أحدث الأخبار مع #ملحمخلف،

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
خلف دعا الى المشاركة في انتخابات بيروت: لاعتماد المناصفة
شدد النائب ملحم خلف، في حديث إلى "صوت كلّ لبنان"، "على ضرورة إتمام وزارة الداخلية الإجراءات الإدارية بما يواكب قرارات الإدارة المركزية خصوصًا في ظل ما شهدناه في الشمال من إرباكات في مقابل التجربة الجيدة التي حصلت في جبل لبنان"، معتبراً أن "ما جرى في الشمال قد يكون تعثراً ظرفياً، لذا يجب العودة إلى التجربة في جبل لبنان". وعن الانتخابات البلدية في بيروت، قال خلف: "إن الانطلاقة هي من وحدة بيروت ومن خلال المناصفة التي تشكل تمثيلاً للمجتمع البيروتي كافة"، مشيراً إلى "أهمية عدم توجيه الناس إلى هذا الاعتبار فقط، إنما يجب النظر أيضاً إلى كيفية إتمام التنمية المطلوبة لأنّ العاصمة بحاجة إلى الكثير من المعالجات". ودعا خلف إلى" المشاركة في الاقتراع، فهي أساسية لإظهار صورة بيروت وتخطي الواقع الذي نتخبط به منذ سنوات والذي لم يعط أي نتيجة"، مؤكداً "أهمية ضخّ دم جديد من الكفاءات التي تساعد في تنفّس المدينة وإعادة الإنماء الذي تحتاج إليه". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الوطنية للإعلام
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
تكريم الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً في جامعة القديس يوسف بجائزة "حل النزاعات والسلام في لبنان"
وطنية - كرمت مؤسسة "غزال للدراسات والأبحاث وحل النزاعات"، بالتعاون مع مؤسسة "Fondation de France"، الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا، بمنحها جائزة "حل النزاعات والسلام في لبنان". جاء هذا التكريم بمناسبة مرور خمسين عاما على اندلاع الحرب اللبنانية، خلال احتفال أقيم في قاعة فرنسوا باسيل، كلية الابتكار والرياضة، جامعة القديس يوسف في بيروت. شهد الحفل حضور المنظمين وأعضاء الهيئة الوطنية، إلى جانب أهالي المفقودين، النائب ملحم خلف، النائب السابق غسان مخيبر، وممثلين عن الجمعيات والمنظمات المحلية والدولية المعنية بقضية المفقودين، إضافة إلى أصدقاء وداعمين للهيئة الوطنية ووسائل الإعلام. افتتح الحفل رئيس "مؤسسة غزال" ميشال غزال بكلمة أكد فيها أن "الجائزة توجه إلى الهيئة الوطنية وكل من ناضل من أجل قضية المفقودين". واعتبر أن "هذه القضية لا تهدف إلى فتح الجراح، بل إلى الاعتراف بحق العائلات في معرفة مصير أحبائهم، والتصالح مع الماضي لبناء مستقبل قائم على حقوق الإنسان". كما شدد على "ضرورة استمرار العمل على هذا الملف للوصول إلى لبنان جديد". وأثنت المديرة العامة لمؤسسة "Fondation de France" أكسيل دافوزاك، في كلمتها، على "جهود الهيئة الوطنية"، مشيرة إلى أن "دعم مؤسستها للبنان بدأ بعد انفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020". وأكدت على "متانة العلاقات بين الشعبين اللبناني والفرنسي". تسلم رئيس الهيئة بالإنابة الجائزة، الدكتور زياد عاشور، وألقى كلمة شكر فيها المؤسستي على "ثقتهم ودعمهم". وأكد أن "التكريم يمثل اعترافا بمهمة الهيئة النبيلة والإنسانية المتمثلة في توضيح مصير المفقودين وتحقيق العدالة لعائلاتهم". كما دعا عاشور إلى تحييد قضية المفقودين عن الأهداف السياسية والشعبوية، معتبرا أن "هذه المهمة تعد ركيزة أساسية لبناء السلام وترسيخ دولة القانون في لبنان". اختتم الحفل بقراءات من كتاب "قلت بكتبلك"، الذي يضم رسائل كتبها أهالي المفقودين لأحبائهم. يذكر أن هذا التكريم هو الحادي عشر الذي تقدمه المؤسستين، وقد خصت الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا بالجائزة بصورة استثنائية هذا العام الذي يتزامن مع الذكرى الخمسين للحرب اللبنانية، وقيمتها خمسون ألف دولار أميركي.


