logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدالبترول

أسعار النفط ترتفع مدعومة بمحادثات تجارية وانخفاض الإنتاج الأمريكي
أسعار النفط ترتفع مدعومة بمحادثات تجارية وانخفاض الإنتاج الأمريكي

أخبار ليبيا

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

أسعار النفط ترتفع مدعومة بمحادثات تجارية وانخفاض الإنتاج الأمريكي

العنوان ارتفعت أسعار النفط في تعاملات اليوم الأربعاء، متماسكة فوق أدنى مستوياتها في أربع سنوات، مدعومة بتجدد الآمال في انفراجة على صعيد المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، إلى جانب مؤشرات على تراجع الإنتاج الأمريكي، ما أسهم في تعزيز معنويات السوق. وصعد خام برنت القياسي بمقدار 73 سنتًا، ليصل إلى 62.88 دولارًا للبرميل، كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 81 سنتًا، إلى 59.90 دولارًا للبرميل. وجاء هذا الارتفاع بعد تراجع كلا الخامين إلى مستويات متدنية غير مسبوقة منذ أربع سنوات، على خلفية قرار تحالف 'أوبك+' تسريع وتيرة زيادة الإنتاج، ما أثار مخاوف من تخمة في المعروض، تزامنًا مع الضغوط التي خلقتها الرسوم الجمركية الأمريكية على الطلب العالمي. ارتفاع معنويات سوق النفط وقال محللون، إن الأنباء حول استئناف المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين خلال هذا الأسبوع 'ساهمت في رفع معنويات السوق'، مؤكدين أن أي تحسن ملموس في التوقعات سيتطلب تقدمًا فعليًا على صعيد تخفيض الرسوم الجمركية. وفي السياق ذاته، دفع انخفاض الأسعار في الأسابيع الأخيرة بعض شركات الطاقة الأمريكية، إلى تقليص أنشطة الحفر، وهو ما يُتوقع أن يؤدي إلى تراجع تدريجي في الإنتاج، وبالتالي دعم الأسعار. ووفقًا لأرقام معهد البترول الأمريكي، تراجعت مخزونات النفط الخام الأمريكية بنحو 4.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 2 مايو، في حين ينتظر السوق صدور البيانات الرسمية عن وزارة الطاقة الأميركية، حيث يتوقع المحللون انخفاضًا بمتوسط 800 ألف برميل. كما استمدت الأسعار دعمًا إضافيًا من مؤشرات على تحسن الطلب العالمي، حيث شهدت الصين ارتفاعًا في إنفاق المستهلكين خلال عطلة عيد العمال، بينما أشارت توقعات أوروبية إلى تسجيل الشركات نموًا طفيفًا في أرباح الربع الأول بنسبة 0.4%، مقارنةً بتوقعات سابقة بتراجع نسبته 1.7%.. ومن المرتقب أن يُبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه اليوم، في ظل استمرار الضغوط الاقتصادية المرتبطة بالرسوم التجارية وتأثيرها على ثقة الأسواق.

هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب...
هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب...

الوكيل

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوكيل

هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب...

الوكيل الإخباري - تراجعت أسعار النفط بشكل طفيف في التعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم الأربعاء، في ظل السياسات غير المتوازنة للرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه الرسوم الجمركية، والتي أثارت مخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الوقود. اضافة اعلان وبحلول الساعة 00:15 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 17 سنتاً، أو بنسبة 0.26%، مسجلة 64.08 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 12 سنتاً، أو بنسبة 0.2%، لتسجل 60.30 دولار. وكان الخامان القياسيان قد سجلا في الجلسة السابقة أدنى سعر تسوية لهما منذ 10 أبريل/نيسان، وفقا لوكالة "رويترز". وأظهر استطلاع أجرته الوكالة أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الواردات إلى الولايات المتحدة زادت من احتمال انزلاق الاقتصاد العالمي إلى حالة ركود هذا العام. وردّت الصين، التي تُعد المتضرر الأكبر من تلك الرسوم، بفرض رسوم جمركية على الواردات الأميركية، مما أشعل حرباً تجارية بين أكبر بلدين مستهلكين للنفط. وقال خبير السلع في "إيه.إن.زد بنك" دانييل هاينز، إن المخاوف بشأن الطلب في ظل الحرب التجارية قد أثرت على معنويات المستثمرين. وأضاف: "هناك أيضاً مخاوف من أن التحسن الأخير في البيانات الاقتصادية الأميركية كان مؤقتاً فقط، نظراً للتخزين الذي سبق فرض الرسوم الجمركية، والذي يبدو الآن أنه في طور الانحسار". وانخفضت ثقة المستهلك الأميركي إلى أدنى مستوى لها في نحو 5 سنوات خلال أبريل/نيسان، نتيجة تزايد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية، وفقاً لبيانات نُشرت أمس الثلاثاء. وعلى صعيد العرض، ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية بمقدار 3.8 مليون برميل الأسبوع الماضي، بحسب مصادر في السوق نقلاً عن بيانات معهد البترول الأميركي. ومن المقرر أن تصدر الحكومة الأميركية بياناتها الرسمية حول المخزونات في الساعة 14:30 بتوقيت غرينتش، اليوم الأربعاء. ويتوقع محللون، استطلعت "رويترز" آراءهم، زيادة قدرها 400 ألف برميل في مخزونات النفط الخام الأميركية للأسبوع الماضي. كما تأثرت أسعار النفط بزيادة محتملة في الإنتاج من تحالف "أوبك+"، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها، لا سيما في ظل الضغوط التي تفرضها الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على الطلب. وأفادت مصادر لرويترز، الأسبوع الماضي، بأن العديد من أعضاء "أوبك+" سيقترحون زيادة الإنتاج للشهر الثاني على التوالي في يونيو/حزيران. العربية

هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب التجارية
هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب التجارية

العربية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب التجارية

تراجعت أسعار النفط بشكل طفيف في التعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم الأربعاء، في ظل السياسات غير المتوازنة للرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه الرسوم الجمركية، والتي أثارت مخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الوقود. وبحلول الساعة 00:15 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 17 سنتاً، أو بنسبة 0.26%، مسجلة 64.08 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 12 سنتاً، أو بنسبة 0.2%، لتسجل 60.30 دولار. وكان الخامان القياسيان قد سجلا في الجلسة السابقة أدنى سعر تسوية لهما منذ 10 أبريل/نيسان، وفقا لوكالة "رويترز". وأظهر استطلاع أجرته الوكالة أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الواردات إلى الولايات المتحدة زادت من احتمال انزلاق الاقتصاد العالمي إلى حالة ركود هذا العام. وردّت الصين، التي تُعد المتضرر الأكبر من تلك الرسوم، بفرض رسوم جمركية على الواردات الأميركية، مما أشعل حرباً تجارية بين أكبر بلدين مستهلكين للنفط. وقال خبير السلع في "إيه.إن.زد بنك" دانييل هاينز، إن المخاوف بشأن الطلب في ظل الحرب التجارية قد أثرت على معنويات المستثمرين. وأضاف: "هناك أيضاً مخاوف من أن التحسن الأخير في البيانات الاقتصادية الأميركية كان مؤقتاً فقط، نظراً للتخزين الذي سبق فرض الرسوم الجمركية، والذي يبدو الآن أنه في طور الانحسار". وانخفضت ثقة المستهلك الأميركي إلى أدنى مستوى لها في نحو 5 سنوات خلال أبريل/نيسان، نتيجة تزايد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية، وفقاً لبيانات نُشرت أمس الثلاثاء. وعلى صعيد العرض، ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية بمقدار 3.8 مليون برميل الأسبوع الماضي، بحسب مصادر في السوق نقلاً عن بيانات معهد البترول الأميركي. ومن المقرر أن تصدر الحكومة الأميركية بياناتها الرسمية حول المخزونات في الساعة 14:30 بتوقيت غرينتش، اليوم الأربعاء. ويتوقع محللون، استطلعت "رويترز" آراءهم، زيادة قدرها 400 ألف برميل في مخزونات النفط الخام الأميركية للأسبوع الماضي. كما تأثرت أسعار النفط بزيادة محتملة في الإنتاج من تحالف "أوبك+"، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها، لا سيما في ظل الضغوط التي تفرضها الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على الطلب. وأفادت مصادر لرويترز، الأسبوع الماضي، بأن العديد من أعضاء "أوبك+" سيقترحون زيادة الإنتاج للشهر الثاني على التوالي في يونيو/حزيران.

