أحدث الأخبار مع #مقاتلات


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
مجلة أمريكية تتوقع تعزيز انتشار مقاتلة "سو-57" الروسية للجيل الخامس في أسواق جنوب شرق آسيا
تمثّل هذه المشاركة جزءا من الاستراتيجية الروسية الرامية إلى تعزيز انتشار مقاتلة "Su-57" في أسواق منطقة جنوب شرق آسيا، وفقا لتقرير نشرته مجلة "Military Watch Magazine" الأمريكية المتخصصة في الشؤون العسكرية. وأوضحت المجلة في تقريرها أن ماليزيا وإندونيسيا تُعدّان من أبرز العملاء المحتملين لهذه المقاتلة المتطورة، والتي تُعتبر المقاتلة الوحيدة من الجيل الخامس التي يتم إنتاجها خارج نطاق الدولتين الرائدتين في هذا المجال (الولايات المتحدة والصين).في ظل القيود الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة على مشتري مقاتلتها F-35، تبرز المقاتلة الروسية Su-57 كخيار وحيد متاح أمام دول المنطقة الساعية إلى امتلاك طائرات مقاتلة من الجيل الخامس. ويُعزى هذا الوضع إلى عاملين رئيسيين: عقبات الحصول على البدائل الغربية: الشروط الأمريكية المشددة لبيع طائرات F-35 القيود السياسية والفنية المصاحبة استبعاد الخيار الصيني: التوترات الإقليمية بين دول آسيا الجنوبية الشرقية والصين المخاوف الأمنية المرتبطة بالتقنيات الصينية وفي هذا الصدد، أشارت مجلة Military Watch Magazine إلى أن: "مقاتلة Su-57 تظل الخيار العملي الوحيد لمعظم دول جنوب شرق آسيا التي تسعى لامتلاك قدرات جوية من الجيل الخامس". ومن بين أبرز الزبائن المحتملين ذكرت المجلة فيتنام، حيث إن أسطولها الحالي من المقاتلات يتألف بالكامل من طائرات سوفيتية وروسية. كما تعتبر المجلة أن إندونيسيا قد تكون عميلا محتملا آخر، خاصة بعد قيام جارتيها سنغافورة وأستراليا بشراء طائرات F-35، ونشر كل من الصين والولايات المتحدة لمقاتلات من الجيل الخامس في المنطقة. وقد تكون ماليزيا أيضا بلدا مشتريا محتملا، حيث قالت المجلة:" "مع استمرار ماليزيا في تعزيز علاقاتها الاستراتيجية مع روسيا، فإنها تُعتبر بلدا مشتريا محتملا لطائرة Su-57، لا سيما بسبب الحاجة المفترضة لمواجهة سنغافورة التي تقوم بنشر مقاتلات F-35. ويخلص التقرير إلى أن مشاركة "سو-57" الروسية في معرض LIMA 2025 تهدف على الأرجح إلى عرض إمكانات المقاتلة أمام سلاح الجو الملكي الماليزي، وكذلك أمام زبائن محتملين آخرين في المنطقة. المصدر: روسيسكايا غازيتا . ذكرت مجلة The National Interest أن الرادارات الروسية والصينية الحديثة قادرة على كشف وتتبع الطائرات الشبحية الأمريكية من الجيل الخامس، مثل مقاتلات "F-35".


الميادين
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الميادين
شاهدوا: أكثر من 100طائرة في عروض مبهرة.. لماذا؟
أفادت وزارة الدفاع الروسية بأن أطقم فريق الاستعراض الجوي "فرسان روسيا" استعرضت قدرات مقاتلات "سو-35 إس" فائقة القدرة على المناورة، خلال معرض "ليما 2025" الدولي في ماليزيا. 😍 Incredible Airborne Footage Of 🇷🇺 Su35s Fighter Jets Soaring Through The Sky At LIMA 2025 Exhibition In Malaysia في الفيديو كيف قام الطيارون بمناورات بهلوانية جماعية مثل حلقة "نيستيروف"، والتدحرج البرميلي، والانعطاف، بالإضافة إلى المناورات البهلوانية المزدوجة والفردية والمواجهة. 📹"فرسان روسيا" يبهرون جمهور "ليما 2025" بعروض جوية قدّمت أطقم مجموعة الطيران الاستعراضية "فرسان روسيا" عروضاً جوية مبهرة باستخدام مقاتلات "سو-35 إس"، وذلك خلال مشاركتهم في معرض "ليما 2025" الدولي للمعدات الجوية والبحرية. الدفاع الروسية أن أطقم فريق الاستعراض الجوي الروسي "فرسان روسيا" ظهرت على متن مقاتلات متعددة المهام من طراز "سو-35 إس" (ذات ناقل دفع متحكم) خلال المعرض الدولي للمعدات الفضائية والبحرية "ليما-2025". ومنذ يومين، انطلقت أكثر من 100 طائرة في سماء ماليزيا في عرض جوي مذهل بمناسبة انطلاق معرض لانكاوي الدولي للملاحة البحرية والفضاء (ليما 2025) وشاركت في العرض 102 طائرة و35 سفينة بحرية. وتشمل أبرز فعاليات المعرض عروضا بهلوانية لفرق "فرسان روسيا" و"جوبيتر" الإندونيسية و"سوريا كيران" الهندية. amazing opening ceremony for LIMA25, showcasing the Malaysian Air Force's high-level flying skills. معرض "ليما 2025" الدولي للطيران والفضاء والمعدات العسكرية، في جزيرة لانكاوي الماليزية من 20 إلى 24 مايو/أيار 2025. The 2025 Langkawi International Maritime and Aerospace Exhibition (LIMA) in Malaysia. The Chinese fighter jet J-10CE made a stunning appearance 🔥


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
قاذفات استراتيجية روسية من طراز Tu-95MS تنفذ طلعات مجدولة فوق بحر بارنتس
وأشارت الوزارة في بيانها إلى أنه في مراحل معينة من الطريق، كانت ترافقهما مقاتلات جوية تابعة لدول أجنبية. وقالت الوزارة: "قامت طائرتان حاملتان للصواريخ الاستراتيجية من طراز Tu-95MS، تابعتان لسلاح الطيران بعيد المدى في القوات الجوية الفضائية الروسية، بتنفيذ تحليق مخطط له في المجال الجوي فوق المياه المحايدة لبحر بارنتس. واستغرقت الرحلة أكثر من 4 ساعات. وقامت مقاتلات من طراز Su-33 تابعة للبحرية الروسية، بتوفير الحراسة الجوية اللازمة للقاذفتين الاستراتيجيتين. وفي مراحل معينة من الرحلة، ظهرت في الجو مقاتلات من دول أجنبية لمراقبة تحليق الطائرات الروسية". ونوهت وزارة الدفاع بأن أطقم الطيران البعيد المدى الروسي تحلق بانتظام فوق المياه المحايدة في القطب الشمالي وشمال المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ والبحر الأسود وبحر البلطيق. وشددت الوزارة على أنه يتم تنفيذ جميع هذه الطلعات الجوية بما يتفق بدقة مع القواعد الدولية لاستخدام المجال الجوي. المصدر: تاس أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أن قاذفتين استراتيجيتين من طراز "Tu-95MS" تنفذان طلعة جوية مجدولة فوق بحر بارنتس.


