أحدث الأخبار مع #معهدالفنون


الجمهورية
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الجمهورية
احتفالا بعيد الطالب : "في رحاب المسارح الجهوية " تشعل ركح عبد القادر علولة
في إطار تفعيل الحياة الثقافية والفنية داخل الوسط الجامعي، يشهد المسرح الجهوي لوهران عبد القادر علولة خلال أيام 19، 20 و21 ماي الجاري، تظاهرة مسرحية الأولى من نوعها، بالتعاون مع المسرح الجهوي لعنابة عز الدين مجوبي، وذلك احتفالًا بعيد الطالب، في مبادرة مشتركة بين الجهتين وبدعم من وزارتي الثقافة والتعليم العالي. وفي تصريح خاص، أوضحت السيدة سناء الزاوي، رئيسة مصلحة البرمجة والإعلان بالمسرح الجهوي لوهران، أن هذه المبادرة جاءت من منطلق تعزيز الروابط الثقافية بين الشرق والغرب، من خلال تبادل الفرق الجامعية المسرحية واحتضان عروضها في رحاب المسارح الجهوية، تأكيدًا على أهمية المسرح الجامعي كرافد لتكوين الممثلين ذوي المستوى الأكاديمي العالي. سيعرف البرنامج مشاركة ست فرق جامعية مسرحية، تتوزع بين عنابة ووهران، بمعدل ثلاث فرق لكل جهة. وستُفتتح التظاهرة بوهران يوم الاثنين 19 ماي بمسرحية 'ما قبل النور' من تأليف وإخراج بن حمود زين وابن حمو، من تقديم فرقة المسرح الجديد. تليها يوم 20 ماي مسرحية 'نيرفانا' لفرقة المسرح الجامعي لجامعة الجيلالي اليابس كلية الآداب والفنون بسيدي بلعباس. أما ختام العروض في وهران فسيكون يوم 21 ماي بمسرحية 'طلقة حب'، من تأليف وإخراج حملاوي هاجر، القادمة من عنابة. وبالموازاة مع العروض المسرحية، سيحتضن المسرح الجهوي لوهران معرضًا للفنون التشكيلية من إنجاز طلبة معهد الفنون بجامعة وهران 1 حيث سوف يتم إحضار لوحات تشكلية إبتداءا من يوم غذا لعرضها في بهو المسرح، في مبادرة فنية شاملة تهدف إلى إبراز طاقات الطلبة ومواهبهم المتعددة. إلى جانب العروض الفنية، تتضمن التظاهرة ورشات تكوينية لفائدة طلبة الجامعات تحت إشراف أستاذ سمير بوعناني ، في إطار تربص عملي لتطوير مهاراتهم في فن التمثيل والإخراج. وستكون الورش مفتوحة لكل الطلبة المهتمين، إضافة إلى حضور النقاد والمهتمين بالمسرح الجامعي، بهدف اكتشاف مواهب جديدة قد تُشكل النواة لمستقبل المسرح الوطني. نحو مسرح جامعي وطني شامل وهذا مأكدته السيدة الزاوي أن الهدف الأسمى من هذه التظاهرة يتمثل في خلق فضاء فني دائم داخل الحرم الجامعي، وإقامة شراكات دائمة بين المسارح الجهوية والمؤسسات الجامعية في مختلف ولايات الوطن. وأضافت أن المسرح الجامعي يشكل منصة مثالية لاكتشاف وتكوين الممثل الجامعي المتكامل، القادر على حمل رسالة ثقافية واعية ومبدعة.


