أحدث الأخبار مع #مكافحة_التصحر


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- علوم
- الشرق الأوسط
تعاون سعودي - صيني لإنشاء وتصميم المتنزهات... ونقل تقنيات التشجير ومكافحة التصحر
أكّد الدكتور خالد العبد القادر، الرئيس التنفيذي لـ«المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر» في السعودية، أن زيارة الوفد السعودي الذي ترأسه المهندس عبد الرحمن الفضلي وزير البيئة والمياه والزراعة إلى الصين، الأسبوع الماضي، مثَّلت خطوةً مهمةً نحو تبادل الخبرات في تقنيات التشجير ومكافحة التصحر، حيث جرى الاطلاع على تجارب رائدة في تنمية الغطاء النباتي واستصلاح الأراضي. وفي حديث له مع «الشرق الأوسط» أعرب العبد القادر عن تطلّعهم إلى توطين هذه التقنيات، بما يسهم في تحقيق المستهدفات البيئية وتعزيز الاستدامة في السعودية، واصفاً الزيارة بـ«الثرية والمفيدة»، وكاشفاً في الوقت نفسه عن توقيع مذكرة تفاهم بين «المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر» و«معهد قانسو» لأبحاث مكافحة التصحر في الصين؛ وذلك تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء في الجلسة التي عقدها في 24 ديسمبر (كانون الأول) العام الماضي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين، بتفويض وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة «المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر» أو مَن ينيبه بالتباحث مع الجانب الصيني في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين المركز والمعهد في مجال التصحّر، والتوقيع عليه. وعن التعاون مع الجانب الصيني في مجال الغطاء النباتي ومكافحة التصحّر، أوضح الرئيس التنفيذي للمركز أن الزيارة شهدت عقد عدد من الاجتماعات مع أكبر الشركات الصينية؛ لتوظيف تجارب هذه الشركات، وإطلاق مشروعاتها الاستثمارية في السعودية، وذلك من خلال المشاركة في إدارة الأصول الطبيعية وتأهيل المراعي، وإنشاء وتصميم المتنزهات والمنتجعات الصحراوية، ونقل تقنيات التشجير ومكافحة التصحّر، في خطوة لتعزيز الاقتصاد الأخضر، واستثمار أراضي الغطاء النباتي في السعودية، معرباً عن أمله في زيادة التعاون المشترك، والبناء على ما تم الاتفاق عليه خلال هذه الزيارة للوصول إلى مزيد من اتفاقات التعاون وتبادل الخبرات بين الجانبين. كما تناولت المباحثات مع ممثلي الشركات أحدث تقنيات زراعة المانجروف، التي تسهم بشكل كبير في حماية السواحل، وزيادة الغطاء النباتي، وتعزيز الاستدامة البيئية، وتقنيات حماية البيئة، وسبل الاستفادة من النباتات الغازية اقتصادياً بتحويلها إلى منتجات بيئية صالحة للاستخدام، في حين ناقش الدكتور العبد القادر مع شركة متخصصة بالتصاميم البيئية، فرص التعاون في تصميم المتنزهات الوطنية والحدائق النباتية والمناطق الرطبة. وبدأ وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي، المهندس عبد الرحمن الفضلي، الأسبوع الماضي، زيارة رسمية إلى الصين، على رأس وفد رفيع المستوى. وقالت وكالة الأنباء السعودية (واس) إن الزيارة جاءت لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الغذائي، وبحث الفرص المتاحة لزيادة الصادرات، وتسويق المنتجات السعودية في الأسواق الصينية. وتابعت أنها «تهدف إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين السعودية والصين، ودعم جهود تطوير التعاون المشترك في مجالات البيئة والمياه والزراعة، وتسهيل إجراءات تصدير المنتجات السعودية إلى الأسواق الصينية، وإدخال منتجات غذائية جديدة لأكثر من 20 منتجاً محلياً ستقوم الشركات السعودية بتصديره إلى الصين، إضافةً إلى تبادل التجارب والخبرات، بما يسهم في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتحقيق التنمية المستدامة، علاوةً على المشارَكة في أعمال (المنتدى السعودي - الصيني) لتصدير المنتجات السعودية، واستدامة القطاع الزراعي». والتقى الوفد السعودي عدداً من المسؤولين الصينيين، كما تم خلال «المنتدى السعودي - الصيني لتصدير المنتجات واستدامة القطاع الزراعي»، توقيع 57 اتفاقية ومذكرة تفاهم، بين 36 جهة وشركة سعودية ونظيراتها من الصين، بإجمالي استثمارات تجاوزت 14 مليار ريال (3.7 مليار دولار)، منها 26 اتفاقية للتصدير للصين، في خطوة من شأنها تعزيز التعاون في القطاعات الزراعية والمائية والبيئية، إلى جانب توقيع 14مذكرة تفاهم بين «المركز الوطني للنخيل والتمور»، وعدد من الشركات والجهات الحكومية والخاصة في الصين؛ لتعزيز حضور التمور السعودية عالمياً، والإسهام في رفع صادرات المملكة من التمور ومشتقاتها.


