أحدث الأخبار مع #ملياردير


البيان
منذ 2 أيام
- أعمال
- البيان
كارلوس سليم.. رحلة تجارة منذ الطفولة تتوج بـ 82.5 مليار دولار
كارلوس الذي بدأت رحلته مع التجارة وهو في عمر العاشرة يملك اليوم ثروة قدّرتها مجلة «فوربس» الشهيرة هذا العام بـ82.5 مليار دولار، ما يجعله يحتل المرتبة التاسعة عشرة عالمياً بين أثرياء العالم. ولذلك كان من المنطقي أن ينضم كارلوس إلى قائمة مجلة «فوربس» الأمريكية لأغنياء العالم، بل إنه حقق لقب «أغنى رجل في العالم» أربع سنوات متتالية، من سنة 2010 إلى سنة 2013 حيث بلغت ثروته آنذاك 73 مليار دولار، لتصل خلال 12 سنة إلى 82.5 مليار دولار. كما أنه لم يفكر يوماً في شراء طائرة خاصة أو يخت أو ساعة فاخرة. وفي حين يخصص جزءاً من ماله لمناهضة الفقر والأمية وسوء الرعاية الصحية في قارة أمريكا اللاتينية، فإنه لم يخصص مبالغ كبيرة من ثروته للأعمال الخيرية كما فعل غيره كثيرون من رجال الأعمال والأثرياء في العالم، فمن وجهة نظره أن الخير الذي يمكن أن يقدمه رجل الأعمال هو توفير الوظائف للشباب وتحقيق الثروات عن طريق الاستثمار. وداعاً للأثرياء القدامى.. جيل Z يستعد لامتلاك 74 تريليون دولار رافاييلا أبونتي.. أغنى مليارديرة عصامية في العالم يملك 165 ملياراً.. نصائح ذهبية من وارن بافيت في كيفية تحقيق الثروة كيف جمع "نادل المطعم" 99 مليار دولار؟ الملياردير المكسيكي كارلوس سليم ينتقد الرسوم الجمركية الأمريكية


أرقام
منذ 7 أيام
- أعمال
- أرقام
بيل جيتس: العالم سيكون في حال أفضل بعد 20 عامًا
أعرب الملياردير "بيل جيتس" عن تفاؤله بمستقبل البشرية والكوكب، على الرغم من تحذيراته الكبيرة المتكررة في السنوات الأخيرة بشأن "الجائحة القادمة" أو ضرورة تجنب "كارثة مناخية". وقال "جيتس" في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" نُشرت الأسبوع الماضي: "يمكنكم اتهامي بأنني شخص متفائل بطبيعتي، لكنني أعتقد أنني واقعي فحسب، وأعتقد أنه من الموضوعي أن أقول إن الأمور ستكون أفضل في العشرين عامًا القادمة". ومن المفارقة أن نظرة "جيتس" الإيجابية تأتي في وقتٍ حرجٍ من عدم الاستقرار الجيوسياسي، حيث يشهد العالم صراعات متعددة وحرب تجارية هزت الأسواق العالمية. وأعرب "جيتس" مؤخرًا عن أسفه لقرارات الولايات المتحدة ودول أخرى بخفض عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات الخارجية، وقال إنه "من غير الواضح ما إذا كانت أغنى دول العالم ستواصل دعم أفقر شعوبها".


