logo
#

أحدث الأخبار مع #معلمين

مهرجان "القراءة الحرة" ينطلق بمكتبة المؤسس
مهرجان "القراءة الحرة" ينطلق بمكتبة المؤسس

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

مهرجان "القراءة الحرة" ينطلق بمكتبة المؤسس

انطلقت بالرياض اليوم فعاليات : "مهرجان القراءة الحرة الرابع والعشرون" لطلاب وطالبات التعليم العام، وذلك ضمن برنامج المشروع الثقافي الوطني لتجديد الصلة بالكتاب الذي تنظمه مكتبة الملك عبدالعزيز العامة. وتستمر فعاليات المهرجان على مدار أسبوعين، بمشاركة أكثر من 100 مدرسة، وأكثر من 1500 طالب وطالبة، وعدد من التربويين والمعلمين. وتهدف الفعاليات التي تتنوع هذا العام في فعايلاتها، سواء على مستوى القراءة، أو الدورات القرائية، أو في استخدام التقنيات الحديثة المساعدة، تهدف إلى تنمية ميول وتعزيز حب القراءة والاطلاع، وتنويع مجالات المعرفة الأدبية والعلمية والثقافية لدى الطلاب والطالبات، وتشجيع المعلمين والمعلمات على غرس مفهوم القراءة الحرة التي تركز كذلك على إبراز المواهب والمعلومات وتنمية اللغة العربية لدى المشاركين والمشاركات في الفعاليات. و تسعى مكتبة الملك عبدالعزيز العامة إلى تكريس جهودها في نشر الوعي القرائي لدى مختلف شرائح المجتمع، وذلك بإقامة العديد من الأنشطة المتنوعة، والفعاليات المتعلقة بالقراءة، وترسيخ مفهوم حب القراءة لدى أفراد المجتمع، وذلك بالتعاون مع وزارة التعليم العام كونها الحلقة الأولى والأقوى في مسيرة البناء الذي يُعد المفتاح المركزي للتطوير والتقدم وبناء الحضارات في كافة المجالات، واللبنة الأساسية في تكوين الشخصية لدى النشء وتنمية القيم الفكرية والروحية. وقد تم تخصيص مكتبة متنقلة لزيارة الطلاب والطالبات للمكتبة خلال أيام المهرجان، وذلك في فرعيها: خريص والمربع، وإقامة دورة قرائية للمرحلة المتوسطة و الثانوية وتخصيص مكتبات الطفل بفرع المكتبة بالمربع وخريص لإقامة فعاليات المهرجان لطلاب المرحلة الابتدائية، وتجهيزها بكل ما يلزم من الإمكانات التقنية والأجهزة الحديثة وبث المواد المشوقة والمناسبة من خلال شاشات العرض التي تسعى لتعزيز العلاقة بين الطفل والكتاب وتعزيز ثقته بنفسه لاكتساب العلوم المختلفة. مما يذكر أن البرنامج انطلق منذ العام 1429 هجرية، واستفاد منه أكثر من 1150 مدرسة، وأكثر من 70,000، وأسهم في إيصال المعرفة وتأصيل عادة القراءة لدى الطلاب والطالبات.

«التربوي» شرط تعيين معلمي الشارقة في العام الدراسي المقبل
«التربوي» شرط تعيين معلمي الشارقة في العام الدراسي المقبل

