logo
#

أحدث الأخبار مع #مكملات

هل «أوميغا 3» مفيدة للجميع؟
هل «أوميغا 3» مفيدة للجميع؟

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الأنباء

هل «أوميغا 3» مفيدة للجميع؟

حظيت أحماض أوميغا 3 الدهنية باهتمام علمي واسع نظرا لفوائدها الصحية المعروفة منذ فترة طويلة، وقد كشفت الدراسات أن فوائد أوميغا 3 ليست شاملة للجميع. فعلى سبيل المثال، قد يتسبب زيت السمك في آثار ضارة بحالات معينة، حيث أظهرت النتائج ارتفاع خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بين الأصحاء الذين يتناولونه وقائيا. في المقابل، فإن المرضى المصابين بأمراض قلبية ويتلقون علاجات تحتوي على أوميغا 3 يشهدون انخفاضا في احتمالات تدهور حالتهم الصحية وخطر الوفاة. لكن مازالت الآليات الدقيقة لهذا التأثير غير واضحة تماما، غير أن الباحثين يرجحون أن الجرعات المرتفعة من المكملات الغذائية وتركيبتها الكيميائية قد تلعب دورا محوريا في هذه الظاهرة، فغالبا ما تحتوي هذه المكملات على أوميغا 3 في صورة إسترات إيثيلية - وهي شكل أقل قابلية للامتصاص من قبل الجسم، وقد تسهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL). بالإضافة إلى ذلك، من المهم الانتباه إلى النسبة الصحيحة بين نوعي أوميغا 3 حمض إيكوسابنتاينويك وحمض دوكوساهيكسانويك. لأن تناول كميات زائدة من الأخير قد يؤدي إلى تحييد التأثيرات المفيدة للأول. وبما أن العلماء لم يتوصلوا إلى إجماع حول هذه المسألة إلى الآن، لذا من الأفضل للشخص توخي الحذر عند تناول مكملات أوميغا 3.

بريطاني لايعرف طعم الفاكهة والخضار والبيض واللحوم
بريطاني لايعرف طعم الفاكهة والخضار والبيض واللحوم

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

بريطاني لايعرف طعم الفاكهة والخضار والبيض واللحوم

يدّعي رجل يبلغ من العمر 35 عامًا، مُشخّص باضطراب تناول الطعام التقييدي التجنبي (ARFID)، أن مجرد التفكير في تناول الفاكهة أو الخضراوات أو البيض أو اللحوم كافٍ لإصابته بالمرض. ويعتمد البريطاني توماس شيريدان البالغ من العمر 35 عامًا على نظام غذائي يومي صارم للغاية، يتكون عادةً من رغيفين من الخبز الأبيض، وثلاثة أطباق من رقائق شريديز، والكثير من حلوى هاريبو، ولم يتذوق الفاكهة أو الخضراوات قط. وبسبب نظامه الغذائي البسيط، يحتاج إلى تناول مكملات البروتين والفيتامينات، ولكن فقط تلك التي تناسبه. يدّعي الرجل العاطل عن العمل أنه حاول تنويع نظامه الغذائي، لكن جميع محاولاته باءت بالفشل. قبل عامين، شُخّص باضطراب تناول الطعام التقييدي التجنبي (ARFID)، وهو اضطراب في الأكل يمنع المصابين به من تناول أطعمة معينة، وعلى الرغم من محاولاته العلاجية العديدة، لا يزال نظامه الغذائي اليومي مقيدًا للغاية. وقال شيريدان لـ SWNS: أنه في إحدى المرات، تحدث آخرون أمامه عن شطائر اللحم المقدد وأنه " حاول في أحد الأيام إعداد شطيرة بيض وسجق، وبمجرد أن لامست البيضة فمي، تقيأتُ على بُعد حوالي ثلاثة أمتار من الغرفة". ويتذكر والدا توماس أنه بدأ يرفض بعض الأطعمة عندما كان في الثامنة عشرة من عمره. في أحد الأيام، "أغلق فمه" فجأة، وفشلت جميع محاولات إقناعه بتجربة الفواكه والخضراوات. نصحه الأطباء بتجويعه حتى يأكل ما يُقدم له، وحاول والده تقديم مكافآت له، لكن دون جدوى. في المدرسة، سُمح له بالعودة إلى المنزل وقت الغداء لتناول الخبز المحمص لأنه لم يستطع تحمّل وجبات الغداء المدرسية. ويحاول هذا الرجل البالغ من العمر 35 عامًا، يائسًا إدخال أطعمة جديدة إلى نظامه الغذائي اليومي، وقد جمع 8 آلاف دولار أميركي للعلاج بالتنويم المغناطيسي، ولكن لا توجد ضمانات بأنه سيُساعد في علاج اضطراب تجنب الطعام الجارِد (ARFID) لديه.

