أحدث الأخبار مع #مكتبة_محمد_بن_راشد


البيان
منذ ساعة واحدة
- صحة
- البيان
مؤسسات دبي الثقافية صديقة لذوي التوحد
دبي أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد في النصف الشرقي للكرة الأرضية مكتبة محمد بن راشد.. بيئة صديقة لذوي التوحد «أوقاف دبي» ومرافقها بيئة صديقة لذوي التوحد «كهرباء دبي» الراعي الاستراتيجي للحملة السنوية الـ 19 للتوعية بالتوحد «دبي الطبية» تواصل جهودها لنشر الوعي بـ«طيف التوحد» الإمارات توفر منظومة متكاملة لرعاية وتأهيل ذوي التوحد التشخيص الخطأ للتوحد.. خطر يهدد فرص العلاج ويفاقم الاضطراب


البيان
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البيان
برامج دبي الثقافية .. جسور توثيق علاقة الشباب بالأدب
دبي.. حضور ثقافي متميز يسخّر إمكانات التطور الرقمي «دبي للثقافة» تنظم «بين أعمدة العريش» في «إكسبو 2025 أوساكا» متاحف دبي.. عبق الماضي ومعجزة الحاضر «الإمارات للآداب».. رؤية دبي الطموحة لمستقبل الثقافة الأدب تحت مجهر مكتبة محمد بن راشد في مايو


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
في مكتبة محمد بن راشد.. أدب اليافعين تحت المجهر
تحت عنوان «أدب تحت المجهر: مخاطبة عقول الشباب»، استضافت مكتبة محمد بن راشد الكاتبة الأردنية، هيا صالح، أول من أمس، في جلسة نقاشية حول أدب اليافعين والدور الذي يلعبه في تشكيل الوعي. كما طالت الجلسة، التي قدمها الصحافي محمد الرفاعي، العديد من روايات هيا صالح التي حققت جوائز أدبية، ورواية «جرعة زائدة»، التي تتوجّه فيها إلى الشباب، وتناقش من خلالها واحدة من الآفات التي تواجهها هذه الفئة وهي المخدرات. وتناولت هيا صالح العديد من الموضوعات المرتبطة بالأدب، منها أهميته في تشكيل وعي الناشئة، مشددة على أهمية الاهتمام بالمكتبات، لأن الكتب تنمي مهارات الناشئة الفكرية والنقدية، ورأت أن الكتابة للطفل بشكل خاص تتطلب الحفاظ على الرسالة التربوية، على أن يعمل المبدع على تمرير هذه الرسائل بأسلوب أدبي خفي. ولفتت إلى التحديات التكنولوجية التي ينغمس فيها الناشئة والشباب اليوم، واصفة الكتاب بأنه أقوى منها، ملقية بالمسؤولية على الأهل في توجيه الأبناء إلى الكتاب، فضلاً عن المسؤولية التي تقع على عاتق المبدع؛ إذ لابد أن يقدم محتوى جاذباً لقراء هذا العصر. وأوضحت الكاتبة الأردنية أن الكتابة لليافعين تحمل العديد من التحديات، إذ تخاطب مرحلة عمرية يواجه فيها المراهق الكثير من التغيرات، مشددة على أنه من الممكن أن يستثمر الكاتب هذه التحديات وينطلق منها إلى تقديم موضوعات مهمة تخص الناشئة. وقالت إنها توازن بين قوة الطرح وسلاسة الأسلوب المقدم للناشئة، علاوة على العمق في الطرح الذي لا يعني تقديم نصوص تحمل تحدياً، فضلاً عن أهمية استخدام الحوارات الخاصة بهذه الفئة والتي قد لا يفهمها الآخرون. ونوهت بأن هناك مفاتيح بين المبدع والقارئ الواعد، من أبرزها استخدام لغة الفتيان، كما لاحظت في الآونة الأخيرة أن العديد من الروائيين يستخدمون لغتهم الخاصة وليس كلمات تلك الفئة التي يتوجهون إليها. واعتبرت أن هناك خيطاً بسيطاً بين الواقع والخيال في الكتابة، وذكاء المبدع يكمن في انتزاع هذا الخيط أو أن يتماهى بالسير عليه بشكل خفي، من دون أن يسقط في الواقعية أو الخيال الزائد، وأشارت إلى أنها في حال كانت تتأمل شيئاً من كل كتاباتها، فهو خلق نوع من التعاطف مع كل بطل من أبطال قصصها، لأنهم يستحقون التعاطف، لاسيما المقهورون من الحروب أو الأمراض أو أي واقع اجتماعي معين. الكاتبة الأردنية: . خيط بسيط بين الواقع والخيال في الكتابة، وذكاء المبدع يكمن في أن يتماهى بالسير عليه.


