logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدباستور

تصدير لقاح BCG من معهد باستور الإيراني إلى فنزويلا
تصدير لقاح BCG من معهد باستور الإيراني إلى فنزويلا

اذاعة طهران العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

تصدير لقاح BCG من معهد باستور الإيراني إلى فنزويلا

وأكد مصطفوي أن هذا الإجراء يمثل نموذجًا ناجحًا للتفاعلات الدولية الموجهة نحو الصحة، ويعكس توسع النفوذ العلمي والتقني الإيراني في مجال الصحة العالمية. واعتبر أن هذا الحجم من الصادرات يعد الأكبر ل معهد باستور الإيراني في العقود الأخيرة. وأشار إلى أن لقاح "بي سي جي"، الذي يُستخدم للوقاية من مرض السل، يتم إنتاجه بشكل مستمر في المعهد منذ عام 1947، ويعتبر من المنتجات الاستراتيجية ذات المعايير الدولية. وفيما يتعلق بالخطط المستقبلية، أوضح مصطفوي أن المعهد يسعى إلى توسيع محفظة تصدير اللقاحات من خلال تحديد القدرات الدولية والاحتياجات الصحية للدول المختلفة. وأكد أن سوق اللقاحات العالمية تمثل فرصة لتعزيز دور إيران في سلسلة الصحة العالمية، مع التزام المعهد بدوره التاريخي في تعزيز الصحة العامة في البلدان النامية. يُذكر أن معهد باستور الإيراني، الذي يُعتبر أقدم وأعرق المراكز العلمية والصحية في البلاد، لعب دورًا هامًا في السيطرة على الأمراض المعدية والوقاية منها في إيران والمنطقة، على مدار أكثر من قرن من النشاط في مجال الصحة العامة.

مستشار عام الإعلام والتوجيه بوزارة التربية : 7 بالمائة فقط من التلاميذ يختارون شعبة الرياضيات و دعوات لإصلاح جذري في التوجيه
مستشار عام الإعلام والتوجيه بوزارة التربية : 7 بالمائة فقط من التلاميذ يختارون شعبة الرياضيات و دعوات لإصلاح جذري في التوجيه

Babnet

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • Babnet

مستشار عام الإعلام والتوجيه بوزارة التربية : 7 بالمائة فقط من التلاميذ يختارون شعبة الرياضيات و دعوات لإصلاح جذري في التوجيه

