أحدث الأخبار مع #ملبورن

سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
المركزي الأسترالي يخفض الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية
وبعد أن انخفض التضخم ضمن النطاق المستهدف، قرر الاحتياطي الأسترالي خفض سعر الفائدة الرئيسي بمقدار ربع نقطة مئوية ليصل إلى 3.85 بالمئة، وهو أدنى مستوى له في عامين، بما يتماشى مع التوقعات. كان سعر الفائدة الرئيسية في أستراليا في بداية العام الحالي 4.35 بالمئة قبل أن يخفضه البنك المركزي في فبراير إلى 4.1 بالمئة لأول مرة منذ أكتوبر 2020 ثم إلى 3.85 بالمئة اليوم. جاء خفض الفائدة متفقا مع التوقعات، رغم تضاؤل تلك التوقعات قليلا في أعقاب اتفاق الولايات المتحدة والصين على خفض كبير للرسوم الجمركية المتبادلة بينهما في الأسبوع الماضي لمدة 90 يوما. وقال مجلس السياسة النقدية في بيان: "ستجعل هذه الخطوة السياسة النقدية أقل تقييدًا إلى حد ما"، مُشيرًا إلى أنه من المتوقع أن يبقى التضخم ضمن المستوى المستهدف"، ومع ذلك، لا يزال المجلس حذرًا بشأن التوقعات، لا سيما في ظلّ ارتفاع مستوى عدم اليقين بشأن كلٍّ من الطلب والعرض الكليين. كما نشر البنك الاحتياطي الأسترالي، الثلاثاء، التحديث الفصلي لتوقعاته الاقتصادية الكلية، وتشير التوقعات الجديدة إلى أن معدل التضخم الأساسي سيتراجع بوتيرة أسرع قليلًا، ليبقى قريبًا من النطاق المستهدف بين 2-3 بالمئة. كما توقع تراجعًا طفيفًا في سوق العمل. ورجح المركزي الأسترالي حدوث خفض تراكمي في أسعار الفائدة بمقدار 85 نقطة أساس بحلول منتصف عام 2026. بلغ معدل التضخم خلال الربع الأول من العام الحالي 2.4 بالمئة، في حين بلغ معدل التضخم الأساسي الذي يستبعد السلع الأشد تقلبا مثل الطاقة والغذاء وهو المقياس المفضل لدى البنك المركزي 2.9 بالمئة. وكان معدل التضخم في الربع الأخير من العام الماضي 2.4 بالمئة، لكن معدل التضخم الأساسي كان 3.2 بالمئة. ومنذ وصول التضخم إلى أعلى مستوياته في الربع الأخير من 2022 وكان عند 7.8 بالمئة تراجع المعدل تدريجيا في أستراليا. في الوقت نفسه ارتفع معدل البطالة في أستراليا من 4 بالمئة خلال الربع الأخير من العام الماضي إلى 4.1 بالمئة خلال الربع الأول، لكنه ظل منخفضا بشكل نسبي. ويخشى المحللون من أن يؤدي نقص العمالة إلى ارتفاع معدل التضخم.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- علوم
- أخبار السياحة
ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي صناعي يحاكي عمل الدماغ البشري
طور مهندسون من جامعة RMIT الأسترالية جهازا عصبيا يحاكي عمل الدماغ البشري، حيث يستطيع التعرف على حركات اليد، وتخزين الذكريات، ومعالجة البيانات المرئية في الوقت الفعلي، حسبما أفادت روسيا اليوم. ويُعد هذا الابتكار واعدا في مجال الروبوتات والمركبات ذاتية القيادة وأنظمة التفاعل البشري. وقام فريق علمي بقيادة البروفيسور سوميت واليا رئيس مركز المواد والمستشعرات البصرية الإلكترونية بتطوير الجهاز باستخدام مادة فائقة الرقة من ثنائي كبريتيد الموليبدينوم (MoS₂) تلتقط الضوء وتحوّله إلى إشارات كهربائية تشبه عمل الخلايا العصبية في الدماغ. ويعمل الجهاز بطريقة مشابهة للدماغ، حيث يخزن الإشارات، ثم يُطلق 'نبضات' عند تراكمها بما يكفي. وبفضل ذلك، يستجيب الجهاز للتغيرات المحيطة فورا دون استهلاك طاقة أو وقت كبير في معالجة البيانات. وأوضح البروفيسور قائلا: 'هذا الجهاز التجريبي يحاكي قدرة العين البشرية على التقاط الضوء وقدرة الدماغ على معالجة المعلومات البصرية، مما يجعله يشعر بالتغيرات البيئية على الفور ويُكوِّن ذكريات دون الحاجة إلى كميات هائلة من البيانات أو