أحدث الأخبار مع #ملقا


الجزيرة
منذ 3 أيام
- رياضة
- الجزيرة
مَن هويسين مدافع ريال مدريد الجديد؟
حسم ريال مدريد الإسباني أولى صفقاته لتعزيز الفريق استعدادا لخوض منافسات كأس العالم للأندية، وللمنافسة بقوة على الألقاب في الموسم القادم 2025-2026 بعد أن ذهبت جميع ألقاب الموسم الحالي محليا لغريمه برشلونة. وأعلن ريال مدريد -السبت- إتمام اتفاقه مع بورنموث الإنجليزي لضم اللاعب الإسباني دين هويسين اعتبارا من بداية الشهر القادم في عقد يمتد 5 سنوات، أي حتى 30 يونيو/حزيران 2030. وأشادت صحيفة "ماركا" الإسبانية بالمدافع الشاب البالغ من العمر 20 عاما "لم يتعاقد ريال مدريد مع قلب دفاع واعد فحسب، بل مع لاعب شاب يتمتع بقدر عال من الاتزان والنضج"، في إشارة منها إلى أنه نادرا ما يُطرد في المباريات". وبحسب الصحيفة، لم يضطر ريال مدريد إلى التفاوض مع بورنموث بشأن هويسين، وفضل مباشرة دفع قيمة الشرط الجزائي المقدرة بنحو 59.3 مليون يورو، على 3 أقساط. وسيحصل يوفنتوس الإيطالي، النادي السابق للاعب على 10% من قيمة المبلغ، مقابل 5% لناديي ملقا وسان فيليكس اللذين لعب في صفوفهما في بداية مشواره. مسيرة هويسين ولد هويسين في الـ14 من أبريل/نيسان 2005 في أمستردام لأبوين هولنديين، ثم انتقل إلى مدينة ملقا الإسبانية وهو في العاشرة من عمره ليبدأ مسيرته الكروية في الفئات السنية الصغرى لفريق المدينة الإسبانية. وخلال مسيرته الكروية لعب لأندية يوفنتوس وروما الإيطاليين، قبل انتقاله إلى بورنموث صيف عام 2024 في صفقة بلغت 15 مليون يورو، وهناك لمع نجمه وخاض 34 مباراة بجميع البطولات سجل خلالها 3 أهداف، وقدّم تمريرة حاسمة واحدة وفق بيانات موقع "ترانسفير ماركت". أما على الصعيد الدولي، فلم يفكّر هويسين مرتين حين تمت دعوته من المدرب لويس دي لا فوينتي لتمثيل المنتخب الإسباني رغم أنه لعب لمنتخب هولندا تحت 16 و17 و18 عاما. وشارك هويسين في مباراتي إسبانيا ضد هولندا في ذهاب وإياب الدور ربع النهائي من مسابقة دوري الأمم الأوروبية، ومن المرجّح استدعاؤه لقائمة دي لا فوينتي استعدادا لمواجهة فرنسا في نصف نهائي البطولة ذاتها في يونيو/حزيران المقبل. اللافت في هويسين، إتقانه 4 لغات بطلاقة: الإنجليزية، الإسبانية، الإيطالية، والهولندية. وفي بداية مسيرته الكروية كان أليخاندور سانتستيبان، هو من يدير أعماله، قبل أن يتولى والده دوني هذه المهمّة ويحرص أيضا هو ووالدته على مرافقته إلى جميع المباريات، علما بأن والده دوني كان لاعبَ كرة قدم محترفاً في فترة التسعينيات عندما لعب مهاجما لأندية أياكس أمستردام وألكمار. ويفضّل هويسين ارتداء القميص رقم 4 مثل قدوته المدافع الدولي الأسبق سيرجيو راموس الذي صنع التاريخ مع النادي الملكي قبل رحيله إلى باريس سان جيرمان الفرنسي ثم مونتيري المكسيكي. وبحسب الصحفي الموثوق فابريزيو رومانو، فإن راموس أرسل رسالة إلى هويسين بعد الإعلان انتقاله إلى ريال مدريد قال فيها "أتمنى لك التوفيق أخي، كن قويا". صديقه المقرّب في عالم كرة القدم هو التركي كنان يلدز لاعب يوفنتوس، واللافت أنه دائما يفضّل اللّعب بجوارب قصيرة على الطريقة القديمة. كما يحتفل بأهدافه على طريقة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، اللاعب الحالي للنصر السعودي، أما طعامه المفضّل فهو ما تعدّه والدته، ويحب أيضا تناول بذور عباد الشمس والمكسّرات. واختتمت الصحيفة "حقق هويسين أهدافه التي حلم بها منذ صغره، وهي أن يلعب لمنتخب إسبانيا وأن ينضم إلى ناد كبير في إسبانيا".


