أحدث الأخبار مع #مكي


صيدا أون لاين
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صيدا أون لاين
"لا صحة لما نُشر"... ردٌ من مكي بشأن آلية تعيين رئيس مجلس الإعمار
نفى وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية فادي مكي، ما نُشر في بعض الوسائل الإعلامية وتداوله عدد من المواقع أمس، حول آلية تعيين رئيس وأعضاء مجلس إدارة مجلس الإنماء والإعمار، مؤكداً أن «ما تم تداوله غير دقيق ولا يمتّ إلى الحقيقة بصلة». وفي تصريح لصحيفة «اللواء»، أوضح الوزير مكي أن «الحديث عن أن اللائحة المصغّرة بالأسماء المرشحة لا تعكس الكفاءة والخبرة ولا تتطابق مع متطلبات الإدارة، هو كلام عارٍ تماماً من الصحة». وأضاف: «اللجنة الوزارية المكلفة دراسة طلبات الترشيح المقدّمة عبر منصة أوسرام، اختارت ثلاثة أسماء ممن تتوافر فيهم الشروط والمعايير المعتمدة، استناداً إلى نظام علامات واضح وضعه وزير التنمية الإدارية، بالتعاون مع الوزير المعني ومجلس الخدمة المدنية». وأشار مكي إلى أن معايير التقييم الثلاثة هي: عدد سنوات الخبرة (6 علامات من 10) المؤهلات العلمية (3 علامات من 10) التطوّر أو التقدّم المهني (علامة واحدة من 10) وأكد أن الاسم الذي تم اختياره، المهندس قباني، جاء الأول بين المرشحين الثلاثة، وهم: المهندس قباني، هيثم عمر، وربيع الخطيب. وبالتالي، «ليس صحيحاً أنه تم تعيينه من خارج اللائحة أو أنه لم يكن بين الأسماء العشرة الأولى كما زُعم». وأوضح الوزير مكي أن مجلس الإنماء والإعمار يتبع لرئاسة مجلس الوزراء، ومن الطبيعي أن يكون لرئيس الحكومة رأي في التعيينات، مشيراً إلى أن «الرئيس نواف سلام أوفد وزير الاقتصاد عامر البساط لتمثيله في اللجنة، وهو من شارك في اختيار الاسم النهائي». وأضاف: «ليس وزير التنمية الإدارية من يختار المرشح الفائز كما تم الترويج، بل الأمر خاضع لآلية واضحة ومشتركة، اعتمدت المعايير والشفافية».


٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
"لا صحة لما نُشر"... ردٌ من مكي بشأن آلية تعيين رئيس مجلس الإعمار
A+ A- نفى وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية فادي مكي، ما نُشر في بعض الوسائل الإعلامية وتداوله عدد من المواقع أمس، حول آلية تعيين رئيس وأعضاء مجلس إدارة مجلس الإنماء والإعمار، مؤكداً أن «ما تم تداوله غير دقيق ولا يمتّ إلى الحقيقة بصلة». وفي تصريح لصحيفة «اللواء»، أوضح الوزير مكي أن «الحديث عن أن اللائحة المصغّرة بالأسماء المرشحة لا تعكس الكفاءة والخبرة ولا تتطابق مع متطلبات الإدارة، هو كلام عارٍ تماماً من الصحة». وأضاف: «اللجنة الوزارية المكلفة دراسة طلبات الترشيح المقدّمة عبر منصة أوسرام، اختارت ثلاثة أسماء ممن تتوافر فيهم الشروط والمعايير المعتمدة، استناداً إلى نظام علامات واضح وضعه وزير التنمية الإدارية، بالتعاون مع الوزير المعني ومجلس الخدمة المدنية». وأشار مكي إلى أن معايير التقييم الثلاثة هي: عدد سنوات الخبرة (6 علامات من 10) المؤهلات العلمية (3 علامات من 10) التطوّر أو التقدّم المهني (علامة واحدة من 10) وأكد أن الاسم الذي تم اختياره، المهندس قباني، جاء الأول بين المرشحين الثلاثة، وهم: المهندس قباني، هيثم عمر، وربيع الخطيب. وبالتالي، «ليس صحيحاً أنه تم تعيينه من خارج اللائحة أو أنه لم يكن بين الأسماء العشرة الأولى كما زُعم». وأوضح الوزير مكي أن مجلس الإنماء والإعمار يتبع لرئاسة مجلس الوزراء، ومن الطبيعي أن يكون لرئيس الحكومة رأي في التعيينات، مشيراً إلى أن «الرئيس نواف سلام أوفد وزير الاقتصاد عامر البساط لتمثيله في اللجنة، وهو من شارك في اختيار الاسم النهائي». وأضاف: «ليس وزير التنمية الإدارية من يختار المرشح الفائز كما تم الترويج، بل الأمر خاضع لآلية واضحة ومشتركة، اعتمدت المعايير والشفافية».