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

«التربوي» شرط تعيين معلمي الشارقة في العام الدراسي المقبل

اشترطت هيئة الشارقة للتعليم الخاص حصول معلمي المواد من خريجي الكليات غير التربوية على «دبلوم تربوي» معتمد، كأحد المتطلبات الأساسية للحصول على تصريح مزاولة المهنة، بدءاً من العام الدراسي 2025-2026، بهدف إحداث نقلة نوعية في جودة التعليم الخاص في الإمارة. وجاء القرار ضمن التعميم رقم (15) لسنة 2024، الصادر في 19 مارس الماضي، موجّهاً إلى جميع المدارس الخاصة في إمارة الشارقة، من أجل الارتقاء بكفاءة المعلمين، وضمان جودة المخرجات التعليمية، عبر اعتماد معايير مهنية موحدة لاختيار الكوادر التربوية المؤهلة. وبموجب التعميم، الذي اطلعت عليه «الإمارات اليوم»، لن يُسمح لأي معلم مادة من خريجي الكليات غير التربوية، بالحصول على تصريح مزاولة المهنة ما لم يكن حاصلاً على دبلوم تربوي معترف به، وهو ما يُعدّ خطوة صارمة باتجاه تنظيم سوق العمل التعليمية الخاصة، وإغلاق الباب أمام التعيينات العشوائية غير المبنية على أسس تربوية. وأكدت الهيئة أن هذا الإجراء يأتي استناداً إلى سياسة إدارة التراخيص المعتمدة لديها، والخاصة بمنح التصاريح المهنية وتجديدها، والمبنية على ما ورد في التعميم رقم (79) لسنة 2022، وشددت على أن الهدف الأساسي يتمثّل في تحقيق بيئة تعليمية آمنة، ذات جودة عالية تتمحور حول الطالب، وتُدار بكفاءات مؤهلة. وأوضحت الهيئة أن جميع المدارس الخاصة مطالبة بالالتزام بهذا القرار عند تعيين أي معلم مادة جديد، بدءاً من العام الدراسي المقبل (2025-2026)، إلى جانب إلزام المعلمين الحاليين الذين لا يحملون مؤهلاً تربوياً، بالشروع فوراً في الالتحاق ببرامج الدبلوم التربوي المعتمدة، ليكونوا مؤهلين قبل بدء التطبيق الفعلي للقرار. وفي سبيل تسهيل الإجراءات وضمان الالتزام الكامل، أرفقت الهيئة نسختين من السياسات التنظيمية الخاصة بتصاريح مزاولة المهنة، الأولى مخصصة لإصدار التصاريح للمرة الأولى، والثانية لتجديدها، بهدف توضيح الآليات والمتطلبات والتدابير التي يجب على المدارس والمعلمين اتباعها، لضمان التوافق مع الإطار التنظيمي الجديد.

امتحانات الشهادة الإعدادية 2025.. تعليم دمياط تطلق رابط المراجعة النهائية
امتحانات الشهادة الإعدادية 2025.. تعليم دمياط تطلق رابط المراجعة النهائية

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • اليوم السابع

امتحانات الشهادة الإعدادية 2025.. تعليم دمياط تطلق رابط المراجعة النهائية

أطلقت مديرية التربية والتعليم رابط المراجعات النهائية لمواد الشهادة الإعدادية والمقرر تقديمها اليوم الخميس 15 مايو 2025، ضمن استعدادات مديرية التربية والتعليم في دمياط لاستقبال امتحانات الشهادة الإعدادية 2025. وأعلنت مديرية التربية والتعليم في محافظة دمياط، عبر صفحتها الرسمية روابط المراجعات النهائية المجانية لعدد من مواد الشهادة الإعدادية والتى جاءت كما يلي مادة الرياضيات الساعة 7 مادة اللغة العربية الساعة 8 مادة الرياضيات لغات الساعة 9 و في سياق متصل أكد الدكتور ياسر عمارة وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، أن المديرية أطلقت خدمات المراجعات النهائية بشكل مجاني لكافة المواد الدراسية للمراحل التعليمية المختلفة، لافتا إلى قيام نخبة من كبار معلمي تلك المواد بالاشراف على المراجعات النهائية التى قدمتها المديرية، موضحا أن تلك الخطوة تأتي استعدادا لاستقبال امتحانات نهاية العام الدراسي 2025. وأضاف وكيل تعليم دمياط، أن هناك برنامج مكثف لتدريب طلاب الشهادة الإعدادية على نظام امتحانات الحديث "البوكليت"، مشددا أن هناك متابعات دورية لمتابعة ما تم إنجازه في هذا الشأن قبل انطلاق الامتحانات رسمياً. وتابع "عمارة" أن مديرية التربية والتعليم بدات الاستعداد بشكل جيد لاستقبال امتحانات نهاية العام، مؤكدا أن إطلاق خدمات المراجعات النهائية أون لاين من خلال الروابط التى تم الإعلان عنها بشكل مجاني بهدف تحسين مستوى الطلاب والتعرف على أنظمة الامتحانات والتدريب كذلك على نظام البوكليت الحديث قبل انطلاق الامتحانات بشكل رسمي.

