أحدث الأخبار مع #ممتلكات


روسيا اليوم
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- روسيا اليوم
مصر.. بلاغ ضد ابنتي الراحل نور الشريف
وأوضح المُبلّغ أن قيمة الأرض المتفق عليها بلغت 31 مليون جنيه، لكن الصفقة لم تكتمل لأسباب غير محددة، ورفضت ابنتا الفنان الراحل إعادة المبلغ المقدم. وقد حررت الجهات الأمنية محضرا بالواقعة، وبدأت التحقيقات لفحص صحة الادعاءات وملابسات القضية، تمهيدا لإحالتها إلى النيابة المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية. يذكر أن مثل هذه النزاعات العقارية تظهر بين الحين والآخر في الأوساط الفنية، خاصة فيما يتعلق بممتلكات الفنانين الراحلين. ولم يصدر أي تعليق رسمي من أسرة نور الشريف حتى الآن بشأن هذه الواقعة. المصدر: القاهرة 24


العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
إخوان الأردن.. فصل في مسلسل سيطول !
كبحتُ جماح نفسي، وأنا أقاوم الرغبة في التعليق الآني والفوري على ما جرى في الساحة الأردنية مؤخرًا، من مؤامرة «إخوانية» تعدّت حدود النشاط الدعائي الهدّام، إلى مأثمة الضلوع في أعمال مسلحة تستهدف الأمن والسلم بعمليات إرهابية، وما كانت مقاومتي الشديدة في الرد لحظتها إلا لأمرين أساسيين: أولهما: قناعتي المطلقة أن هذا الحدث ليس الأول، بسابق علم الجميع، ولن يكون الأخير، بالضرورة، لمن يعي ويفهم ويدرك طبيعة هذه الجماعة الإرهابية. والأمر الآخر: وددت أن تكون عودتي لهذا الحدث بمثابة جرس أعلّقه على نافذة الأيام، دائم القرع والرنين، للتذكير بخطر هذه «الجماعة»، وضرورة مغادرة دوائر «الغفلة» بالتعاطي مع موبقاتها بوصفها حدثًا عابرًا، أو فعلًا بغير مرتكزات أيديولوجية تغذّيه، بما يتوجّب الذهاب عميقًا في الاستقصاء والتحليل، وإدراك أن ما حدث في الساحة الأردنية ليس إلا حلقة من حلقات مسلسل الإرهاب الإخواني، غير بعيد الصلة عن مثيلات له، من جماعات شبيهة، تختلف اسمًا وديباجة، وتتفق في جذور الفكر، وعطن الأيديولوجيا التي تستند إليها، وهذا من مخاتلات «الجماعة»، وأساليب تحركاتها في المحاضن المجتمعية التي تنخر في جذورها، وتستهدف أمنها وسلمها. ومع تأكيدي المطلق لما قامت به السلطات الأردنية من «حظر نشاطات ما يسمى بجماعة الإخوان المسلمين، واعتبارها جمعية غير مشروعة، وتسريع عمل لجنة الحل المكلفة بمصادرة ممتلكات الجماعة وفقًا للأحكام القضائية ذات العلاقة، واعتبار الانتساب لما يسمى بجماعة الإخوان المسلمين المنحلة أمرًا محظورًا، وحظر الترويج لأفكار الجماعة تحت طائلة المساءلة القانونية، وأي نشاط للجماعة أيًّا كان نوعه يعتبر عملًا يخالف أحكام القانون ويوجب المساءلة القانونية» إلا إنني أرى أن الأمر يتطلّب جهودًا مشتركة تتضافر فيما بينها لتشكيل خطاب وقائي، غايته الأساسية تعرية فكر هذه «الجماعة»، وبيان ما يحتشد به من ألغام، وما يتّسم به من مراوغات، وما ينتهجه من أساليب ذات أثر مضر وبالغ على السذّج من المنفعلين بقضايا الدين دون دراية أو فقه مستنير، بما يفضي بهم إلى محرقة التطرف، وأتون الإرهاب. إن من اليسير على أي باحث ومستقصٍ في جذور الحركات المتطرفة والإرهابية وجماعات