الديار
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
طاولة مستديرة في وزارة التنمية حول "إعادة تكوين الإدارة العامة"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقد وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية، فادي مكي، في القاعة الكبرى لوزارة التنمية الإدارية، طاولة مستديرة مع شركاء في الإدارة العامة، منظمات المجتمع المدني، والأوساط الأكاديمية، إضافة إلى خبراء في مجال تحديث الإدارة، ضمن إطار تعزيز التعاون المشترك حول إعادة تكوين الإدارة العامة والخدمة العامة. وعرض الوزير مكي في بداية الإجتماع لهدف اللقاء، وما تمّ إنجازه حتى تاريخه من خلال تشكيل لجنة تحديث الادارة، وتصميم آلية لتعيينات الفئة الأولى وإقرارها من مجلس الوزراء، وتنفيذ آلية تعيينات الفئة الأولى، ومجلس الإنماء والإعمار، وهيئة اوجيرو، وتلفزيون لبنان، والهيئة المنظمة للإتصالات، والهيئة الوطنية لتنظيم قطاع الكهرباء. وفي مسار التحوّل الرقمي إطلاق العمل على خطة التمويل من البنك الدولي لتنفيذ الإستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي (150 مليون دولار)، والاتفاق مع الصندوق العربي على إغلاق الملفات العالقة من المرحلة السابقة. أما في مسار مكافحة الفساد، فقد أشار مكي إلى تشكيل وإطلاق لجان مكافحة الفساد. وبعدها، إنتقل الوزير مكي إلى عرض المقاربة والخيارات التي وضعها لعملية تحديث وإعادة تكوين الخدمة العامة، واستمع في هذا المجال إلى آراء المشاركين في الطاولة المستديرة مثنياً على أفكارهم البناءة. وقد تناولت هذه الآراء أهمية تكوين وتطوير الخدمة العامة عبر الخطة الموضوعة. وكانت مداخلات ركزت على أهمية إيجاد الخيار الأنسب لتطوير مهارات الموظفين ولتحديث القطاع العام، آخذين بالاعتبار خبرات الموظفين المتقاعدين الذين هم ذاكرة الإدارة. وخلص الاجتماع إلى التركيز على دور المواطن المحوري في أي عملية إصلاحية مقبلة.

