أحدث الأخبار مع #مليموللتر


الدولة الاخبارية
منذ 14 ساعات
- صحة
- الدولة الاخبارية
5 أطعمة نباتية تخفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعى
الخميس، 22 مايو 2025 04:16 مـ بتوقيت القاهرة ارتفاع الكوليسترول السيئ (LDL) فى الشرايين يؤدى إلى تكوين اللويحات وانخفاض تدفق الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، ووفقًا للخبراء، فى حين أنه قد يكون وراثيًا، فإن أسلوب حياتنا اليومى وعاداتنا الغذائية تلعب أيضًا دورًا فى ذلك، وبالتالى، من المهم جدًا الانتباه إلى ما نأكله يوميًا، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف إنديا". ويمكن للأطعمة النباتية، خاصة تلك الغنية بالألياف القابلة للذوبان والدهون الصحية ومضادات الأكسدة، أن تساعد بشكل طبيعى فى خفض مستويات LDL، والأطعمة مثل الشوفان والبقوليات والمكسرات والبذور والتوت والأفوكادو والخضراوات تربط الكوليسترول فى الجهاز الهضمى وتمنع امتصاصه وتدعم إزالته من الجسم. ووفقًا للكلية الأمريكية لأمراض القلب، أفادت دراسة أن اتباع نظام غذائي نباتي أو نباتي صرف يمكن أن يؤدى إلى انخفاض متوسط قدره 0.34 مليمول/لتر فى الكوليسترول الكلي و0.3 مليمول/لتر في كوليسترول LDL مقارنة بالأنظمة الغذائية الشاملة، كما أشارت مجلة جمعية القلب الأمريكية إلى أن الأنظمة الغذائية النباتية يمكن أن تخفض مستوى الكوليسترول السيئ (LDL) بنسبة 10% تقريبًا، ومستوى البروتين الدهني (Apolipoprotein B) بنسبة 14%، مما يشير إلى تأثير كبير على صحة القلب. 5 أطعمة نباتية تساعد في خفض مستويات الكوليسترول السيئ بشكل طبيعي اللوز اللوز غني بالدهون الصحية والألياف والفيتامينات والمعادن، ويُقال إنه يُخفض الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار، فهو غني بمضادات الأكسدة، كما يُساعد اللوز على مكافحة الالتهابات في الجسم، حيث ترتبط الألياف بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتُساعد على التخلص منه، مما يُقلل امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم بشكل مباشر، كما أنه غني بفيتامين E، الذي يمنع أكسدة كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، وهي خطوة أساسية في تكوين اللويحات في الشرايين. الشوفان يُعد الشوفان من أفضل الأطعمة الطبيعية لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) فهو يحتوي على ألياف فريدة قابلة للذوبان تُسمى بيتا جلوكان، والتي تُشكل مادة هلامية في الأمعاء ترتبط بالكوليسترول والأحماض الصفراوية، مما يُساعد على التخلص منها من الجسم، وتُخفض هذه العملية الكوليسترول السيئ (LDL) دون خفض الكوليسترول الجيد (HDL) كما يُقلل الشوفان الالتهابات والإجهاد التأكسدى، وقد يُحسّن وظائف الأوعية الدموية ويُخفّض ضغط الدم عند اتباع نظام غذائى صحى. البقوليات البقوليات (مثل العدس والفاصوليا والحمص والبازلاء) ممتازة لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) بشكل طبيعي، فهي غنية بالألياف القابلة للذوبان والبروتين النباتي والعناصر الغذائية الصحية للقلب، مما يجعلها الخيار الأمثل في الأنظمة الغذائية الصديقة للكوليسترول، ووفقًا للخبراء، فإن الألياف القابلة للذوبان الموجودة فيها ترتبط بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتساعد على إزالته من الجسم وهذا يبطئ امتصاص LDL في مجرى الدم، وقد وجد تحليل تلوي في مجلة الجمعية الطبية الكندية أن تناول كوب واحد من البقوليات يوميًا يقلل من كوليسترول LDL بنحو 5% في غضون أسابيع قليلة، وتؤكد جمعية القلب الأمريكية أن دمج الفاصوليا في نظام غذائي صحي للقلب يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، وهو سبب رئيسي لأمراض القلب. وتشير الأبحاث إلى أن تناول ما يقرب من 400 جرام من البقوليات أسبوعيًا (حوالي 1.5 كوب) يوفر فوائد قلبية وعائية مثالية، فعلى سبيل المثال، يحتوي الحمص على ألياف تمنع امتصاص الكوليسترول، وتُحسن الشعور بالشبع، وتُساعد على التحكم في الوزن (مما يدعم صحة القلب)، مع ذلك، يُفضّل تناوله باعتدال. الأفوكادو يمكن أن يساعد الأفوكادو على خفض مستويات الكوليسترول السيئ (LDL) مع تحسين صحة القلب بشكل عام، فهو من الفواكه القليلة الغنية بالدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة للقلب، والألياف، ومضادات الأكسدة، والتي تعمل جميعها معًا لدعم مستويات الكوليسترول في الدم، ووفقًا للخبراء، ترتبط الألياف القابلة للذوبان بالكوليسترول في الجهاز الهضمي وتساعد على التخلص منه، مما يخفض مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول السيئ، وقد وجدت دراسة أجريت عام 2015 ونُشرت في مجلة جمعية القلب الأمريكية أن تناول ثمرة أفوكادو واحدة يوميًا تُخفض مستويات الكوليسترول السيئ بشكل ملحوظ لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن. التوت التوت رائع لخفض الكوليسترول السيئ (LDL) بشكل طبيعي، فهذه الفاكهة الصغيرة والحيوية غنية بالألياف القابلة للذوبان ومضادات الأكسدة والبوليفينولات، والتي تساعد جميعها على حماية قلبك وخفض مستويات كوليسترول LDL، والتوت مثل التوت الأزرق والفراولة والتوت الأحمر غني بالأنثوسيانين، الذي يمنع أكسدة LDL ويقلل الالتهاب في الأوعية الدموية، وقد وجدت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن تناول التوت يوميًا يساعد على خفض مستويات LDL وزيادة مستويات HDL.

السوسنة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
ماذا يجب أن تعرف عن الكوليسترول وأضراره
السوسنة- يُعد ارتفاع الكوليسترول من العوامل الصامتة التي قد تؤدي إلى أمراض القلب والسكتات الدماغية، وغالبًا ما لا يرافقه أي أعراض ملحوظة. لذا يُوصى بالخضوع لفحص دوري لمستويات الكوليسترول، خاصة بعد سن الأربعين، بمعدل مرة كل خمس سنوات على الأقل.رغم بساطة مفهوم الكوليسترول، إلا أن آثاره تتسلل تدريجيًا داخل الجسم، تمامًا كضرر المياه العسرة على الغسالة مع الوقت حسب وصف تقرير لصحيفة "الغارديان"، ومن هنا تأتي أهمية فهمه جيدًا والحرص على الوقاية المبكرة.ما هو الكوليسترول؟الكوليسترول مادة دهنية موجودة بشكل طبيعي في الجسم، وهو ضروري لإنتاج الهرمونات مثل الإستروجين والتستوستيرون، كما تحتاجه خلايا الجسم لبناء جدرانها. ولكن عندما ترتفع نسبته عن الحد المسموح به، تبدأ المشاكل الصحية بالظهور.الفرق بين الكوليسترول الجيد والضارهناك نوعان من الكوليسترول في الدم:-LDL (الكوليسترول الضار): يترسّب في جدران الشرايين، مما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب.-HDL (الكوليسترول الجيد): يساعد على إزالة الكوليسترول الضار من مجرى الدم، وبالتالي يُقلل مخاطره.ويوضح خبراء القلب أن خفض مستوى LDL يُقلل من احتمالية حدوث الأزمات القلبية والسكتات الدماغية. بدوره يساعد HDL الكبد على استقلاب LDL وإعادة امتصاصه في مجرى الدم"، مما يعني أن HDL يساعد في الحفاظ على توازن مستويات LDL.متى يجب عليك فحص الكوليسترول لديك؟ينصح الأطباء بإجراء فحوصات طبية كل خمس سنوات لمن تتراوح أعمارهم بين 40 و74 عامًا، مع فحوصات صحية سنوية لمن تبلغ أعمارهم 75 عامًا فأكثر. ولكن إذا كان هناك تاريخ عائلي لأمراض القلب، يمكن طلب الفحص مبكرًا.ماذا تُظهر نتائج فحص الكوليسترول؟ عند إجراء فحص أولي للكوليسترول، قد يحصل المريض أحيانًا على رقم واحد فقط يُظهر إجمالي مستويات الكوليسترول في الدم، بما في ذلك كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) والعالي الكثافة (HDL).لكن، يُفضّل دائمًا أن تُظهر نتائج التحاليل صورة كاملة للدهون في الدم، وذلك لأنها تمنح تقييمًا أدق يشمل:-الكوليسترول الجيد (HDL)-الكوليسترول الضار (LDL)-الدهون الثلاثية، وهي نوع آخر من الدهون الموجودة في الدموجود هذه التفاصيل معًا يساعد على فهم الحالة الصحية بشكل أوضح.القيم الصحية لمستويات الكوليستروليُنصح بأن تكون مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) أعلى من 1 مليمول/لتر للرجال، و1.2 مليمول/لتر للنساء.أما الكوليسترول الضار (LDL)، فيُعتبر في المستوى الصحي إذا كان أقل من 3 مليمول/لتر.من المهم أيضًا معرفة "نسبة الكوليسترول"، وهي ناتج قسمة الكوليسترول الكلي على الكوليسترول الجيد (HDL). تُعتبر هذه النسبة صحية إذا كانت أقل من 6، وكلما انخفضت أكثر، كانت أفضل.ما دور الوراثة في مستويات الكوليسترول؟رغم أن النظام الغذائي الصحي ونمط الحياة النشط يلعبان دورًا كبيرًا في الحفاظ على الصحة العامة، إلا أن الوراثة تؤثر بشكل كبير على مستويات الدهون في الدم إذ يُعد "فرط كوليسترول الدم العائلي" أكثر اضطرابات الدهون الوراثية شيوعًا، ويؤثر على شخص واحد تقريبًا من بين كل 250 شخصًا.يقول مانويل ماير، طبيب القلب وأستاذ في جامعة إمبريال كوليدج لندن: بالنسبة للكثير من الناس، فإن ارتفاع الكوليسترول يرجع إلى عوامل وراثية. فإذا ورثت مستويات مرتفعة جدًا من الكوليسترول من والديك، فقد تحتاج إلى تناول أدوية، لأن تعديل النظام الغذائي وحده لن يكون كافيًا لتحقيق الأهداف المطلوبة.وهناك علامات يمكن أن تشير لاحتمالية الإصابة به، منها: إصابة أحد الوالدين أو الأشقاء (من الذكور) بنوبة قلبية قبل سن 55، أو إصابة الأم أو الأخت قبل سن 65. في مثل هذه الحالات، من المهم إجراء فحص للكوليسترول.العوامل الأخرى التي تزيد خطر الإصابة بأمراض القلبعادةً ما يتم تقييم مستويات الكوليسترول ضمن ما يُعرف بـ"تقييم الخطر الشامل"، والذي يشمل عدة عوامل مؤثرة مثل العمر، الوزن، التاريخ العائلي، التدخين، استهلاك الكحول، ضغط الدم المرتفع، العرق، والجنس. فعلى سبيل المثال، يُعتبر الرجال أكثر عرضة قليلًا للإصابة بارتفاع ضغط الدم.كيف يؤثر الوزن على مستويات الكوليسترول؟ليس كل من يعاني من زيادة الوزن أو السمنة لديه بالضرورة ارتفاع في الكوليسترول، لكن الوزن الزائد يُعد عاملًا مساهمًا فكلما اجتمع ارتفاع الكوليسترول مع زيادة الوزن، أو ارتفاع ضغط الدم، أو قلة النشاط البدني، أو نظام غذائي غير صحي، زادت مخاطر الإصابة بأمراض القلب.