أحدث الأخبار مع #مظلومعبدي،


تيار اورغ
منذ 7 أيام
- سياسة
- تيار اورغ
ترحيب مشوب بالحذر: «قسد» (لا) تستبشر برفع العقوبات
الأخبار: تلقّت «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، رفع العقوبات عن سوريا بترحيب، رافقه قلقٌ مكتوم يتصاعد لدى الأطراف السياسية في شمال شرق سوريا، من مغبّة أن تستثمر الإدارة السورية الجديدة الانفتاح العربي والغربي الطارئ عليها، لـ«الاستفراد» بالداخل، من دون تقديم أي ضمانات أو إشارات تطمئن مكوّنات المجتمع، وخصوصاً بعد المجازر التي شهدها الساحل، وما تلاها من أحداث دامية في جرمانا وصحنايا والسويداء. وعبّر قائد «قسد»، مظلوم عبدي، عن تقديره للقرار الأميركي، قائلاً عبر تغريدة على منصة «إكس»: «نشكر رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب على قرار وقف العقوبات المفروضة على سوريا، لما له من أثر إيجابي على البلاد»، آملاً أن «تُستثمر هذه الخطوة في دعم الاستقرار وإعادة البناء، بما يضمن مستقبلاً أفضل لكل السوريين»، مضيفاً أن «سوريا تستحق الأفضل دائماً». لكن من خلف عبارات الترحيب، تفاجأت «قسد» بتصريحات الناطقة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، التي قالت إن «ترامب دعا الشرع إلى تحمّل المسؤولية عن مراكز احتجاز عناصر «داعش» في شمال شرق سوريا»، وهو ما يعني ضمنياً تسليم «قسد» تلك السجون للسلطات الجديدة، الأمر الذي يتناقض مع التفاهمات السابقة بين واشنطن و«الإدارة الذاتية»، والتي تضمنت إبقاء هذا الملف بيد الأخيرة، على اعتبار أنها تمتلك قوات مدرّبة ومجهّزة للتعامل مع مسألة شديد الخطورة. وقرأت «قسد» في ذلك الموقف تحوّلاً في سياسة الولايات المتحدة حيال سوريا، يواكب اللقاء الذي جمع ترامب بالرئيس الانتقالي، أحمد الشرع، ويمنح دمشق دفعة معنوية غير مسبوقة. وترجّح أوساط كردية أن تسعى دمشق، في ظل هذه الدينامية الجديدة، لدفع «قسد» إلى تسليم سلاحها والاندماج في الدولة، من دون تقديم أي امتيازات تُذكر لها. تتعالى التحذيرات من استغلال دمشق للدعم العربي والغربي للتضييق على مناطق لا تزال خارج سيطرتها وعليه، تتعالى أصوات تحذّر من استغلال دمشق للدعم العربي والغربي للتضييق على مناطق لا تزال خارج سيطرتها، كما هو الحال في معاقل «قسد» في شمال شرق سوريا، والسويداء في الجنوب. ويخشى هؤلاء من أن يدفع قرار رفع العقوبات، بسلطات الشرع، إلى الاستئثار بالقرار الداخلي، ومحاولة الهيمنة على مفاصل الدولة، من دون منح أي فرصة للشراكة مع بقية المكوّنات. لكنْ في المقابل، ثمّة تيار كردي آخر يرى في هذه المتغيرات فرصة لا تهديداً، إذ يعتقد أصحاب هذا الرأي بأن «قسد» قادرة، بحكم علاقاتها الممتدة مع واشنطن وباريس والغرب، على وضع مطالبها ضمن سلة الضغوط الأميركية على حكومة الشرع، لدفعها نحو التخلّي عن تعيينات اللون الواحد المتّبعة منذ سقوط نظام الأسد، وإشراك كل مكوّنات المجتمع في إدارة البلاد. كذلك، يأمل أصحاب الرأي المتقدّم أن ينتج الضغط الغربي، وقفاً للانتهاكات بحق الأقليات، والتوجه إلى إشراك هذه الأخيرة في إعادة صياغة الإعلان الدستوري، وأيضاً في البرلمان المُزمع تشكيله في الأيام القليلة القادمة. وفي هذا السياق، يبيّن مصدر كردي أن «قرار رفع العقوبات، هو خطوة أفرحت كل السوريين - الذين عاشوا حصاراً اقتصادياً قاسياً طيلة السنوات السابقة، تدنّت فيه المعيشة إلى أدنى مستوى -، بمن في ذلك سكان مناطق شمال شرق سوريا، والتي خصّصتها الولايات المتحدة باستثناءات وهمية»، معتبراً، في حديثه إلى «الأخبار»، أن «لقاء ترامب والشرع يشكّل فرصة لفرض تسوية سياسية داخلية، تضمن تمثيلاً وشراكة لكل السوريين في الحكم، وتنهي حقبة الصراعات المسلحة، للتفرغ لتحسين الاقتصاد، وإعادة الإعمار». وإذ يرجّح أن واشنطن «لن تتخلّى عن شروطها، ومن بينها ضمان حقوق الأقليات الدينية والعرقية، وطرد المقاتلين الأجانب»، فهو يرى أن «قرار رفع العقوبات لن يكون شيكاً على بياض، بل سترافقه مراقبة دقيقة للوضع في سوريا، وهو ما يتطلب سلوكاً إيجابياً من دمشق، وتغيير طريقة تعاطيها في الداخل بصورة أكثر انفتاحاً».