القناة الثالثة والعشرون
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
هل ستنكسر الجرّة تماماً بين نتنياهو وترامب؟ باحثون يكشفون
رغم إقرارهم بوجود تباين بين واشنطن وتل أبيب بشأن طريقة التعامل مع بعض القضايا، استبعد محللون أن يؤدي هذا التباين إلى خلافات إستراتيجية، وقال أحدهم إن الإدارة الأميركية لا تزال تزود إسرائيل بالأسلحة التي تقتل بها الغزيين واليمنيين. وتحدث الباحث الأول بـ"مركز الجزيرة للدراسات" لقاء مكي عن وجود خلافات بين واشنطن وتل أبيب في الرؤى وفي طريقة التعامل مع القضايا التي تهم الطرفين، مشيراً إلى أن العلاقة بين إدارة الرئيس دونالد ترامب وحكومة بنيامين نتنياهو هي في أسوأ حالاتها. واتضح الخلاف بين ترامب ونتنياهو من خلال موضوع المفاوضات الأميركية الإيرانية والاتفاق الأميركي مع جماعة أنصار الله (الحوثيين) وقرار رفع العقوبات عن سوريا، بالإضافة إلى المفاوضات المباشرة التي أجرتها واشنطن مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والتي جرت -يضيف مكي- بدون علم إسرائيل ورغما عنها وخلافا لما تريد. وفي حديث عبر قناة "الجزيرة"، قال مكي إن إسرائيل ترى أنها تعرضت لنوع من التهميش خلال الزيارة التي قام بها ترامب لمنطقة الخليج وشملت السعودية وقطر والإمارات، وأنها بقيت خارج ترتيبات الشرق الأوسط. ومع إقراره بوجود خلافات عميقة، استبعد مكي وجود أو حصول تباين إستراتيجي بين الولايات المتحدة وإسرائيل، نظرا لعمق العلاقة بين الطرفين، وتساءل عما إذا كان ترامب سينجر لإرضاء نتنياهو أم العكس؟ وفي نفس النقطة، قال مارك فايفل، مستشار سابق للأمن القومي ومسؤول الاتصالات السابق للبيت الأبيض إن الرئيس الأميركي ترامب يتفاوض ويعقد الصفقات ويود أن يقدم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، ويعمل بشكل مباشر مع حركة حماس ومع جماعة أنصار الله، لكن نتنياهو يريد القضاء على حماس، وهو الهدف الذي وضعه منذ بداية الحرب. وذكر فايفل أنَّ "المسارين يؤديان إلى نفس النتيجة وهو القضاء على الوكلاء الذين يتبعون لإيران في المنطقة". وذكّر في نفس السياق بأن "الولايات المتحدة الأميركية لا تزال تزود إسرائيل بالأسلحة وبالقنابل التي تستخدم في قطاع غزة واليمن"، مشيراً إلى أنَّ ترامب يستخدم إسرائيل كورقة ضد إيران، وهو جزء من إستراتيجية أوسع، حسب الضيف الأميركي، الذي ذكر أن نزع السلاح النووي الإيراني لن يتم في حال الاستمرار بنفس الوتيرة التي يعتمدها نتنياهو من حيث التصعيد والبعد عن المسار الدبلوماسي. وخلص الضيف الأميركي إلى أن إدارة ترامب تركز على منطقة الخليج لإحداث تقارب أكثر بينها وبين الولايات المتحدة على الصعيد الاقتصادي، مشيرا إلى أن زيارة ترامب وسعت الآفاق، وهو "ما يرسم صورة لإيران أنها إذا تعاونت مع واشنطن ومع إسرائيل يمكن أن ترفع العقوبات عنها وتفتح أسواق العالم أمامها". وحسب الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي، إيهاب جبارين، فإن ترامب ونتنياهو يلعبان لعبة أخرى، ومن يسيطر على قواعد هذه اللعبة هو الرئيس الأميركي، بينما رئيس الوزراء الإسرائيلي -يضيف نفس المتحدث- بات مثل الفيل الأبيض حتى في علاقته مع حلفائه. وقال إن ترامب يراهن على ورقة الضغط على نتنياهو، لكن هذا الأخير ربما يتجه نحو موجة تصعيد في غزة. وبشأن سحب حاملة الطائرات هاري ترومان، أشار الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات إلى أن سحب حاملة الطائرات هاري ترومان ليس له علاقة بالقصف الإسرائيلي على اليمن، لأن القرار كان معداً سلفاً. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
