاع الإنسانية بشكل غير مسبوق. وردد المتظاهرون هتافات تطالب بإنهاء الحرب والتهجير، مؤكدين معاناتهم اليومية من الجوع والتشرد بين خيام النازحين وركام البيوت المدمرة. وتأتي هذه التحركات الاحتجاجية في ظل تحذيرات دولية متزايدة من خطر المجاعة في القطاع المحاصر، حيث أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس أن "مليوني شخص يتضورون جوعاً" في غزة، بسبب المنع المتعمد لدخول المساعدات الإنسانية، رغم تكدّس أطنان من المواد الغذائية على بُعد دقائق من الحدود. وتواصل إسرائيل منذ الثاني من مارس الماضي منع دخول المساعدات إلى غزة، في محاولة للضغط على حركة حماس لإطلاق سراح الرهائن دون تقديم أي التزام بوقف الحرب. ويعيش سكان القطاع على واقع حرب ودمار مستمرة منذ 7 أكتوبر 2023، خلّفت دماراً واسعاً وقتلت أكثر من 53 ألف شخص بحسب وزارة الصحة في غزة، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية والخدمات.


العربية
منذ 10 ساعات
- سياسة
- العربية
مظاهرات ضد حماس في غزة.. "بدنا نعيش.. وقفوا الحرب والتهجير"
خرجت مظاهرات شعبية احتجاجية في خانيونس جنوب قطاع غزة، تطالب حركة حماس بالخروج من المشهد السياسي والتوقيع على اتفاق لوقف اطلاق النار، وذلك مع بدأ إسرائيل توسيع عمليتها البرية في القطاع وانتشار خطر المجاعة في القطاع المحاصر. وطالب المتظاهرين في فيديو وصل إلى "العربية/الحدث"، وهم يمشون بين خيام النازحين وبقايا الركام قيادة حماس بوقف الحرب والنزوح. كما هتفوا بالقول "بدنا نعيش بدنا نعيش.. مش لاقين لقمة عيش"، و"شعب غزة وين يروح.. وقفوا الحرب والتهجير". خطر المجاعة أتت هذه الاحتجاجات، فيما حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، من خطر المجاعة في قطاع غزة، حيث يوجد "مليونا شخص يتضورون جوعا" هناك. وقال تيدروس أدهانوم غبرييسوس في افتتاح الاجتماع السنوي للدول الأعضاء في المنظمة في جنيف "يتزايد خطر المجاعة في غزة بسبب المنع المتعمد لدخول المساعدات الإنسانية" بينما "أطنان من الطعام عالقة عند الحدود على بعد دقائق فقط". ومنعت إسرائيل دخول جميع المساعدات إلى غزة منذ الثاني من مارس الماضي، بهدف الضغط على حركة حماس في المفاوضات، ودفعها إلى إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين لديها، من دون التزام واضح بوقف الحرب بشكل كامل. وهذه ليست المرة التي تخرج تظاهرات غاضبة ضد الحركة الفلسطينية، ففي وقت سابق خرج آلاف المتظاهرين الغزيين غاضبين، مطالبين بوقف الحرب المستمرة منذ أكثر من 15 شهراً، ورحيل قيادات حماس التي لم تحقق سوى المزيد من الدمار. ويعيش أهل غزة منذ سنة ونصف تقريبا على وقع حرب إسرائيلية مدمرة تفجرت في السابع من أكتوبر 2023، إثر هجوم نفذته حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة. ومنذ بدء الحرب بلغ عدد القتلى في غزة أكثر من 53 ألف قتيل، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة في غزة، بينهم 3340 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها في 18 آذار/مارس. كما خلفت الحرب دمارا هائلاً وانتشر الجوع في بعض المناطق جراء شح المساعدات الغذائية والطبية.


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
رئيس مجلس النواب الليبي: ما حدث في طرابلس جريمة وعلى حكومة الوحدة مغادرة المشهد
وخلال جلسة رسمية خصصت اليوم لبحث تشكيل حكومة موحدة جديدة، اتهم صالح الحكومة بـ"تبديد أموال الليبيين"، مؤكدا أنها "استعانت بسلاح الميليشيات لقمع المتظاهرين السلميين في العاصمة طرابلس وسفك دمائهم، في جريمة يعاقب عليها القانون الدولي". وشدد على أن ما جرى مؤخرا في طرابلس "يمثل مأساة حقيقية وجريمة مكتملة الأركان"، معتبرا أن "الاستمرار في تمكين هذه الحكومة لم يعد ممكنا، وقد قال الشعب الليبي كلمته اليوم". وأضاف: "يجب أن تخضع حكومة الوحدة للمحاسبة القضائية على ما ارتكبته من تجاوزات منذ توليها السلطة، وحان الوقت لانتهاء فصول هذه الحكومة المهزومة". المصدر: RT أصدر 26 عضوا في مجلس النواب الليبي بيانا مشتركا أعلنوا فيه رفضهم القاطع لأي محاولة لتشكيل حكومة جديدة دون وجود توافق سياسي شامل بين مجلسي النواب والدولة. أنشأ المجلس الرئاسي بالتعاون مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لجنة هدنة للبناء على التهدئة "الهشة" التي تم التوصل إليها الأسبوع الماضي. أكدت وزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية استمرار جهودها المباشرة في تثبيت وقف إطلاق النار داخل طرابلس، مشيرة إلى أنها تشرف على المهمة بالتنسيق مع كافة الجهات العسكرية النظامية. عبّر رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، خالد المشري، عن قلقه العميق من المسار الذي تسلكه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، على خلفية التصريحات الأخيرة التي أطلقها.