حزب الإتحاد الديمقراطي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حزب الإتحاد الديمقراطي
مظلوم عبدي: قرار حزب العمال الكردستاني جدير بالاحترام وعلى الأطراف المعنية تقديم الدعم للقرار
قال قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، إن قرار حزب العمال الكردستاني بحل بنيته التنظيمية وإنهاء الكفاح المسلح والبدء باتباع السياسة الديمقراطية 'جدير بالاحترام'. وأضاف عبدي في حسابه على منصة 'إكس': 'كان لحزب العمال الكردستاني دوراً تاريخياً في الشرق الأوسط خلال المرحلة المنصرمة، كلنا ثقة بأن هذه الخطوة ستمهد الطريق أمام مرحلة جديدة من السياسة والسلام في المنطقة'. وتابع: 'كما نأمل أن تبادر جميع الأطراف المعنية باتخاذ خطوات مهمة وأن يقدّم الجميع الدعم المطلوب'.


البلاد البحرينية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
مؤتمر أكراد سوريا يشدد: يجب وضع حل عادل للقضية الكردية
العربية نت: بعد انتهاء مؤتمر "وحدة الصف والموقف الكردي" الذي عقد في القامشلي، شمال شرقي سوريا، شدد المجتعون على ضرورة وضع حل عادل للقضية الكردية. كما أضافوا في البيان الختامي للمؤتمر، اليوم السبت، أنه تم الاتفاق على تشكيل وفد كردي مشترك لتطبيق الرؤية السياسية ومناقشتها مع السلطة في دمشق. إلى ذلك، طالبوا بإقرار دستوري بحقوق الشعب الكردي السياسية والثقافية. "حقوق الشعب الكردي" وكان قائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، مظلوم عبدي، المشارك في المؤتمر، أكد في الكلمة التي ألقاها على أن "حقوق الشعب الكردي يجب أن تصان في دستور سوريا الجديدة". كما شدد على الحاجة في الوقت الراهن إلى "سوريا جديدة ودستور جديد لامركزي". وقال "نحن مع أن تأخذ كل المكونات السورية حقها في الدستور لنستطيع بناء سوريا ديمقراطية لامركزية". فيما شارك في المؤتمر أكثر من 400 شخصية بينهم ممثلو أحزاب وقوى كردية سورية وتركية ومن إقليم كردستان العراق. ومنذ وصول السلطة الجديدة إلى دمشق، إثر إطاحة حكم الرئيس السابق بشار بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، أبدى الأكراد انفتاحا، معتبرين أن التغيير "فرصة لبناء سوريا جديدة. تضمن حقوق الجميع "، بمن فيهم المكون الكردي الذي عانى كغيره من السوريين خلال حكم عائلة الأسد من التهميش على مدى عقود. إلا أن قسد وغيرها من المجموعات الكردية أبدت اعتراضها لاحقا على الدستور الجديد الذي وضع قبل أشهر قليلة، معتبرة أنه لم يشر إلى الأكراد وحقوقهم. فيما وقع الرئيس الانتقالي أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية ، اتفاقا في 11 آذار/مارس، قضى "بدمج" كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.