دراسة: القرفة قد تتفاعل مع بعض الأدوية الموصوفة طبيًا
دراسة: القرفة قد تتفاعل مع بعض الأدوية الموصوفة طبيًا

CNN عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • CNN عربية

دراسة: القرفة قد تتفاعل مع بعض الأدوية الموصوفة طبيًا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تُعتبر القرفة من التوابل الشائعة التي تُضاف إلى العديد من الأطعمة، حيث أن تاريخها الطويل في الاستخدامات الطبية التقليدية يعبر العديد من الثقافات. تُباع منتجات القرفة اليوم كمكملات غذائية يُروَّج لها على أنّها تساعد في شفاء مجموعة متنوعة من الحالات الصحية، من بينها مرض السكري، وتعزيز فقدان الوزن، وتخفيف حمى القش (حساسية الربيع) وغيرها من الحالات الالتهابية. لكن، ما الكمية التي تُعتبر مفرطة من القرفة؟ وهل من آثار سلبية للإفراط في استهلاك منتجات القرفة؟ ما سر المادة السامّة الموجودة في القرفة؟ يجب على الناس الحذر، إذ يمكن أن تؤثر القرفة على استقلاب الأدوية الموصوفة، وفق دراسة نُشرت في مجلة "Food Chemistry: Molecular Sciences". حول هذا الأمر، تحدثت خبيرة الصحة لدى CNN، الدكتورة لينا وين، وهي طبيبة طوارئ وأستاذة مشاركة مساعدة في جامعة جورج واشنطن، وقد شغلت سابقًا منصب مفوضة الصحة في مدينة بالتيمور. الدكتورة لينا وين: القرفة نوع من التوابل تُستخرج من لحاء أشجار الـCinnamomum المجفّف. يتمثل نوع القرفة الأكثر شيوعًا في أمريكا الشمالية بقرفة كاسيا المستخرجة من أشجار Cinnamomum aromaticum، وفقًا للمركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية التابع للمعاهد الوطنية للصحة الأمريكية. أما قرفة سيلان، التي تُعرف أحيانًا بـ"القرفة الحقيقية"، فهي تُستخرج من أشجار Cinnamomum verum. رغم أن بعض الدراسات أشارت إلى أن مكملات القرفة قد تساعد في علاج السكري أو فقدان الوزن، إلا أن هناك حاجة لمزيد من الأبحاث لتأكيد الفوائد. لفتت بعض الأبحاث الأولية إلى أن بخاخ الأنف الذي يحتوي على قرفة سيلان قد يساعد في علاج التهاب الأنف التحسسي، لكن لا تزال هناك حاجة لمزيد من الدراسات لتأكيد فعاليته. يذكر المركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية أن "الأبحاث لا تدعم بوضوح استخدام القرفة لعلاج أي حالة صحية"، كما أن القرفة ليست معتمدة من قِبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لعلاج أي مرض. الدكتورة لينا وين: قد تحتوي قرفة كاسيا على مستويات عالية من مركب الكومارين، وهو مضاد طبيعي للتخثر. وتتضمن قرفة سيلان أيضًا على كميات ضئيلة منه. إذا استهلك شخص يتناول بالفعل أدوية مضادة للتخثر كمية كبيرة من الكومارين، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة خطر النزيف. كما أن هناك تفاعلات معروفة بين الكومارين والكبد. قد يشكّل الاستخدام الطويل لمنتجات القرفة ذات المحتوى العالي من الكومارين خطرًا صحيًا، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد. وأشار المركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية إلى وجود "أسباب نظرية" للاعتقاد بأن هناك تفاعلات ممكنة بين القرفة وبعض أدوية السرطان والنيكوتين. الدكتورة لينا وين: ركزت الدراسة الجديدة على المركّب النشط الأساسي في القرفة، أي سينمالدهيد (Cinnamaldehyde). قام الباحثون أولًا بدراسة ما إذا كان يتم امتصاص السينمالدهيد عند تناوله فمويًا، من خلال اختباره في سوائل المعدة والأمعاء. ووجدوا أنه قابل للامتصاص بنسبة 100% سواء في حالات الصيام أو بعد تناول الطعام. ثم اكتشفوا أن السينمالدهيد يُستقلب بسرعة إلى حمض السيناميك، وأنه يمكن أن يُنشّط مستقبلات متعددة تُؤثر على استقلاب الأدوية. هذا التداخل المحتمل مع استقلاب الأدوية دفع الباحثين للاستنتاج أن الاستهلاك المفرط يمكن أن يؤدي إلى تفاعلات بين الأعشاب والأدوية. وقد دعوا إلى مزيد من الأبحاث حول هذه التفاعلات المحتملة. منها إضافة القرفة.. 5 نصائح يجب أن تتبعها عند تحضير القهوة الدكتورة لينا وين: بحسب الباحثين، تشمل قائمة الحالات الصحية التي تستدعي الحذر قبل تناول مكملات القرفة: ارتفاع ضغط الدم السكري السرطان التهاب المفاصل الربو السمنة المفرطة فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز الاكتئاب شملت القائمة الأشخاص الذين يتناولون أدوية تسييل الدم، مثل أولئك الذين لديهم تاريخ في أمراض القلب أو السكتات الدماغية، أو أي أدوية تعتمد على الكبد في الاستقلاب، بالإضافة إلى المكملات الغذائية الأخرى التي قد تتفاعل مع القرفة مثل الكركم، والجينسنغ، والجنكة بيلوبا. الدكتورة لينا وين: أوضح الباحثون أن رش القرفة للاستخدام العادي في الطهي ليس من المحتمل أن يُسبب أي مشاكل. وحذر العلماء من ما يسمونه "الاستهلاك المفرط" للقرفة، وهو ما لم يتم تحديده بدقة في الدراسة. أعتقد أن ما قصدوه، يتمثل باستخدام مكملات القرفة المركزة لفترات طويلة، مثل تناول كبسولات القرفة يوميًا لأشهر. يجب على الأشخاص الذين يفكرون في تناول هذه المكملات استشارة مقدمي الرعاية الصحية للتأكد من عدم وجود تفاعلات دوائية محتملة، كما يجب أن يدركوا أنه لا يوجد دليل واضح على فائدة مكملات القرفة. الدكتورة لينا وين: يجب أن يعرف المستهلكون أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لا تُنظّم المكملات الغذائية كما تفعل مع الأدوية الموصوفة. وفقًا للقانون الحالي، لا تملك الإدارة صلاحية تقييم فعالية المكملات، كما أنها لا تراجعها قبل طرحها في الأسواق. عوض ذلك، تعتمد الإدارة على المتابعة بعد التسويق لاكتشاف المشاكل المتعلقة بالسلامة. يجب على الناس التمتع بالحذر لدى تناول المكملات الغذائية، إذ بمجرد أن يُسوّق منتج ما على أنه "طبيعي"، لا يعني أنه آمن. كما أن ما هو آمن بجرعة صغيرة قد يكون خطيرًا بجرعات كبيرة. من الأفضل دومًا إبلاغ مقدمي الرعاية الصحية بجميع المكملات الغذائية التي يتم تناولها أو التفكير بتناولها، لتقييم خطر التفاعلات الدوائية.

