أحدث الأخبار مع #مغردون


البوابة
منذ 2 ساعات
- سياسة
- البوابة
مصر تتهيأ لـ" حدث كبير وشيك".. ناشطون يصفون حالة الرأي العام
كتب مغردون وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر أن البلاد تتأهب لما وصفوه بأنه "حدث كبير وشيك"، في ظل هالة إعلامية قادت الرأي العام في مصر إلى هذا الطرح والتساؤل. الهالة الإعلامية، تسببت بها آراء ومواقف إعلاميين مصريين بارزين، وبعضهم مقربون من الحكومة، أشاروا في تصريحات إلى "حدث كبير وشيك"، دون توضيح طبيعته. ودفع هذا الغموض المتابعين إلى طرح تأويلات متعددة وتساؤلات عما إذا كان الحديث ينذر بتغيرات وشيكة على الساحة المصرية، سواء محليا أو إقليميا، خصوصا فيما يخص القضية الفلسطينية، وفق ما رصدت "الجزيرة" عن عدد بارز من البرامج والمقالات التي نشرها إعلاميون مصريون بارزون. بدورهم، انتقد مغردون ومدونون هذه الطريقة في إثارة "القلق" مشيرين إلى أن هذه التصريحات "كلام مبهم وغير مفهوم الهدف، وأنه "يثير القلق ولا يفيد". إلى ذلك، رأى البعض أن تحذيرات بعض الإعلاميين رغم اختلاف توجهاتهم تبدو كأنها تمهيد صريح لتأهيل الناس نفسيا لتقبّل "نقلة صادمة ومؤلمة" قد تكون قريبة. وتساءل مدونون "ما الحدث الذي يُحضّر له الرأي العام؟ ولماذا يتحدث عدد من الإعلاميين المصريين عن شيء ما سيحدث خلال الأيام القادمة؟"، مشيرين إلى أن أسلوب الترويج وتأهيل الرأي العام لقرارات وأحداث قادمة ليس جديدا في مصر، وفق رأيهم. المصدر: مواقع التواصل الاجتماعي


اليمن الآن
منذ 6 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
تفجيرها أم إعادتها؟.. جدل في المنصات تشعله قنبلة إسرائيلية ضخمة بمطار صنعاء
آ تفاعل مغردون مع مشاهد إعادة افتتاح مطار صنعاء الدولي من قبل جماعة أنصار الله (الحوثيون) بعد 10 أيام من تعرضه لقصف إسرائيلي أخرجه من الخدمة. آ آ وتداول المغردون على نطاق واسع مقاطع فيديو تظهر عملية انتشال قذيفة ضخمة غير منفجرة من مدرج المطار. وأظهرت المشاهد التي بثتها الجماعة جهود الفرق المختصة في تنظيف المطار من القذائف غير المنفجرة كجزء من عملية إعادة التأهيل، حيث تعرض المطار لقصف مكثف أدى إلى خروجه من الخدمة لفترة من الزمن. وأثارت عملية انتشال القنبلة الضخمة اهتماما كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تبين أن القنبلة التي تم استخراجها هي نوع من ذخيرة الهجوم المشترك تُعرف اختصارا باسم "جدام"، وهي أميركية الصنع من نوع جو أرض موجهة. ووفقا للخبراء العسكريين الذين علقوا على المقاطع المتداولة، فإن هذا النوع من القنابل تطلقه عادة طائرات من طراز "إف-18″، و"إف-35" وغيرها من المقاتلات المتطورة، وتنقسم إلى نوعين: أحدهما مصمم لاستهداف الأهداف الثابتة. الآخر للأهداف المتحركة، ويتم توجيهه بالليزر لضمان الدقة العالية في الإصابة. ولفت متابعون إلى أن هذه القنبلة يبلغ وزنها نحو 900 كيلوغرام، أي ما يقارب الطن، وهي تقذف من بقوة تدميرية هائلة، ويمكنها