logo
#

أحدث الأخبار مع #معرض

«1971 - مركز للتصاميم» يستضيف «نيش»
«1971 - مركز للتصاميم» يستضيف «نيش»

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«1971 - مركز للتصاميم» يستضيف «نيش»

بدأت، الأحد، أعمال معرض «نيش.. تصاميم لوكيذر» للفنانة نُهيّر زين في «1971 - مركز للتصاميم» التابع لهيئة الشارقة للاستثمار والتطوير «شروق». ويسلّط المعرض الضوء على مقاربة نُهيّر زين الرائدة في مجال التصميم المستدام، ويعرض مادة «لوكيذر»، وهي بديل نباتي للجلد طوّرته من قرون بذور شجرة «البوبينا البيضاء» المتساقطة طبيعياً في الإمارات. حضر افتتاح المعرض، الذي يستمر حتى 23 أكتوبر/تشرين الأول المقبل، ممثلون لـ شروق «بجانب عدد من الفنانين ومحبي الفن. ويركز المعرض على العملية الدقيقة التي تمر بها صناعة مادة «لوكيذر»، ويتضمن مجموعة مختارة من القطع المصمّمة بعناية، وتعكس رحلة الفنانة نُهيّر زين الشخصية في مجال الابتكار المادي واكتشاف الذات. وقالت القيّمة الفنية نور سهيل: هذا المعرض يجسد التزام «1971 - مركز للتصاميم» الثابت بالسرديات الملهمة للتجريب المادي والاستدامة. ومن أبرز المعروضات خزانة «السرائر» المستوحاة من التراث المصري، وتُشير إلى تصميم «النيش» المصري التقليدي لتصبح وعاءً للذاكرة ورمزاً ثقافياً يجمع بين السرد الشخصي والحِرفية المستدامة. ويستضيف مركز مرايا للفنون، بالتزامن مع المعرض، جدارية كبيرة بعنوان «أهازيج»، للفنانة فاطمة محيي الدين المقيمة في الإمارات والمعروفة باسم «فاتسباتترول»، وذلك ضمن مشروع «جداريّة» المستمر. وتستلهم الجدارية من تقاليد الأداء الإماراتي وعلاقتها بالمكان والذاكرة، وتتناول دور صون التراث في السياقات الحضرية المعاصرة. (وام)

جولة في 'أصوات المرجان': تجارب فنية تستحق التقدير
جولة في 'أصوات المرجان': تجارب فنية تستحق التقدير

الغد

timeمنذ 12 ساعات

  • ترفيه
  • الغد

جولة في 'أصوات المرجان': تجارب فنية تستحق التقدير

قراءة فنية: المعمارية والرسامة اردا اصلانيان يحتضن المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة معرضًا فريدًا من نوعه، يُختتم به الموسم الأول من مشروع "أصوات المرجان"، بالتعاون مع السفارة السويسرية، وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة يضم المعرض أعمالًا لـ11 فنانًا وفنانة من الأردن وسويسرا، ممن استجابوا لإقامة فنية بيئية بأساليب تعبيرية تتنوّع بين التجريدية والتوثيقية، والتجريبية والواقعية . اضافة اعلان القراءة التالية لأربع تجارب فنية متفرّدة "برأيي" تتقدّم بخطى واثقة في هذا المشهد، وتفرض حضورها دون ادّعاء لأهمية التكوين والتقنية والخامة، والإيقاع و تستحق التوقف عندها مع العلم أن التجارب الأخرى لا تقل أهمية عن هذه التجارب. أحمد الشاويش الأردن استطاع الفنان الشاويش، بأسلوب واقعي، التعبير عن روح الموضوع في مجموعته المكونة من ثمان اعمال ورقية، من خلال اهتمامه بالضوء والظل وسرد سيرته المائية ، في سبيل تأكيد الجانب التعبيري والمفارقات والدلالات الحياتية في بناء العمل باستخدام الألوان المائية، وبحرفية واضحة، وبشفافية وحساسية بديعة في التباين بين الداكن والفاتح، أبرز الضوء الحقيقي تحت القاع. وبحرفيته الدقيقة لم يُقلّد الشاويش البحر، بل تآلف معه فقد أسعفته خبرته بخامة الالوان المائية في تحقيق الخفّة والحالة المائية الضبابية للموضوع, حيث نلحظ خفة الكتلة وشفافيتها وحركتها وانعكاسات الألوان اذ تمتلك خصائص البحر ذاته فضلا عن تحقيق فكرة العمق ، فخلق حالة حالمة من المشهد، بكسر الجمود بديناميكية تُحاكي حركة المياه وتردداتها في الضوء والظل. فقد رسم الشاويش الأعماق كما نشعر بها؛ لقد استحضر لنا حرارة الماء وبرودته، صمته وضجيجه بألوانه واسلوبه ومهارته . المشهد عند الشاويش ذهب إلى أقصى احتمالات الإيجاز والاختزال في تكويناته اللونية والشكلية؛ لقد اختصر التفاصيل دون أن يتخلى عن روح المشهد. في معظم اللوحات، لا يظهر المرجان ككائن، بل كإيقاع. لا تُرسم الموجة، بل تُستشعر في توتر المساحات اللونية. الشاويش لم ينسخ الطبيعة، بل كان يصغي لها، ويجعل الورقة تتنفس بما يشبه العمق. ورغم تفرّد أحمد الشاويش، ولكن لا يمكن إغفال تقاطع روحي ملحوظ مع تجربة أحمد تركي، الذي قدّم مجموعة من الأعمال المائية على الورق تتسم بتجريد أعلى. في أعمال تركي، كان حضور اللون المائي أكثر تلقائية، حيث لعبت عفوية وسيلان الألوان المائية والاسلوب دورًا رئيسيًا في تشكيل التكوين. هذا الانفلات المدروس من السيطرة أتاح له توليد مساحات ديناميكية غير محددة، تُركّز على الإيقاع البصري وتبدلات الكثافة، بعيدًا عن الافتعال المباشر. صلاح الدين القواسمي يُقدّم صلاح الدين القواسمي ضمن مشروعه، مجموعة مكونة من ستة أعمال مرسومة بقلم الرصاص على الورق، بمقاسات صغيرة (٢٠×٢٠ سم)، لكنها تفتح آفاقًا واسعة للتأمل. أعمال القواسمي لا تُظهر موضوعًا محددًا بقدر ما توحي بتكوينات تتشكل وتذوب في آنٍ معًا. الكتل العضوية تتداخل بهدوء، وتنساب بخطوط متكررة ودقيقة، تُشبه طريقة نمو الأشياء في الطبيعة: ببطء، دون ضوضاء، لكن بإصرار خفي. في هذا الأعمال الصغيرة، لا نرى كائنات ولا مشاهد، بل حالات. هناك جاذبية داخلية للفراغ كما للمادة. يتعامل القواسمي مع البياض كعنصر فاعل، لا كمجرد خلفية، ويمنح التظليل حقه في التعبير كإيقاع عام. ثمة أثر شبه تشريحي في التكوين، لكنه لا يحاكي الجسد، بل ربما يُذكّر بما بعد الجسد: بذاكرتنا العضوية، أو تخيّلاتنا لما لا نراه لكن نحسّه. كما ذكر القواسمي في البيان، فانه حاول تجسيد هشاشة الكائن المُقتلع من بيئته، محاطًا بفراغ غير مألوف. عبر أشكال عضوية مائعة وتراكيب متشابكة، يلمّح القواسمي إلى التحوّل القسري والاغتراب الصامت، حيث يبدو "الملاذ" وكأنه امتداد غريب لا يحتضن، بل يعلّق الكائن في حالة من التكيّف المفروض. وأعتقد أن القواسمي نجح في تجسيد هذه المفارقة في هذه الاعمال الستّة ببراعة، وبحساسية عالية تلامس الجوهر دون افتعال أو إثقال. سندس أبو العدس من بين المشاركات اللافتة، برزت سندس أبو العدس بحضور بصري طريف وتقنية عالية في الرسم والتصوير، حيث استطاعت أن تقود المتلقي في سرد بصري مسلّ ومتقن من خلال خمس لوحات ورقية مترابطة بالإضافة الى ثلاث اعمال اخرى. تبدأ السلسلة بصورة ذاتية (Self-Portrait) بأسلوبها الفني الخاص، تغوص فيها الفنانة في أفكارها ومخاوفها وجرابها المخطط بالأصفر والاسود، برفقة سمكة رمادية وحيدة وتعيسة بعض الشيء، لتنتقل بعدها إلى مشهد علّقت فيه الجوارب كتذكارات بشرية على حبال غسيل، لتبدأ السمكة ذاتها بسرقة الجورب في حبكة تصاعدية بصريًا ومفاهيميًا. في اللوحة الثالثة، تتنكر السمكة بالجورب محاطة بمجموعة من الأسماك المخططة، محاولة الانتماء إلى مجتمع غير مرحّب بها بدلالات واضحة وتعابير لا يمكن تجاهلها، قبل أن تعود الفنانة إلى تجربة شخصية أثناء الغوص، بلقاء سلحفاة في مشهدٍ فقدت فيه الجورب، ولكن اكتسبت مكافئات او ذكريات عديدة. وتُختتم السلسلة بعمل قوي بصريًا بعنوان "مرج عيون"، تكثيف لذكريات وتجارب بصرية متراكمة في تكوين لوني غني. انطلاقا من السرد البصري الطريف، تنجح أبو العدس تقديم تأملا فلسفيا لعالمٍ مزدوج: يبدو مرحًا ومُتخيَّلًا من النظرة الأولى، لكنه يخفي أسئلة وجودية حقيقية عن الهوية والانتماء، والتشابه العميق حول عوالم البحر واليابسة، وكيف أن الكائنات البحرية تحمل ملامح بشرية او العكس. الشخصيات التي قدّمتها ليست فقط رسوماً مائية، بل محاولات لتفكيك الكائن بالمفارقة الوجودية، وأزمة الهوية. بالإضافة الى الانتماء والاندماج، حين تحاول السمكة أن تندمج عبر "التنكر" و"التقمص"؛ او "الشخصنة" حيث تظهر الأسماك بصفات ضمن مواقف شبه اجتماعية. تمارى العجلوني أما تمارى العجلوني، فقدّمت أعمالًا تتسم بحس تصميمي، وحققت حضورًا بصريًا طاغيًا من خلال الأقمشة المنسوجة الكبيرة (tapestries) التي غمرت صالة العرض بدرجات الأزرق البحري. هذا الامتداد البصري خلق تجربة حسّية يصعب تجاوزها، رغم أن الأعمال من حيث المعالجة التشكيلية لم تطرح تحديات فنية لافتة. إلا أن قوّتها تكمن في تأثيرها المكاني، حيث أسهمت في توليد طاقة بصرية واضحة، أضافت بعدًا للمعرض ككل. يمكن القول إن هذا الحضور، بما يحمل من كثافة وانسجام مع المساحة، ساهم في تعزيز تجربة الزائر، وقد تكامل بفعالية مع التنسيق الفني للمعرض، الذي أظهر حساسية واضحة في تقديم أعمال الفنانين الأحد عشر المشاركين. "أصوات المرجان" مشروع يأتي بتنظيم من المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة وبالتعاون مع السفارة السويسرية في عمّان، وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، فهو مشروع طموح، يلعب فيه الفن دوراً مهماً في التعريف بالبيئة وحمايتها، وجعلها مصدراً مهماً من مصادر الإلهام والإبداع. يستمر المعرض الى 14 حزيران 2025 في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة مبنى 2

«كلنا دوائر مفتوحة».. 48 نافذة على الفن الكوري في أبوظبي
«كلنا دوائر مفتوحة».. 48 نافذة على الفن الكوري في أبوظبي

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«كلنا دوائر مفتوحة».. 48 نافذة على الفن الكوري في أبوظبي

يطل معرض «الوسائط المتعدّدة.. كلنا دوائر مفتوحة»، الذي يُنظّم للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، ليفتح نافذة واسعة على المشهد الفني في كوريا الجنوبية منذ ستينات القرن الماضي إلى اليوم، ويُبرز تحولات مشهد فن الوسائط الكوري طوال ستة عقود من الزمن، مستلهماً عنوانه من مقولة الفنان الكوري الطليعي، نام جون بايك، عام 1965: «نحن في دوائر مفتوحة»، التي تعبر عن رؤيته الرائدة للفن كشبكة من سلاسل في حركة دائمة. يجمع المعرض - الذي تنظمه مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، بالتعاون مع متحف سيؤول للفنون «SeMA»، بمنارة السعديات في أبوظبي، حتى 30 يونيو المقبل - 48 عملاً لـ29 فناناً، بداية من الروّاد أمثال نام جون بايك وبارك هيونكي، ووصولاً إلى أسماء معاصرة، منها لي بول، وهايغي يانغ، وأيونغ كيم، وموكا. وتكشف الأعمال المعروضة دور الوسائط في التطور السريع الذي يشهده العالم والعولمة، وتبرز كيف استخدم الفنانون الكوريون التقنيات المتطورة للاستجابة للتحولات الاجتماعية، من التجارب الطليعية في الفيديو والأداء إلى الاستكشاف المعاصر في الواقع الافتراضي والروبوتات والزخرفة. أقسام تتوزع الأعمال الفنية في المعرض على ثلاثة أقسام، يستكشف كلٌ منها أبعاداً مختلفة لمفهوم «الوسيط» سواء كمواد مادية أو كوسائل تواصل، ويتناول القسم الأول الجسد كنقطة الاتصال المباشرة بالعالم، وذلك عبر أعمال روّاد أسهمت مناهجهم في التعامل مع المواد والوسائط في تشكيل الفن الكوري المعاصر، بداية من ستينات وسبعينات القرن الماضي، وهي فترة انتقالية عميقة في كوريا، وأدت هذه التجارب الرائدة في مجالات الضوء والصور المتحركة والأداء والأنماط التكنولوجية والأجهزة كالتلفزيون إلى توجه فني مفاهيمي، يقوم على أن تنفتح الدوائر السائدة من الممارسات الثقافية التقليدية على أنماط جديدة بالاستفادة من الإمكانات الرقمية الناشئة، إذ أسست هذه الأشكال الهجينة مفردات مادية وجمالية مبتكرة، فزعزعت بذلك التقاليد الفنية، متجاوزة التيارات الحداثية السائدة. ويستكشف القسم الثاني، الذي تشرف عليه القيّمتان كيونغ هوان يو ومايا الخليل، المجتمع كشبكة من القصص والذكريات والمعارف الموروثة، ويضم مجموعة من الأعمال التي تعبر عن تفاعل الفنانين مع الوسائط، لتقديم قصص اجتماعية، ودمج الزمان والمكان معاً عبر بيئات افتراضية ورقمية، للغوص في الذاكرة الثقافية والهوية الجمعية وتعقيدات العصر الرقمي، مقدّمتين تأملات معمّقة حول واقع الحياة المعاصرة. ويتناول القسم الأخير الفضاء/المكان، الحضري والطبيعي والرقمي، مستكشفاً كيف تشكلت البيئات بفعل العولمة والتاريخ متعدد الطبقات. شراكة ثقافية ويُعدّ المعرض - الذي افتتحه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، راعي مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، الأربعاء الماضي، بحضور الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، وعدد من الوزراء وكبار الشخصيات - باكورة الشراكة الثقافية التي تمتد على مدى ثلاث سنوات بين مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، ومتحف سيؤول للفنون. ويُنظم المعرض بالتزامن مع إصدار «حوارات متداخلة»، وهو منشور يتضمن نصوصاً لكتّاب مقيمين في دولة الإمارات، ويهدف إلى تعميق التبادل الثقافي بين كوريا والإمارات، كما يصاحب المعرض برنامج واسع من الفعاليات، يضم جلسات حوارية، وعروضاً أدائية، وفعاليات فنية. وسيقام معرض آخر مشترك بعنوان «تماهي وتقارب» في متحف سيؤول للفنون بالعاصمة الكورية في ديسمبر المقبل، بمشاركة ثلاثة أجيال من الفنانين المقيمين في الإمارات. وقال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان: «يأتي تنظيم هذا المعرض في أبوظبي تأكيداً لعمق العلاقات الثقافية بين دولة الإمارات وكوريا الجنوبية، وتجسيداً لرؤية قيادتنا الحكيمة، في تعزيز القوة الناعمة وجهود الدبلوماسية الثقافية، وترسيخ مكانة أبوظبي وجهةً عالميةً رائدةً للحوار الحضاري وتبادل الخبرات والمعرفة، من خلال بناء الشراكات وتوقيع مذكرات التفاهم مع كبريات المؤسسات الثقافية العالمية، وإطلاق المبادرات المبتكرة في الموسيقى وفنون الأداء والفنون التشكيلية». الثقافة تكمل الدبلوماسية قالت مؤسِّسة مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون المؤسِّسة والمديرة الفنية لمهرجان أبوظبي، هدى إبراهيم الخميس، إن «معرض متحف سيؤول للفنون يُنظم للمرة الأولى في الشرق الأوسط، وهو دليل على أن الثقافة تكمل مسار الدبلوماسية، وتفتح الأبواب، وتتجاوز كل الحدود، وتصل كما الأنشودة والقصيدة، وبعناقِ القيم ورباط الثقافة يُحوّل المعرض الاختلاف إلى تبادل إبداعي في عالم متنوع، وأجمل ما فيه هو التجربة بعمقها وأبعادها الثقافية المتكاملة». . أعمال المعرض تتوزع على ثلاثة أقسام، يستكشف كل منها أبعاداً مختلفة لمفهوم «الوسيط». . المعرض يُبرز تحولات مشهد فن الوسائط الكوري طوال ستة عقود من الزمن. . 29 فناناً كورياً جنوبياً تُزيّن أعمالهم المعرض في منارة السعديات.

انطلاق معرض 'اصنع في الإمارات' بمشاركة واسعة غدا
انطلاق معرض 'اصنع في الإمارات' بمشاركة واسعة غدا

ارابيان بيزنس

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • ارابيان بيزنس

انطلاق معرض 'اصنع في الإمارات' بمشاركة واسعة غدا

أعلنت شركة أدنيك في أبوظبي عن جاهزيتها لإطلاق النسخة الأكبر من معرض 'اصنع في الإمارات' لعام 2025 والذي ينطلق غدا 19 مايو ويستمر حتى 22 مايو الجاري . المعرض هذا العام سيكون ضخمًا جدًا، حيث تزيد مساحته بثلاثة أضعاف عن العام الماضي، ويشارك فيه عدد شركات يزيد بـ 16 ضعفًا ليصل إلى أكثر من 720 شركة. وقد تم تجهيز المركز بشكل كامل لضمان تجربة مريحة وآمنة للجميع، مع تنظيم حركة المرور وتسهيل الدخول وتوفير خدمات ضيافة مميزة. تشارك في تنظيم هذا الحدث جهات حكومية وصناعية كبرى، وتسعى أدنيك من خلاله إلى جعل دولة الإمارات مركزًا عالميًا للصناعة المبتكرة والمستدامة. وستكون هذه الدورة بمثابة منصة حيوية لربط المبتكرين والمصنعين والمستثمرين لاستكشاف فرص جديدة وإطلاق العنان للنمو الصناعي عبر 12 قطاعًا استراتيجيًا. ويستعد مركز أبوظبي الوطني للمعارض، مقر استضافة دورة هذا العام، لاستقبال أكثر من 30 ألف زائر، مستفيدًا من تجهيزاته المتكاملة والبنية التحتية المتطورة. ويعمل فريق العمليات في المركز على تنفيذ خطة شاملة تهدف إلى ضمان تجربة سلسة لجميع المشاركين، وتشمل تنظيم حركة المرور، وتسهيل الوصول إلى مواقف السيارات، وتنسيق إجراءات دخول العارضين والوفود وكبار الشخصيات بكفاءة عالية. كما تم تعزيز الإجراءات الأمنية لضمان أعلى مستويات السلامة والراحة على مدار أيام الحدث الأربعة. صندوق خليفة لتطوير المشاريع ويستعرض صندوق خليفة لتطوير المشاريع خلال مشاركته في النسخة الرابعة من منتدى 'اصنع في الإمارات' الذي ينعقد في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك) أكثر من خمسة عشر مشروعا مبتكرا. وسيقدم صندوق خليفة خلال هذا المنتدى مجموعةً من المبادرات الاستراتيجية لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز نموها المستدام وتوسُّعها في الأسواق. وتشمل هذه المبادرات برنامج 'أبطال أبوظبي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة' الذي يربط الشركات الناشئة بالمشترين الرئيسيين، وبرنامج 'تمكين الصادرات' لتعزيز القدرة التنافسية عالمياً، وبرنامج 'تسهيل التمويل' لمعالجة فجوة التمويل عبر حلول مصرفية متقدمة، بالإضافة إلى برنامج 'الجاهزية للحصول على شهادة القيمة المحلية المضافة الذي يساعد المشاريع على تلبية معايير القيمة المحلية المضافة والمشاركة الفاعلة في المناقصات الحكومية.

«كهرباء دبي» تفتح باب التسجيل في «ويتيكس»
«كهرباء دبي» تفتح باب التسجيل في «ويتيكس»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«كهرباء دبي» تفتح باب التسجيل في «ويتيكس»

أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي، أمس، فتح باب استقبال طلبات المشاركة في الدورة الـ27 من معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة (ويتيكس)، الذي تنظمه من 30 سبتمبر إلى الثاني من أكتوبر 2025 في مركز دبي التجاري العالمي. ويعد «ويتيكس» أكبر معرض في المنطقة في قطاعات الطاقة والمياه والتنمية الخضراء والاستدامة والتنقل الأخضر، والمدن الذكية والمستدامة والقطاعات ذات الصلة، وأحد أكبر المعارض المتخصصة على مستوى العالم. وشهد المعرض خلال دورته الـ26 العام الماضي، مشاركة أكثر من 2800 شركة من 65 دولة، واستقطب 50 ألفاً و598 زائراً من أرجاء العالم، وتضمن 21 جناحاً دولياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store