الدولة الاخبارية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
لوحات عن مصر.. كيف قدم جان ليون جيروم المحروسة
الأحد، 11 مايو 2025 07:49 مـ بتوقيت القاهرة تمر اليوم ذكرى ميلاد الفنان والمستشرق الشهير جان ليون جيروم، إذ ولد في مثل هذا اليوم 11 مايو عام 1824، ويعد أحد أبرز المستشرقين الذين قدموا إلى الشرق العربي والإسلامى في القرن التاسع عشر، وقد تناولت مجموعة لوحاته الأساطير الأغريقية ومناظر من الشرق. لوحة تاجر السجاد في القاهرة لوحة "تاجر السجاد في القاهرة"، وهي لوحة مهتمة بالألوان، واللوحة رسمت عام 1887، وهى من مقتنيات معهد الفنون قدم جيروم، لوحة الفنية بعنوان "المؤذن" عام 1866، إذ رسم الفنان المدن القديمة، وقد ابتعد الفنان عن الألوان كالأحمر مثلا وباقي الألوان الساخنة لأنها تشير إلى تحقيق الحرية وهذا غير مناسب لهذه اللوحة التي اراد الفنان أن يبرز فيها الروحانيات لطبيعة المؤذن. ولوحة (منظر من الفيوم) تاريخها غير محدد لكنه مرجح بسنة 1870 ميلادية، نرى الافتتان في اللوحة من حيث الألوان والمساحات وحركة الأجساد والماء. تم رسم هذا العمل عام 1878، وهو مستوحى من رحلة بريدجمان الوحيدة إلى مصر في شتاء 1873-1874، إنها تلتقط بشكل مثالي لحظة من الحياة اليومية، امرأتان تتبادلان النميمة في المدخل بينما يبيع رفاقهما الفاكهة في الخارج، في الخلفية، في ظل شجرة، تتحدث مجموعة أخرى. هذه المرة في الريف من خلال لوحة عن موسم الحصاد القديم فى الريف، للمستشرق الفرنسى جان ليون جيروم.وفى اللوحة نجد ما يسميه الفلاحون المصريون قديما "نورج"وهو أداة درس "القمح" وكان فى الزمن القديم واحدا، من أبرز ملامح الزراعة فى مصر. حسبما ورد فى الصفحة الرسمية لموقع الملك فاروق عن لوحة "مغادرة المسجد":فى هذه اللوحة نرى واجھة مسجد تسد اللوحة كاملة إلا من ركن ضیق جدا فى أقصى الیمین تظھر فیه السماء ومئذنة وقبة لمسجد آخر فى إشارة إلى كثرة مساجد القاھرة حتى أنك ترى من أمام المسجد مآذن و قباب و مآذن مساجد أخرى كثیرة.


الرأي
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
فريد شوقي لـ«الراي»: أطمح للمشاركة في الدراما المصرية
فريد شوقي ممثل لبناني لم يأخذ من النجم المصري الكبير اسمه فقط، بل الموهبة... أثبت حضوره في عدد من الأعمال آخِرها مسلسل «العميل» الذي لعب فيه دور «شادي» ابن «العميد خليل» الذي جسده الممثل طلال الجردي وقريباً سيطلّ كبطل في مسلسل جديد تم تصويره تحت إدارة المخرجة رندة علم، ولم يتم تحديد اسمه حتى الآن. تخرّج شوقي، في معهد الفنون في الجامعة اللبنانية وشارك في برنامج الهواة «آراب كاستينغ» وحظي بإعجاب كبير من لجنة التحكيم المؤلفة من قصي خولي وغادة عبد الرازق وكارمن لبس، باستثناء باسل خياط الذي أشاد بإحساسه وانتقد حركة جسده. شوقي تحدث إلى «الراي» عن تطلعاته الفنية وأعماله وجديده في هذا الحوار: • فريد شوقي هل هو اسمك الفني أم الحقيقي؟ - بل هو اسمي الحقيقي. والدي رحمه الله كان يحب فريد الأطرش، ولذلك اختار لي اسم فريد، وبما أن كنيتي هي شوقي، لذلك أنا أحمل اسم فريد شوقي. • أي أنك فريد شوقي اللبناني؟ - نعم. •... وكيف خدمك هذا الاسم؟ - لم يخدمني فنياً ولا حتى في صغري، لأن الأساتذة كانوا «ينكّتون» ويسألونني عن رشدي أباظة. ولأنني كنت صغيراً في السن، كان هذا الأمر غريباً عليّ ولم أكن أفهم قصدهم. هم كانوا يمازحونني ورفاقي في الصف كانوا يضحكون، واليوم أنا أضحك عندما أتذكّر ما كان يحصل معي. • أنت متخصص في مجال التمثيل؟ - صحيح، تخرّجتُ قبل سبعة أعوام في معهد الفنون - الجامعة اللبنانية وشاركتُ في مجموعة من المسرحيات قبل أن أتجه نحو التلفزيون. • كم عدد المسرحيات التي شاركتَ فيها؟ - فضلاً عن مشاريع التخرج في الجامعة، شاركتُ في أربعة أعمال، مع غبريال يمين ورولا حمادة والراحل مروان نجار. • وما أول مسلسل تلفزيوني لك؟ - البداية كانت مع مسلسل «ثواني» من إنتاج شركة «إيغل فيلمز»، ثم في مسلسل «الزيارة» مع تقلا شمعون ودينا الشربيني، كما شاركتُ في خماسية «شهر عسل» مع المخرج فيليب أسمر وايميه صياح، وأخيراً في مسلسل «العميل» الذي أضاء على تجربتي أكثر ونشر اسمي بين الناس وجسدتُ فيه شخصية «شادي» ابن «العميد خليل» الذي لعبه الممثل طلال الجردي. • هل أعجبك العمل في تركيا أكثر من لبنان؟ - تجاربي في لبنان كانت احترافية ومع شركات مهمة وبأعمال ذات مستوى عالٍ، كـ «الصبّاح» التي شاركتُ معها في مسلسل «العين بالعين» وسواها من الأعمال، كما مع شركة «إيغل فيلمز»، ولكن الإنتاجات في تركيا أضخم والتجربة مختلفة والعمل أسهل بوجود كاميرات عدة في مواقع التصوير. • هل ترى أن الفرص متاحة أكثر لأصحاب الأشكال الجميلة وملكات وملوك الجمال؟ - حتى هذه الفئة لا يَقبل بها الناس إذا لم يتم الشغل عليها تمثيلياً. ومع انتشار المنصات لم يعد الناس يكتفون بالشكل، بل هم يملكون الوعي الكافي للتمييز بين السيئ والجيد. ولا شك في أن الشكل والكاريزما والحضور عناصر مهمة جداً بالنسبة إلى الممثل وربما تساعده إلى حد ما إذا لم يكن صاحب موهبة كبيرة، ولكن الوضع لم يَعُدْ كما كان عليه في السابق. • مَن المخرج الذي آمن بموهبتك أكثر من غيره؟ - المخرجة رندة علم التي تشيد دائماً بموهبتي، وقد انتهيتُ أخيراً من تصوير مشروع معها سيُعرض على إحدى المنصات، وهو عمل جديد بفكرته وتنفيذه وطريقة عرْضه. هي تعرفني من خلال مسلسل «العين بالعين» وأشادت بموهبتي واختارتْني لهذا العمل الذي تنتجه مي أبي رعد، ولكن لم يتم اختيار اسم له حتى الآن. • وهل أنت بطل هذا العمل؟ - نعم وتقاسمني البطولة الممثلة جوان زيبق التي شاركتْ في مسلسل «كريستال». • وهل ترى أن هذا العمل هو الفرصة التي يمكن أن تضيء على تجربتك أكثر بعد مسلسل «العميل»؟ - آمل ذلك. العمل «لايت كوميدي» مهضوم وكانت أجواؤه جميلة جداً، وكذلك هو العمل مع المخرجة رندة علم. • هل تفضّل الكوميديا أم التراجيديا؟ - أحب النوعين، ولكن أتمنى أن أخوض تجربة كوميدية لأن التحدي فيها أكبر بسبب الصعوبة في إضحاك الناس. • هل تراهن على فرصة من مصر، خصوصاً أن اسمك يعني الكثير للمصريين؟ - أحب مصر وشعبها وكل نجومها، وأتمنى أن تتاح لي الفرصة للمشاركة في الدراما المصرية، خصوصاً أنني أجيد اللهجة المصرية. • هل انت راض عن خطواتك الفنية؟ - ما زلتُ في بداية الطريق وأحاول أن أتقدم في المهنة بهدوء وتروٍ وأن أكتسب الخبرة من عمل إلى آخَر. كما أحرص دائماً على تطوير أدائي من خلال المشاركة في ورش تمثيلية. • بالعودة إلى الوراء، هل أزعجك رأي باسل خياط بأدائك عندما قال إن إحساسك أعلى من حركة جسدك، مقابل تشجيع كبير من غادة عبدالرازق وكارمن لبس وقصي خولي في برنامج «آراب كاستينغ»؟ - كلا، لم أنزعج، فهذا رأيه وهو عبّر عما رآه في أدائي. وفي المقابل، حظيتُ بدعم كبير من أعضاء لجنة التحكيم الآخَرين. قصي خولي إنسان محترَم جداً وكذلك كارمن لبس وغادة عبدالرازق. • ألم تحظ بدعم من كارمن لبس عندما احترفتَ التمثيل؟ - أنا أحبّها وأحترمها وهي قالت لي يومها إنها ستتصل بي عندما ترتبط بعمل جديد.