الإسلام السياسي، التي تتزيا به زورًا وبهتانًا، أن يقوده البحث إلى المنطلقات المعوجة التي أرساها حسن البنا، وقعّد لها من بعده سيّد قطب في كتابه المفخخ «في ظلال القرآن»، ففي طي هذا الكتاب تكمن الطامة الكبرى، وتتحفز الفتنة بكل موقظاتها الموحشة، بما تضمنه من أفكار ملغومة ومغلوطة عن قضايا مثل: الحاكمية، والخلافة، وجاهلية المجتمع، والولاء والبراء، والجهاد، وحتمية صراع الحضارات، ومفهوم التمكين، ومفهوم الوطن، ومفهوم ديار الكفر والإيمان، وغيرها من القضايا التي اشتطّ فيها سيد قطب، وحمّلها مخرجات من عقله الفالت، وألبسها لبوسًا دينيًا بكسر عنق النص الديني، وتجريده من سياقه، وحمله على وجه لم يرد في أصل النص، ولا في من فهمه على وجهه الصحيح، وعمل به على بينة من ووضوح وطمأنينة، لننتهي في الختام إلى أطروحة فكرية قلقة ومفخخة تحت ديباجة هذا الاسم الرّنان «في ظلال القرآن» أُفتتن بها من أفتتن، ووجدت طريقها إلى المكتبات وعقول اليُفّع والمغامرين والمنفعلين بقضايا الدين والمتحمسين بفورة وعماء ونوايا ساذجة تحنّ إلى «تحكيم شرع الله»، بسطوة العنف، وتغليب السلاح، وتجهيل المجتمع، وتبديع الناس، وتكفير المخالف، وإشاعة الفوضى، وخلق سلطة موازية تناوئ الحاكم، وترميه بالضلالة والكفر والزندقة، وتنزل عليه الحكم من الآيات والأحاديث بغير معرفة بصيرة، ودراية حكيمة، وفهم للمقتضى، وإدراك للمعاني وأسباب النزول، وكل ما تقتضيه بصيرة العلماء من ذوي الحجى والعقل الراجح.. إنّ الحاجة تبدو مسيّسة لتعرية هذا الفكر المتشنج، بما ينطوي عليه من عدوانية، ومراوغة متعددة اللافتات، بمثل ما يواجه به من حزم أمني لمن أدرك خطره، وبانت له سواءته، فمن المهم أن يتشكّل تيار بخطاب ديني واعٍ ومستبصر، ويتخذ من الأدوات والتقنيات الأكثر تأثيرًا، والأوفق مع دالة الزمن، ومتغيرات الحياة، بخاصة وسط شريحة الشباب، الأكثر عرضة للتأثير الانفعالي، والانجرف مع كل ناعق، وتجاوز فكرة المعالجات المنقطعة والمعزولة عن بعضها، والذهاب باتجاه تأسيس منظومة عمل مشتركة ذات أهداف محددة، وهو جهد لا أشك في أنه سيلقى تحديات كبيرة وعظيمة في ظل ما سيواجهه من نظم حاكمة في المحيط الإقليمي ما زالت تتبنى الفكر الإخواني، وتوفر له المحاضن والمعاطن لبث سمومه، وتستغل ما يتشكّل لديها من تنظيمات إرهابية لصالح أجنداتها السياسية، بما يتوجّب معالجات أخرى تختلف وفق المستجد والمتغير. إن نهج المملكة العربية السعودية في اجتثاث هذه الجماعة وقطع دابرها وخنق رئات تنفسها في مجتمعنا، ستظل رائدة، وتجربة ملهمة في طريق العودة إلى «الإسلام الوسطي المعتدل المنفتح على العالم وعلى جميع الأديان وعلى جميع التقاليد والشعوب»، كما جهر بذلك ولي العهد، وعرّاب «الرؤية»، حين أعلنها داوية ومنذرة، وقالها بالصوت المبشر والمنير: «70 في المئة من الشعب السعودي أقل من 30 سنة، وبكل صراحة لن نضيع 30 سنة من حياتنا في التعامل مع أي أفكار مدمرة، سندمرها اليوم وفورًا».. فمن أراد الخلاص من هذه الجماعة المأفونة فليقرأ صنيع المملكة مع «الصحوة» فثمة العلاج الناجع، والحل الأوفق.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