والخبر الجيد، هو أن فقدان الوزن يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكوليسترول وتحسين صحة القلب بشكل عام.أفضل الأطعمة لرفع الكوليسترول الجيدجميع أنواع الألياف الغذائية تساعد في خفض الكوليسترول، لكن الألياف القابلة للذوبان مثل الموجودة في الشوفان، الفاصوليا، والعدس تقدم فائدة إضافية فهي تحتوي على نوع خاص من الألياف يُكوّن مادة هلامية داخل الأمعاء، تساعد على منع امتصاص الكوليسترول من الطعام، فيتم التخلص منه لاحقًا عبر الجهاز الهضمي. ويساعد تناول حوالي 3 غرامات يوميًا من هذه الألياف على الحفاظ على مستوى الكوليسترول أو خفضه.أطعمة مثل كعك الشوفان، الفاصوليا، والبقوليات ليست فقط غنية بالألياف، بل أيضًا مصدر ممتاز للبروتين قليل الدهون. واستبدال اللحوم بالفاصوليا أو العدس في النظام الغذائي يُحقق تأثيرًا مزدوجًا: تقليل الدهون الضارة وزيادة الألياف المفيدة.كما أن المكسرات والبذور غير المملحة تُعتبر خيارًا صحيًا لأنها تحتوي على دهون غير مشبعة، وألياف، وعناصر غذائية مفيدة. كل هذه الأطعمة تُصنّف ضمن ما يعرف بـ"حمية المحفظة"، وهي مجموعة أطعمة تعمل معًا على خفض الكوليسترول.الدهون الجيدة التي يُفضل تناولهاالدهون "الجيدة" تعني الدهون غير المشبعة، وخاصة الأحادية غير المشبعة الموجودة في:-زيت الزيتون وزيت بذور اللفت-الأفوكادو والزيتون-المكسرات مثل اللوز والبندق والفستق-الأسماك الدهنية وزيت بذر الكتانهذه الدهون مفيدة لصحة القلب ويُنصح بتناولها بانتظام.أسوأ الأطعمة لمستويات الكوليسترولعند محاولة خفض الكوليسترول، من المهم تقليل الدهون المشبعة في النظام الغذائي، لأنها ترتبط مباشرة بارتفاع الكوليسترول الضار.تشمل هذه الأطعمة:-اللحوم المصنعة-منتجات الألبان كاملة الدسم مثل الزبدة والقشدة-الزيوت الاستوائية مثل زيت جوز الهند (حوالي 85% دهون مشبعة) وزيت النخيل (يحتوي على دهون مشبعة ضعف ما تحتويه الزبدة تقريبًا)استبدال هذه الدهون بـ الدهون غير المشبعة يُساهم في حماية القلب والأوعية الدموية. كما يُفضّل الحد من الأطعمة السكرية، وتجنب المنتجات منخفضة الدسم التي تحتوي على سكر مضاف لتحسين الطعم:


صدى الالكترونية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
النمر: خفض الكوليسترول الضار يقلل خطر الجلطة بنسبة 22%
كشف الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب، أن خفض مستوى الكوليسترول الضار (LDL) بمقدار 1 مليمول/لتر يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالنوبة القلبية بنسبة تصل إلى 22%، مشيراً إلى أهمية هذا العامل في الوقاية من أمراض القلب. وأوضح النمر أن الكوليسترول الضار يلعب دوراً مباشراً في تصلب الشرايين، ما يجعله أحد أبرز الأسباب المؤدية للجلطات القلبية، خاصة إذا لم تتم مراقبته والسيطرة عليه من خلال نمط حياة صحي وعلاجات مناسبة عند الحاجة. ونوّه إلى أن الحدّ الأعلى الموصى به لمستوى الكوليسترول الضار في الدم يجب ألا يتجاوز 3 مليمول/لتر (ما يعادل 115 ملغ/دسل) لدى الأشخاص الأصحاء، مؤكداً أن الالتزام بهذه النسبة يساعد في حماية القلب والشرايين من المضاعفات الخطيرة. إقرأ أيضًا: