logo
#

أحدث الأخبار مع #مقابر

اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب
اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • اليوم السابع

اكتشاف مقبرة حجرية عمرها 4000 عام في المغرب

اكتشف علماء الآثار في طنجة، الواقعة إلى الجنوب من مضيق جبل طارق، ثلاث مقابر قديمة، بما في ذلك دفن حجري يعود تاريخه إلى حوالي 4000 عام، كماعثر الفريق على عدد من الملاجئ الصخرية المزخرفة بالفن الصخري والأحجار الدائمة ، وفقًا لما نشره موقع" livescience". وأكد الباحثون في دراسة نشرت في مجلة African Archaeological Review أن المقابر القديمة تظهر "فسيفساء غنية من تقاليد الدفن". خلال استكشافهم لشبه جزيرة طنجة الشمالية الغربية، بحث علماء الآثار عن مواقع يعود تاريخها إلى الفترة من 3000 إلى 500 قبل الميلاد، عثروا على ثلاث مقابر، بعضها يحتوي على "مدافن سيستية"، وهي عبارة عن حفرة محفورة في الصخر، مع ألواح حجرية استُخدمت أحيانًا لتغطيتها ووضع علامات عليها. قال حمزة بن عطية ، المؤلف الأول للدراسة، ودكتور في قسم التاريخ والآثار بجامعة برشلونة وقائد الفريق الأثري: "يُعد حفر الصخر أمرًا صعبًا، ومن المرجح أن يتطلب بناؤها استثمارًا كبيرًا في الوقت والجهد". تمكن الفريق من تحديد تاريخ عظام بشرية من أحد المدافن الكيسية باستخدام الكربون المشع، والذي كشف أن القبر تم بناؤه حوالي عام 2000 قبل الميلاد، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الحصول على تاريخ الكربون المشع لدفن كيسي في شمال غرب أفريقيا، كما كتب الفريق في البحث. عثر الفريق على حوالي اثني عشر ملجأً تحمل جدرانها فنونًا صخرية، تتضمن هذه الفنون تشكيلة واسعة من التصاميم الهندسية التي تتميز بمربعات ونقاط وخطوط متموجة، كما تتضمن أشكالًا مجسمة، أو شبيهة بالبشر، قد تُصوّر أشخاصًا أو معبودات. وجد الفريق شكلًا آخر مثيرًا للاهتمام من أشكال الفن الصخري يصور مربعات تحتوي على نقاط وخطوط في داخلها، وقد تم العثور على فن صخري مماثل في الصحراء الكبرى ، كما أشار الفريق في بحثهم. في كلٍّ من المقابر ومواقع الفنون الصخرية، عثر علماء الآثار على بقايا أحجار قائمة تتجه نحو السماء، وفي بعض المواقع، تجمعت عدة أحجار قائمة في مكان واحد، وتتفاوت أحجام هذه الأحجار، إذ يتجاوز ارتفاع أحد أكبرها (2.5 متر).

المغرب.. مقابر حجرية ونقوش غامضة عمرها 4 آلاف عام تكشف عن روابط قديمة بين إفريقيا وأوروبا
المغرب.. مقابر حجرية ونقوش غامضة عمرها 4 آلاف عام تكشف عن روابط قديمة بين إفريقيا وأوروبا

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • روسيا اليوم

المغرب.. مقابر حجرية ونقوش غامضة عمرها 4 آلاف عام تكشف عن روابط قديمة بين إفريقيا وأوروبا