تلميذ يُضرم النار في مدرسته بتونس.. والتحقيقات تكشف دوافع صادمة
تلميذ يُضرم النار في مدرسته بتونس.. والتحقيقات تكشف دوافع صادمة

عكاظ

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • عكاظ

تلميذ يُضرم النار في مدرسته بتونس.. والتحقيقات تكشف دوافع صادمة

في حادثة هزّت المجتمع التعليمي في تونس، ألقت السلطات الأمنية في محافظة نابل القبض على تلميذ قاصر، اشتُبه في إضرامه النار عمداً في قاعتَي تدريس ومختبر علمي، مع إلحاق أضرار بقاعة أخرى في المعهد الثانوي بمنزل بوزلفة، في واقعة حدثت الأسبوع الماضي وتسببت في خسائر مادية كبيرة وتوقف مؤقت للدراسة، ما أثار موجة من الغضب والقلق بين الأهالي والمعلمين. بدأت القضية عندما لاحظت إدارة المعهد أضراراً بالغة في المرافق التعليمية، إذ أظهرت التحقيقات الأولية أن الحريق نجم عن فعل متعمد، وبعد تحليل كاميرات المراقبة وجمع إفادات الشهود، ركزت الأجهزة الأمنية على تلميذ قاصر كمشتبه به رئيسي، ألقت السلطات الأمنية القبض عليه وأحالته إلى النيابة العمومية في البلاد، للتحقيق بتهمة التخريب وإضرام النار. وكشفت التحقيقات الأولية عن دوافع محتملة تتعلق بشكوى سابقة قدمها التلميذ ولم تُعالج من قبل إدارة المعهد، وأن التلميذ تعمد حرق المؤسسة التعليمية لعدم الإصغاء إليه من قبل مدير المعهد عند الشكوى له على خلفية نشوب شجار مع أحد زملائه. وأكدت السلطات التونسية أن التحقيقات مستمرة لتحديد الأسباب الحقيقية واستبعاد تورط آخرين، وباعتبار المشتبه به قاصراً، يتم التعامل مع القضية بحساسية، مع إمكانية إشراك مختصين نفسيين واجتماعيين لتقييم حالته. أثارت الواقعة ردود فعل غاضبة في منزل بوزلفة، حيث طالب أولياء الأمور والمعلمون بتدابير عاجلة لتعزيز الأمن في المؤسسات التعليمية، وأشار عدد من الناشطين على منصة «إكس» إلى أن الحادث يعكس تحديات أعمق، مثل نقص الدعم النفسي للطلاب وضعف البنية التحتية التعليمية. في المقابل، أكدت السلطات التزامها بمحاسبة المسؤولين ومنع تكرار مثل هذه الحوادث. أخبار ذات صلة يأتي هذا الحادث في سياق أزمة تعليمية أوسع في تونس، حيث تعاني المدارس من تدهور البنية التحتية ونقص الموارد، ويُسلط الحدث الضوء على الحاجة إلى إصلاحات شاملة تشمل تحسين ظروف التعليم، وتعزيز الرقابة، وتوفير برامج توجيه نفسي للشباب، مع استمرار التحقيقات، تبقى الأنظار متجهة نحو السلطات لضمان تحقيق العدالة وحماية المؤسسات التعليمية. وتشهد تونس بين الحين والآخر أعمال تخريب في المؤسسات التعليمية، غالباً على خلفية احتجاجات أو نزاعات. ففي أبريل 2025، شهدت مدينة مزونة بمحافظة سيدي بوزيد احتجاجات عنيفة بعد انهيار جدار مدرسة أدى إلى مقتل ثلاثة طلاب، ما أثار غضباً شعبياً واتهامات بالإهمال. هذه الحوادث سلطت الضوء على هشاشة البنية التحتية التعليمية وضعف الاستجابة الإدارية. وبموجب القانون التونسي، يُعاقب إضرام النار عمداً في ممتلكات عامة بالسجن لمدة تصل إلى سبع سنوات، وفقاً للمادة 307 من المجلة الجزائية، لكن بالنسبة للقاصرين، يخضع التعامل مع مثل هذه القضايا لقانون حماية الطفل (القانون 95 لسنة 1995)، الذي يركز على إعادة التأهيل بدلاً من العقوبات القاسية، مع إمكانية وضع القاصر تحت الرعاية الاجتماعية أو في مركز إصلاح.