هل ستنكسر الجرّة تماماً بين نتنياهو وترامب؟ باحثون يكشفون
رغم إقرارهم بوجود تباين بين واشنطن وتل أبيب بشأن طريقة التعامل مع بعض القضايا، استبعد محللون أن يؤدي هذا التباين إلى خلافات إستراتيجية، وقال أحدهم إن الإدارة الأميركية لا تزال تزود إسرائيل بالأسلحة التي تقتل بها الغزيين واليمنيين. وتحدث الباحث الأول بـ'مركز الجزيرة للدراسات' لقاء مكي عن وجود خلافات بين واشنطن وتل أبيب في الرؤى وفي طريقة التعامل مع القضايا التي تهم الطرفين، مشيراً إلى أن العلاقة بين إدارة الرئيس دونالد ترامب وحكومة بنيامين نتنياهو هي في أسوأ حالاتها. واتضح الخلاف بين ترامب ونتنياهو من خلال موضوع المفاوضات الأميركية الإيرانية والاتفاق الأميركي مع جماعة أنصار الله (الحوثيين) وقرار رفع العقوبات عن سوريا، بالإضافة إلى المفاوضات المباشرة التي أجرتها واشنطن مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والتي جرت -يضيف مكي- بدون علم إسرائيل ورغما عنها وخلافا لما تريد. وفي حديث عبر قناة 'الجزيرة'، قال مكي إن إسرائيل ترى أنها تعرضت لنوع من التهميش خلال الزيارة التي قام بها ترامب لمنطقة الخليج وشملت السعودية وقطر والإمارات، وأنها بقيت خارج ترتيبات الشرق الأوسط. ومع إقراره بوجود خلافات عميقة، استبعد مكي وجود أو حصول تباين إستراتيجي بين الولايات المتحدة وإسرائيل، نظرا لعمق العلاقة بين الطرفين، وتساءل عما إذا كان ترامب سينجر لإرضاء نتنياهو أم العكس؟ وفي نفس النقطة، قال مارك فايفل، مستشار سابق للأمن القومي ومسؤول الاتصالات السابق للبيت الأبيض إن الرئيس الأميركي ترامب يتفاوض ويعقد الصفقات ويود أن يقدم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، ويعمل بشكل مباشر مع حركة حماس ومع جماعة أنصار الله، لكن نتنياهو يريد القضاء على حماس، وهو الهدف الذي وضعه منذ بداية الحرب. وذكر فايفل أنَّ 'المسارين يؤديان إلى نفس النتيجة وهو القضاء على الوكلاء الذين يتبعون لإيران في المنطقة'. وذكّر في نفس السياق بأن 'الولايات المتحدة الأميركية لا تزال تزود إسرائيل بالأسلحة وبالقنابل التي تستخدم في قطاع غزة واليمن'، مشيراً إلى أنَّ ترامب يستخدم إسرائيل كورقة ضد إيران، وهو جزء من إستراتيجية أوسع، حسب الضيف الأميركي، الذي ذكر أن نزع السلاح النووي الإيراني لن يتم في حال الاستمرار بنفس الوتيرة التي يعتمدها نتنياهو من حيث التصعيد والبعد عن المسار الدبلوماسي. وخلص الضيف الأميركي إلى أن إدارة ترامب تركز على منطقة الخليج لإحداث تقارب أكثر بينها وبين الولايات المتحدة على الصعيد الاقتصادي، مشيرا إلى أن زيارة ترامب وسعت الآفاق، وهو 'ما يرسم صورة لإيران أنها إذا تعاونت مع واشنطن ومع إسرائيل يمكن أن ترفع العقوبات عنها وتفتح أسواق العالم أمامها'. وحسب الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي، إيهاب جبارين، فإن ترامب ونتنياهو يلعبان لعبة أخرى، ومن يسيطر على قواعد هذه اللعبة هو الرئيس الأميركي، بينما رئيس الوزراء الإسرائيلي -يضيف نفس المتحدث- بات مثل الفيل الأبيض حتى في علاقته مع حلفائه. وقال إن ترامب يراهن على ورقة الضغط على نتنياهو، لكن هذا الأخير ربما يتجه نحو موجة تصعيد في غزة. وبشأن سحب حاملة الطائرات هاري ترومان، أشار الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات إلى أن سحب حاملة الطائرات هاري ترومان ليس له علاقة بالقصف الإسرائيلي على اليمن، لأن القرار كان معداً سلفاً. (الجزيرة نت)