أن تقطع مسافة تصل إلى 25 كيلومترا لتصيب هدفها، وهو المدى المجدي لهذا النوع من الذخائر. وأظهرت المشاهد حجم القنبلة الضخمة التي يصل طولها إلى ما يقارب 4 أمتار، مما يعكس حجم الضرر الذي كان يمكن أن تسببه لو انفجرت في مدرج المطار. وكانت جماعة أنصار الله قد أعلنت سابقا عن نجاح عملية إعادة تأهيل المطار وإزالة جميع مخلفات القصف، مؤكدة استئناف الحركة الجوية في المطار بعد انتهاء أعمال الصيانة والتأهيل، في خطوة اعتبرها مراقبون تحديا للحصار المفروض على اليمن.انقسام بالمنصات وأبرزت حلقة (2025/5/19) من برنامج "شبكات" إجماع مغردين على إدانة الهجوم وتداعياته، لكنهم انقسموا بشأن طريقة التعامل مع القنبلة الإسرائيلية التي تم انتشالها من مدرج المطار، وآلية الرد المناسب على الاعتداء، وكذلك مقارنة فاعلية الهجمات المتبادلة. وبحسب المغرد إبراهيم، فإن المقذوف يمكن استخدامه في الرد المباشر على الاحتلال، فكتب يقول "سيتم تطويره وإرجاعه إلى الكيان الغاصب، بضاعتهم سترتد عليهم". في المقابل، أشاد الناشط مهيلم خليل بجهود إعادة تشغيل المطار، وغرد معبرا عن إعجابه بهذه الجهود "أعمال جبارة يقوم بها المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام رغم قلة الإمكانيات". ولم تخلُ التفاعلات من الانتقادات، إذ شكك المغرد فيصل في جدوى انتشال القنبلة بدلا من تفجيرها في موقعها، وغرد متسائلا: ما أدري أيش الغرض من استخراجه؟ مفروض فجروها وردموا عليها الرمل. وفي سياق آخر، ذهب بعض المغردين إلى مقارنة فاعلية الهجمات المتبادلة بين الطرفين، فغرد سيف قائلا "من 100 صاروخ واحد فقط يوصل وإذا وصل مبرمج يضرب أرضا فارغة، الصاروخ وصل مطار بن غوريون شوف أيش ضرب، وإسرائيل دمرت مطار صنعاء بالكامل مقابل حفرة خارج مطار بن غوريون". وقال وزير الإعلام في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا معمر الإرياني "المليشيا تدفع نحو تشغيل المطار في ظل غياب أبسط مقومات السلامة معرضة أرواح المدنيين والطائرة المدنية الوحيدة المتبقية في المطار لأضرار جسيمة نتيجة الهبوط والإقلاع على مدرج متهالك لا تتوفر فيه المعايير الدولية


اليمن الآن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
بيان لجماعة الإخوان المسلمين في مصر يثير الجدل
أثار بيان لجماعة الإخوان المسلمين في مصر الجدل ،أعلنت فيه عن حل الجماعة رسميا داخل القطر المصري والتوقف الكامل عن ممارسة أي نشاط سياسي والتفرغ للعمل الدعوي والتربوي بحسب البيان الذي صدر الليلة الماضية وتنشر عدن تايم صورة منه. البيان لقي ردود أفعال متباينة للمغردين في منصة أكس منهم رأى انها "خطوة ذكية جدا، ومهمة جدا، وناجحة جدا، في صالح الحركة والوطن العربي والشعوب العربية، اذا كانت فعلا صادقة في ذلك، وليس تكتيك سياسي. مارايكم في ذلك؟!". وآخر قال : "اعتقد ان الجماعة قرأت الواقع الجديد في المنطقة والمتغيرات الهائلة حيث أن غرفة العمليات الدولية تتجه للقضاء على