كشف مستشار عام في الإعلام والتوجيه بوزارة التربية، المنصف الخميري، أن نسبة التلاميذ الذين يتمّ توجيههم إلى شعبة الرياضيات بعد السنة الثانية من التعليم الثانوي لا تتجاوز حاليًا 7 بالمائة، بعد أن كانت تقارب 20 بالمائة قبل نحو 25 سنة. وذكر الخميري، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، اليوم الخميس، على هامش الندوة الختامية لمشروع " الشّراكات الفاعلة من أجل البحث التشاركي للتربية في تونس"، أن عزوف التلاميذ عن اختيار شعبة الرياضيات انعكس سلبًا على نسبة الناجحين فيها سنويًا في امتحان البكالوريا، مشيرًا إلى أن بكالوريا 2024 شهدت نجاح حوالي 7000 تلميذ فقط في هذه الشعبة، مقارنة بنحو 30 ألف تلميذ نجحوا في بكالوريا شعبة الاقتصاد والتصرف. وأكد أن شعبة الرياضيات توفّر عروض تكوين في التعليم العالي ذات مردودية عالية، لا سيما تلك التي تعتمد على التميز والتفوق الأكاديمي، إذ تستوعب أعدادًا كبيرة من تلاميذ هذه الشعبة، حيث يتمّ، حسب قوله، وعلى سبيل المثال، قبول حوالي ألف تلميذ من المتفوقين في الرياضيات في مدارس ومعاهد عليا، مثل معهد "باستور" في مرسيليا، وبعض الجامعات الألمانية والفرنسية، إضافة إلى مؤسسات التميز في تونس، مثل الأقسام التحضيرية. وعبّر، في المقابل، عن أسفه لعدم توفر العدد الكافي من تلاميذ هذه الشعبة لتغطية حاجيات بقية المؤسسات الجامعية، التي تحتاج إلى هذا النوع من الكفاءات، سواء في مجالات التصرف أو العلوم الأساسية أو التكنولوجيا. وأوضح أن عزوف التلاميذ عن شعبة الرياضيات يعود، في جزء كبير منه، إلى ضعف مكتسباتهم في المرحلة الابتدائية، مستندًا إلى عدد من الدراسات، من بينها تقرير "اليونيسيف" لسنة 2021، الذي بيّن أن 74 بالمائة من الأطفال التونسيين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و14 سنة، يعانون من ضعف شديد في مادة الحساب، مقابل 34 بالمائة يعانون من صعوبات في القراءة والكتابة. وذكر الخميري، في هذا السياق، أن مشروع "الشراكات الفاعلة من أجل البحث التشاركي للتربية في تونس"، الذي تنظمه، على مدى يومين، بالمركز الوطني لتكوين المكونين والتجديد البيداغوجي، وزارة التربية ووزارة التعليم العالي بالشراكة مع المعهد الفرنسي بتونس، يهدف، إلى معالجة ظاهرة العزوف المتزايد لدى التلاميذ التونسيين عن الشعب العلمية، وخاصة شعبة الرياضيات وإلى مراجعة المسالك التكوينية للمعلمين. وبيّن أن هذه المسالك التكوينية كانت موجهة في السابق أساسًا لتلاميذ الشعب الأدبية، غير أنه لا يمكن اليوم مواصلة نفس النهج، مقدّرا أنّه من غير المعقول الاعتماد على معلمين يعانون من ضعف في مادة الحساب لتدريس هذه المادة في المرحلة الابتدائية. وأضاف قائلا : "من الضروري تغيير المقاربة، بحيث يتم توجيه أكبر عدد ممكن من المتفوقين في الشعب العلمية نحو المعهد العالي لتكوين المعلمين، الأمر الذي سينعكس إيجابيًا على تكوينهم، وعلى مخرجات التعليم في المراحل الأولى". وأوصى محدّث "وات"، أساسا بضرورة تغيير نموذج تكوين المدرسين، مشيرًا إلى أن المقاربات المعتمدة حاليًا تفتقر إلى الجوانب التفاعلية واللعب، التي من شأنها تسهيل تعلم الرياضيات وتقريبها من ذهن التلميذ. وقال إن تونس تحتاج إلى سياسة وطنية تقلّص التوجيه المفرط نحو شعب الآداب والاقتصاد، مع وجود تفاوت كبير بين الجهات لافتا إلى أن ولاية صفاقس تسجّل نتائج نجاح مرتفعة في امتحان البكالوريا بفضل التوجيه القوي نحو شعبة الرياضيات. وفي المقابل، أقرّ مستشار عام في الإعلام والتوجيه بأن وزارة التربية تحتاج إلى إرساء برامج تدعم المواد العلمية منذ المرحلة الابتدائية، في ظل هيمنة المواد الاجتماعية على حساب مادة الرياضيات. وخلص إلى أن الإشكال لا يقتصر فقط على مسألة التوجيه، بل يمتد إلى النظرة المجتمعية السلبية تجاه مادة الرياضيات، فضلًا عن غياب تكافؤ الفرص في التكوين المبكر، وهو ما يفسر تزايد الإقبال على شعبة الاقتصاد والتصرف.

مستشار عام الإعلام والتوجيه بوزارة التربية : 7 بالمائة فقط من التلاميذ يختارون شعبة الرياضيات و دعوات لإصلاح جذري في التوجيه
مستشار عام الإعلام والتوجيه بوزارة التربية : 7 بالمائة فقط من التلاميذ يختارون شعبة الرياضيات و دعوات لإصلاح جذري في التوجيه

تورس

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • تورس

مستشار عام الإعلام والتوجيه بوزارة التربية : 7 بالمائة فقط من التلاميذ يختارون شعبة الرياضيات و دعوات لإصلاح جذري في التوجيه