صندوق الثروة السيادي البحريني يسجل أعلى أرباح سنوية على الإطلاق
أعلنت شركة ممتلكات البحرين القابضة «ممتلكات» (صندوق الثروة السيادي لمملكة البحرين)، عن تسجيل أعلى صافي ربح موحد، منذ تأسيسها عام 2006. وأظهرت نتائج الشركة المالية الموَّحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر (كانون الأول) العام الماضي، تسجيل صافي ربح موحَّد بلغ 363 مليون دينار بحريني (963 مليون دولار)، و«الذي يعكس نجاح استراتيجيتها وجهودها المتواصلة نحو تحقيق العوائد المستدامة طويلة الأجل»، وفق البيان المالي. وأفاد البيان بأنه «قد دعم تحقيق هذه النتائج نجاح شركة (ممتلكات) في تنفيذ خطة إعادة هيكلة مجموعة شركات (مكلارين) والشراكة مع (سايفن)، من خلال الاتفاقية الاستراتيجية التي وقَّعتها (ممتلكات) مع (سايفن) في ديسمبر 2024». وأضاف: «كما واصلت الشركات الرئيسية في المجموعة: بنك البحرين الوطني، وشركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية (بيون)، تحقيق نتائج قوية. فقد بلغت حصة المجموعة من أرباح بنك البحرين الوطني العام الماضي 34.7 مليون دينار بحريني، ومن شركة (بيون) 25.3 مليون دينار بحريني على التوالي (مقارنة بنحو 33.5 مليون دينار بحريني و25.6 مليون دينار بحريني على التوالي، في العام المقارن). كذلك سجلت شركة (ألبا) صافي ربح قدره 184.5 مليون دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بـ118 مليون دينار بحريني لعام 2023». وتعود النتائج المالية الموحدة للمجموعة، وفق البيان، إلى «قوة أداء المحفظة، والتي انعكست من خلال ارتفاع الإيرادات الموحدة البالغة 2.2 مليار دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بـ2.1 مليار دينار بحريني في عام 2023، كما بلغ الربح الموحد من العمليات التشغيلية 544 مليون دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بخسارة قدرها 33 مليون دينار بحريني في عام 2023». وتعليقاً على هذه النتائج، أكد الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد الوطني، رئيس مجلس إدارة شركة ممتلكات البحرين القابضة (ممتلكات)، أن العام الماضي قد شكَّل نقلة نوعية مهمة لشركة «ممتلكات»؛ حيث نجحت في تعزيز محفظتها لتحقيق النمو على المدى الطويل. من جانبه، صرح الشيخ عبد الله بن خليفة آل خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة «ممتلكات» قائلاً: «يسعدنا أن نرى ثمار عمل فريق (ممتلكات) في العام الماضي من خلال هذه النتائج الإيجابية؛ حيث سنواصل السعي نحو رفع كفاءة وتعزيز وتنمية أصول محفظتنا الاستثمارية، بهدف تحقيق النمو والعوائد المستدامة». الجدير بالذكر أن «ممتلكات» قد حققت تقدماً ملحوظاً في تنفيذ استراتيجيتها طويلة المدى، والتي تهدف إلى تعزيز مساهمتها في الاقتصاد المحلي، من خلال تحقيق التنوع الاقتصادي، وخلق فرص العمل؛ حيث بَنَت الشراكات مع صناديق الثروة السيادية الإقليمية، لاستكشاف فرص الاستثمار المشترك ضمن عدد من القطاعات ذات الأولوية، مثل الطاقة الخضراء والرعاية الصحية، وغيرها، وكذلك أطلقت مبادرات واستثمارات جديدة في القطاع المالي والتكنولوجيا والزراعة والرعاية الصحية.


زاوية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
ممتلكات تسجل أعلى صافي ربح موحد منذ تأسيسها بلغ 363 مليون دينار بحريني
المنامة – مملكة البحرين: أعلنت شركة ممتلكات البحرين القابضة "ممتلكات"، صندوق الثروة السيادي لمملكة البحرين، عن تسجيل أعلى صافي ربح موحد منذ تأسيسها عام 2006، وقد أظهرت نتائجها المالية الموَّحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024م تسجيل صافي ربح موحد بلغ 363 مليون دينار بحريني، والذي يعكس نجاح استراتيجيتها وجهودها المتواصلة نحو تحقيق العوائد المستدامة طويلة الأجل. وقد دعم تحقيق هذه النتائج نجاح شركة ممتلكات في تنفيذ خطة إعادة هيكلة مجموعة شركات مكلارين و الشراكة مع "سايفن" من خلال الاتفاقية الاستراتيجية التي وقعتها "ممتلكات" مع "سايفن" في ديسمبر 2024. كما واصلت الشركات الرئيسية في المجموعة، بنك البحرين الوطني وشركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية (بيون)، تحقيق نتائج قوية، فقد بلغت حصة المجموعة من أرباح بنك البحرين الوطني في عام 2024 34.7 مليون دينار بحريني، ومن شركة بيون 25.3 مليون دينار بحريني على التوالي (2023: 33.5 مليون دينار بحريني و25.6 مليون دينار بحريني على التوالي). كما سجلت شركة ألبا، صافي ربح قدره 184.5 مليون دينار بحريني في عام 2024 مقارنة بـ 118 مليون دينار بحريني لعام 2023. وتعود النتائج المالية الموحدة للمجموعة إلى قوة أداء المحفظة والتي انعكست من خلال ارتفاع الإيرادات الموحدة البالغة 2.2 مليار دينار بحريني في عام 2024 مقارنةً بـ 2.1 مليار دينار بحريني في عام 2023 ، كما بلغ الربح الموحد من العمليات التشغيلية 544 مليون دينار بحريني في عام 2024 مقارنة بخسارة قدرها 33 مليون دينار بحريني في عام 2023. وتعليقًا على هذه النتائج، أكد معالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد الوطني رئيس مجلس إدارة شركة ممتلكات البحرين القابضة "ممتلكات"، أن العام الماضي قد شكل نقلة نوعية هامة لشركة ممتلكات، حيث نجحت في تعزيز محفظتها لتحقيق النمو على المدى الطويل، مضيفاً معاليه بأن الخطوات التي تم اتخاذها جاءت ترجمة لرؤى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي ساهمت في بناء أساس قوي لمواصلة العمل نحو تحقيق عوائد مالية مستدامة طويلة الأجل، إلى جانب المساهمة في التنمية الاقتصادية لمملكة البحرين. من جانبه صرح سعادة الشيخ عبد الله بن خليفة آل خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة ممتلكات قائلاً: "يسعدنا أن نرى ثمار عمل فريق ممتلكات في العام الماضي من خلال هذه النتائج الإيجابية، حيث سنواصل السعي نحو رفع كفاءة وتعزيز وتنمية أصول محفظتنا الاستثمارية بهدف تحقيق النمو والعوائد المستدامة". الجدير بالذكر بأن ممتلكات قد حققت تقدماً ملحوظاً في تنفيذ استراتيجيتها طويلة المدى والتي تهدف إلى تعزيز مساهمتها في الاقتصاد المحلي من خلال تحقيق التنوع الاقتصادي وخلق فرص العمل، حيث قامت ببناء الشراكات مع صناديق الثروة السيادية الإقليمية لاستكشاف فرص الاستثمار المشترك ضمن عدد من القطاعات ذات الأولوية مثل الطاقة الخضراء والرعاية الصحية وغيرها، كما أطلقت مبادرات واستثمارات جديدة في القطاع المالي والتكنولوجيا والزراعة والرعاية الصحية وغيرها. شركة ممتلكات البحرين القابضة هي صندوق الثروة السيادي لمملكة البحرين. وهي مُكَلَفَة بتنمية ثروة البحرين من خلال تحقيق استثمارات استراتيجية طويلة المدى وفق إطار حوكمة متين وقيم مالية سليمة ومستقرة، وتمتلك الشركة حصصًا في أكثر من 50 شركة تجارية تُغطي مجموعة متنوعة من القطاعات، بما في ذلك الصناعات التحويلية، العقارات والسياحة، الخدمات اللوجستية، التكنولوجيا والإعلام والاتصالات، الخدمات المالية، الخدمات العامة، السلع الاستهلاكية، الرعاية الصحية، والتعليم. للمزيد من المعلومات: -انتهى-