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
السمنة قبل سن الثلاثين تزيد خطر الوفاة المبكرة بأكثر من 75 %
وجدت دراسة جديدة أن زيادة الوزن قبل سن الثلاثين تزيد خطر الوفاة المبكرة بأكثر من 75 في المائة. وحسب صحيفة «التلغراف» البريطانية، فقد أُجريت الدراسة بواسطة باحثين من جامعة «لوند» بالسويد، على 620 ألف شخص، تراوحت أعمارهم بين 17 و60 عاماً. وفي المتوسط، تم تتبّع المشاركين الذكور لمدة 23 عاماً، والإناث لمدة 12 عاماً. ووجد الباحثون أن خطر الوفاة المبكرة ارتفع بنسبة 79 في المائة لدى الرجال الذين أُصيبوا بالسمنة قبل سن الثلاثين، في حين بلغت هذه النسبة 84 في المائة لدى النساء. وأكد الفريق أن الأشخاص الذين اكتسبوا وزناً في مراحل لاحقة من حياتهم، كانوا أيضاً عُرضًة للوفاة المبكرة، ولكن بدرجة أقل بكثير. فقد أدت زيادة الوزن بين سن 30 و45 إلى زيادة هذا الخطر بنسبة 52 في المائة في المتوسط لدى الرجال والنساء، في حين بلغ الخطر نحو 25 في المائة بين سن 45 و60. ولفتت الدراسة إلى أن زيادة الوزن في مرحلة مبكرة تزيد بشكل كبير من خطر الوفاة بسبب مجموعة واسعة من المشكلات الصحية، بما في ذلك أمراض القلب، وأنواع كثيرة من السرطان، وداء السكري من النوع الثاني. وقال باحثون إن النتائج، التي عُرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة في ملقا بإسبانيا، قدمت رؤية «مؤثرة» حول مخاطر أنماط الحياة العصرية. وأكدوا أن المرحلة العمرية بين 17 و30 عاماً تُعدّ «مرحلة حرجة»، ودعوا إلى اتخاذ إجراءات لتقليل اعتماد الشباب على الوجبات السريعة. وقال هوين لي، الباحث الرئيسي في الدراسة، إن هذه النتائج مهمة لأن معظم زيادة الوزن حدثت في مرحلة البلوغ المبكرة مع ترك الناس منازلهم لأوقات طويلة بسبب الدراسة والعمل، حيث أصبحوا أكثر اعتماداً على الوجبات السريعة والأطعمة الجاهزة. وأضاف: «الرسالة الرئيسية من هذه الدراسة واضحة: تجنب زيادة الوزن -خصوصاً في أواخر سن المراهقة والعشرينات- يمكن أن يكون له تأثير كبير على صحتك على المدى الطويل. فالإصابة بالسمنة في سن مبكرة، ترتبط بارتفاع خطر الوفاة بسبب كثير من الأمراض المزمنة في وقت لاحق من الحياة». من جهتها، قالت البروفسورة تانيا ستوكس، التي شاركت أيضاً في الدراسة: «حتى الزيادات الطفيفة في الوزن في العشرينات من العمر يمكن أن تزيد بشكل كبير من خطر الوفاة المبكرة إذا استمرت لعدة سنوات. كلما اتبع الناس نمط حياة صحياً في وقت مبكر، زادت فرصهم في عيش حياة طويلة». ومنذ عام 1993، تضاعفت نسبة الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عاماً والمُصنّفين على أنهم يعانون من السمنة، حسب الدراسة التي قال الباحثون إنها من كبرى الدراسات من نوعها وأكثرها شمولاً.