صناعة الغاز الطبيعي المسال في أميركا تُحذر من «استحالة» الامتثال للقيود البحرية الجديدة
صناعة الغاز الطبيعي المسال في أميركا تُحذر من «استحالة» الامتثال للقيود البحرية الجديدة

Amman Xchange

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Amman Xchange

صناعة الغاز الطبيعي المسال في أميركا تُحذر من «استحالة» الامتثال للقيود البحرية الجديدة

هيوستن: «الشرق الأوسط» حذّر قطاع الغاز الطبيعي المسال إدارة الرئيس دونالد ترمب من أنه لا يستطيع الامتثال للقواعد الجديدة التي تهدف إلى إجباره على استخدام سفن النقل الأميركية من خلال فرض رسوم على السفن صينية الصنع التي ترسو في المواني الأميركية. وحذر من أن القواعد التي نشرها الممثل التجاري الأميركي جيمسون غرير في 17 أبريل (نيسان) قد تضر بقطاع تصدير بقيمة 34 مليار دولار سنوياً، وهو قطاع محوري في أجندة الرئيس لـ«الهيمنة على الطاقة»، وفقاً لرسائل ضغط أرسلها معهد البترول الأميركي إلى الإدارة هذا الأسبوع. وتُعدّ القواعد الجديدة جزءاً من الجهود الأميركية لزيادة الضغط على الصين بشأن ما تعده واشنطن ممارسات تجارية غير عادلة، مع تعزيز التصنيع المحلي للسفن، وفق صحيفة «فاينانشيال تايمز». ومع ذلك، فقد أثارت هذه القواعد قلق المصدّرين الأميركيين، الذين يخشون أن تؤدي إلى زيادة كبيرة في تكلفة التعاقد على السفن. وقد استفاد قطاع الغاز الطبيعي المسال بالفعل من تأخير لمدة ثلاث سنوات في تطبيق القواعد على هذا القطاع، الذي يعتمد بشكل كبير على السفن الصينية والأجنبية الصنع. يسمح مكتب الممثل التجاري الأميركي أيضاً لمنتجي الغاز الطبيعي المسال بالتدرج في استخدام السفن المصنعة والمرفوع عليها العلم الأميركي على مدى 22 عاماً. ولا يزال بإمكان السلطات الأميركية إصدار أمر بتعليق تراخيص تصدير الغاز الطبيعي المسال إذا لم يجرِ استيفاء شروط القواعد الجديدة. لكنَّ معهد البترول الأميركي يُحذر في رسائل إلى وزيري الطاقة والداخلية الأميركيَّيْن من استحالة امتثال منتجي الغاز الطبيعي المسال للقواعد. ولا توجد حالياً أي سفن أميركية الصنع قادرة على شحن الغاز الطبيعي المسال، ولا توجد طاقة فائضة في أحواض بناء السفن الأميركية لبناء ناقلات الغاز الطبيعي المسال بحلول الموعد النهائي لعام 2029، وفق أشخاص مطَّلعين على محتويات الرسائل. ويُحذِّر معهد البترول الأميركي من أن القواعد ستُضعف قدرة المنتجين الأميركيين على الهيمنة على صناعة الغاز الطبيعي المسال العالمية، وستُعزز مكانة أميركا بوصفها قوة عظمى في مجال الطاقة العالمية. وتجادل المجموعة بأن هذا الإجراء ضد الصناعة قد يدفع الإدارات الأميركية المستقبلية إلى الابتكار واستخدام أدوات تجارية مماثلة وسيلةً لتعليق تراخيص التصدير. كما طلب قطاع الصناعة من الإدارة إعفاء شحنات النفط الخام والمنتجات المكررة، مثل البنزين وغاز البترول المسال، من الرسوم الجمركية البحرية، مشيراً إلى أن هذه الرسوم ستُعطل سلسلة التوريد المتوازنة بدقة، وستؤثر سلباً على القدرة التنافسية للقطاع. وعندما سُئل معهد البترول الأميركي عن الرسالة، صرّح لصحيفة «فاينانشيال تايمز» بأنه يُدرك ضرورة الحد من الممارسات التجارية التمييزية من الصين، وزيادة بناء السفن الأميركية، لكنه أعرب عن مخاوفه بشأن القواعد. وقال آرون باديلا، نائب رئيس معهد البترول الأميركي للسياسات المؤسسية، في بيان: «سنواصل العمل مع مكتب الممثل التجاري الأميركي ووزارة الطاقة لدعم سياسات مجدية ودائمة تُفيد المستهلكين، وتُعزز هيمنة الطاقة الأميركية». وصرح تشارلي ريدل، المدير التنفيذي لمركز الغاز الطبيعي المسال، وهي مجموعة صناعية، بأن هذه الإجراءات تُهدد بزعزعة استقرار العقود طويلة الأجل، ورفع التكاليف على المشترين العالميين، وتهديد مكانة أميركا كأكبر مُصدِّر للغاز الطبيعي المسال. وتابع: «لهذا السبب، حثثنا مكتب الممثل التجاري الأميركي على إعفاء شحنات الغاز الطبيعي المسال وناقلاته من هذا الإجراء تماماً». تجاوزت الولايات المتحدة أستراليا في عام 2023 لتصبح أكبر مُصدّر في العالم، وفي العام الماضي، شحنت 11.9 مليار قدم مكعبة يومياً من الغاز الطبيعي المسال -وهو ما يكفي لتلبية احتياجات ألمانيا وفرنسا مجتمعتين من الغاز. ولدى هذه الصناعة خطط طموحة لمضاعفة الصادرات بحلول نهاية العقد. وأثارت القواعد الجديدة المفروضة على السفن التي تبنيها وتملكها وتشغِّلها الصين موجةً من الضغوط من الصناعة الأميركية، بمن في ذلك المزارعون وغيرهم من المصدرين، الذين حذروا من أنها ستؤدي إلى ارتفاع تكاليف الشحن. بموجب القواعد، ستبدأ الولايات المتحدة في فرض رسوم على مالكي السفن ومشغليها من الصين بقيمة 50 دولاراً للطن الصافي بدءاً من 180 يوماً، وتزيد بمقدار 30 دولاراً للطن الصافي على مدى السنوات الثلاث التالية. وستُفرض رسوم أقل على الشركات من أماكن أخرى في العالم التي تُشغّل سفناً صينية الصنع. وحققت صناعة النفط والغاز، التي كانت من أكبر المانحين لحملة ترمب الانتخابية، نجاحاً كبيراً حتى الآن في الحصول على تنازلات من الإدارة، بما في ذلك إعفاء واردات النفط والغاز إلى الولايات المتحدة من الرسوم الجمركية.