صحيفة الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
من محل بيتزا إلى قائمة فوربس.. محمد منصور يفاجئ العالم في قائمة فوربس 2025
اختارت مجلة «فوربس» الملياردير المصري البريطاني محمد منصور بصفته رابع أغنى عائلة في الشرق الأوسط عام 2025. وأشارت فوربس إلى تأسيس مجموعة منصور عام 1952، حيث تمتلك محفظة استثمارية متنوعة، تشمل «مان كابيتال»، ومجموعة «مانتراك»، و«الشركة القابضة آل منصور للاستثمارات المالية»، و«مانفودز – ماكدونالدز مصر». ووقعت في ديسمبر 2024، عن طريق شركة «المنصور للسيارات» اتفاقية ترخيص تقني مع شركة «SAIC» الصينية لتصنيع وتجميع سيارات «إم جي» في مصر، بطاقة إنتاجية أولية تبلغ 50 ألف وحدة سنوياً. وبلغت الثروة الصافية المشتركة لمحمد منصور وشقيقيه ياسين ويوسف، الذين يتشاركون ملكية المجموعة العائلية، نحو 6 مليارات دولار حتى إبريل 2025. كيف تحول محمد منصور من عامل بمطعم بيتزا أمريكي إلى ملياردير في قائمة فوربس؟ تأسست مجموعة منصور على يد رجل الأعمال الراحل لطفي منصور، الذي ترك لأولاده محمد، ياسين ويوسف ثروة منحتهما الفرصة للاستثمار وتحويلها لأحد أكبر المؤسسات الاقتصادية في الشرق الأوسط. لكن في ستينات القرن العشرين تعرض لطفي منصور لأزمة كبرى، حين قرر الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر تأميم شركات القطن الخاصة به، وهو ما دفعه للبدء مجدداً. في تلك الفترة الصعبة، كان محمد منصور يعمل في تنظيف طاولات أحد مطاعم باليتزا أثناء دراسته في جامعة ولاية كارولاينا الشمالية بالولايات المتحدة، ليسدد نفقات دراسته الجامعية. أنهى محمد منصور دراسته الجامعية وقاد إمبراطورية والده الراحل منذ عام 1976، ليبدأ رحلة صناعة المجد. شركة عائلية غيرت مسار ثروته.. كيف صنع منصور إمبراطوريته في عالم المال؟ يرأس محمد منصور «مجموعة منصور»، التي أسسها والده لطفي منصور، في عام 1952، وتضم نحو 60 ألف موظف. وأسّس منصور أول وكالة لجنرال موتورز في مصر عام 1975، ليصبح لاحقاً أحد أكبر موزعي الشركة على مستوى العالم، كما تمتلك المجموعة حقوق التوزيع الحصرية لمعدات «كاتربيلر» في مصر وسبع دول إفريقية أخرى. محمد منصور، 77 عاماً، يحمل الجنسيتين المصرية والبريطانية، وقد شغل منصب وزير النقل في مصر بين عامي 2006 و2009، فيما يُعد شقيقاه ياسين ويوسف، اللذان يشتركان معه في ملكية المجموعة العائلية، من أصحاب المليارات أيضاً؛ كما يرأس نجله لطفي الذراع الاستثمارية الخاصة «مان كابيتال». كم تبلغ ثروة محمد منصور الآن وأين يقف بين أغنياء العالم؟ تبلغ ثروة محمد منصور 3.4 مليار دولار، وهو الآن ثامن أغنى رجل في إفريقيا ورقم 1072 ضمن قائمة فوربس لأثرياء العالم لعام 2025، إلى جانب تصنيف مجموعة منصور التي تضم شقيقيه ياسين ويوسف، بالمركز الرابع في الشرق الأوسط.


الرجل
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
ملياردير يعرض يختًا فاخرًا بـ195 مليون دولار للبيع
قرر ملياردير مجهول الهوية عرض يخته الفاخر، الذي يبلغ طوله 248 قدمًا، للبيع قبل أن يركبه حتى لمرة واحدة، في خطوة نادرة تعكس مزاج النخبة في عالم الرفاهية، سعيًا لتحقيق ربح يُقدّر بـ12 مليون دولار من عملية إعادة البيع. حمل اليخت اسم The One، وقد تولّت بناءه شركة Feadship الهولندية العريقة، أحد أبرز الأسماء في صناعة اليخوت الفاخرة عالميًا. أُنجز بناء اليخت في عام 2023، ومن المتوقع تسليمه رسميًا في عام 2025 بعد إتمام تجارب الإبحار بنجاح. واشترى الملياردير اليخت بقيمة 183 مليون دولار، إلا أنه عدل عن فكرة استخدامه، وقرر عرضه للبيع بسعر 195 مليون دولار، طامحًا إلى تحقيق عائد مجزٍ من صفقة لم تبدأ حتى بالإبحار. تصميم فني استثنائي ومزايا ترفيهية متكاملة ملياردير يعرض يختًا بـ195 مليون دولار للبيع دون أن تطأ قدمه سطحه - المصدر | Edmiston يمثل The One نموذجًا فريدًا من حيث التصميم والمرافق؛ فقد تولى استوديو De Voogt مهمة وضع الخطوط الخارجية لليخت، فيما أنجز مكتب التصميم الداخلي Gilles & Boissier مهمة تصميم المساحات الداخلية بأسلوب يجمع بين الأناقة والفخامة. يتسع اليخت لاستضافة 12 ضيفًا عبر ستة أجنحة واسعة، ويضم صالة رئيسية بتصميم مفتوح مع أبواب منزلقة تؤدي إلى سطح خارجي مثالي للاسترخاء؛ أما جناح المالك، فيمتد على طابق خاص يشمل غرفة نوم مترفة، وحمامًا داخليًا، وشرفة خاصة، وصالة معيشة مستقلة، ومكتبًا خاصًا، بالإضافة إلى حوض سبا خاص. مسبح زجاجي وصالة رياضية تطل على البحر ملياردير يعرض يختًا بـ195 مليون دولار للبيع دون أن تطأ قدمه سطحه - المصدر | Edmiston يحتوي اليخت على مسبح فريد زجاجي القاع، ما يوفّر مساحة ترفيهية راقية في الهواء الطلق، إلى جانب صالة رياضية تقع في الطابق العلوي تُطل مباشرة على البحر، لتقدّم تجربة تمرين بانورامية مفعمة بالفخامة؛ كما زُوّد اليخت بمهبط خاص للطائرات المروحية ومرآب مجهّز للقوارب الصغيرة، إضافة إلى مجموعة متنوعة من الألعاب البحرية التي تعزز متعة الإبحار. اقرأ أيضًا: يخت Special One يفوز بجائزة خاصة من World Superyacht Awards لعام 2025 ويُعتبر هذا اليخت من بين الأرقى عالميًا من حيث التصميم والمرافق، لكنه لا يزال يبحث عن مالك جديد يخوض به أولى رحلاته البحرية، بعدما آثر مالكه الأصلي بيعه والاستفادة من قيمته الاستثمارية، دون أن يختبر رفاهيته على الإطلاق.


العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تجاوز البنوك والصناديق.. وارن بافيت يقتنص 5% من سندات الخزانة الأميركية
في تحرك يعكس استراتيجيته الاستثمارية الحذرة والمبنية على الصبر، أصبح الملياردير الأميركي وارن بافيت ، عبر شركته "بيركشاير هاثاواي"، رابع أكبر مالك لسندات الخزانة الأميركية في العالم، بحصة تقدر بنحو 5% من السوق، وفقاً لتقديرات بنك "جي بي مورغان". وبحسب البنك الاستثماري الأميركي، تضاعفت حيازة "بيركشاير" من سندات الخزانة قصيرة الأجل خلال عام واحد فقط، لتصل إلى نحو 314 مليار دولار حتى نهاية مارس الماضي. هذه الحصة الضخمة جعلت الشركة تتفوق على كيانات مالية كبرى، من بينها البنوك الأجنبية، ومجلس الاحتياطي الفيدرالي، وصناديق أسواق النقد، وحتى العملات المستقرة. ورغم أن أسعار الفائدة تراجعت عن ذروتها التي بلغتها العام الماضي، إلا أن العوائد الحالية التي تتجاوز 4% على السندات قصيرة الأجل، لا تزال كافية لتوليد مليارات الدولارات سنوياً من الفوائد لصالح "بيركشاير". استراتيجية "الصبر المدروس" من المعروف أن بافيت يفضل شراء سندات الخزانة الأميركية في مزاداتها الأسبوعية، وغالباً ما يضيف إلى محفظته مبالغ تصل إلى 10 مليارات دولار دفعة واحدة. هذه الخطوة تعكس فلسفته الاستثمارية التي تقوم على تكديس السيولة في انتظار الفرص النادرة. وفي الاجتماع السنوي للمساهمين الذي عُقد مطلع مايو بمناسبة مرور 60 عاماً على توليه إدارة "بيركشاير"، قال بافيت، البالغ من العمر 94 عاماً: "بين الحين والآخر، نجد شيئاً ما... أحياناً نادراً جداً، لكنه سيتكرر. لا أعرف متى، قد يكون الأسبوع المقبل أو بعد 5 سنوات، لكنه لن يكون بعد 50 عاماً". فرص ضائعة.. وأخرى قادمة وكشف بافيت أن الشركة كانت على وشك استثمار 10 مليارات دولار مؤخراً، لكنها تراجعت في اللحظة الأخيرة. وأوضح أن "اتخاذ هذه القرارات ليس صعباً عندما يُعرض علينا شيء منطقي ونفهمه ويقدم قيمة جيدة"، مضيفاً أن "بيركشاير" مستعدة لإنفاق 100 مليار دولار إذا ظهرت الفرصة المناسبة. يُذكر أن بافيت أعلن أنه سيتنحى عن منصبه كرئيس تنفيذي بنهاية العام، في خطوة تاريخية تُنهي عقوداً من القيادة التي جعلت من "بيركشاير" واحدة من أكبر التكتلات الاستثمارية في العالم. ومع ذلك، فإن بصمته الاستثمارية، القائمة على الحكمة والصبر، ستظل حاضرة في قرارات الشركة لسنوات قادمة.