logo
#

أحدث الأخبار مع #ملحمخلف

خلف: يريدون وضع الكرة في ملعب المجلس النيابي لتسديد القرض الخاص بالطاقة
خلف: يريدون وضع الكرة في ملعب المجلس النيابي لتسديد القرض الخاص بالطاقة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • القناة الثالثة والعشرون

خلف: يريدون وضع الكرة في ملعب المجلس النيابي لتسديد القرض الخاص بالطاقة

قال النائب ملحم خلف في تصريح من المجلس النيابي: "ما طرح اليوم حول موضوع الطاقة ان القرض المطروح يجب ان يسدد بخدمات وكيفية اتمامه، ونقول ان واقع الخزينة مرهق واتخذوا قرارا في الحكومة الاولى انه لا يمكن تسديد اي مبلغ من خارج الموازنة كما لا يمكن التسديد من خلال سندات الخزينة، فهم يطلبون وضع الكرة في ملعب المجلس النيابي لتسديد هذا المبلغ، لذلك اين قيمة الاشتراكات التي دفعت، ونحن نسلط الضوء على النهج الذي اتبع كي لا تتكرر مثل هذه الامور". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تكريم "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا" بجائزة "حل النزاعات والسلام"
تكريم "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا" بجائزة "حل النزاعات والسلام"

الوطنية للإعلام

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

تكريم "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا" بجائزة "حل النزاعات والسلام"

وطنية - كرّمت مؤسّسة "غزال للدراسات والأبحاث وحل النزاعات" ومؤسّسة Fondation de France ، "الهيئة الوطنيّة للمفقودين والمخفيّين قسراً" بتسليمها جائزة "حل النزاعات والسلام في لبنان"، بمناسبة خمسين عاماً على اندلاع الحرب في لبنان، في جامعة القديس يوسف في بيروت. حضر التكريم، بالإضافة الى المنظمين وأعضاء الهيئة الوطنية، عدد من أهالي المفقودين وكل من النائب ملحم خلف والنائب السابق غسان مخيبر وممثلين عن المجتمع المدني من الجمعيات والمنظمات المحلية والدولية المعنية بقضية المفقودين وأصدقاء وداعمين للهيئة الوطنيّة ووسائل الإعلام. وألقى رئيس مؤسسة "غزال" ميشال غزال كلمة أكد فيها أن "الجائزة موجهة الى الهيئة الوطنية ومن خلالها الى الأهالي وجميع الذين ناضلوا من أجل قضية المفقودين. وأن هدف هذه القضية ليس نكء الجراح وإنما الإعتراف بحق معرفة عائلاتهم مصير أحبائهم المفقودين والتصالح مع الماضي لبناء مستقبل مبني على مبادىء حقوق الإنسان. وأن دعم كل من مؤسسة غزال ومؤسسة Fondation de France هو تأكيد على ضرورة العمل على ملف المفقودين للإنتقال الى لبنان جديد". أما المديرة العامة لمؤسسة Fondation de France أكسيل دافوزاك فذكرت في كلمتها أن مؤسستها انضمت الى مؤسسة غزال في دعمها لبنان بعد انفجار المرفأ في 4 آب 2020. وأثنت على عمل الهيئة الوطنية وأكدت على قوة العلاقة بين الشعبين اللبناني والفرنسي. وتسلم رئيس الهيئة بالإنابة زياد عاشور جائزة التكريم وألقى كلمة شكر فيها كل من مؤسّسة غزال ومؤسّسة Fondation de France على ثقتهم وتقديرهم للهيئة الوطنية. واعتبر ان "التكريم جاء كاعتراف بمهمتها النبيلة والانسانية التي تهدف إلى توضيح مصير المفقودين وإحقاق العدالة لعائلاتهم. وهي مهمة تُعد جزءًا لا يتجزأ من عملية ترسيخ السلام وتعزيز دولة القانون والمؤسسات، ونشر القيم الإنسانية والأخلاقية داخل المجتمع اللبناني". وطالب المعنيين وجميع الاطراف "بتحييد قضية المفقودين عن الاستخدام السياسي والشعبوي". وكان الختام مع قراءات من كتاب "قلت بكتبلك" وهو عبارة عن رسائل كتبها أهالي المفقودين لمفقوديهم.

خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها
خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها

المنار

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها

حذر النائب ملحم خلف، الشاهد على مأساة الحرب الأهلية اللبنانية، عندما كان مسعفًا متنقلاً بين محاور التماس، من استعادة البعض لخطاب تلك المرحلة، مناشدًا الجميع للحفاظ على لبنان الرسالة. مرّت خمسون سنة على اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، وذكراها أصبحت محطة لأخذ العبر. هي الحرب التي كلفت اللبنانيين الكثير، ولا يزال الوطن يدفع أثمانها. مشاهد الحرب تختصر الكثير من الإجابات عن أسئلة كبيرة، وتفاصيل موجعة عن تلك الحرب التي لا تزال حية في ذهن من عايشها، نموذجًا بالنائب ملحم خلف. وروى النائب خلف تجربته عندما كان مسعفًا في الصليب الأحمر اللبناني، حيث توجه إلى مدرسة لإسعاف أحد الأطفال، البالغ من العمر 11 سنة، الذي كانت قد انقطعت رجله. وخلال نقله إلى الطوارئ، تم إبلاغهم عن مهمة أخرى في كورنيش المزرعة. هناك، وجدوا طفلًا آخر، عمره 13 سنة، وقد استشهد. وأكد النائب خلف أن هذه الصورة قد تلخص العبثية التي مر بها البلد في تلك الفترة، بحرب مدمرة للذات. وشاء القدر أن يخرج المسعف الشاب حيًّا، ليبقى شاهدًا ومحاربًا من أجل تحقيق السلم والحفاظ على العيش المشترك، ومنع عودة الأجيال إلى فترة سوداء في تاريخ الوطن. وقال النائب خلف: 'العيش المشترك هو رسالة لبنان الغنية وثورته، التي يسعى البعض إلى تدميرها'. وأضاف أن العالم يتخبط في سعيه إلى إدارة التنوع مع الوحدة، بينما في لبنان لدينا تراكم تاريخي في هذا المجال. وأكد أن لبنان يمتلك تنوعًا دينيًا وإيمانيًا، ونحن نعتز بشعبنا اللبناني الذي نجح في العيش المشترك اليومي. وفي الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية، تحتاج هذه الذكرى إلى الكثير من التأمل والمراجعة، لتكون محطة للتأكيد على رفض الاقتتال والتوتر والتحريض، وضرورة اعتماد الخطاب المتوازن والعقلاني. وعليه، يجب على من يتجرأ على استعادة لغة تلك الحرب أن يتعلم من أوجاع الماضي، وأن يجهد في تحصين البلد بما يعزز العيش المشترك، ليبقى لبنان الرسالة، لبنان الغني بجميع انتماءاته، وواصلاً سدا منيعًا في وجه كل من يحاول استدراج الآخرين إلى تكرار مأساة تلك الحرب.

خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها
خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها

المنار

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها

حذر النائب ملحم خلف، الشاهد على مأساة الحرب الأهلية اللبنانية، عندما كان مسعفًا متنقلاً بين محاور التماس، من استعادة البعض لخطاب تلك المرحلة، مناشدًا الجميع للحفاظ على لبنان الرسالة. مرّت خمسون سنة على اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، وذكراها أصبحت محطة لأخذ العبر. هي الحرب التي كلفت اللبنانيين الكثير، ولا يزال الوطن يدفع أثمانها. مشاهد الحرب تختصر الكثير من الإجابات عن أسئلة كبيرة، وتفاصيل موجعة عن تلك الحرب التي لا تزال حية في ذهن من عايشها، نموذجًا بالنائب ملحم خلف. وروى النائب خلف تجربته عندما كان مسعفًا في الصليب الأحمر اللبناني، حيث توجه إلى مدرسة لإسعاف أحد الأطفال، البالغ من العمر 11 سنة، الذي كانت قد انقطعت رجله. وخلال نقله إلى الطوارئ، تم إبلاغهم عن مهمة أخرى في كورنيش المزرعة. هناك، وجدوا طفلًا آخر، عمره 13 سنة، وقد استشهد. وأكد النائب خلف أن هذه الصورة قد تلخص العبثية التي مر بها البلد في تلك الفترة، بحرب مدمرة للذات. وشاء القدر أن يخرج المسعف الشاب حيًّا، ليبقى شاهدًا ومحاربًا من أجل تحقيق السلم والحفاظ على العيش المشترك، ومنع عودة الأجيال إلى فترة سوداء في تاريخ الوطن. وقال النائب خلف: 'العيش المشترك هو رسالة لبنان الغنية وثورته، التي يسعى البعض إلى تدميرها'. وأضاف أن العالم يتخبط في سعيه إلى إدارة التنوع مع الوحدة، بينما في لبنان لدينا تراكم تاريخي في هذا المجال. وأكد أن لبنان يمتلك تنوعًا دينيًا وإيمانيًا، ونحن نعتز بشعبنا اللبناني الذي نجح في العيش المشترك اليومي. وفي الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية، تحتاج هذه الذكرى إلى الكثير من التأمل والمراجعة، لتكون محطة للتأكيد على رفض الاقتتال والتوتر والتحريض، وضرورة اعتماد الخطاب المتوازن والعقلاني. وعليه، يجب على من يتجرأ على استعادة لغة تلك الحرب أن يتعلم من أوجاع الماضي، وأن يجهد في تحصين البلد بما يعزز العيش المشترك، ليبقى لبنان الرسالة، لبنان الغني بجميع انتماءاته، وواصلاً سدا منيعًا في وجه كل من يحاول استدراج الآخرين إلى تكرار مأساة تلك الحرب. المصدر: موقع المنار

خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها
خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها

المنار

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها

حذر النائب ملحم خلف، الشاهد على مأساة الحرب الأهلية اللبنانية، عندما كان مسعفًا متنقلاً بين محاور التماس، من استعادة البعض لخطاب تلك المرحلة، مناشدًا الجميع للحفاظ على لبنان الرسالة. مرّت خمسون سنة على اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، وذكراها أصبحت محطة لأخذ العبر. هي الحرب التي كلفت اللبنانيين الكثير، ولا يزال الوطن يدفع أثمانها. مشاهد الحرب تختصر الكثير من الإجابات عن أسئلة كبيرة، وتفاصيل موجعة عن تلك الحرب التي لا تزال حية في ذهن من عايشها، نموذجًا بالنائب ملحم خلف. وروى النائب خلف تجربته عندما كان مسعفًا في الصليب الأحمر اللبناني، حيث توجه إلى مدرسة لإسعاف أحد الأطفال، البالغ من العمر 11 سنة، الذي كانت قد انقطعت رجله. وخلال نقله إلى الطوارئ، تم إبلاغهم عن مهمة أخرى في كورنيش المزرعة. هناك، وجدوا طفلًا آخر، عمره 13 سنة، وقد استشهد. وأكد النائب خلف أن هذه الصورة قد تلخص العبثية التي مر بها البلد في تلك الفترة، بحرب مدمرة للذات. وشاء القدر أن يخرج المسعف الشاب حيًّا، ليبقى شاهدًا ومحاربًا من أجل تحقيق السلم والحفاظ على العيش المشترك، ومنع عودة الأجيال إلى فترة سوداء في تاريخ الوطن. وقال النائب خلف: 'العيش المشترك هو رسالة لبنان الغنية وثورته، التي يسعى البعض إلى تدميرها'. وأضاف أن العالم يتخبط في سعيه إلى إدارة التنوع مع الوحدة، بينما في لبنان لدينا تراكم تاريخي في هذا المجال. وأكد أن لبنان يمتلك تنوعًا دينيًا وإيمانيًا، ونحن نعتز بشعبنا اللبناني الذي نجح في العيش المشترك اليومي. وفي الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية، تحتاج هذه الذكرى إلى الكثير من التأمل والمراجعة، لتكون محطة للتأكيد على رفض الاقتتال والتوتر والتحريض، وضرورة اعتماد الخطاب المتوازن والعقلاني. وعليه، يجب على من يتجرأ على استعادة لغة تلك الحرب أن يتعلم من أوجاع الماضي، وأن يجهد في تحصين البلد بما يعزز العيش المشترك، ليبقى لبنان الرسالة، لبنان الغني بجميع انتماءاته، وواصلاً سدا منيعًا في وجه كل من يحاول استدراج الآخرين إلى تكرار مأساة تلك الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store