بوابة الفجر
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
المنتصر بالله.. نجم الكوميديا الذي خطف الأضواء دون بطولة مطلقة!
في مثل هذا اليوم، وُلد المنتصر بالله، الفنان الذي لم يكن بحاجة إلى دور البطولة ليصبح نجمًا لامعًا في سماء الكوميديا المصرية. بموهبته الفريدة وخفة ظله التي لا تُقاوم، استطاع أن يحفر اسمه بين عمالقة الفن، مقدمًا شخصيات ستظل محفورة في ذاكرة الجمهور. بدأ المنتصر بالله رحلته مع التمثيل من بوابة المسرح، حيث تخرج في معهد الفنون المسرحية، ولم يكتفِ بذلك، بل حصل على درجة الماجستير عام 1977، ليؤكد أن الفن بالنسبة له لم يكن مجرد موهبة، بل علمًا وإبداعًا. كانت انطلاقته الأولى مع فرقة "ثلاثي أضواء المسرح" في أوائل السبعينيات، ومنذ ذلك الحين، أصبح أحد أبرز وجوه الكوميديا في السينما والتلفزيون والمسرح. ورغم أنه لم يحصل على البطولة المطلقة، إلا أن وجوده في أي عمل كان كفيلًا بجذب الجمهور، حيث كان محور الأحداث والشخصية الأكثر تأثيرًا. ومن أبرز أعماله السينمائية: "ضد الحكومة"، "المواطن مصري"، "الحدق يفهم"، و"الشيطانة التي أحبتني"، بينما تألق على خشبة المسرح في عروض خالدة مثل: "شارع محمد علي"، "عائلة سعيدة جدًا"، و"علشان خاطر عيونك". أما الدراما التلفزيونية، فشهدت براعته في أعمال مثل: "أنا وأنت وبابا في المشمش"، "أرابيسك"، و"أبناء ولكن". بأسلوبه الساخر ونظرته الحادة، أضحك الملايين ورسم البسمة على الوجوه، حتى في أحلك الأوقات. ورغم رحيله، إلا أن إرثه الفني سيبقى خالدًا، شاهدًا على موهبة نادرة استطاعت أن تترك بصمة لا تُمحى في تاريخ الكوميديا المصرية.


بوابة الفجر
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
المنتصر بالله.. نجم الكوميديا الذي خطف الأضواء دون بطولة مطلقة!
في مثل هذا اليوم، وُلد المنتصر بالله، الفنان الذي لم يكن بحاجة إلى دور البطولة ليصبح نجمًا لامعًا في سماء الكوميديا المصرية. بموهبته الفريدة وخفة ظله التي لا تُقاوم، استطاع أن يحفر اسمه بين عمالقة الفن، مقدمًا شخصيات ستظل محفورة في ذاكرة الجمهور. بدأ المنتصر بالله رحلته مع التمثيل من بوابة المسرح، حيث تخرج في معهد الفنون المسرحية، ولم يكتفِ بذلك، بل حصل على درجة الماجستير عام 1977، ليؤكد أن الفن بالنسبة له لم يكن مجرد موهبة، بل علمًا وإبداعًا. كانت انطلاقته الأولى مع فرقة "ثلاثي أضواء المسرح" في أوائل السبعينيات، ومنذ ذلك الحين، أصبح أحد أبرز وجوه الكوميديا في السينما والتلفزيون والمسرح. ورغم أنه لم يحصل على البطولة المطلقة، إلا أن وجوده في أي عمل كان كفيلًا بجذب الجمهور، حيث كان محور الأحداث والشخصية الأكثر تأثيرًا. ومن أبرز أعماله السينمائية: "ضد الحكومة"، "المواطن مصري"، "الحدق يفهم"، و"الشيطانة التي أحبتني"، بينما تألق على خشبة المسرح في عروض خالدة مثل: "شارع محمد علي"، "عائلة سعيدة جدًا"، و"علشان خاطر عيونك". أما الدراما التلفزيونية، فشهدت براعته في أعمال مثل: "أنا وأنت وبابا في المشمش"، "أرابيسك"، و"أبناء ولكن". بأسلوبه الساخر ونظرته الحادة، أضحك الملايين ورسم البسمة على الوجوه، حتى في أحلك الأوقات. ورغم رحيله، إلا أن إرثه الفني سيبقى خالدًا، شاهدًا على موهبة نادرة استطاعت أن تترك بصمة لا تُمحى في تاريخ الكوميديا المصرية.