أحدث الأخبار مع #معهدعلمالفلك


بلد نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
اكتشاف بصمة حياة فضائية على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: اكتشاف بصمة حياة فضائية على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض - بلد نيوز, اليوم السبت 19 أبريل 2025 06:13 مساءً رصد فريق من علماء جامعة كامبريدج إشارات قوية تُشير إلى وجود نشاط حيويّ محتمل خارج النظام الشمسي، وذلك من خلال دراسة الغلاف الجوي لكوكب يُدعى K2-18b، يبعد عن الأرض 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد. العثور على مركبات كيميائية تشير إلى نشاط بيولوجي على الكوكب K2-18b استخدم الباحثون بيانات تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، لاكتشاف بصماتٍ كيميائية لمركبات ثنائي ميثيل الكبريت (DMS) وثنائي ميثيل ثنائي الكبريتيد (DMDS) في الغلاف الجوي للكوكب. وأكدت جامعة كامبريدج أن هذه المركبات تُنتج على الأرض بواسطة الكائنات الحية، وخاصة العوالق النباتية في المحيطات. دور تلسكوب جيمس ويب في رصد هذه البصمة الحيوية قال البروفيسور نيكو مادوسودان من معهد علم الفلك بجامعة كامبريدج، وهو العالم الذي قاد البحث: «لم نكن متأكدين مما إذا كانت الإشارة التي رأيناها في المرة السابقة ناتجةً عن ثنائي ميثيل الكبريت، ولكن مجرد احتمال ذلك كان كافياً لنقوم بمراقبة أخرى باستخدام تلسكوب جيمس ويب وبأداة مختلفة». وأوضحت الملاحظات الجديدة باستخدام أداة الأشعة تحت الحمراء المتوسطة، إشارة قوية وواضحة، مما يُعزز من احتمال وجود هذه المركّبات في الغلاف الجوي للكوكب. ما الذي يعنيه هذا الاكتشاف بالنسبة للبحث عن حياة خارج الأرض؟ أكد العلماء أن النتائج الحالية، رغم قوتها، لا تزال بحاجة إلى مزيد من الملاحظات لتأكيدها بشكلٍ قاطع، ويأمل الباحثون في تخصيص ما يتراوح بين 16 إلى 24 ساعة إضافية من وقت تلسكوب «جيمس ويب» للوصول إلى مستوى الدلالة الإحصائية المطلوبة. ويمثل هذا الاكتشاف خطوة مهمة في مسار البحث عن الحياة خارج الأرض، وقد يُمهد الطريق لفهمٍ أعمق لبيئات الكواكب الخارجية وإمكانية احتضانها للحياة.


صحيفة الخليج
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
اكتشاف بصمة حياة فضائية على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض
رصد فريق من علماء جامعة كامبريدج إشارات قوية تُشير إلى وجود نشاط حيويّ محتمل خارج النظام الشمسي، وذلك من خلال دراسة الغلاف الجوي لكوكب يُدعى K2-18b، يبعد عن الأرض 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد. العثور على مركبات كيميائية تشير إلى نشاط بيولوجي على الكوكب K2-18b استخدم الباحثون بيانات تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، لاكتشاف بصماتٍ كيميائية لمركبات ثنائي ميثيل الكبريت (DMS) وثنائي ميثيل ثنائي الكبريتيد (DMDS) في الغلاف الجوي للكوكب. وأكدت جامعة كامبريدج أن هذه المركبات تُنتج على الأرض بواسطة الكائنات الحية، وخاصة العوالق النباتية في المحيطات. دور تلسكوب جيمس ويب في رصد هذه البصمة الحيوية قال البروفيسور نيكو مادوسودان من معهد علم الفلك بجامعة كامبريدج، وهو العالم الذي قاد البحث: «لم نكن متأكدين مما إذا كانت الإشارة التي رأيناها في المرة السابقة ناتجةً عن ثنائي ميثيل الكبريت، ولكن مجرد احتمال ذلك كان كافياً لنقوم بمراقبة أخرى باستخدام تلسكوب جيمس ويب وبأداة مختلفة». وأوضحت الملاحظات الجديدة باستخدام أداة الأشعة تحت الحمراء المتوسطة، إشارة قوية وواضحة، مما يُعزز من احتمال وجود هذه المركّبات في الغلاف الجوي للكوكب. أكد العلماء أن النتائج الحالية، رغم قوتها، لا تزال بحاجة إلى مزيد من الملاحظات لتأكيدها بشكلٍ قاطع، ويأمل الباحثون في تخصيص ما يتراوح بين 16 إلى 24 ساعة إضافية من وقت تلسكوب «جيمس ويب» للوصول إلى مستوى الدلالة الإحصائية المطلوبة. ويمثل هذا الاكتشاف خطوة مهمة في مسار البحث عن الحياة خارج الأرض، وقد يُمهد الطريق لفهمٍ أعمق لبيئات الكواكب الخارجية وإمكانية احتضانها للحياة.


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار مصر : السنة لا تتجاوز 33 يوما .. كوكب جديد مؤهل للحياة
السبت 19 أبريل 2025 09:55 صباحاً نافذة على العالم - تثير الطبيعة دائما حيرة العلماء خاصة فى ظل الاكتشافات التى تؤكد مدى الأسرار حيث اكتشف علماء كميات هائلة من المواد الكيماوية أو الجزيئات العضوية، التي لا تنتجها إلا الكائنات الحية فقط على الأرض. بصمة حياة فضائية على بعد 124 سنة ضوئية من الأرض ويعتقد العلماء أن تلك المواد الكيمائية "بصمات حيوية دالة على حياة ميكروبية على كوكب مغطى بالمحيطات، خارج نظامنا الشمسي، قد يكون يزخر بالحياة. باستخدام بيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي، حدد علماء الفلك، من جامعة كامبريدج، كميات هائلة من المواد الكيماوية أو الجزيئات العضوية، التي لا تنتجها إلا الكائنات الحية فقط على الأرض. ومن أبرز هذه الجزيئات مركب ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS) الذي تنتجه الكائنات الحية الدقيقة في محيطات الأرض. ورصد العلماء هذه العلامات الواضحة التي تشير إلى وجود حياة على الكوكب الخارجي K2-18b، الذي يبعد حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض. كوكب يفوق حجم الأرض ويقع الكوكب K2-18b في المنطقة الصالحة للحياة حول نجمه القزم الأحمر في كوكبة الأسد، ويتميز بمواصفات فريدة تجعله بيئة مناسبة للحياة. ويمتلك هذا الكوكب، الذي يفوق حجم الأرض بـ2.6 مرة وكتلته أكبر بـ8.6 مرة من كتلة الأرض، محيطا شاسعا يغطي سطحه بالكامل، وغلافا جويا غنيا بالهيدروجين، مما يجعله نموذجيا لما يسمى "عوالم هايسيان" Hycean worlds، التي تعتبر من أفضل المرشحين لاستضافة حياة خارج نظامنا الشمسي. أما الحرارة على الكوكب، فتشبه درجة حرارة الأرض، ولكنه يدور بالقرب من نجمه لدرجة أن السنة فيه لا تتجاوز 33 يوما. أظهرت عمليات رصد سابقة وجود غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون في غلافه الجوي، وهي المرة الأولى التي تُكتشف فيها جزيئات كربونية على كوكب خارجي في المنطقة الصالحة للسكن. أما الآن، فقد كشف تحليل بيانات جديدة عن المركبات التي، على حد علم العلماء، لا تُنتج إلا بواسطة الكائنات الحية. نقطة تحول في مسيرة البحث عن الحياة في الكون وأكد البروفيسور نيكو مادوسودهان، قائد الفريق البحثي من معهد علم الفلك في كامبريدج، أن "هذا الاكتشاف يمثل نقطة تحول في مسيرة البحث عن الحياة في الكون". وأضاف: "لأول مرة في التاريخ، لدينا أدلة علمية قوية تشير إلى وجود نشاط بيولوجي خارج كوكبنا، وهو ما قد يغير فهمنا لمكانتنا في الكون بشكل جذري". لكن العلماء يحذرون من أن النتائج، رغم أهميتها البالغة، لا تزال بحاجة إلى مزيد من التأكيد. نُشر الاكتشاف في مجلة 'رسائل مجلة الفيزياء الفلكية' حيث أن الكوكب K2-18b: تم اكتشافه فى 2015 كتلته 8.6 أضعاف كتلة الأرض، ويبعد عن الأرض 124 سنة ضوئية، مدة الدوران حول نفسه 33 يوما.