صحيفة الخليج
منذ 7 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
وفد من مدينة «إكسبو» يزور مكتبة محمد بن راشد
استقبل محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، بحضور الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس الإدارة، وفداً رسمياً من سلطة مدينة «إكسبو»، برئاسة نجيب محمد العلي، المدير التنفيذي وعدد من الموظفين من كلا الجانبين. وركزت الزيارة على ما حققته إمارة دبي من إنجازات عالمية متميزة، خاصةً النجاح الكبير في تنظيم إكسبو دبي 2020، الذي انعقد بعد جائحة كورونا، حيث تجاوزت دبي كل التحديات والصعوبات وحافظت على نجاح الحدث وبريقه العالمي، في ظل كفاءة تنظيمية وتقنية، مجسدةً رؤية القيادة الرشيدة وإرادتها الصلبة في تحويل التحديات إلى قصص نجاح ملهمة. كما استعرض الجانبان الدور الثقافي والمعرفي لمكتبة محمد بن راشد في دعم المسيرة الحضارية بدبي، حيث أصبحت المكتبة صرحاً عالمياً يعكس مكانة الإمارة كمركز للثقافة والمعرفة، في ظل سلسلة من المبادرات النوعية والخدمات المتقدمة التي تخدم الجمهور من مختلف الشرائح. وأكد محمد أحمد المر أن حكمة قيادة دولة الإمارات كانت ولا تزال البوصلة التي أوصلت الدولة إلى هذا المستوى المتقدم من الإنجاز والاحترام والتقدير من العالم، مشيراً إلى أهمية الشراكات الثقافية بين المؤسسات الحكومية في تعزيز الاستدامة المعرفية والتكامل الحضاري. وفي لفتة رمزية تعبّر عن التقدير، أهدى نجيب محمد العلي لمحمد المر كتاب «الشاهد: كيف للأمة أن تصنع مستقبلها» والذي يتناول قصة إكسبو دبي من الفكرة وحتى لحظة الإبهار، من خلال سرد مهم يوثق القيم الراسخة التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه والتي تُعد حجر الأساس في بناء نهضة دولة الإمارات. بدوره، قدّم محمد المر لأعضاء الوفد الزائر نسخة من التقرير السنوي لمكتبة محمد بن راشد، الذي يُعد توثيقاً كاملاً لعامٍ من الإنجازات الثقافية والمعرفية ويبرز دورها الريادي في إعادة تشكيل العلاقة بين المجتمع والكتاب في عصر الرقمنة والتطور التقني، بالإضافة إلى دعم الحركة الثقافية والفنية من خلال الفعاليات المتنوعة التي تزخر بها أشهر السنة. كما يضم التقرير إحصاءات تعكس النمو المستمر في عدد الزوار وارتفاع الإقبال على مصادر المعرفة المتنوعة، مع تسليط الضوء على الرسالة الإنسانية للمكتبة في دعم التعلّم مدى الحياة وترسيخ ثقافة البحث والاطلاع في المجتمع. وقد أعرب أعضاء الوفد عن تقديرهم العميق لما تمثله مكتبة محمد بن راشد من نموذج حضاري رائد، يجمع بين الجمال المعماري والمضمون الثقافي الغني ويجسد رؤية دبي في أن تكون علامة فارقة للمعرفة والتطور.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
مكتبة محمد بن راشد تمد جسور التعاون مع مدينة إكسبو
استقبل معالي محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، بحضور الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس الإدارة، وفداً رسمياً من سلطة مدينة إكسبو، برئاسة نجيب محمد العلي، المدير التنفيذي، وعدد من الموظفين من كلا الجانبين. وركزت الزيارة على ما حققته إمارة دبي من إنجازات عالمية متميزة، خاصة النجاح الكبير في تنظيم إكسبو دبي 2020، الذي انعقد بعد جائحة كورونا، حيث تجاوزت دبي كل التحديات والصعوبات، وحافظت على نجاح الحدث وبريقه العالمي، في ظل كفاءة تنظيمية وتقنية، مجسدة رؤية القيادة الرشيدة وإرادتها الصلبة في تحويل التحديات إلى قصص نجاح ملهمة. كما استعرض الجانبان الدور الثقافي والمعرفي لمكتبة محمد بن راشد في دعم المسيرة الحضارية بدبي، حيث أصبحت المكتبة صرحاً عالمياً يعكس مكانة الإمارة مركزاً للثقافة والمعرفة، في ظل سلسلة من المبادرات النوعية والخدمات المتقدمة، التي تخدم الجمهور من مختلف الشرائح. وأكد معالي محمد أحمد المر أن حكمة قيادة دولة الإمارات كانت ولا تزال البوصلة، التي أوصلت الدولة إلى هذا المستوى المتقدم من الإنجاز والاحترام والتقدير من العالم، مشيراً إلى أهمية الشراكات الثقافية بين المؤسسات الحكومية في تعزيز الاستدامة المعرفية والتكامل الحضاري. وأهدى نجيب محمد العلي معالي محمد المر كتاب «الشاهد: كيف للأمة أن تصنع مستقبلها»، والذي يتناول قصة إكسبو دبي من الفكرة وحتى لحظة الإبهار، من خلال سرد مهم يوثق القيم الراسخة، التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والتي تعد حجر الأساس في بناء نهضة دولة الإمارات. بدوره قدم معالي محمد المر لأعضاء الوفد الزائر نسخة من التقرير السنوي لمكتبة محمد بن راشد، الذي يعد توثيقاً كاملاً لعام من الإنجازات الثقافية والمعرفية، ويبرز دورها الريادي في إعادة تشكيل العلاقة بين المجتمع والكتاب في عصر الرقمنة والتطور التقني، بالإضافة إلى دعم الحركة الثقافية والفنية من خلال الفعاليات المتنوعة، التي تزخر بها أشهر السنة. وأعرب أعضاء الوفد عن تقديرهم العميق لما تمثله مكتبة محمد بن راشد من نموذج حضاري رائد، يجمع بين الجمال المعماري والمضمون الثقافي الغني، ويجسد رؤية دبي في أن تكون علامة فارقة للمعرفة والتطور.