صحيفة سبق
منذ 5 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
شراكة سعودية- صينية لتعزيز التعاون في مكافحة التصحر واستثمار الغطاء النباتي
وقع الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر الدكتور خالد بن عبدالله العبد القادر مذكرة تفاهم مع معهد قانسو لأبحاث مكافحة التصحر بجمهورية الصين الشعبية في مجال التصحر. وتأتي مذكرة التفاهم تزامناً مع الزيارة الرسمية وزير البيئة والمياه والزراعة، المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، إلى جمهورية الصين الشعبية، على رأس وفد رفيع المستوى، وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك في مجالات مكافحة التصحر وزحف الرمال والجفاف، وتدهور الأراضي وتأثير الجفاف في المناطق الجافة، والإدارة المستدامة للأراضي الجافة. كما اجتمع العبد القادر مع عدد من كبريات الشركات الصينية؛ بهدف توظيف تجارب هذه الشركات، وإطلاق مشاريعهم الاستثمارية بالمملكة، من خلال المشاركة في إدارة الأصول الطبيعية وتأهيل المراعي، وإنشاء المنتجعات الصحراوية، ونقل تقنيات التشجير ومكافحة التصحر، في خطوة نحو تعزيز الاقتصاد الأخضر، واستثمار أراضي الغطاء النباتي بالمملكة. وفي هذا الإطار عقد العبد القادر اجتماعا في مدينة بكين مع شركة BGIالصينية؛ لبحث أحدث تقنيات زراعة المانجروف، ما يسهم في حماية السواحل، وزيادة الغطاء النباتي وتعزيز الاستدامة البيئية كما عقد اجتماعا مع شركة Shanghai Mengfu الصينية لتقنيات حماية البيئة؛ بهدف بحث التقنيات المستخدمة في الاستفادة من النباتات الغازية اقتصاديا بتحويلها إلى منتجات بيئية صالحة للاستخدام. وفيما يتعلق بالتصاميم البيئية، عقد اجتماعاً مع شركة LWK Engineeringand Landscape جرى خلاله استعراض مشاريع الشركة في التصاميم البيئية، ومناقشة فرص التعاون في تصميم المتنزهات الوطنية والحدائق النباتية والمناطق الرطبة. وتأتي هذه الاجتماعات في إطار بحث فرص التعاون في الاستثمار مع عدد من الشركات الكبرى الصينية المرتبطة بعدد من المجالات ذات العلاقة، وضمن جهود المركز في تعزيز الشراكات الدولية واستكشاف حلول مبتكرة تسهم في تحقيق التنمية البيئية المستدامة. يُذكر أن مركز الغطاء النباتي يهدف إلى تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة قطع الأشجار، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، كما يدعم عبر مشروعاته المتنوعة جهود مكافحة التغيُّر المناخي، وتخفيض الانبعاثات الكربونية عالميّاً، مما يعزز التنمية (البيئية والاقتصادية) المستدامة؛ تحقيقاً لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.