الغد
منذ 6 أيام
- صحة
- الغد
إعلانات الوجبات السريعة تزيد استهلاك الأطفال خلال 5 دقائق فقط
خلُصت دراسة جديدة عُرضت في المؤتمر الأوروبي لدراسة السمنة المنعقد في مدينة ملقا الإسبانية، إلى أن تعرض الأطفال والمراهقين لمدة لا تتجاوز خمس دقائق لإعلانات أطعمة غير صحية، يرفع معدل استهلاكهم اليومي للطعام بمقدار 130 سعرة حرارية إضافية، أي ما يعادل تقريباً شريحتين من الخبز الأبيض. اضافة اعلان وأظهرت نتائج الدراسة أن هذا التأثير يحدث بغض النظر عن نوع الوسيط الإعلاني؛ مثل التلفزيون أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الإذاعة أو اللوحات الإعلانية، وكذلك بصرف النظر عن شكل الإعلان، سواء كان يعرض منتجات غذائية أو مجرد شعار العلامة التجارية. وأُجريت الدراسة من قبل باحثين في جامعة ليفربول البريطانية، بمشاركة 240 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاماً من مدارس في مقاطعة ميرسيسايد بشمال غرب إنجلترا. واستخدم الباحثون تصميماً دقيقاً من نوع "التجربة التقاطعية العشوائية"، يُمكّن من مقارنة تأثير أنواع مختلفة من الإعلانات على المشاركين أنفسهم عبر جلسات متكررة. في جلستين منفصلتين، تم تعريض الأطفال لمواد إعلانية مدتها خمس دقائق، إحداها لإعلانات أطعمة ومشروبات غنية بالدهون المشبعة أو السكر أو الملح، والأخرى لإعلانات لا تتعلق بالطعام. استخدمت الإعلانات أربع وسائط إعلامية مختلفة هي الوسائط السمعية البصرية مثل التليفزيون؛ والوسائط البصرية فقط مثل منصة "إنستجرام"؛ والوسائط السمعية فقط مثل الراديو والبودكاست علاوة على الوسائط الثابتة مثل الإعلانات اللوحية. تأثير إعلانات الوجبات السريعة على الأطفال أوضحت النتائج أن الأطفال تناولوا بعد مشاهدة إعلانات الوجبات السريعة وجبات خفيفة إضافية بمعدل 58.4 سعرة حرارية، وغداءً إضافياً بمعدل 72.5 سعرة حرارية بإجمالي قدره 130.9 سعرة حرارية في اليوم. وتقول النتائج إن نوع الإعلان لم يكن له تأثير كبير في اختلاف النتائج، أي أن الإعلانات التي تعرض شعار العلامة التجارية فقط، دون عرض الطعام أو الشراب نفسه، كانت كافية لتحفيز زيادة الاستهلاك الغذائي عند الأطفال. كما لم تختلف النتائج وفقاً للوسيط الإعلامي المستخدم، مما يعني أن التأثير السلبي يتكرر، سواء كان الطفل يشاهد إعلاناً على التلفزيون، أو على هاتفه، أو يسمعه عبر بودكاست. ويقول الباحثون إن الدراسة تُعد الأولى من نوعها التي تُظهر تأثير "إعلانات العلامة التجارية فقط" على عادات الأكل لدى الأطفال، رغم أن هذا النوع من الإعلانات لا يخضع حالياً لأي قيود تنظيمية في معظم دول العالم. ورصد الباحثون ارتباطاً بين مؤشر كتلة الجسم للأطفال وزيادة السعرات الحرارية، إذ لوحظ أن كل زيادة معيارية في مؤشر كتلة الجسم للأطفال كانت تُقابلها زيادة إضافية قدرها 17 سعرة حرارية في اليوم، وتشير هذه النتائج إلى أن الأطفال ذوي الوزن الأعلى قد يكونون أكثر تأثراً بتسويق الأطعمة غير الصحية. تأتي هذه النتائج في سياق عالمي تتصاعد فيه المخاوف بشأن تفشي السمنة بين الأطفال والمراهقين، وفي ظل تفكير عدد من الدول الأوروبية في فرض قيود جديدة على تسويق المنتجات الغذائية غير الصحية. ويقول الباحثون إن الدراسة توفر "أدلة جديدة ضرورية لصياغة سياسات عاجلة لتقييد تسويق الأطعمة غير الصحية"، مضيفة أن حتى "التعرض القصير لهذا النوع من الإعلانات يكفي لتحفيز استهلاك زائد، قد يؤدي إلى زيادة الوزن على المدى الطويل". كما تكشف الدراسة عن جانب غير مرئي من تسويق المنتجات الغذائية، إذ لا يُشترط أن يرى الطفل صورة طعام، أو يتعرض لإغراء واضح حتى يتأثر؛ إذ يكفي ظهور شعار مألوف أو لحظة من الموسيقى المصاحبة لإعلان تجاري، حتى تبدأ الشهية في الاستجابة.