المنار
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها
حذر النائب ملحم خلف، الشاهد على مأساة الحرب الأهلية اللبنانية، عندما كان مسعفًا متنقلاً بين محاور التماس، من استعادة البعض لخطاب تلك المرحلة، مناشدًا الجميع للحفاظ على لبنان الرسالة. مرّت خمسون سنة على اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، وذكراها أصبحت محطة لأخذ العبر. هي الحرب التي كلفت اللبنانيين الكثير، ولا يزال الوطن يدفع أثمانها. مشاهد الحرب تختصر الكثير من الإجابات عن أسئلة كبيرة، وتفاصيل موجعة عن تلك الحرب التي لا تزال حية في ذهن من عايشها، نموذجًا بالنائب ملحم خلف. وروى النائب خلف تجربته عندما كان مسعفًا في الصليب الأحمر اللبناني، حيث توجه إلى مدرسة لإسعاف أحد الأطفال، البالغ من العمر 11 سنة، الذي كانت قد انقطعت رجله. وخلال نقله إلى الطوارئ، تم إبلاغهم عن مهمة أخرى في كورنيش المزرعة. هناك، وجدوا طفلًا آخر، عمره 13 سنة، وقد استشهد. وأكد النائب خلف أن هذه الصورة قد تلخص العبثية التي مر بها البلد في تلك الفترة، بحرب مدمرة للذات. وشاء القدر أن يخرج المسعف الشاب حيًّا، ليبقى شاهدًا ومحاربًا من أجل تحقيق السلم والحفاظ على العيش المشترك، ومنع عودة الأجيال إلى فترة سوداء في تاريخ الوطن. وقال النائب خلف: 'العيش المشترك هو رسالة لبنان الغنية وثورته، التي يسعى البعض إلى تدميرها'. وأضاف أن العالم يتخبط في سعيه إلى إدارة التنوع مع الوحدة، بينما في لبنان لدينا تراكم تاريخي في هذا المجال. وأكد أن لبنان يمتلك تنوعًا دينيًا وإيمانيًا، ونحن نعتز بشعبنا اللبناني الذي نجح في العيش المشترك اليومي. وفي الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية، تحتاج هذه الذكرى إلى الكثير من التأمل والمراجعة، لتكون محطة للتأكيد على رفض الاقتتال والتوتر والتحريض، وضرورة اعتماد الخطاب المتوازن والعقلاني. وعليه، يجب على من يتجرأ على استعادة لغة تلك الحرب أن يتعلم من أوجاع الماضي، وأن يجهد في تحصين البلد بما يعزز العيش المشترك، ليبقى لبنان الرسالة، لبنان الغني بجميع انتماءاته، وواصلاً سدا منيعًا في وجه كل من يحاول استدراج الآخرين إلى تكرار مأساة تلك الحرب.


المنار
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها
حذر النائب ملحم خلف، الشاهد على مأساة الحرب الأهلية اللبنانية، عندما كان مسعفًا متنقلاً بين محاور التماس، من استعادة البعض لخطاب تلك المرحلة، مناشدًا الجميع للحفاظ على لبنان الرسالة. مرّت خمسون سنة على اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، وذكراها أصبحت محطة لأخذ العبر. هي الحرب التي كلفت اللبنانيين الكثير، ولا يزال الوطن يدفع أثمانها. مشاهد الحرب تختصر الكثير من الإجابات عن أسئلة كبيرة، وتفاصيل موجعة عن تلك الحرب التي لا تزال حية في ذهن من عايشها، نموذجًا بالنائب ملحم خلف. وروى النائب خلف تجربته عندما كان مسعفًا في الصليب الأحمر اللبناني، حيث توجه إلى مدرسة لإسعاف أحد الأطفال، البالغ من العمر 11 سنة، الذي كانت قد انقطعت رجله. وخلال نقله إلى الطوارئ، تم إبلاغهم عن مهمة أخرى في كورنيش المزرعة. هناك، وجدوا طفلًا آخر، عمره 13 سنة، وقد استشهد. وأكد النائب خلف أن هذه الصورة قد تلخص العبثية التي مر بها البلد في تلك الفترة، بحرب مدمرة للذات. وشاء القدر أن يخرج