أحدث الأخبار مع #معهدالدولةالبيطري


MTV
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- MTV
هل ينتشر "إنفلونزا الطيور" عبر الهواء؟
قدّم باحثون من جمهورية التشيك أدلة جينية تشير إلى إمكانية انتقال فيروس إنفلونزا الطيور شديد الإمراض (HPAI) (H5N1) عبر الهواء. وركّزت الدراسة على الانتشار الغامض لفيروس H5N1 بين ثلاث مزارع في جمهورية التشيك في شباط 2024. وبدأ التفشي في مزرعة بط في 4 شباط، حيث نفق نحو 800 طائر بشكل مفاجئ. وبحلول 7 شباط، تم اتخاذ قرار بإعدام القطيع بأكمله، وتم إنشاء منطقة حماية ومراقبة حول المزرعة. لكن سلالات متطابقة جينيا من الفيروس وصلت إلى مزرعتين للدجاج، كلتاهما تبعد 8 كيلومترات (5 أميال) وتتمتعان بمعايير عالية للأمن الحيوي، بعد أسبوع واحد. وقام باحثون من معهد الدولة البيطري في براغ بالتحقيق في الأمر، واستبعدت التحقيقات الميدانية احتمال أن يكون البشر أو الطيور البرية قد نقلوا الفيروس. وأظهرت المقابلات مع مديري المزارع عدم وجود أي روابط بينها، ونظرا لعدم وجود مسطحات مائية كبيرة بالقرب من مزارع الدجاج، تم اعتبار انتقال الفيروس عبر الطيور البرية "غير مرجح". وبدلا من ذلك، يبدو أن الفيروس انتشر عبر الهواء، حيث كشف تحليل البيانات الجوية عن وجود ظروف جوية شبه مثالية لنقل الفيروس. وبمطابقة تسلسل الأحداث مع سرعة الرياح واتجاهها، تم تحديد نافذة انتقال محتملة بين 4 و9 شباط، مع احتمال أن تكون ذروة الانتقال قد حدثت بين 4 و5 شباط. ويوضح الباحثون أن الظروف الجوية (مثل النسيم الثابت، الغيوم، ودرجات الحرارة المنخفضة) لعبت دورا رئيسيا في انتشار الفيروس عبر الهواء لمسافات طويلة، ما يفسر كيف وصل الفيروس إلى مزارع الدجاج البعيدة. وشرح الفريق أن النسيم الثابت ساعد على حمل الفيروس لمسافة 8 كم من مزرعة البط إلى مزارع الدجاج. أما الغيوم، فقد منعت الأشعة فوق البنفسجية من الوصول إلى جزيئات الفيروس وقتلها. والأشعة فوق البنفسجية معروفة بقدرتها على تعقيم وقتل الفيروسات، ولكن الغيوم حجبتها. وساعدت درجات الحرارة المنخفضة على بقاء الفيروس نشطا وقادرا على الانتشار، حيث أن البرودة توفر بيئة مناسبة لبقاء الفيروسات حية لفترة أطول. وقالت رئيسة قسم الطب البيطري السكاني في جامعة مينيسوتا مونتسيرات توريموريل التي أجرت دراسات سابقة لأخذ عينات الهواء خلال تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة: "الظروف الجوية، وتوقيت العدوى، وظروف إيواء الحيوانات، وحساسية الحيوانات التي أصيبت، وعدم وجود روابط وبائية أخرى بين المزارع، جميعها تدعم فرضية الانتقال عبر الهواء في هذه الحالة". ومن ناحية أخرى، قال آخرون إن النتائج يجب أن تفسر بحذر. ومع تسجيل حالات إصابة بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة، قد يثير احتمال الانتقال عبر الهواء مخاوف بعض الناس بشأن ما يعنيه ذلك للصحة العامة. وقال مدير مركز أبحاث وسياسات الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا مايكل أوسترهولم لشبكة CNN: " من غير المرجح أن يصاب شخص بهذه الطريقة، ولكن يمكن أن يفسر ذلك الحالات القليلة التي كان مصدر العدوى فيها غير معروف". وأضاف: "أعتقد أن خطر إصابة البشر بهذه الطريقة منخفض جدا، لكنني أظن بأنه يمكن أن يحدث".