وعثر علماء الآثار على ثلاث مقابر حجرية غامضة، تضم ما يعرف بـ"دفن الصندوق الحجري" (cist burials)، حيث تم نحت حفر في الصخور وتغطيتها بألواح حجرية ضخمة، ما يشير إلى جهد كبير في البناء. Archaeologists working in the Tangier Peninsula, in northwest Morocco, have discovered ancient cemeteries, rock art and standing stones. وهذه المدافن المنحوتة بدقة في الصخور الصلبة، تعد شواهد حية على فلسفة كاملة للحياة والموت، حيث أن الجهد الكبير الذي بذله أولئك القوم في نحت مقابرهم يكشف عن تصورات عميقة للعالم الآخر، وعن مجتمع منظم يؤمن بالخلود. كما أن هذا الجهد الكبير الذي تطلبه نحت هذه المقابر في الصخور الصلبة يكشف عن مكانة الموتى في ذلك المجتمع، وربما عن نظام طبقي دقيق كان قائما في ذلك الزمن البعيد. وللمرة الأولى في تاريخ البحث الأثري بشمال غرب إفريقيا، تمكن العلماء من تحديد عمر هذه المقابر بدقة مذهلة باستخدام الكربون المشع. وكشف تحليل الكربون المشع للعظام البشرية أن هذه المدافن تعود إلى نحو 2000 عام قبل الميلاد، وهي معلومة تفتح آفاقا جديدة لفهم التسلسل الزمني للحضارات في المنطقة. وعلى مقربة من المقابر، تنتصب ملاجئ صخرية تحولت عبر الزمن إلى لوحات فنية غامضة، حيث تحمل جدرانها رموزا هندسية غامضة ومعقدة وأشكالا بشرية مبسطة قد تمثل آلهة أو شخصيات أسطورية. وتتضمن الأشكال الهندسية المعقدة مربعات ودوائر وخطوط متعرجة، تتداخل مع رسوم بشرية بدائية تثير الكثير من التساؤلات. وتكشف رسومات "المثلثات المزدوجة" التي تشبه ثمانية مثلثات متقابلة، والتي وجدت مثيلاتها في إيبيريا (إسبانيا والبرتغال)، عن حوار ثقافي قديم عبر البحر الأبيض المتوسط. أما المربعات المنقوشة بداخلها نقاط وخطوط، فتشبه إلى حد كبير رسوما وجدت في الصحراء الكبرى، ما يثير احتمال وجود طرق تجارية أو ثقافية ربطت هذه المناطق البعيدة. ولعل أكثر ما يثير الدهشة تلك الأحجار الضخمة المنتصبة كعمالقة صامتين، بعضها يتجاوز ارتفاعه مترين ونصف. وهذه الصخور التي صمدت أمام اختبار الزمن تحمل في طياتها لغزا أثريا محيرا: هل كانت حدودا بين القبائل؟ أم مذابح لطقوس دينية؟ أم ربما تقاويم فلكية بدائية؟. وكل احتمال يفتح الباب أمام سيناريوهات مختلفة عن طبيعة ذلك المجتمع القديم. ويظهر هذا الاكتشاف تنوعا كبيرا في تقاليد الدفن والفنون الصخرية، ما يشير إلى وجود ثقافة غنية ومعقدة في المنطقة خلال العصر البرونزي. ويعد هذا الكشف خطوة مهمة نحو فهم أعمق للحياة في شمال إفريقيا خلال عصور ما قبل التاريخ، خاصة وأن المنطقة غرب مصر ظلت غير مدروسة جيدا مقارنة بغيرها في حوض المتوسط. ويخطط الفريق الآن لمواصلة الحفريات وتحليل الرسومات الصخرية والأحجار القائمة في محاولة لفك رموز المعتقدات والطقوس التي كانت تمارس في هذه المنطقة قبل آلاف السنين. المصدر: لايف ساينس كشفت أعمال بحثية في المناطق الصحراوية في ناميبيا وعمان والمملكة العربية السعودية، عن هياكل غير عادية يرجح أن تكون ناتجة عن نشاط شكل مجهول من أشكال الحياة الميكروبيولوجية. اكتشف فريق من علماء الآثار هياكل عظمية مثيرة داخل أحد الأهرامات المصرية القديمة، ما قد يغيّر التصورات التقليدية حول من كان يدفن في هذه المقابر الفاخرة. كشفت أدلة جديدة أن صيادين أوروبيين عبروا البحر المتوسط ووصلوا إلى شمال إفريقيا قبل نحو 8500 عام، ما يثبت وجود اتصال جيني بين هذه المجموعات في تلك الفترة المبكرة.

الجزائر.. حملة تنظيف تطوعية للمقابر كشفت طقوس شعوذة غريبة
الجزائر.. حملة تنظيف تطوعية للمقابر كشفت طقوس شعوذة غريبة

العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • العربية

الجزائر.. حملة تنظيف تطوعية للمقابر كشفت طقوس شعوذة غريبة

كشفت حملة تنظيف تطوّعية للمقابر أطلقها ناشطون في الجزائر، عن وجود أعمال سحر وشعوذة مدفونة بين الأموات، في مشاهد أعادت النقاش حول تفشّي ظاهرة السحر والشعوذة في المجتمع. وأطلق المبادرة عدد من النشطاء الشباب والمتطوعين من المجتمع المدني، على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف تنظيف المقابر من الأعشاب والنفايات وتحسين وضعها البيئي، غير أنها تحوّلت إلى حملة "تطهير من السحر"، بعدما تمّ العثور على طلاسم وأغراض غريبة مخبأة تحت التراب أو بين الأحجار والقبور. وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، انتشرت مقاطع فيديو وصور صادمة، منذ نهاية الأسبوع الماضي، توّثق حجم انتشار ظاهرة السحر المدفون داخل المقابر الجزائرية، التقطها المتطوعون خلال حملة التنظيف، حيث كشفت عن أعداد كبيرة من الأعمال السحرية التي تم دفنها عمدا داخل الأرض. ومن داخل إحدى مقابر مدينة المشرية من ولاية النعامة، نشر ناشطون صورا لأغراض متنوّعة تمّ جمعها بعد استخراجها من باطن الأرض ومن بين القبور، بينها طلاسم مكتوبة بخطوط ورموز غريبة وخصلات شعر وملابس نسائية وصور أطفال ونساء ورجال، وبقايا عظام حيوانات وقطع قماش وبيض، وكلها أدوات استخدمت على ما يبدو في طقوس سحرية تهدف إلى الإيذاء. واعتبر ناشطون أن ما كشف عنه لا يمثّل فقط خرقا للدين والمجتمع، بل يعدّ فضيحة وجريمة، تعبّر عن مدى تغلغل الجهل وممارسات السحر والشعوذة في بعض فئات المجتمع. وكتب أحد الناشطين معلّقا "كميّة السحر التي تمّ إيجادها بعد حملات تنظيف بعض المقابر، يندى لها الجبين وتقشعر منها الأبدان، خاصة بعد أن تمّ الكشف عن أنّ بعض ضحاياها تعرّضوا بالفعل لمصائب في حياتهم، ينبغي على السلطات تركيز كاميرا مراقبة في محيط المقابر وملاحقة الدجّالين والمشعوذين الذين يعيشون بيننا". وينّص القانون الجزائري على عقوبات مشدّدة في أعمال السحر والشعوذة تصل إلى 10 سنوات سجنا.

دكتورة ميرنا القاضي تكتب: سفخص عليك.. سبع لعنات تحرس مقابر الأجداد وتفتح أبواب الهلاك
دكتورة ميرنا القاضي تكتب: سفخص عليك.. سبع لعنات تحرس مقابر الأجداد وتفتح أبواب الهلاك

أخبار السياحة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار السياحة

دكتورة ميرنا القاضي تكتب: سفخص عليك.. سبع لعنات تحرس مقابر الأجداد وتفتح أبواب الهلاك