الاقتصادية
منذ 5 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
مذكرة تفاهم سعودية صينية للتعاون في مجال مكافحة التصحر
وقعت السعودية ممثلةً بالمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر مذكرة تفاهم مع معهد قانسو الصيني لأبحاث مكافحة التصحر، وذلك لتعزيز التعاون بين البلدين في مجال تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر. المذكرة وُقعت خلال الزيارة الرسمية الحالية التي يقوم بها وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبدالرحمن الفضلي إلى الصين على رأس وفد رفيع المستوى. وتشمل مجالات التعاون: زحف الرمال والجفاف، إضافة إلى تدهور الأراضي وتأثير الجفاف في المناطق الجافة، والإدارة المستدامة للأراضي الجافة. الوفد السعودي اجتمع على هامش الزيارة مع عدد من كبرى الشركات الصينية، بهدف توظيف تجارب الشركات، وإطلاق مشاريعهم الاستثمارية في السعودية، من خلال المشاركة في إدارة الأصول الطبيعية وتأهيل المراعي، وإنشاء المنتجعات الصحراوية، ونقل تقنيات التشجير ومكافحة التصحر، في خطوة نحو تعزيز الاقتصاد الأخضر، واستثمار أراضي الغطاء النباتي. وفي هذا الإطار عقد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر الدكتور خالد العبدالقادر اجتماعا في بكين مع شركة BGI الصينية، لبحث أحدث تقنيات زراعة المانجروف، ما يسهم في حماية السواحل، وزيادة الغطاء النباتي وتعزيز الاستدامة البيئية، كما عقد اجتماعا مع شركة Shanghai Mengfu الصينية لتقنيات حماية البيئة، بهدف بحث التقنيات المستخدمة في الاستفادة من النباتات الغازية اقتصاديا بتحويلها إلى منتجات بيئية صالحة للاستخدام. وفيما يتعلق بالتصاميم البيئية، عُقد اجتماعٌ مع شركة LWK Engineering and Landscape جرى خلاله استعراض مشاريع الشركة في التصاميم البيئية، ومناقشة فرص التعاون في تصميم المتنزهات الوطنية والحدائق النباتية والمناطق الرطبة. يذكر أن مركز الغطاء النباتي السعودي يهدف إلى تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها، وتأهيل المتدهور منها، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، واستثمار الغابات والمتنزهات الوطنية، كما يدعم المركز جهود مكافحة التغير المناخي، وتخفيض الانبعاثات الكربونية عالميا.


الرياض
منذ 5 أيام
- أعمال
- الرياض
الرئيس التنفيذي لـ"الغطاء النباتي" يجتمع مع كبرى الشركات الصينية لبحث أوجه التعاون
تزامنًا مع الزيارة الرسمية لمعالي وزير البيئة والمياه والزراعة، المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، إلى جمهورية الصين الشعبية، على رأس وفد رفيع المستوى، وقع الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر الدكتور خالد بن عبدالله العبدالقادر مذكرة تفاهم مع معهد قانسو لأبحاث مكافحة التصحر بجمهورية الصين الشعبية في مجال التصحر. تأتي مذكرة التفاهم تنفيذًا لقرار مجلس الوزراء في الجلسة التي عقدها في 24 ديسمبر 2024 برئاسة خادم الحرمين الشريفين، بتفويض معالي وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب الصيني في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين المركز ومعهد قانسو لأبحاث مكافحة التصحر في جمهورية الصين الشعبية، في مجال التصحر، والتوقيع عليه. وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك في مجالات مكافحة التصحر وزحف الرمال والجفاف، وتدهور الأراضي وتأثير الجفاف في المناطق الجافة، والإدارة المستدامة للأراضي الجافة. كما اجتمع العبدالقادر مع عدد من كبريات الشركات الصينية؛ بهدف توظيف تجارب هذه الشركات، وإطلاق مشاريعهم الاستثمارية بالمملكة، من خلال المشاركة في إدارة الأصول الطبيعية وتأهيل المراعي، وإنشاء المنتجعات الصحراوية، ونقل تقنيات التشجير ومكافحة التصحر، في خطوة نحو تعزيز الاقتصاد الأخضر، واستثمار أراضي الغطاء النباتي بالمملكة. وفي هذا الإطار عقد العبدالقادر اجتماعًا في مدينة بكين مع شركة BGI الصينية؛ لبحث أحدث تقنيات زراعة المانجروف، ما يسهم في حماية السواحل، وزيادة الغطاء النباتي وتعزيز الاستدامة البيئية. كما عقد اجتماعًا مع شركة Shanghai Mengfu الصينية لتقنيات حماية البيئة؛ بهدف بحث التقنيات المستخدمة في الاستفادة من النباتات الغازية اقتصاديًّا بتحويلها إلى منتجات بيئية صالحة للاستخدام. وفيما يتعلق بالتصاميم البيئية، عقد اجتماعًا مع شركة LWK Engineering and Landscape جرى خلاله استعراض مشاريع الشركة في التصاميم البيئية، ومناقشة فرص التعاون في تصميم المتنزهات الوطنية والحدائق النباتية والمناطق الرطبة. وتأتي هذه الاجتماعات في إطار بحث فرص التعاون في الاستثمار مع عدد من الشركات الكبرى الصينية المرتبطة بعدد من المجالات ذات العلاقة، وضمن جهود المركز في تعزيز الشراكات الدولية واستكشاف حلول مبتكرة تسهم في تحقيق التنمية البيئية المستدامة. يُذكر أن مركز الغطاء النباتي يهدف إلى تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة قطع الأشجار، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، كما يدعم عبر مشروعاته المتنوعة جهود مكافحة التغيُّر المناخي، وتخفيض الانبعاثات الكربونية عالميًّا، مما يعزز التنمية (البيئية والاقتصادية) المستدامة؛ تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.


الرياض
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الرياض
أمير القصيم يشهد توقيع اتفاقيتين.. ويواسي الثنيان
رعى صاحب السمو الملكي الأمير د. فيصل بن مشعل أمير منطقة القصيم، توقيع اتفاقيتين تابعتين للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، الأولى مع سكرتارية رياضة ومرابط الخيل بإمارة منطقة،القصيم والثانية مع لجنة أهالي محافظة عنيزة. ويأتي ذلك ضمن الجهود المشتركة لتعزيز الاستدامة البيئية وتنمية الغطاء النباتي بالمنطقة. جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه بديوان الإمارة أمس، محافظ عنيزة المكلف سعد السليم، ومدير المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالقصيم اللواء متقاعد علي الأسمري. وتهدف الاتفاقية الأولى إلى إقامة سباقات للفروسية البيئية في متنزه رامات بمحافظة البدائع، إلى جانب تنفيذ برامج توعوية تعزز من ثقافة الاستزراع، وتوعية المشاركين بأهمية الانخراط في حملات المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي، مع توفير الشتلات المناسبة لعمليات التشجير. فيما تستهدف الاتفاقية الثانية مع لجنة أهالي محافظة عنيزة إلى إعداد مواقع مقترحة لتعزيز الغطاء النباتي فيها، والإسهام في زراعة 100 ألف شجرة، دعماً لمبادرات التشجير ورفع جودة الحياة بالمحافظة وبارك سموه بمضامين الاتفاقيتين، مشيدًا بما تحمله من أهداف نوعية وزيادة الرقعة الخضراء. تسهم في تعزيز الوعي البيئي والمشاركة المجتمعية منها زراعة مليون و100 ألف شجرة حتى عام 2030، لتتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة في حماية البيئة. من جهة أخرى، قدم الأمير د. فيصل بن مشعل، العزاء والمواساة لأسرة الثنيان في وفاة الشيخ حجاج بن ثويني الثنيان -رحمه الله-. وسأل سموه خلال زيارته لأسرة الفقيد بمحافظة البدائع،اليوم، الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته ويلهم الجميع الصبر والسلوان. من جانبه قدمت أسرة الثنيان شكرها وتقديرها لسموه على مواساته لهم، سائلين الله العلي القدير أن يكتب له الأجر والمثوبة.