روسيا اليوم
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
جدل حول مقاتلة "إف-55" التي تحدث عنها ترامب مؤخرا
لقد طرح ترامب أفكارا متناقضة خلال حديثه، حول طبيعة هذا الطائرة: من ناحية، قال إنها منصة جوية جديدة تماما، ومن ناحية أخرى، ذكر أنها ستكون بمثابة تحديث وتطوير للمقاتلة المعروفة من طراز "إف-35". وخلال زيارته الأخيرة إلى قطر في 15 مايو 2025، أشار ترامب إلى برنامجين جديدين في آن واحد لتطوير وتحديث مقاتلات الجيل الخامس، وهما وفقا له: F-55 وF-22 Super. وأضاف ترامب: "سنقوم بتطوير مقاتلة جديدة سنطلق عليها اسم إف-55. الحديث يجري عن تحديث عميق وهي ستكون بمحركين، أما إف-35 فهي بمحرك واحد. إف-55 ستكون نسخة مطورة فائقة من طائرة إف-35 وبمحركين. وبعد ذلك سنعمل لتحديث مقاتلة إف-22 التي اعتقد أنها أجمل طائرة مقاتلة في العالم. لكننا سنبني إف-22 سوبر، وستكون النسخة الأكثر تطورا من إف-22. لا تعجبني بتاتا المقاتلات ذات المحرك الواحد". وأشار ترامب بشكل خاص إلى دور المقاتلة الواعدة من الجيل السادس إف-47 التي يتم تطويرها في إطار برنامج NGAD (الهيمنة الجوية من الجيل التالي) والتي من المفترض أن تحل محل مقاتلة F-22 Raptor في المستقبل. وشدد ترامب على أن إف-47، تتمتع بقدرات فائقة جدا وستعمل بشكل مشترك مع المئات من المسيرات الجوية الضاربة. ووفقا له ستتمتع المقاتلة "إف-55" بالقدرات نفسها. ويبقى غامضا ما الذي قصده ترامب بالضبط بـ إف-55، خاصة مع اختلاف وسائل الإعلام في نقل كلماته. فبينما ذكرت بعض المصادر أنها نسخة مطورة من إف-35، فيما أكد آخرون أنها طائرة جديدة تماما. من جانبه، قال جايمس تايكلت مدير عام شركة لوكهيد مارتن المنتجة لمقاتلات إف-35، إن الشركة تبحث دمج تكنولوجيات الجيل السادس في تحديثات إف-35 وإف-22 لإنشاء طائرات شبيهة بـ F-47 بتكلفة أقل. ويرى بعض الخبراء أن تطوير نسخة ثنائية المحرك من الـ إ-35 قد يكون مفيدا، خاصة للبحرية الأمريكية، حيث أن الطائرات ثنائية المحرك أكثر أمانا وقادرة على حمل حمولات أكبر. لكن بعض الخبراء يشككون في نجاعة هذه الفكرة، ويرون أن تحويل إف-35 إلى طائرة ثنائية المحرك سيتطلب تصميما جديدا بالكامل، مما يزيد التكاليف والوقت. أما بالنسبة لبرنامج تحديث الـ إف-22، فتشير التقارير إلى أن شركة لوكهيد مارتن حصلت على عقد بقيمة 270 مليون دولار لتركيب أنظمة استشعار متطورة على هذه الطائرات. الخلاصة: بينما تظل تصريحات ترامب غامضة، يتفق معظم الخبراء على أن تطوير مقاتلة إف-55 ثنائية المحرك ستكون عملية مكلفة جدا وفي غاية التعقيد، في حين أن تحديث الـ إف-22 قد يكون أكثر واقعية. لكن في النهاية، كل شيء يعتمد على التمويل والقرارات السياسية في واشنطن. المصدر: تاس تخطط الولايات المتحدة لإطلاق إنتاج أحدث قنبلة ذرية تكتيكية "B61-13" في يونيو 2025. وستستخدمها مقاتلات "إف-35" الشبحية. قد يتخذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطوة أخرى تثير قلقا كبيرا في إسرائيل بعد أن تركها وحيدة في الحرب ضد الحوثيين، وقرر عدم مهاجمة إيران وأجرى مفاوضات مع "حماس". رجّح وزير الدفاع البرتغالي نونو ميلا أن ترفض البرتغال شراء مقاتلات "إف-35" الأمريكية خشية تقييد الولايات المتحدة استخدامها في إطار سياسات الرئيس دونالد ترامب.