شفق نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
مؤتمر تاريخي في روجآفا.. الكورد يطرحون مشروعهم لسوريا "ديمقراطية لا مركزية"
شفق نيوز/ عقدت القوى الكوردية في روج آفاي كوردستان (شمال سوريا) مؤتمر "وحدة الموقف والصف الكوردي"، بمشاركة واسعة من الأحزاب الكوردية ومنظمات المجتمع المدني والحركات النسائية، وسط فعاليات كوردية مستقلة من مختلف المناطق. ويهدف المؤتمر، بحسب بيان ورد لوكالة شفق نيوز، إلى صياغة رؤية كوردية موحدة للمشاركة في بناء سوريا الجديدة، و تقديم مقاربة لحل القضية الكوردية، في أعقاب إسقاط النظام السوري في دمشق يوم 8 كانون الأول 2024، وهو النظام الذي اتهمته القوى المشاركة بارتكاب انتهاكات جسيمة بحق مختلف مكونات الشعب السوري، والتسبب بدمار واسع وملايين الضحايا. وأكد المشاركون، على "التضحيات التي قدمها الشعب السوري عموماً، والشعب الكوردي على وجه الخصوص، في سبيل الحرية والكرامة"، مشددين على "ربط النضال القومي الكوردي بالحركة الوطنية الديمقراطية الأوسع من أجل إقامة نظام تعددي يحترم حقوق جميع مكونات البلاد". وأقر المشاركون، وثيقة سياسية تأسيسية عبّرت عن رؤية موحدة لحل القضية الكوردية ضمن إطار سوريا ديمقراطية لا مركزية، تضمن الحقوق القومية للشعب الكوردي في الدستور السوري المستقبلي، وتلتزم بالمواثيق الدولية الخاصة بحقوق الإنسان، مع التركيز على صون حقوق المرأة وتمكينها الكامل. كما دعا المؤتمر، إلى "اعتماد هذه الرؤية أساساً للحوار الوطني بين القوى السياسية الكوردية، وكذلك مع الإدارة الجديدة في دمشق وباقي القوى الوطنية السورية، بهدف بناء دولة موحدة متعددة القوميات والأديان والثقافات، تقوم على مبدأ المساواة والكرامة والحقوق الدستورية دون تمييز". وفي ختام أعماله، أعلن المؤتمر عن تشكيل وفد كوردي مشترك، يتولى متابعة تنفيذ بنود الرؤية السياسية عبر التواصل مع مختلف الأطراف المعنية، في مسعى لترجمتها إلى خطوات عملية على الأرض. وانطلقت، قبل ظهر اليوم السبت، فعاليات مؤتمر "وحدة الموقف الكوردي" في مدينة القامشلي بسوريا، بمشاركة أكثر من 400 شخصية سياسية، من ممثلي الأحزاب الكوردية في سوريا، وإقليم كوردستان العراق، وتركيا، إضافة إلى شخصيات سياسية ودينية مستقلة. واستقبلت صالة "قامشلو" في حديقة "آزادي"، بمدينة القامشلي، وفود المشاركين منذ ساعات الصباح الأولى، حيث اُفتُتحت أعمال المؤتمر بكلمة ألقاها القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية، الجنرال مظلوم عبدي، الذي شدد على أن وحدة الموقف الكوردي لا تعني تقسيم سوريا، بل على العكس، تُعزز من وحدتها، مشيراً إلى أن الكورد ناضلوا طويلاً من أجل وحدة الأراضي السورية. ويتألف ديوان المؤتمر من كل من: محمد إسماعيل، رئيس المجلس الوطني الكوردي، وإلهام أحمد، مسؤولة العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، وبروين يوسف، الرئيسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي.


مصراوي
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
سوريا: بدء فعاليات مؤتمر وحدة الموقف الكردي بمشاركة أكراد العراق وتركيا
دمشق- (د ب أ) بدأت فعاليات مؤتمر وحدة الموقف الكردي في سوريا اليوم السبت بمشاركة أكثر من 400 شخصية سياسية من ممثلي الأحزاب الكردية في سوريا وإقليم كردستان العراق وتركيا. وقال قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي، في بداية المؤتمر الذي يعقد في مدينة القامشلي بمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا، إن "وحدة الموقف الكردي لا يعني تقسيم سوريا على العكس يعزز وحدتها"، مشيراً إلى أن الكرد ناضلوا لأجل وحدة الأراضي السورية وأن سوريا الجديدة لا بد أن تضمن حقوق الكرد وهذا مطلبنا الأساسي وأن وحدة الكرد هي وحدة سوريا وقوة الكرد هي قوة لسوريا". ودعا عبدي إلى أن "سوريا الجديدة تحتاج إلى دستور لا مركزي يضم جميع المكونات، واجبنا حماية المكتسبات الموجودة في شمال شرقي سوريا وتعزيز التنوع وحقوق كافة المكونات". وقرأ حميد دربندي مسؤول الملف السوري في إقليم كردستان العراق رسالة الزعيم الكردي ورئيس الإقليم السابق مسعود البرزاني التي أكد فيها أن " الكرد في سوريا واجهوا الإنكار والظلم، وندعم سوريا الجديدة التي تضمن حقوق جميع المكونات". وأكد البرزاني، في كلمته، أن" تشكيل وفد كردي مشترك خطوة ضرورية لضمان حقوق الكرد". وكان قائد قوات سوريا الديمقراطية زار قبل أيام إقليم كردستان العراق وعقد اجتماعات مع قادة الإقليم. وكان الرئيس السوري أحمد الشرع وقع في العاشر من شهر مارس الماضي اتفاقا يتيح دمج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة السورية والتأكيد على وحدة الأراضي السورية.