الأنباء العراقية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء العراقية
باحثون يحددون إمكانية انتشار إنفلونزا الطيور عبر الهواء
متابعة-واع قدم باحثون من جمهورية التشيك أدلة جينية تشير إلى إمكانية انتقال فيروس إنفلونزا الطيور شديد الإمراض (HPAI) (H5N1) عبر الهواء. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وركزت الدراسة على الانتشار الغامض لفيروس H5N1 بين ثلاث مزارع في جمهورية التشيك في فبراير 2024. وبدأ التفشي في مزرعة بط في 4 فبراير، حيث نفق نحو 800 طائر بشكل مفاجئ، وبحلول 7 فبراير، تم اتخاذ قرار بإعدام القطيع بأكمله، وتم إنشاء منطقة حماية ومراقبة حول المزرعة. لكن سلالات متطابقة جينيا من الفيروس وصلت إلى مزرعتين للدجاج، كلتاهما تبعد 8 كيلومترات (5 أميال) وتتمتعان بمعايير عالية للأمن الحيوي، بعد أسبوع واحد. وقام باحثون من معهد الدولة البيطري في براغ بالتحقيق في الأمر، واستبعدت التحقيقات الميدانية احتمال أن يكون البشر أو الطيور البرية قد نقلوا الفيروس. وأظهرت المقابلات مع مديري المزارع عدم وجود أي روابط بينها، ونظرا لعدم وجود مسطحات مائية كبيرة بالقرب من مزارع الدجاج، تم اعتبار انتقال الفيروس عبر الطيور البرية "غير مرجح". وبدلا من ذلك، يبدو أن الفيروس انتشر عبر الهواء، حيث كشف تحليل البيانات الجوية عن وجود ظروف جوية شبه مثالية لنقل الفيروس. وبمطابقة تسلسل الأحداث مع سرعة الرياح واتجاهها، تم تحديد نافذة انتقال محتملة بين 4 و9 فبراير، مع احتمال أن تكون ذروة الانتقال قد حدثت بين 4 و5 فبراير. ويوضح الباحثون أن الظروف الجوية (مثل النسيم الثابت، الغيوم، ودرجات الحرارة المنخفضة) لعبت دورا رئيسيا في انتشار الفيروس عبر الهواء لمسافات طويلة، ما يفسر كيف وصل الفيروس إلى مزارع الدجاج البعيدة. وشرح الفريق أن النسيم الثابت ساعد على حمل الفيروس لمسافة 8 كم من مزرعة البط إلى مزارع الدجاج. أما الغيوم، فقد منعت الأشعة فوق البنفسجية من الوصول إلى جزيئات الفيروس وقتلها. والأشعة فوق البنفسجية معروفة بقدرتها على تعقيم وقتل الفيروسات، ولكن الغيوم حجبتها. وساعدت درجات الحرارة المنخفضة على بقاء الفيروس نشطا وقادرا على الانتشار، حيث أن البرودة توفر بيئة مناسبة لبقاء الفيروسات حية لفترة أطول. وقالت الدكتورة مونتسيرات توريموريل، رئيسة قسم الطب البيطري السكاني في جامعة مينيسوتا، والتي أجرت دراسات سابقة لأخذ عينات الهواء خلال تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة: "الظروف الجوية، وتوقيت العدوى، وظروف إيواء الحيوانات، وحساسية الحيوانات التي أصيبت، وعدم وجود روابط وبائية أخرى بين المزارع، جميعها تدعم فرضية الانتقال عبر الهواء في هذه الحالة". ومن ناحية أخرى، قال آخرون إن النتائج يجب أن تفسر بحذر. ومع تسجيل حالات إصابة بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة، قد يثير احتمال الانتقال عبر الهواء مخاوف بعض الناس بشأن ما يعنيه ذلك للصحة العامة. وقال الدكتور مايكل أوسترهولم، مدير مركز أبحاث وسياسات الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، لشبكة CNN: "من غير المرجح أن يصاب شخص بهذه الطريقة، ولكن يمكن أن يفسر ذلك الحالات القليلة التي كان مصدر العدوى فيها غير معروف". وأضاف: "أعتقد أن خطر إصابة البشر بهذه الطريقة منخفض جدا، لكنني أظن بأنه يمكن أن يحدث". نشرت الدراسة في مجلة bioRxiv. المصجر: نيوز ساينس