الإسلام السياسي الشيعي والسني، حيث لا مكان لما يسمى المقاومة أو الأخوان المسلمين". وشكك البعض بقولهم :"ستعود للأقبية كما بدأت منها . هذه جماعة لا تتوب ولا يمكن ان تحل نفسها هي منظومة متكاملة مالية دينية وافرادها بالملايين. ستعمل في الخفاء وتفرخ احزاب وشخصيات منفردة ولن تترك لا مصر ولا العرب في حالهم. الحل الوحيد للجماعات الدينية السياسية المأفونة هو الإجتثاث والمسح من الوجود". كما شكك مغردون من صحته ، لكنهم رأوا ان البيان مجرد بالونة وجس نبض النظام المصري لكن حتى الآن، لم يصدر أي رد رسمي من السلطات المصرية بشأن هذه المبادرة، ولا تزال الجماعة مصنفة كتنظيم إرهابي في مصر منذ عام 2013م. وفي أغسطس 2024، أفادت تقارير إعلامية بأن جماعة الإخوان المسلمين وجهت رسالة إلى السلطات المصرية تطلب فيها العفو والصلح، معلنة استعدادها للتخلي عن العمل السياسي مقابل إطلاق سراح المعتقلين من أعضائها. ووفقًا لما نشرته قناة 'العربية'، فإن 1350 من عناصر الجماعة في السجون المصرية أرسلوا رسالة يطلبون فيها العفو، معلنين رغبتهم في مراجعة أفكارهم والتخلي عن السياسة . كما نقلت قناة 'RT' عن الإعلامي ماجد عبد الله، المقيم في تركيا، أن حلمي الجزار، نائب القائم بأعمال المرشد العام للإخوان، كلفه بنقل رسالة تفيد بأن الجماعة مستعدة للتصالح مع السلطات المصرية والتخلي عن العمل السياسي لمدة تتراوح بين 10 و15 عامًا مقابل إطلاق سراح المعتقلين . ومع ذلك، لاحقًا أصدر حلمي الجزار بيانًا نفى فيه نية الجماعة التخلي عن العمل السياسي، مؤكدًا أن 'عدم المنافسة على السلطة لا يعني الانسحاب من العمل السياسي'، مما يعكس وجود تباين في المواقف داخل الجماعة .


ليبانون 24
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
فرنسا على حافة أزمة أمنية خطيرة.. تصاعد جرائم استهداف مستثمري الكريبتو
تفاعل واسع أثاره مقطع فيديو صادم وثّق محاولة اختطاف جريئة استهدفت ابنة وحفيد الرئيس التنفيذي لشركة "بيميوم" الفرنسية المختصة بتبادل العملات المشفرة، في حادثة تبرز تنامي التهديدات الأمنية التي تواجه العاملين في هذا القطاع. وأظهر الفيديو، الذي تم تداوله عبر وسائل الإعلام الفرنسية ومنصات التواصل الاجتماعي، لحظة هجوم ثلاثة أشخاص ملثمين على امرأة وطفلها في أحد شوارع الدائرة الحادية عشرة في باريس. ووفق التسجيل، حاول الجناة إجبار الضحيتين على ركوب شاحنة تحمل شعار شركة "كرونوبوست"، إلا أن الأم تصدت بشجاعة للمهاجمين، وتمكنت من نزع سلاح أحدهم، بينما تدخل مرافقهما وتعرض للاعتداء بأدوات حادة. وأكدت صحيفة لو باريزيان أن الضحيتين تنتميان لعائلة أحد أبرز رواد الأعمال في مجال العملات الرقمية، في وقت باتت فيه هذه الفئة هدفًا واضحًا لعصابات الجريمة المنظمة. سلسلة اعتداءات مقلقة الحادثة ليست معزولة، إذ شهدت فرنسا خلال الأشهر الأخيرة عدة جرائم خطف وابتزاز مرتبطة مباشرة بمستثمرين في العملات المشفرة. ففي 3 أيار الجاري، حررت الشرطة