توعية أطفالنا بخطر التحرش ضرورة عاجلة.. مع دور الأسرة والمدرسة في الحماية والاحتواء
توعية أطفالنا بخطر التحرش ضرورة عاجلة.. مع دور الأسرة والمدرسة في الحماية والاحتواء

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

توعية أطفالنا بخطر التحرش ضرورة عاجلة.. مع دور الأسرة والمدرسة في الحماية والاحتواء

في زمن أصبحت فيه التحديات التي يواجهها الأطفال أكثر تعقيدًا، يظل موضوع التحرش واحدًا من أخطر القضايا التي تحتاج إلى وعي حقيقي وتعامل جاد من الأسرة والمدرسة معًا. فالطفل بطبيعته لا يدرك أن بعض السلوكيات قد تكون خاطئة أو ضارة، ولذلك تقع المسؤولية الأولى على عاتق الكبار في توعيته، لا بالخوف، بل بالحب، ولا بالمنع فقط، بل بالفهم والحوار، فالأسرة باعتبارها الحضن الأول للطفل، لها الدور الأكبر في غرس مفاهيم الأمان الجسدي والنفسي لديه. فمن المهم أن يتعلم الطفل من صغره أن جسده ملك له، وأن من حقه أن يقول 'لا' لأي تصرف يجعله يشعر بعدم الارتياح، حتى لو جاء من شخص مقرّب. وهذا لا يتحقق بالكلام الجاف أو بالتخويف، بل من خلال الحديث اليومي البسيط، والمواقف التربوية التي تُبنى على الثقة. فحينما يشعر الطفل بأن والديه مستمعان له، ويفهمان مشاعره، سيأتي إليهما من تلقاء نفسه عندما يتعرض لأي موقف غريب أو مؤذٍ. ومن الواجب أيضًا أن يُربّى الطفل على التفرقة بين اللمسة الآمنة واللمسة غير المريحة، وبين السلوك الطبيعي وغير المقبول، دون أن نجعل الأمر يبدو وكأنه سر أو عيب، بل كحق طبيعي له في الحماية والكرامة. ويجب أن نعلمه أن جسده ليس موضوعًا للضحك أو الإحراج، بل شيء يجب احترامه، من الجميع. اما عن المدرسة فهى أيضًا ليست مجرد مكان للتعليم، بل هي مساحة للحماية والرعاية النفسية. من هنا، يجب أن يكون للمعلمين دور مباشر في دعم التوعية، من خلال الأنشطة المدرسية، والقصص، والحوارات التي تناقش المفاهيم بشكل غير مباشر، حتى لا يشعر الطفل بالخوف أو الرفض. كما يجب أن يتلقى المعلمون والمعلمات تدريبًا خاصًا للتعامل مع أي طفل يصرّح بموقف غير طبيعي أو يحكي عن تصرف غريب، دون إصدار أحكام، بل بالاحتواء واللجوء للطرق السليمة في التعامل. وإذا أردنا حماية حقيقية لأطفالنا، فعلينا أن نربّيهم على الثقة بأنفسهم، وعلى التعبير عن مشاعرهم، وألا نخجل من الحديث معهم في أمور الجسد والخصوصية. فالصمت لا يحمي، والتجاهل لا يُعالج، والخوف لا يمنع الضرر. إنما الحماية الحقيقية تبدأ من بيت آمن، وأب وأم حاضرين، ومدرسة تشعر الطفل أنه في أيدٍ أمينة. في النهاية، إن الطفل لا يحتاج إلى حائط من الخوف، بل إلى جسور من الحب والمعرفة. يحتاج أن يرى في والديه مصدرًا للراحة، لا للتهديد، وفي معلميه مصدرًا للتوجيه لا للزجر. وحين نجعل الحوار والصدق عادة يومية في حياة الطفل، نكون بذلك قد وضعنا أول خطوة في طريق الحماية والوعي، وأعطيناه درعًا يرافقه في كل مراحل عمره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store