الطاقة.' وفي الاختبارات حقق الجهاز دقة 75% في التعرف على الصور الثابتة بعد إجراء 15 دورة للتدريب، و80% في تنفيذ المهام الديناميكية بعد 60 دورة، كما يستطيع اكتشاف حركة اليد عبر الإدراك الكنتوري، مما يقلل الحاجة إلى معالجة كل إطار على حدة ويوفر الطاقة. وتجعله 'الذكريات' المخزنة للتغيرات المشهدية أقرب إلى الدماغ البشري. ويرى الباحثون أن هذه الأنظمة العصبية لها إمكانات هائلة في تطوير تقنيات ذكية موفرة للطاقة. وأضاف الحوراني، أحد مؤلفي الدراسة:'تمكّن التقنية العصبية الشكلية الروبوتات من التعرف على سلوك الإنسان بسرعة ودقة أكبر، وهو أمر بالغ الأهمية في البيئات الصناعية أو المنزلية عند العمل بالقرب من البشر.' وأكد واليا قائلا:' على عكس الأنظمة الرقمية التي تستهلك طاقة كبيرة لمعالجة البيانات، يعمل جهاز RMIT بطريقة تماثلية تشبه الدماغ، مما يجعله مثاليا لتنفيذ المهام في الوقت الفعلي. ويُعد هذا الأمر حاسما للمركبات الذاتية، حيث يمكن لرد الفعل السريع تجاه التغيرات المرئية إنقاذ الحياة، وستتمكن الرؤية العصبية الصناعية من اكتشاف التغيرات في البيئة حال حدوثها تقريبا دون معالجة كميات ضخمة من البيانات، مما يضمن استجابة أسرع، وبالتالي إنقاذ الحياة.' ويتفوق الجهاز أيضا على أنظمة الأشعة فوق البنفسجية السابقة، حيث يعمل في الطيف المرئي ويدعم إعادة ضبط الذاكرة للمهام الجديدة، الأمر الذي يفتح الباب أمام تطبيقات أكثر تعقيدا، مثل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء لمراقبة الانبعاثات أو الكشف عن السموم. واختتم واليا قائلا: 'نرى أن عملنا هو مكمل للحوسبة التقليدية، وليس بديلا عنها. وتقدم التقنية العصبية ميزات في معالجة البيانات المرئية حيث تكون كفاءة الطاقة والمعالجة الفورية ضرورية.' نُشر البحث في مجلة Advanced Materials Technologies.


في الفن
منذ 2 أيام
- ترفيه
- في الفن
#شرطة_الموضة: أحمد سعد بقميص حريري من Dolce & Gabbana في حفله الأول باستراليا … سعره 98 ألف جنيه
أحيا الفنان أحمد سعد حفلا غنائيا في مدينة ملبورن بأستراليا. قدم أحمد سعد مجموعة من أغانيه التي تفاعل معها الجمهور الحضور من الجاليات العربية. وأطل أحمد سعد بقميص من الحرير من Dolce & Gabbana يدمج الألوان الأبيض والأزرق السماوي والأسود. وسعر قميص أحمد سعد 1750 يورو أي 98 ألف جنيه مصري. ودخل أحمد سعد للحفل رافعا علم مصر والتف به وقال: "أنا بكون مبسوط وسعيد إني أرفع علم بلدي مصر الحبيبة اللي كلنا بنحبها، لازم مصر تعرف أن لو مش موجودين بجسمنا فهي في قلبنا قلبنا كله في مصر". وشارك أحمد سعد جمهوره بصوره من الحفل وكتب: "المرة الأولى في أستراليا وكانت الأجواء مليئة بالحب والطاقة، شكرا ملبورن والآن إلى سيدني". وقدم أحمد سعد مجموعة من أغانيه وخاصة أغاني ألبومه الجديد "حبيبنا". يذكر أن أحمد سعد طرح مؤخرا ألبوم "حبيبنا" وضم 9 أغنيات وهي: "مفتقدني"، كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع نادر حمدي "عايز سلامتك"، كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع نادر حمدي "لو تيجي"، كلمات أدهم معتز، ألحان تامر علي، توزيع نادر حمدي "بسيط"، كلمات نادر عبد الله، ألحان أحمد إبراهيم، توزيع أحمد إبراهيم "سودا سودا"، كلمات منة القيعي، ألحان إيهاب عبد الواحد، توزيع نادر حمدي "تيجي نحارب"، كلمات منة القيعي، ألحان إيهاب عبد الواحد، توزيع أحمد إبراهيم "عمري اللي فات"، كلمات محمد الشافعي، ألحان أحمد إبراهيم، توزيع أحمد إبراهيم "أنا مشيت"، كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع نادر حمدي "حبيبنا"، كلمات تامر حسين، ألحان مدين، توزيع أحمد إبراهيم.