وذكر الخميري، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، اليوم الخميس، على هامش الندوة الختامية لمشروع " الشّراكات الفاعلة من أجل البحث التشاركي للتربية في تونس"، أن عزوف التلاميذ عن اختيار شعبة الرياضيات انعكس سلبًا على نسبة الناجحين فيها سنويًا في امتحان البكالوريا، مشيرًا إلى أن بكالوريا 2024 شهدت نجاح حوالي 7000 تلميذ فقط في هذه الشعبة، مقارنة بنحو 30 ألف تلميذ نجحوا في بكالوريا شعبة الاقتصاد والتصرف. وأكد أن شعبة الرياضيات توفّر عروض تكوين في التعليم العالي ذات مردودية عالية، لا سيما تلك التي تعتمد على التميز والتفوق الأكاديمي، إذ تستوعب أعدادًا كبيرة من تلاميذ هذه الشعبة، حيث يتمّ، حسب قوله، وعلى سبيل المثال، قبول حوالي ألف تلميذ من المتفوقين في الرياضيات في مدارس ومعاهد عليا، مثل معهد "باستور" في مرسيليا، وبعض الجامعات الألمانية والفرنسية، إضافة إلى مؤسسات التميز في تونس ، مثل الأقسام التحضيرية. وعبّر، في المقابل، عن أسفه لعدم توفر العدد الكافي من تلاميذ هذه الشعبة لتغطية حاجيات بقية المؤسسات الجامعية، التي تحتاج إلى هذا النوع من الكفاءات، سواء في مجالات التصرف أو العلوم الأساسية أو التكنولوجيا. وأوضح أن عزوف التلاميذ عن شعبة الرياضيات يعود، في جزء كبير منه، إلى ضعف مكتسباتهم في المرحلة الابتدائية، مستندًا إلى عدد من الدراسات، من بينها تقرير "اليونيسيف" لسنة 2021، الذي بيّن أن 74 بالمائة من الأطفال التونسيين ، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و14 سنة، يعانون من ضعف شديد في مادة الحساب، مقابل 34 بالمائة يعانون من صعوبات في القراءة والكتابة. وذكر الخميري، في هذا السياق، أن مشروع "الشراكات الفاعلة من أجل البحث التشاركي للتربية في تونس"، الذي تنظمه، على مدى يومين، بالمركز الوطني لتكوين المكونين والتجديد البيداغوجي، وزارة التربية ووزارة التعليم العالي بالشراكة مع المعهد الفرنسي بتونس ، يهدف، إلى معالجة ظاهرة العزوف المتزايد لدى التلاميذ التونسيين عن الشعب العلمية، وخاصة شعبة الرياضيات وإلى مراجعة المسالك التكوينية للمعلمين. وبيّن أن هذه المسالك التكوينية كانت موجهة في السابق أساسًا لتلاميذ الشعب الأدبية، غير أنه لا يمكن اليوم مواصلة نفس النهج، مقدّرا أنّه من غير المعقول الاعتماد على معلمين يعانون من ضعف في مادة الحساب لتدريس هذه المادة في المرحلة الابتدائية. وأضاف قائلا : "من الضروري تغيير المقاربة، بحيث يتم توجيه أكبر عدد ممكن من المتفوقين في الشعب العلمية نحو المعهد العالي لتكوين المعلمين، الأمر الذي سينعكس إيجابيًا على تكوينهم، وعلى مخرجات التعليم في المراحل الأولى". وأوصى محدّث "وات"، أساسا بضرورة تغيير نموذج تكوين المدرسين، مشيرًا إلى أن المقاربات المعتمدة حاليًا تفتقر إلى الجوانب التفاعلية واللعب، التي من شأنها تسهيل تعلم الرياضيات وتقريبها من ذهن التلميذ. وقال إن تونس تحتاج إلى سياسة وطنية تقلّص التوجيه المفرط نحو شعب الآداب والاقتصاد، مع وجود تفاوت كبير بين الجهات لافتا إلى أن ولاية صفاقس تسجّل نتائج نجاح مرتفعة في امتحان البكالوريا بفضل التوجيه القوي نحو شعبة الرياضيات. وفي المقابل، أقرّ مستشار عام في الإعلام والتوجيه بأن وزارة التربية تحتاج إلى إرساء برامج تدعم المواد العلمية منذ المرحلة الابتدائية، في ظل هيمنة المواد الاجتماعية على حساب مادة الرياضيات. وخلص إلى أن الإشكال لا يقتصر فقط على مسألة التوجيه، بل يمتد إلى النظرة المجتمعية السلبية تجاه مادة الرياضيات، فضلًا عن غياب تكافؤ الفرص في التكوين المبكر، وهو ما يفسر تزايد الإقبال على شعبة الاقتصاد والتصرف.

وزارة التربية: تراجع نسبة التوجه إلى شعبة الرياضيات من 20% إلى 7%
وزارة التربية: تراجع نسبة التوجه إلى شعبة الرياضيات من 20% إلى 7%