سرايا الإخبارية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
علماء يرصدون أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض!
سرايا - رصد فريق بحثي دولي علامات واضحة تشير إلى وجود حياة على الكوكب الخارجي K2-18b، الذي يبعد حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض. وباستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي المتطور، تمكن الباحثون من جامعة كامبريدج من التعرف على جزيئات عضوية معقدة في الغلاف الجوي للكوكب، وهي جزيئات لا تتشكل إلا من خلال العمليات البيولوجية حسب المعرفة العلمية الحالية. ومن أبرز هذه الجزيئات مركب ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS) الذي تنتجه الكائنات الحية الدقيقة في محيطات الأرض. ويقع الكوكب K2-18b في المنطقة الصالحة للحياة حول نجمه القزم الأحمر في كوكبة الأسد، ويتميز بمواصفات فريدة تجعله بيئة مناسبة للحياة. ويمتلك هذا الكوكب، الذي يفوق حجم الأرض بمرتين ونصف، محيطا شاسعا يغطي سطحه بالكامل، وغلافا جويا غنيا بالهيدروجين، مما يجعله نموذجيا لما يسمى "عوالم هايسيان" (Hycean worlds) التي تعتبر من أفضل المرشحين لاستضافة حياة خارج نظامنا الشمسي. وأكد البروفيسور نيكو مادوسودهان، قائد الفريق البحثي من معهد علم الفلك في كامبريدج، أن "هذا الاكتشاف يمثل نقطة تحول في مسيرة البحث عن الحياة في الكون". وأضاف: "لأول مرة في التاريخ، لدينا أدلة علمية قوية تشير إلى وجود نشاط بيولوجي خارج كوكبنا، وهو ما قد يغير فهمنا لمكانتنا في الكون بشكل جذري". لكن العلماء يحذرون من أن النتائج، رغم أهميتها البالغة، لا تزال بحاجة إلى مزيد من التأكيد. فالتفسير الحالي للبيانات يصل إلى مستوى ثقة إحصائي 3 سيجما (99.7%)، بينما يتطلب الإعلان الرسمي عن اكتشاف بهذه الأهمية الوصول إلى مستوى 5 سيغما (99.99994%). ومن المتوقع أن يقوم تلسكوب جيمس ويب بإجراء المزيد من الأرصاد الدقيقة للكوكب في الأشهر المقبلة لتأكيد هذه النتائج التاريخية. ويأتي هذا الاكتشاف في سياق سلسلة من الإنجازات العلمية الحديثة في مجال البحث عن الحياة خارج الأرض، مما يعزز فرضية أن الحياة قد تكون أكثر انتشارا في الكون مما كنا نعتقد سابقا. وإذا تم تأكيد هذه النتائج بشكل قاطع، فسوف يعتبر هذا الكشف من أعظم الإنجازات العلمية في تاريخ البشرية، وبداية حقبة جديدة في فهمنا للكون والحياة.


24 القاهرة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
علماء يكتشفون كوكبا ضعف حجم الأرض.. ويبعد 120 سنة ضوئية عن الأرض
في اكتشاف فلكي يثير الدهشة، أعلن فريق من علماء جامعة كامبريدج في المملكة المتحدة، رصد مؤشرات قوية على وجود حياة خارج كوكب الأرض ، مشيرين إلى أن احتمالية هذا الاكتشاف تصل إلى 99.7%، وذلك وفقًا لما نشر في radaronline. كوكب مليء بالكائنات الفضائية بالنسبة لـ تفاصيل كوكب مليء بالكائنات الفضائية، قاد البروفيسور نيكو مادوسودان، الباحث في معهد علم الفلك بجامعة كامبريدج، الفريق العلمي الذي توصّل إلى هذه النتائج المذهلة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا، والذي أُطلق في 25 ديسمبر 2021. كوكب مليء بالكائنات الفضائية وأشار مادوسودان إلى أن الأدلة الأقوى حتى الآن ظهرت على كوكب يُعرف باسم K2-18b، الذي يقع على بُعد 120 سنة ضوئية من الأرض، ويدور في المنطقة الصالحة للحياة حول نجم قزم أحمر، ويبلغ حجم الكوكب نحو 2.5 مرة من حجم كوكب الأرض. ويُصنف الكوكب ضمن فئة Hycean، وهو مصطلح يجمع بين كلمتي الهيدروجين والمحيط، نظرًا لاحتوائه على غلاف جوي غني بالهيدروجين ووجود محيطات مائية تغطي سطحه بالكامل، ما يجعله بيئة واعدة لاحتضان أشكال من الحياة. ومن خلال تحليل الضوء المنبعث من الكوكب، اكتشف العلماء وجود جزيء يُعرف بثنائي ميثيل الكبريت DMS، والذي يُعد على كوكب الأرض ناتجًا حصريًا عن الكائنات الحية الدقيقة المعروفة بالعوالق النباتية، وهي طحالب بحرية مجهرية لا تُرى بالعين المجردة. تشبه الحلزون في فيلم حرب النجوم.. كائنات فضائية تهدد البشر| ما القصة؟ علماء يكتشفون دليلا جديدا على وجود كائنات فضائية في كويكب بينو وقال البروفيسور مادوسودان: لا توجد أي آلية علمية حالية تفسر وجود هذا المركب إلا بوجود حياة، وهذا أقوى دليل نحصل عليه حتى الآن على احتمال وجود كائنات حية خارج كوكبنا. كوكب مليء بالكائنات الفضائية ومن جانبه، علّق العالم بير ويمر، المختص في الشؤون الفضائية، بأن هذا الكشف الخاص بوجود الكائنات الفضائية يمثل قفزة هائلة في علم الفلك، مضيفًا أنه بفضل إمكانيات تلسكوب جيمس ويب، أصبح بإمكاننا الآن رصد أدق التغيرات في الضوء الصادر عن كواكب بعيدة، مما يساعد في تحليل مكوناتها الغازية ورصد بصمات الحياة فيها. واختتم مادوسودان تصريحه بقوله: ما نعرفه الآن هو أن الكوكب يتمتع بغلاف جوي غني بالهيدروجين، يحتوي على كميات هائلة من الماء، وهو ما يجعله مرشحًا مثاليًا لوجود حياة.. وهذه أنباء مشجعة جدًا لمن يواصلون البحث عن إجابة لسؤال الإنسان القديم: هل نحن وحدنا في هذا الكون؟