في أرض لا تُقاس بالخرائط، بل بالأسرار المدفونة، تتنفس الرمال حكايات لم تكتمل، وتنظر الحجارة إليك كأنها تعرف نيتك قبل أن تخطو. هناك، حيث الصمت أعمق من الموت، تقف مقابر مصر القديمة كحصون من الغموض، تختبئ خلف جدرانها أسرار لا تجرؤ الشمس على الكشف عنها. نعم ليس كل ما في التاريخ يُروى، فبعضه يهمس، وبعضه يلعن، وفي ظلال تلك الجدران المنقوشة، خُتمت سبع لعنات، لا تفرق بين اللص وقارئ، بين الطامع والعابر. مجرد نطقها يكفي لاهتزاز الحجاب بين العوالم، سفخص عليك… ليست دعاء، بل أمر إعدام وقع من عالم الأموات. فهل تجرؤ على فتح البوابة؟ أم تكتفي بالقراءة من خارج الدهليز؟ سفخص عليك! سفخ: رقم سبعة، عدد الكمال، وعدد الهلاك أيضاً. إخص: دعوة لا يُردّ صداها، لعنة تتسلل في عروق من تُوجه إليه. سفخص = سبع لعنات!، وهكذا، حين تسمع: 'سفخص عليك!'… اعلم أنك نُقِشت على جدران الهلاك، وأن خطواتك القادمة ليست على الرمل بل على أفواه الجحيم! أن السبع، وُجهت لمن يحاول الاقتراب من جسد الملك المحنّط، سواء لصوص القبور أو الغرباء أو حتى الأرواح التائهة. إليك تفصيلها: 1. جناح الموت 'الموت يرفرف بجناحيه على كل من يحاول دخول التابوت…' الهواء يُثقل، والظلمة تسود، وإذا تجرأتَ على التابوت، تخرج من داخله ألسنة من اللهب، لا تأكل الجسد، بل تأكل الوجود كله. 2. تمساح الملك 'إياك تقترب… التمساح هياكلك!' ليس مجرد تمساح، بل تمساح روحي، يظهر فجأة من لا مكان، بفكّين من جحيم، ليبتلع من تسوّل له نفسه أن يلمس مومياء جلالة الملك! 3. العقربة سِركِت 'من يسرق، يُلدغ!' في الظل، على الحائط، تنتظر. ترى اليد وهي تمتد، فتلسع قبل أن تلامس الذهب. لدغتها لا تقتل… بل تُجنّن! 4. الأفعى عُبيب 'التعبان لافف الكون… شايفك!'من السماء إلى باطن الأرض، يلتف عبيب حول العالم، عيونه في كل مكان. لا تسلّم على باب المقبرة، هو سلّمك إلى الهلاك. 5. الحدّاية نِبت-حوت 'ستأكل عصارة دماغك!' نِبت-حوت لا تهاجم الجسد، بل العقل. تلتف حول رأسك، وتنقض على وعيك، فتأكلك حيّاً، وأنت تظن أنك ما زلت تفكر! 6. الكوبرا نيت 'السم ينتظر من يفتح الباب!' الملك لم يضع حارساً بشرياً، بل نيت، الكوبرا المقدسة. سمّها لا يقتلك بسرعة… بل يسافر داخلك، يشعل ناراً في عروقك، حتى تصرخ ولا يسمعك إلا الصمت. 7. الخنزير ست وحارس الموتى أنوبيس 'ست يفتح البطن، وأنوبيس يُشير!' خنزير الظلام، وملك الخراب، ينتظر فقط إشارة من أنوبيس… فيفتح بطنك كما يُفتح تابوت، وتصبح أنت الكنز المسروق! هذه ليست خرافات… بل تحذير! من يقرأ هذا، فليردد:'أنا لست لصاً، ولا غازياً، ولا طامعاً في ذهبٍ… أنا فقط عابرٌ للحكمة!' فاللعنات لا تفرق بين لص وقارئ… اللعنة لا تحتاج سبباً، يكفي أن تهمس المقبرة: 'سفخص عليك!' لماذا رقم 7؟ ولماذا صار مقدسًا؟ 1. سباعية التكوين الكوني: في معظم الحضارات القديمة، كان العالم يُرى كـ'سبعة مستويات' أو 'سبع سماوات'. المصريون القدماء آمنوا أن السماء مقسمة إلى سبعة أقسام، وهي فكرة تكررت في الحضارات الرافدية والإبراهيمية لاحقًا. 2. دورة كونية مقدسة: الشمس تكتمل دورتها الأسبوعية في سبعة أيام، والقمر يمر بمراحله في أربع مجموعات من سبعة أيام تقريبًا، مما ربط الرقم بدورة الزمن والتقويم. 3. رمزية الكمال والتمام: السبعة تجمع بين الثلاثة (رمز الروح) والأربعة (رمز المادة)، فتصبح رمزًا لاتحاد السماء بالأرض، والروح بالجسد… أي الكمال الكوني. 4. في مصر القديمة: كان الإله أوزير يُذكر في سبع صلوات، وكان يُعتقد أن المرور إلى العالم الآخر يتم عبر سبع بوابات. بعض طقوس التحنيط كانت تُكرر سبع مرات، لإكمال الربط بين الجسد والبعث. في كتاب الموتى، هناك إشارات متعددة إلى 'السبعة العظام' و'السبعة حماة للبوابة'. 5. في النصوص الدينية والحضارات الأخرى: في التوراة والقرآن، تكررت الرمزية السبع مرات: السبع سماوات، سبع سنابل، سبع بقرات، سبع أيام خلق، سبع مرات طواف… في بابل والهند، سبعة كواكب- آلهة تحكم العالم. في الفلك، هناك سبعة أجرام سماوية كانت تُرى بالعين المجردة قديمًا: (الشمس، القمر، عطارد، الزهرة، المريخ، المشتري، زحل). 6. سباعية اللعنات والأساطير: العدد ٧ لم يكن فقط رمزًا للخير، بل أيضًا رقمًا سحريًا في طقوس الحماية واللعنات. كانت اللعنة تُكرر سبع مرات لتُفعَّل، أو لحبس الروح، أو لعزل الكيان الطامع في المحرمات. الرقم ٧ ليس مجرد عدد، بل بوابة رمزية بين العوالم، بين العقل والجنون، بين اللعنة والنجاة. لهذا، حين تقول 'سفخص عليك'، فأنت لا تلقي بكلمة… بل تُطلق سبعة أرواح ، كل منها يحمل رسالة من عالم لا يُرى!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store