الرجل
منذ 2 أيام
- رياضة
- الرجل
أوسكار بياستري يخطف مركز الانطلاق الأول في إيمولا رغم التحذيرات الحمراء
أثبت السائق الأسترالي أوسكار بياستري مجددًا أنه أحد أبرز نجوم الموسم، بعد أن خطف مركز الانطلاق الأول في سباق جائزة إميليا رومانيا الكبرى، متفوّقًا على بطل العالم ماكس فيرشتابن في تصفيات اتسمت بالفوضى والارتباك، وانتهت بفارق زمني ضئيل بلغ 0.034 ثانية فقط. ورغم تعرض الحصة التأهيلية للتوقف مرتين بسبب حوادث لكل من الياباني يوكي تسونودا (ريد بُل) والأرجنتيني فرانكو كولابينتو (ألبين)، ظل بياستري متماسكًا ونجح في تسجيل توقيت بلغ دقيقة واحدة و14.670 ثانية، مانحًا فريق مكلارين مركز الانطلاق الأول للمرة الثالثة هذا الموسم. لكن رغم النتيجة، لم يكن الأمر سهلاً للسائق القادم من ملبورن، إذ واجه ازدحامًا شديدًا في المنعطف الأخير من لفته الحاسمة في المرحلة الثالثة Q3. وبعد إنهائه اللفة، أرسل عبر راديو الفريق رسالة تعكس توتره الشديد قائلًا: "كنت سأفقد أعصابي لو أن المنعطف الأخير كلّفني الصدارة". تركيز عالٍ... وسعي لمعادلة رقم أسطورة يتطلع أوسكار بياستري، الذي سبق له الفوز هذا الموسم في كل من الصين والبحرين، إلى تحقيق انتصاره الخامس خلال سبعة سباقات، والرابع على التوالي، في سعيٍ لمعادلة الرقم التاريخي الذي سجّله الأسطورة آيرتون سينا مع فريق مكلارين عام 1991. وما يمنح هذا الطموح بُعدًا رمزيًا مؤثرًا هو أن حلبة إيمولا، التي يستعد بياستري للانطلاق منها نحو إنجاز جديد، هي نفسها التي فقد فيها سينا حياته في حادث مأساوي عام 1994، مما يضفي على المنافسة في هذه الجولة طابعًا عاطفيًا لا يُمكن تجاهله. تسونودا ينجو من الحادث... وكولابينتو يُعاقَب أثار حادث تسونودا قلق بياستري فور وقوعه، وسرعان ما استفسر عن سلامته. الحادث أدى إلى انقلاب سيارة السائق الياباني بعد اصطدامه بالحواجز، إلا أنه خرج سالمًا وتوجّه للفحص الطبي قبل عودته إلى الحلبة. أما كولابينتو، الذي شارك بدلًا من الأسترالي جاك دوهان، فقد اكتفى بالمركز الخامس عشر، قبل أن يتم إسقاطه إلى المركز 16 بسبب مخالفة في خط الحظائر. خيبة أمل فيراري... وهموم نوريس وهاميلتون زميل بياستري في مكلارين، لاندو نوريس، لم يُخفِ استياءه من أدائه، قائلاً: "ارتكبت الكثير من الأخطاء... اللفة الأخيرة لم تكن كافية". أما لويس هاميلتون، الذي يشارك في أول سباق له مع فيراري على الأراضي الإيطالية، فوصف شعوره بعد تأهله في المركز الثاني عشر بـ"الإحباط العميق"، في حين جاء زميله شارل لوكلير في المركز الحادي عشر، ليضيف مزيدًا من خيبة الأمل لجماهير الفريق المضيف.


ET بالعربي
منذ 4 أيام
- ترفيه
- ET بالعربي
أحمد سعد يرفع علم مصر على مسرح ملبورن وهاني رمزي بين الحضور
في أولى حفلاته بأستراليا، أشعل أحمد سعد الأجواء في مدينة ملبورن بحفل خيري كامل العدد، لصالح مؤسسة "راعي مصر"، وسط حضور كثيف من الجالية المصرية والعربية، وبمشاركة مميزة من هاني رمزي والسفير المصري لدى أستراليا. أحمد سعد : "مبسوط إني رافع علم بلدي الحبيبة مصر" وبروح وطنية لافتة، دخل أحمد سعد المسرح ملتفًا بعلم مصر، وسط تصفيق حار من الجمهور، قائلاً: "مبسوط إني رافع علم بلدي الحبيبة مصر، اللي بحبها، وقلبنا كله في مصر." الحفل، الذي أُقيم تحت رعاية "راعي مصر" وضمن أنشطة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، يذهب ريعه بالكامل لدعم الأسر الأكثر احتياجًا في صعيد مصر، وهو ما عبّر عنه سعد بقوله: "سعادتي الأكبر إن عوائد الحفل رايحة للناس اللي محتاجين فعلًا.. شكراً راعي مصر على المجهود والمصداقية." من جهته، حرص هاني رمزي على تقديم أحمد سعد للجمهور، وقدم له باقة ورد ترحيبًا، مشيدًا بأهمية الهدف الإنساني وراء الجولة الفنية. كما عبّر عن فخره بالمشاركة قائلاً في تصريحات إعلامية: "أنا وأحمد جايين من مصر علشان نغني للخير." وقدّم أحمد سعد باقة من أبرز أغانيه التي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير، من بينها "مدمرة حياتي"، "وسع وسع"، "إيه اليوم الحلو ده"، و"حبيبنا"، وسط أجواء من الحماس والفرح. ومن المقرر أن يواصل سعد جولته الخيرية بحفل ثانٍ يُقام غدًا في مدينة سيدني، استكمالاً لمبادرة الدعم الإنساني التي أطلقها مع "راعي مصر".