الشرق السعودية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
مشاهدة إعلانات الوجبات السريعة تحفز الأطفال على تناول مزيد من السعرات
خلُصت دراسة جديدة عُرضت في المؤتمر الأوروبي لدراسة السمنة المنعقد في مدينة ملقا الإسبانية، إلى أن تعرض الأطفال والمراهقين لمدة لا تتجاوز خمس دقائق لإعلانات أطعمة غير صحية، يرفع معدل استهلاكهم اليومي للطعام بمقدار 130 سعرة حرارية إضافية، أي ما يعادل تقريباً شريحتين من الخبز الأبيض. وأظهرت نتائج الدراسة أن هذا التأثير يحدث بغض النظر عن نوع الوسيط الإعلاني؛ مثل التلفزيون أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الإذاعة أو اللوحات الإعلانية، وكذلك بصرف النظر عن شكل الإعلان، سواء كان يعرض منتجات غذائية أو مجرد شعار العلامة التجارية. وأُجريت الدراسة من قبل باحثين في جامعة ليفربول البريطانية، بمشاركة 240 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاماً من مدارس في مقاطعة ميرسيسايد بشمال غرب إنجلترا. واستخدم الباحثون تصميماً دقيقاً من نوع "التجربة التقاطعية العشوائية"، يُمكّن من مقارنة تأثير أنواع مختلفة من الإعلانات على المشاركين أنفسهم عبر جلسات متكررة. في جلستين منفصلتين، تم تعريض الأطفال لمواد إعلانية مدتها خمس دقائق، إحداها لإعلانات أطعمة ومشروبات غنية بالدهون المشبعة أو السكر أو الملح، والأخرى لإعلانات لا تتعلق بالطعام. استخدمت الإعلانات أربع وسائط إعلامية مختلفة هي الوسائط السمعية البصرية مثل التليفزيون؛ والوسائط البصرية فقط مثل منصة "إنستجرام"؛ والوسائط السمعية فقط مثل الراديو والبودكاست علاوة على الوسائط الثابتة مثل الإعلانات اللوحية. تأثير إعلانات الوجبات السريعة على الأطفال أوضحت النتائج أن الأطفال تناولوا بعد مشاهدة إعلانات الوجبات السريعة وجبات خفيفة إضافية بمعدل 58.4 سعرة حرارية، وغداءً إضافياً بمعدل 72.5 سعرة حرارية بإجمالي قدره 130.9 سعرة حرارية في اليوم. وتقول النتائج إن نوع الإعلان لم يكن له تأثير كبير في اختلاف النتائج، أي أن الإعلانات التي تعرض شعار العلامة التجارية فقط، دون عرض الطعام أو الشراب نفسه، كانت كافية لتحفيز زيادة الاستهلاك الغذائي عند الأطفال. كما لم تختلف النتائج وفقاً للوسيط الإعلامي المستخدم، مما يعني أن التأثير السلبي يتكرر، سواء كان الطفل يشاهد إعلاناً على التلفزيون، أو على هاتفه، أو يسمعه عبر بودكاست. ويقول الباحثون إن الدراسة تُعد الأولى من نوعها التي تُظهر تأثير "إعلانات العلامة التجارية فقط" على عادات الأكل لدى الأطفال، رغم أن هذا النوع من الإعلانات لا يخضع حالياً لأي قيود تنظيمية في معظم دول العالم. ورصد الباحثون ارتباطاً بين مؤشر كتلة الجسم للأطفال وزيادة السعرات الحرارية، إذ لوحظ أن كل زيادة معيارية في مؤشر كتلة الجسم للأطفال كانت تُقابلها زيادة إضافية قدرها 17 سعرة حرارية في اليوم، وتشير هذه النتائج إلى أن الأطفال ذوي الوزن الأعلى قد يكونون أكثر تأثراً بتسويق الأطعمة غير الصحية. تأتي هذه النتائج في سياق عالمي تتصاعد فيه المخاوف بشأن تفشي السمنة بين الأطفال والمراهقين، وفي ظل تفكير عدد من الدول الأوروبية في فرض قيود جديدة على تسويق المنتجات الغذائية غير الصحية. ويقول الباحثون إن الدراسة توفر "أدلة جديدة ضرورية لصياغة سياسات عاجلة لتقييد تسويق الأطعمة غير الصحية"، مضيفة أن حتى "التعرض القصير لهذا النوع من الإعلانات يكفي لتحفيز استهلاك زائد، قد يؤدي إلى زيادة الوزن على المدى الطويل". كما تكشف الدراسة عن جانب غير مرئي من تسويق المنتجات الغذائية، إذ لا يُشترط أن يرى الطفل صورة طعام، أو يتعرض لإغراء واضح حتى يتأثر؛ إذ يكفي ظهور شعار مألوف أو لحظة من الموسيقى المصاحبة لإعلان تجاري، حتى تبدأ الشهية في الاستجابة.