النفط يكسب من هدوء ترامب وعقوبات إيران: الأسعار تواصل الصعود
النفط يكسب من هدوء ترامب وعقوبات إيران: الأسعار تواصل الصعود

لبنان اليوم

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • لبنان اليوم

النفط يكسب من هدوء ترامب وعقوبات إيران: الأسعار تواصل الصعود

واصلت أسعار النفط صعودها في التعاملات المبكرة من صباح الأربعاء، مدفوعة بجولة جديدة من العقوبات الأميركية على إيران، وتراجع في مخزونات الخام الأميركية، إلى جانب تغيّر نبرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تجاه الاحتياطي الفيدرالي، ما عزّز ثقة المستثمرين. فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 61 سنتًا أو 0.9% إلى 68.05 دولارًا للبرميل، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 60 سنتًا أو 0.94% ليصل إلى 64.27 دولارًا للبرميل، بحسب بيانات 'رويترز'. دعم من المشهد السياسي والاقتصادي الأسواق وجدت دعمًا واضحًا بعد تصريحات ترامب، التي هدّأ فيها من لهجته التصعيدية تجاه رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مؤكّدًا أمس أنه لا يعتزم إقالته، بالرغم من انتقاداته السابقة لعدم خفض أسعار الفائدة. كما أشار ترامب إلى احتمالية خفض الرسوم الجمركية المفروضة على الصين، مما أعاد الأمل بقرب التوصل إلى تسوية تجارية. في الوقت ذاته، أعلنت الولايات المتحدة عقوبات جديدة استهدفت رجل الأعمال الإيراني البارز في قطاع الغاز الطبيعي سيد أسد الله إمام جمعة، إلى جانب شبكته التجارية، التي تتهمها واشنطن بشحن مئات الملايين من الدولارات من الغاز والنفط الخام الإيراني إلى الخارج. انخفاض المخزونات يدعم الأسعار وبحسب بيانات أولية صادرة عن معهد البترول الأميركي، تراجعت مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة بمقدار 4.6 مليون برميل الأسبوع الماضي، في مؤشر يدعم ارتفاع الأسعار. ومن المرتقب صدور البيانات الرسمية الحكومية في وقت لاحق اليوم، حيث يتوقع المحللون انخفاضًا متوسطه 800 ألف برميل فقط. تفاؤل مشروط بالمفاوضات التجارية قال ترامب إنه سيكون 'لطيفًا جدًا' في التعامل مع الصين، موضحًا أن الرسوم الجمركية ستُخفّض بشكل كبير عند التوصل إلى اتفاق، لكنها 'لن تصل إلى الصفر'. من جانبه، أعرب وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت عن اعتقاده بأن الضغوط التجارية ستتراجع، لكنه أقرّ أن المفاوضات مع بكين ستكون 'شاقة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store