أطعمة تقوي العضلات وتحميك من هشاشة العظام.. تعرف إليها؟
أطعمة تقوي العضلات وتحميك من هشاشة العظام.. تعرف إليها؟

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

أطعمة تقوي العضلات وتحميك من هشاشة العظام.. تعرف إليها؟

إعداد- سارة البلوشي هل تساءلت يوماً أن ما تأكله اليوم يمكن أن يحدد مدى قوة عظامك في المستقبل؟ هل فكرت لماذا يعاني البعض من هشاشة العظام وآلام الظهر رغم صغر سنهم بينما يتمتع آخرون بعظام قوية وعمود فقري سليم حتى في سن متقدمة؟ هل تعلم أن السر ليس فقط في الرياضة أو العوامل الوراثية، بل يبدأ من طبقك اليومي! فالغذاء الذي نتناوله يلعب دوراً أساسياً في بناء العظام وحمايتها من التآكل والضعف وهو بمثابة خط الدفاع الأول ضد أمراض العمود الفقري وآلام المفاصل. وهناك 7 أطعمة صحية مدعومة تساعدك على تقوية عظامك والحفاظ على قوّتها مدى الحياة. أولها منتجات الألبان كاللبن والحليب ومشتقاته، لها فوائد كثيرة فهي غنية بالكالسيوم وفيتامين D وهما عنصران أساسيان في بناء العظام والحفاظ على كثافتها. والجدير بالذكر في الأبحاث أن السمك الدهني مثل السلمون والسردين الغنيان بفيتامين D وأحماض أوميغا 3 التي تساعد على امتصاص الكالسيوم وتقليل الالتهابات في المفاصل والعمود الفقري. وكما أن الخضروات الورقية كالسبانخ والكرنب يساهمان في تنظيم ترسيب الكالسيوم في العظام لاحتوائهما على المغنيسيوم وفيتامين K والكالسيوم إلى جانب المكسرات وهي مصدر جيد للفوسفور والمغنيسيوم وهما عنصران أساسيان لصحة العظام. وأشار الأطباء إلى أن البيض يعزز امتصاص الكالسيوم في الأمعاء لاحتوائه على فيتامين D في الصفار وكذلك البقوليات كالعدس والفاصوليا يعززان ترميم العظام وتحسين صحتها لأنهما مصدران غنيان بالبروتين والمغنيسيوم والزنك وأن الفواكه مثل البرتقال الغني بفيتامين سي والضروري لتكوين الكولاجين في العظام والتين المجفف الطبيعي الغني بالكالسيوم من الأطعمة التي تقوي العظام والعضلات وتقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام.

آثار جانبية مقلقة لأقراص النوم الشائعة
آثار جانبية مقلقة لأقراص النوم الشائعة

الوكيل

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

آثار جانبية مقلقة لأقراص النوم الشائعة

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان يواجه كثير من الناس صعوبات في النوم، ما يدفعهم إلى البحث عن حلول متنوعة تتراوح بين التعديلات السلوكية واستخدام المكملات أو الأدوية.وفي هذا السياق، يبرز دور الميلاتونين الصناعي كخيار شائع لتحسين جودة النوم.ولكن الصيدلي البريطاني إيان بود، من موقع Chemist4U، يحذر من التسرع في استخدام الميلاتونين الصناعي، مشدداً على أن اللجوء إليه ينبغي أن يكون كخيار أخير فقط.وأوضح بود أن الميلاتونين هو مادة كيميائية طبيعية في الجسم تساعد على النوم، وغالباً ما يُستخدم على شكل مكملات أو أدوية مثل "سيركادين". غير أن النسخة الصناعية من هذا الهرمون قد تسبب آثاراً جانبية مزعجة في حال استخدامها بشكل مفرط أو دون إشراف طبي.وقال بود: "ينبغي توخي الحذر عند استخدام الميلاتونين الصناعي، لأنه قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مريحة، مثل الكوابيس والتعرق الليلي وزيادة الوزن. لذلك نوصي دائماً بالتحدث إلى طبيب مختص قبل البدء باستخدامه".وأشار إلى أن كثيراً من الناس لا يدركون أن مشاكل النوم يمكن تخفيفها أولاً من خلال تعديلات بسيطة على نمط الحياة، بما في ذلك تحسين روتين النوم اليومي، والامتناع عن تناول الكافيين في المساء، وتقنيات التحكم في التوتر.وشدد بود على ضرورة اعتبار أدوية النوم الملاذ الأخير بعد فشل الوسائل الطبيعية، مؤكداً: "الميلاتونين قد يكون مفيداً في حالات معينة، لكنه ليس علاجاً سحرياً، ويجب أن يُستخدم بحذر وتحت إشراف طبي لتفادي المضاعفات المحتملة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store