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم

وزارة التربية: تراجع نسبة التوجه إلى شعبة الرياضيات من 20% إلى 7%

أن نسبة التلاميذ الذين يتمّ توجيههم إلى شعبة الرياضيات بعد السنة الثانية من التعليم الثانوي لا تتجاوز حاليًا 7 بالمائة، بعد أن كانت تقارب 20 بالمائة قبل نحو 25 سنة. وذكر الخميري، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، اليوم الخميس، على هامش الندوة الختامية لمشروع " الشّراكات الفاعلة من أجل البحث التشاركي للتربية في تونس"، أن عزوف التلاميذ عن اختيار شعبة الرياضيات انعكس سلبًا على نسبة الناجحين فيها سنويًا في امتحان البكالوريا، مشيرًا إلى أن بكالوريا 2024 شهدت نجاح حوالي 7000 تلميذ فقط في هذه الشعبة، مقارنة بنحو 30 ألف تلميذ نجحوا في بكالوريا شعبة الاقتصاد والتصرف. وأكد أن شعبة الرياضيات توفّر عروض تكوين في التعليم العالي ذات مردودية عالية، لا سيما تلك التي تعتمد على التميز والتفوق الأكاديمي، إذ تستوعب أعدادًا كبيرة من تلاميذ هذه الشعبة، حيث يتمّ، حسب قوله، وعلى سبيل المثال، قبول حوالي ألف تلميذ من المتفوقين في الرياضيات في مدارس ومعاهد عليا، مثل معهد "باستور" في مرسيليا، وبعض الجامعات الألمانية والفرنسية، إضافة إلى مؤسسات التميز في تونس، مثل الأقسام التحضيرية. وعبّر، في المقابل، عن أسفه لعدم توفر العدد الكافي من تلاميذ هذه الشعبة لتغطية حاجيات بقية المؤسسات الجامعية، التي تحتاج إلى هذا النوع من الكفاءات، سواء في مجالات التصرف أو العلوم الأساسية أو التكنولوجيا. وأوضح أن عزوف التلاميذ عن شعبة الرياضيات يعود، في جزء كبير منه، إلى ضعف مكتسباتهم في المرحلة الابتدائية، مستندًا إلى عدد من الدراسات، من بينها تقرير "اليونيسيف" لسنة 2021، الذي بيّن أن 74 بالمائة من الأطفال التونسيين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و14 سنة، يعانون من ضعف شديد في مادة الحساب، مقابل 34 بالمائة يعانون من صعوبات في القراءة والكتابة.

إيران تزيح الستار عن ثلاثة منتجات صحية معرفية جديدة
إيران تزيح الستار عن ثلاثة منتجات صحية معرفية جديدة

اذاعة طهران العربية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

إيران تزيح الستار عن ثلاثة منتجات صحية معرفية جديدة

كشفت إيران الستار عن ثلاثة منتجات تكنولوجية في جناح الرواد بمعرض "إينوتكس" أمس الجمعة 2 مايو/أيار2025 وذلك بحضور نائب مدير معهد باستور. بالون القلب والأوعية الدموية NC شاركت الشركات المعرفية المسماة باسم " المعهد الدولي للتكنولوجيا الحيوية" في معرض "إينوتكس 2025" بعرض منتج " Cardiovascular NC Balloon". وتأسست في عام 2018 ولعبت دورا مهمًا في هذا المجال من خلال إنتاج معدات طبية متخصصة مثل مناورة قسطرة الأوعية الدموية هذه، وجهاز بورتشيل فيناتور، ومجموعات التشخيص الصغيرة. يتم استخدام بالون توسيع PTCA المضاد (بالون القلب والأوعية الدموية (NC)) لفتح الشرايين التاجية الضيقة وهو نوع من التبادل السريع (RX) متوافق مع الأسلاك التوجيهية الرفيعة. وهذا المنتج هو مستهلك طبي. ملح "ألجينات" الصوديوم كان ملح " ألجينات" الصوديوم أحد المنتجات التي تم الكشف عنها في اليوم الأخير من معرض "إينوتكس 2025. وقد تم توطين هذا المنتج بواسطة شركة "زيست فناوران سبز كارو(التكنولوجيا الحيوية). إن " ألجينات" عبارة عن عديد سكاريد خطي أحادي الاتجاه، ويستخدم بسبب خصائصه البيولوجية والكيميائية في الصناعات الغذائية و مستحضرات التجميل والطبية كمكثف، ومثبت، وفيما يخص الصناعات الدوائية وشفاء الجروح. يتم استخدام هذا المنتج في صناعات الأغذية، مستحضرات التجميل، الأدوية والمعدات الطبية. منذ عام 2020، تعمل شركة " أرس للواقع التركيبي" القائمة على المعرفة في تصميم وإنتاج أجهزة محاكاة طبية متطورة باستخدام تقنيات الواقع المعزز (XR) والذكاء الاصطناعي. وتلعب هذه الشركة من خلال إنتاج أجهزة محاكاة في مجالات الإنعاش التوليدي وإعادة التأهيل، دورا مهما في تعزيز التعليم الطبي، وتُستخدم منتجاتها محليًا ودوليًا. يعد جهاز محاكاة الإنعاش القلبي الرئوي باستخدام الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز أداة دولية متقدمة لتدريب وتقييم مهارات " BLS ACLS" وإدارة موقع الحادث. يقوم هذا النظام للمحاكاة الواقعية، بتالتحليل التفصيلي للمعلمات وعرض السيناريوهات المختلفة وفقًا للمبادئ التوجيهية العالمية ل جمعية القلب الأمريكية (AHA) ومجلس البحوث الأوروبية (ERC). تشمل مجالات تطبيق هذا المنتج، التعليم والتقييم الطبي، التعليم والتقييم المستمر، التعليم العام والتدريب المتخصص في حالات الطوارئ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store