روسيا اليوم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
هل يمكن أن تنتشر إنفلونزا الطيور عبر الهواء؟
وركزت الدراسة على الانتشار الغامض لفيروس H5N1 بين ثلاث مزارع في جمهورية التشيك في فبراير 2024. وبدأ التفشي في مزرعة بط في 4 فبراير، حيث نفق نحو 800 طائر بشكل مفاجئ. وبحلول 7 فبراير، تم اتخاذ قرار بإعدام القطيع بأكمله، وتم إنشاء منطقة حماية ومراقبة حول المزرعة. لكن سلالات متطابقة جينيا من الفيروس وصلت إلى مزرعتين للدجاج، كلتاهما تبعد 8 كيلومترات (5 أميال) وتتمتعان بمعايير عالية للأمن الحيوي، بعد أسبوع واحد. وقام باحثون من معهد الدولة البيطري في براغ بالتحقيق في الأمر، واستبعدت التحقيقات الميدانية احتمال أن يكون البشر أو الطيور البرية قد نقلوا الفيروس. وأظهرت المقابلات مع مديري المزارع عدم وجود أي روابط بينها، ونظرا لعدم وجود مسطحات مائية كبيرة بالقرب من مزارع الدجاج، تم اعتبار انتقال الفيروس عبر الطيور البرية "غير مرجح". وبدلا من ذلك، يبدو أن الفيروس انتشر عبر الهواء، حيث كشف تحليل البيانات الجوية عن وجود ظروف جوية شبه مثالية لنقل الفيروس. وبمطابقة تسلسل الأحداث مع سرعة الرياح واتجاهها، تم تحديد نافذة انتقال محتملة بين 4 و9 فبراير، مع احتمال أن تكون ذروة الانتقال قد حدثت بين 4 و5 فبراير. ويوضح الباحثون أن الظروف الجوية (مثل النسيم الثابت، الغيوم، ودرجات الحرارة المنخفضة) لعبت دورا رئيسيا في انتشار الفيروس عبر الهواء لمسافات طويلة، ما يفسر كيف وصل الفيروس إلى مزارع الدجاج البعيدة. إقرأ المزيد طبيب: تهديد إنفلونزا الطيور للبشرية لا يزال مستمرا وشرح الفريق أن النسيم الثابت ساعد على حمل الفيروس لمسافة 8 كم من مزرعة البط إلى مزارع الدجاج. أما الغيوم، فقد منعت الأشعة فوق البنفسجية من الوصول إلى جزيئات الفيروس وقتلها. والأشعة فوق البنفسجية معروفة بقدرتها على تعقيم وقتل الفيروسات، ولكن الغيوم حجبتها. وساعدت درجات الحرارة المنخفضة على بقاء الفيروس نشطا وقادرا على الانتشار، حيث أن البرودة توفر بيئة مناسبة لبقاء الفيروسات حية لفترة أطول. وقالت الدكتورة مونتسيرات توريموريل، رئيسة قسم الطب البيطري السكاني في جامعة مينيسوتا، والتي أجرت دراسات سابقة لأخذ عينات الهواء خلال تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة: "الظروف الجوية، وتوقيت العدوى، وظروف إيواء الحيوانات، وحساسية الحيوانات التي أصيبت، وعدم وجود روابط وبائية أخرى بين المزارع، جميعها تدعم فرضية الانتقال عبر الهواء في هذه الحالة". إقرأ المزيد علاج وقائي فعال ضد إنفلونزا الطيور ومن ناحية أخرى، قال آخرون إن النتائج يجب أن تفسر بحذر. ومع تسجيل حالات إصابة بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة، قد يثير احتمال الانتقال عبر الهواء مخاوف بعض الناس بشأن ما يعنيه ذلك للصحة العامة. وقال الدكتور مايكل أوسترهولم، مدير مركز أبحاث وسياسات الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، لشبكة CNN: "من غير المرجح أن يصاب شخص بهذه الطريقة، ولكن يمكن أن يفسر ذلك الحالات القليلة التي كان مصدر العدوى فيها غير معروف". وأضاف: "أعتقد أن خطر إصابة البشر بهذه الطريقة منخفض جدا، لكنني أظن بأنه يمكن أن يحدث". نشرت الدراسة في مجلة bioRxiv. المصجر: نيوز ساينس