الإمارات اليوم
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
مقاتلات المستقبل تتميز بالسرعة والقدرة على المناورة والحمولة
«لم يسبق أن ضاهتها مقاتلة أخرى قط من حيث السرعة إلى القدرة على المناورة.. إلى الحمولة»، هكذا صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، معلناً في 21 مارس أن طائرة «إف - 47» المقاتلة الأميركية المستقبلية، ستُصنّعها شركة «بوينغ»، عملاق صناعة الطيران. وتُعد هذه الطائرة واحدة من بين طائرات عدة تُسمى الجيل السادس، والتي هي قيد التخطيط حول العالم، ففي ديسمبر الماضي عرضت الصين ما يُعتقد أنه نموذج أولي لطائرة «جيه - 36»، وهي طائرة مهيبة تتميز بخصائص التخفي ومصممة على شكل جناح طائر كبير. وتُشارك بريطانيا وإيطاليا في تطوير طائرة خاصة، تُسمى مؤقتاً في بريطانيا باسم «تيمبيست»، ومن المقرر أن تدخل الخدمة في عام 2035. وتأمل فرنسا وألمانيا وإسبانيا أن يكون نظامها القتالي الجوي المستقبلي «فكاس» جاهزاً بحلول عام 2040، وتُمثل هذه الطائرات مجتمعةً مستقبل الحرب الجوية. الجيل الأول وتُصنّف الطائرات المقاتلة عادةً حسب عمرها وخصائصها وتطورها، فقد ظهر الجيل الأول من المقاتلات الحديثة في أربعينات وخمسينات القرن الماضي. العديد من الطائرات العاملة في خدمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» حالياً، مثل طائرة «إف - 16» الأميركية المنتشرة في كل مكان، هي طائرات من الجيل الرابع، صُنعت بين سبعينات وتسعينات القرن الماضي. أما أحدث طائرات الجيل الخامس، مثل «إف - 35» و«إف - 22»، والتي تُعدّ الأحدث ربما تكون هي الطائرة المقاتلة الرائدة في الخدمة حالياً، حيث تتميز بتقنية التخفي، والقدرة على الطيران الأسرع من الصوت بشكل مستمر، وأنظمة حاسوبية متطورة. وبالمقارنة مع الطائرات السابقة، تشترك طائرات الجيل السادس في ميزة واحدة، وهي حجمها الكبير، وقد تم حجب الصور الأولى لطائرة «إف - 47» بشكل كبير، وقد لا تُشبه الطائرة النهائية كثيراً. لكن طائرة «جيه - 36» تُشير إلى طائرات أكبر بكثير من طائرات الجيل الرابع الصينية «جيه - 20» و«تايفون» الأوروبية، أو طائرات الجيل الخامس الأميركية «إف - 35» و«إف - 22»، ويشير هذا التشابه إلى أن جميع هذه الدول لديها توقعات متشابهة حول مستقبل الحرب الجوية. مزيد من التخفي أحد التحولات التي يتوقعها الجميع هو زيادة وتحسين أنظمة صواريخ «أرض - جو»، وهو درس يعززه الأداء القوي للدفاعات الجوية في أوكرانيا، ويتطلب ذلك مزيداً من التخفي لإبقاء الطائرات مخفية عن رادار العدو، والتخفي بدوره يتطلب أسطحاً ملساء، لا يمكن للقنابل والصواريخ أن تتدلى من الجناح، بل يجب أن تُخبأ داخل هيكل أكبر. ويتمثل التحول الثاني في الطائرات المقاتلة في تزايد مدى القتال الجوي، فعلى مدار الـ40 عاماً الماضية، ازدادت نسبة عمليات «جو - جو» التي تحدث «خارج مدى الرؤية» بشكل مطرد - من نسبة ضئيلة في سبعينات القرن الماضي إلى أكثر من النصف بين عامي 1990 و2002، ومنذ ذلك الحين، أصبحت صواريخ «جو - جو» قادرة على السفر إلى مسافات أبعد من أي وقت مضى. وكان صاروخ «ميتور» الأوروبي، بمداه البالغ 200 كيلومتر، في طليعة التكنولوجيا عندما تم اختباره للمرة الأولى قبل عقد من الزمان، ويستطيع صاروخ «إيه آي إم - 174 بي» الأميركي وصاروخ «بي إل - 17» الصيني الآن، إصابة أهداف على بُعد 400 كيلومتر. وهذا يعني أن تلك الطائرات بحاجة إلى أجهزة استشعار أفضل لرصد الأهداف وإطلاق النار عليها من مسافات أبعد، كما تحتاج إلى معدات حرب إلكترونية أفضل لصد التهديدات القادمة. وتتطلب هذه التقنيات مساحة أكبر لتوليد الطاقة وإزالة الحرارة التي تطلقها الإلكترونيات. مدى الطيران