والد رجل أعمال يعمل في القطاع بعد يومين من اختطافه، بينما عُثر في كانون الثاني على جثة رجل داخل صندوق سيارة بعد خطفه وطلب فدية مقابل إطلاق سراحه. كما تعرّض ديفيد بالاند، المؤسس المشارك لشركة "لدغر"، للاختطاف والتعذيب بما في ذلك بتر إصبع من يده. تأتي هذه الحوادث في ظل ازدهار سوق العملات المشفرة، إذ يتوقع أن تصل إيرادات القطاع في فرنسا وحدها إلى 1.2 مليار دولار هذا العام، مع أكثر من 17 مليون مستخدم، ما يجعله بيئة جذابة للجريمة المنظمة. قلق متصاعد واتهامات بالتقصير الأمني والتشريعي وأثارت الاعتداءات الأخيرة موجة تفاعل على منصات التواصل، حيث عبّر مغردون عن قلقهم من ضعف الحماية الأمنية للعاملين في المجال، رغم تعاملهم بمبالغ طائلة. وكتبت المغردة "أوريل" أن "ضعف الحماية الشخصية يوفر بيئة خصبة للجريمة المنظمة"، في حين حذّرت الناشطة "رولا" من تأثير هذه الحوادث على ثقة المستثمرين في السوق الأوروبية. بدورها، أشارت المحامية "سونيا" إلى وجود فراغ قانوني في التعامل مع الجرائم المرتبطة بالعملات الرقمية، مطالبة بتشريعات تواكب المخاطر الجديدة. أما الناشط "روكي"، فلفت إلى أن هذه الهجمات تعكس أيضًا "توترًا اجتماعيًا تجاه الأثرياء الجدد الذين صنعوا ثرواتهم خارج الأطر الاقتصادية التقليدية". تحرك رسمي وعقب الحادثة، أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو عن لقاء مرتقب مع عدد من المستثمرين والمنصات لمناقشة الأوضاع الأمنية، متعهدًا بملاحقة مرتكبي هذه الجرائم داخل فرنسا وخارجها. (الجزيرة)


الغد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
من الذين يستهدفون الأردن؟
كلما حدثت حملة إلكترونية ضد الأردن، بحثنا أولا عن الطرف المحتمل الذي يستهدفنا، ولم نقم بمراجعة جذرية لتعاطينا مع الأزمات التي يفرضها الآخرون علينا، ونكتفي فقط ببث المظلومية من الحملات التي تسيء إلى الأردن. اضافة اعلان لدينا أمثلة كثيرة، أولها الحملات التي جرت تحت مسمى "تصدير الخضار والفواكه إلى إسرائيل"، حيث تم شن حملة كبيرة جدا من خلال غرف انترنت في دول مختلفة، ليس هنا محل ذكرها، وهذه الحملات شوهت سمعة الأردن، وكان خلفها عدة أطراف وفقا لتحليلات كثيرين، بعضها عربي أراد تدمير سمعة الأردن، وربما الاحتلال الذي أراد رسم صورة سيئة للأردن واعتباره يقدم التسهيلات للاحتلال، وهي صورة ساهم مغردون إسرائيليون في تعزيزها، فيما يصدقهم البعض للأسف؟ ثانيها الحملات التي جرت بعد إسقاط الصواريخ الإيرانية التي عبرت الأجواء الأردنية، وتعرضنا إلى حملة غير مسبوقة، ولم نر مثلها في حياتنا، وكان الاتهام من جانبنا موجها لإيران وكيانات سورية تابعة، ومجموعات لبنانية وعراقية، وشهدنا آلاف الحسابات المزورة التي تحمل أسماء موريتانية وجزائرية ومصرية وفلسطينية، وغيرها في حرب تكاد تكون نووية اعلامية، وبقينا نتهم كل هذه الاطراف، وبقينا بذات الطريقة نبحث عن متهم لنحمله المسؤولية، دون تغيير جذري في طريقتنا، بل انصب كل