العين الإخبارية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
دراسة علمية تثير الجدل.. هل تنتقل إنفلونزا الطيور عبر الرياح؟
في ظل استمرار تفشي إنفلونزا الطيور وتأثيرها المتزايد على المزارع الأمريكية، يسعى الباحثون لفهم الأسباب الكامنة وراء سرعة انتشار الفيروس. دراسة حديثة صادرة عن جمهورية التشيك أثارت جدلًا واسعًا بعدما أشارت إلى أن الرياح قد تلعب دورًا محوريًا في نقل الفيروس بين المزارع، وهو ما قد يقدم تفسيرًا جديدًا لهذا الانتشار المفاجئ. الدراسة، التي لم تخضع بعد لمراجعة الأقران، وثّقت انتشار فيروس H5N1 في ثلاث مزارع دواجن خلال فبراير 2024. البداية كانت في مزرعة للبط، حيث نفق نحو 800 طائر بشكل مفاجئ في الرابع من الشهر. وبحلول السابع من فبراير، تم التخلص من القطيع بالكامل وفرض إجراءات حجر صحي مشددة. ورغم تطبيق تدابير صارمة للأمن الحيوي، سُجلت إصابات جديدة في مزرعتين للدجاج تبعدان حوالي 8 كيلومترات عن المزرعة الأولى، مما دفع الباحثين من معهد الدولة البيطري في براغ للبحث عن تفسير محتمل لهذا الانتشار غير المتوقع. التحقيق استبعد انتقال العدوى عبر البشر أو الطيور البرية، إذ لم تُظهر المقابلات مع مديري المزارع أي تواصل مباشر بين المواقع المصابة، كما أن غياب المسطحات المائية في المناطق المحيطة قلل من احتمال انتقال الفيروس عبر الطيور البرية. لكن تحليل البيانات المناخية كشف عن احتمال جديد؛ حيث أظهرت الظروف الجوية عوامل مساعدة على نقل الفيروس عبر الهواء. السحب الكثيفة قللت من تعرض الفيروس للأشعة فوق البنفسجية القادرة على قتله، بينما ساهمت درجات الحرارة المنخفضة والرياح المستمرة في تهيئة بيئة مناسبة لانتقال الفيروس جويًا بين المزارع. رغم أن الدراسة لم تتمكن من تقديم دليل مادي على وجود الفيروس في الهواء، يرى بعض الخبراء أن البيانات تدعم هذه الفرضية. الدكتورة مونتسيرات توريموريل، رئيسة قسم طب تجمعات الثروة الحيوانية بجامعة مينيسوتا، أوضحت أن توقيت العدوى والظروف المناخية وغياب الروابط الوبائية المباشرة تشير إلى أن انتقال العدوى عبر الهواء قد يكون واردًا. في المقابل، دعا بعض الباحثين إلى التعامل مع هذه النتائج بحذر. الدكتور ديفيد ستالنكشت، أستاذ الطب البيطري بجامعة جورجيا، اعتبر أن هذه النتائج تقدم تفسيرًا ممكنًا، لكنها تفتقر إلى الأدلة القاطعة التي يمكن الحصول عليها من التجارب المخبرية الدقيقة. الاحتمال الجديد أثار مخاوف بشأن تأثيره على الصحة العامة، خاصةً مع تسجيل إصابات بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة. وفي هذا الصدد، أشار الدكتور مايكل أوسترهولم، مدير مركز أبحاث الأمراض المعدية والسياسات بجامعة مينيسوتا، في حديثه لشبكة CNN، إلى أن انتقال العدوى عبر الهواء قد يكون نادرًا لكنه يفسر بعض الحالات التي لم يُحدد مصدرها حتى الآن. وأضاف: "الخطر على البشر ما زال منخفضًا جدًا، لكنه يظل احتمالًا يجب أخذه بعين الاعتبار." يُذكر أن الدراسة نُشرت على منصة bioRxiv العلمية، ولا تزال قيد المراجعة، ما يعني أن نتائجها بحاجة إلى مزيد من التحقق قبل أن تُعتمد بشكل رسمي في الأوساط العلمية. aXA6IDQ1LjYxLjExNy4yMDIg جزيرة ام اند امز US