المسعف الشاب حيًّا، ليبقى شاهدًا ومحاربًا من أجل تحقيق السلم والحفاظ على العيش المشترك، ومنع عودة الأجيال إلى فترة سوداء في تاريخ الوطن. وقال النائب خلف: 'العيش المشترك هو رسالة لبنان الغنية وثورته، التي يسعى البعض إلى تدميرها'. وأضاف أن العالم يتخبط في سعيه إلى إدارة التنوع مع الوحدة، بينما في لبنان لدينا تراكم تاريخي في هذا المجال. وأكد أن لبنان يمتلك تنوعًا دينيًا وإيمانيًا، ونحن نعتز بشعبنا اللبناني الذي نجح في العيش المشترك اليومي. وفي الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية، تحتاج هذه الذكرى إلى الكثير من التأمل والمراجعة، لتكون محطة للتأكيد على رفض الاقتتال والتوتر والتحريض، وضرورة اعتماد الخطاب المتوازن والعقلاني. وعليه، يجب على من يتجرأ على استعادة لغة تلك الحرب أن يتعلم من أوجاع الماضي، وأن يجهد في تحصين البلد بما يعزز العيش المشترك، ليبقى لبنان الرسالة، لبنان الغني بجميع انتماءاته، وواصلاً سدا منيعًا في وجه كل من يحاول استدراج الآخرين إلى تكرار مأساة تلك الحرب. المصدر: موقع المنار


المنار
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
خلال الحرب الأهلية.. النائب ملحم خلف يروي للمنار تجربته حيث عمل مسعفاً في حينها
حذر النائب ملحم خلف، الشاهد على مأساة الحرب الأهلية اللبنانية، عندما كان مسعفًا متنقلاً بين محاور التماس، من استعادة البعض لخطاب تلك المرحلة، مناشدًا الجميع للحفاظ على لبنان الرسالة. مرّت خمسون سنة على اندلاع الحرب الأهلية في لبنان، وذكراها أصبحت محطة لأخذ العبر. هي الحرب التي كلفت اللبنانيين الكثير، ولا يزال الوطن يدفع أثمانها. مشاهد الحرب تختصر الكثير من الإجابات عن أسئلة كبيرة، وتفاصيل موجعة عن تلك الحرب التي لا تزال حية في ذهن من عايشها، نموذجًا بالنائب ملحم خلف. وروى النائب خلف تجربته عندما كان مسعفًا في الصليب الأحمر اللبناني، حيث توجه إلى مدرسة لإسعاف أحد الأطفال، البالغ من العمر 11 سنة، الذي كانت قد انقطعت رجله. وخلال نقله إلى الطوارئ، تم إبلاغهم عن مهمة أخرى في كورنيش المزرعة. هناك، وجدوا طفلًا آخر، عمره 13 سنة، وقد استشهد. وأكد النائب خلف أن هذه الصورة قد تلخص العبثية التي مر بها البلد في تلك الفترة، بحرب مدمرة للذات. وشاء القدر أن يخرج المسعف الشاب حيًّا، ليبقى شاهدًا ومحاربًا من أجل تحقيق السلم والحفاظ على العيش المشترك، ومنع عودة الأجيال إلى فترة سوداء في تاريخ الوطن. وقال النائب خلف: 'العيش المشترك هو رسالة لبنان الغنية وثورته، التي يسعى البعض إلى تدميرها'. وأضاف أن العالم يتخبط في سعيه إلى إدارة التنوع مع الوحدة، بينما في لبنان لدينا تراكم تاريخي في هذا المجال. وأكد أن لبنان يمتلك تنوعًا دينيًا وإيمانيًا، ونحن نعتز بشعبنا اللبناني الذي نجح في العيش المشترك اليومي. وفي الذكرى الخمسين للحرب الأهلية اللبنانية، تحتاج هذه الذكرى إلى الكثير من التأمل والمراجعة، لتكون محطة للتأكيد على رفض الاقتتال والتوتر والتحريض، وضرورة اعتماد الخطاب المتوازن والعقلاني. وعليه، يجب على من يتجرأ على استعادة لغة تلك الحرب أن يتعلم من أوجاع الماضي، وأن يجهد في تحصين البلد بما يعزز العيش المشترك، ليبقى لبنان الرسالة، لبنان الغني بجميع انتماءاته، وواصلاً سدا منيعًا في وجه كل من يحاول استدراج الآخرين إلى تكرار مأساة تلك الحرب.