همنا على تحييد الداخل الأردني، وكأن المطلوب أن يقنع الأردني أردنيا ثانيا بأن بلاده أسمى من كل هذه الحملات، فيما تم ترك سمعتنا تتضرر بين العرب الذين لا يعرفون عن كل حواراتنا الداخلية، وتم أيضا تجنب اتهام إسرائيل لأن الاستنتاج الأولي كان يتعلق بالمحور الإيراني وتوابعه، فيما نعرف أن إسرائيل تريد خلخلة الأردن داخليا، واشعال فتنة فيه، وصناعة انطباع أنه يحمي الاحتلال. تكررت القصة ثالثا في لقاء الملك بالرئيس الأميركي، حيث انهمرت الحملات من حسابات حقيقية في السوشال ميديا، ولحقتها حسابات مزورة تدار من دول كثيرة، وكانت الاتهامات الموجهة لأطراف كثيرة، بكونها تقف وراء الحملات، التي زاد من حدتها دخول مواقع إلكترونية، وتم إنتاج مئات الفيديوهات ضد الأردن، والذي يحلل تلك الحملات يكتشف أن العملية ليست عادية، بل تديرها على الأغلب دول وأجهزة، لكونها بحاجة إلى إمكانات مالية، وللأسف لم يذكر أحد إسرائيل كمتّهم وكلنا يعرف أن المشروع الإسرائيلي يريد تحطيم بنية الدولة، تمهيدا لمشروع مقبل. جاءت القصة الرابعة التي تتعلق بالمساعدات، والاتهام الجائر للأردن بكونه يحصل على مئات آلاف الدولارات مقابل الانزالات الجوية، والقوافل البرية، والكلام كذب، لأن الأردن الذي أقام عشرات المستشفيات الميدانية في غزة والضفة الغربية منذ 2007، وتقاسم مخزون القمح مع أهل الضفة الغربية، وعالج جرحى الانتفاضة الأولى والثانية، وأرسل أبناءه مخاطرا بحياتهم لإدارة المستشفيات والعمليات البرية والجوية، لا يسمسر على دماء الغزيين، ولا تقبل الدول والمنظمات المغيثة دفع مبالغ أصلا. في هذه القصة اتهمنا جهات عديدة، عكس كل الأطراف التي اتهمناها سابقا، وتناسى بعضنا اتهام إسرائيل وتمددها الخارجي، وحساباتها ضد الأردن، وبقينا ننتقل من متهم الى متهم، إيران وإسرائيل وأميركا ودول عربية ووصلنا الى جهات أردنية ايضا، ولم نترك أحدا الا واتهمناه، فيما الاتهام في ملف المساعدات يجب ان يتركز على الاحتلال الذي يريد معاقبة الأردن على كونه تصدر ملف الإغاثة، وأصبح مركزا دوليا لجمع المساعدات، ومن أجل قطع الطريق عليه وإضعافه قبيل وقف الحرب داخل القطاع الذي سيليه حملات ضخمة للإغاثة، والهدف عرقلة تسييل المساعدات الدولية والأردنية الرسمية، والأردنية الشعبية، عبر حدوده، وهي قصة معقدة جدا، ومن السطحية أن يوظفها البعض في حسابات داخلية أردنية تتهم هذا الطرف أو ذاك، وتتناسى أصلا كل أنواع الحملات التي تعرضنا لها آخر سنة ونصف، وتناقض دوافع الجهات المتهمة أصلا، وعدم تجانسها في الأساس. هكذا ظروف لا يجوز السماح بتحويلها إلى ملفات للمكاسرة الداخلية فهذه خفة سياسية، خصوصا، أن عدد الخصوم المحتملين في كل الأمثلة السابقة، أصبح بالعشرات ولا يجمعهم أي رابط فيما بينهم، فيما علينا أن نؤكد أن الأردن مستهدف، وأن الأردن سيبقى قادرا بفضل الله، ثم مؤسساته ووحدة شعبه على تجاوز كل هذه الحملات. هذه حملات تقف خلفها دول وأجهزة، والرد يجب أن يكون بذات المستوى.