وأخيراً، تُعتبر الطائرات عُرضة بشكل خاص للصواريخ بعيدة المدى عندما تكون على الأرض، وهذا يعني أنها بحاجة إلى الطيران من مطارات أبعد، ما يتطلب خزانات وقود أكبر ومقاومة أقل للطيران بكفاءة أعلى. وقال خبير الطيران، بيل سويتمان، إن الأجنحة الضخمة التي شوهدت في طائرتي «تيمبيست» و«جي - 36» تسمح بكلا الأمرين. ويمثل المدى مصدر قلق لأميركا، حيث إن قواعدها الجوية في اليابان في متناول أعداد هائلة من الصواريخ الباليستية الصينية، وتخطط الولايات المتحدة لنشر طائراتها على نطاق أوسع في زمن الحرب، وإطلاقها من مدارج أبعد، مثل تلك الموجودة في أستراليا وجزر المحيط الهادئ. وتُعدّ الطائرات بعيدة المدى جذابةً لأسباب عدة، وفقاً للضابط في سلاح الجو الملكي البريطاني والمسؤول عن دراسة كيفية استخدام سلاح الجو لطائرة «تيمبيست»، الذي قال: «نحن نتحدث عن مدى طيران فائق». وأضاف الضابط، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن الطائرة ستحتاج إلى عبور المحيط الأطلسي بخزان وقود واحد، وهي رحلة تتطلب تزويد طائرة «تايفون» الحالية بالوقود ثلاث أو أربع مرات، مشيراً إلى أن أحد أسباب ذلك قد يكون أن ناقلات التزود بالوقود الكبيرة، التي كانت في السابق في مؤخرة الخطوط الأمامية، أصبحت أكثر عرضة لصواريخ «جو - جو» جديدة، مثل طائرة «بي إل - 17» الصينية، وسبب آخر هو أن طائرة «تيمبيست» قد تسلك مسارات ملتوية، متجنبة الدفاعات الجوية الروسية على طول المسارات الواضحة. قاذفات قديمة إذا جمعنا كل هذا معاً، فسنحصل على طائرات تبدو كقاذفات القنابل القديمة، ويُشبّه سويتمان طائرة «جيه - 36» الضخمة، بأجنحتها الضخمة وحجيرات الأسلحة الواسعة، بـ«طراد محمول جواً»، حيث تم تحسين المدى والتخفي والقدرة على الحمل بدلاً من خفة الحركة في القتال الجوي. أمّا المسؤول عن دراسة كيفية استخدام سلاح الجو البريطاني لطائرة «تيمبيست»، أوضخ أن أهم متطلب لـ«تيمبيست»، هو القدرة على حمل الكثير من الأسلحة، مشيراً إلى أنها ستحمل ضعف حمولة طائرات «إف - 35». وقال: «هذا منطقي، فإذا استطعت توجيه قوة نيران أكبر في كل طلعة جوية، يمكنك تدمير الهدف مع تقليل عدد الرحلات الخطرة في المجال الجوي للعدو». من جهته، قال المستشار السابق لوزارة الدفاع البريطانية في تصميم الطائرات القتالية، مايك برايس: «تميل الإجابات نفسها إلى عدم الظهور للجميع كما في القواعد القتالية: ابتعد، لا تجعل نفسك واضحاً، أطلق النار أولاً، لا تتورط في عراك بالسكاكين». عن «الإيكونوميست» الطيار البشري لعل خيار التصميم الأكثر إثارة للجدل هو ما إذا كان ينبغي أن يكون لدى طائرات الجيل السادس طيارون، فقد حذّر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، أخيراً من أن «البعض لايزالون يصنعون طائرات مقاتلة مأهولة». وتعتقد معظم القوات الجوية حول العالم، أن الذكاء الاصطناعي والاستقلالية لم ينضجا بعد بما يكفي للسماح لجهاز كمبيوتر بالاستعاضة عن الطيار البشري كلياً، حيث يتوقّع سلاح الجو الملكي البريطاني أن يستغرق ذلك حتى عام 2040. وقال توماس نيوديك، من موقع «وور زون»، إن صور طائرة «إف -47»، على الرغم من عدم موثوقيتها كدليل للمنتج النهائي، تُظهر «غطاءً فقاعياً كبيراً نسبياً»، ما «يوفر للطيار رؤية ممتازة، وتنفيذ بعض المهام الحساسة بشكل خاص»، مشيراً إلى أن فرنسا ستستخدم نظام التحكم في الإطلاق «فكاس» لإطلاق الأسلحة النووية، وهي مهمة قد تبقى حكراً على البشر. . الطائرات المقاتلة المستقبلية ستكون «الجيل السادس» من المقاتلات التي تصنف حسب عمرها وخصائصها وتطورها. . مدى الطيران يُشكل مصدر قلق لأميركا، حيث إن قواعدها الجوية في اليابان في متناول الصواريخ الباليستية الصينية.