أخبار الخليج
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
ممتلكات تسجل أعلى صافي ربح موحد منذ تأسيسها بلغ 363 مليون دينار بحريني
أعلنت شركة ممتلكات البحرين القابضة "ممتلكات"، صندوق الثروة السيادي لمملكة البحرين، عن تسجيل أعلى صافي ربح موحد منذ تأسيسها عام 2006، وقد أظهرت نتائجها المالية الموَّحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2024م تسجيل صافي ربح موحد بلغ 363 مليون دينار بحريني، والذي يعكس نجاح استراتيجيتها وجهودها المتواصلة نحو تحقيق العوائد المستدامة طويلة الأجل. وقد دعم تحقيق هذه النتائج نجاح شركة ممتلكات في تنفيذ خطة إعادة هيكلة مجموعة شركات مكلارين و الشراكة مع "سايفن" من خلال الاتفاقية الاستراتيجية التي وقعتها "ممتلكات" مع "سايفن" في ديسمبر 2024. كما واصلت الشركات الرئيسية في المجموعة، بنك البحرين الوطني وشركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية (بيون)، تحقيق نتائج قوية، حيث بلغت حصة المجموعة من أرباح بنك البحرين الوطني في عام 2024 34.7 مليون دينار بحريني، ومن شركة بيون 25.3 مليون دينار بحريني على التوالي (2023: 33.5 مليون دينار بحريني و25.6 مليون دينار بحريني على التوالي). كما سجلت شركة ألبا، صافي ربح قدره 184.5 مليون دينار بحريني في عام 2024 مقارنة بـ 118 مليون دينار بحريني لعام 2023. وتعود النتائج المالية الموحدة للمجموعة إلى قوة أداء المحفظة والتي انعكست من خلال ارتفاع الإيرادات الموحدة البالغة 2.2 مليار دينار بحريني في عام 2024 مقارنةً بـ 2.1 مليار دينار بحريني في عام 2023 ، كما بلغ الربح الموحد من العمليات التشغيلية 544 مليون دينار بحريني في عام 2024 مقارنة بخسارة قدرها 33 مليون دينار بحريني في عام 2023. وتعليقًا على هذه النتائج، أكد الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد الوطني رئيس مجلس إدارة شركة ممتلكات البحرين القابضة "ممتلكات"، أن العام الماضي شكل نقلة نوعية هامة لشركة ممتلكات، حيث نجحت في تعزيز محفظتها لتحقيق النمو على المدى الطويل، مضيفاً أن الخطوات التي تم اتخاذها جاءت ترجمة لرؤى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والتي ساهمت في بناء أساس قوي لمواصلة العمل نحو تحقيق عوائد مالية مستدامة طويلة الأجل، إلى جانب المساهمة في التنمية الاقتصادية لمملكة البحرين. من جانبه صرح الشيخ عبد الله بن خليفة آل خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة ممتلكات قائلًا: "يسعدنا أن نرى ثمار عمل فريق ممتلكات في العام الماضي من خلال هذه النتائج الإيجابية، حيث سنواصل السعي نحو رفع كفاءة وتعزيز وتنمية أصول محفظتنا الاستثمارية بهدف تحقيق النمو والعوائد المستدامة". الجدير بالذكر أن ممتلكات حققت تقدمًا ملحوظًا في تنفيذ استراتيجيتها طويلة المدى والتي تهدف إلى تعزيز مساهمتها في الاقتصاد المحلي من خلال تحقيق التنوع الاقتصادي وخلق فرص العمل، حيث قامت ببناء الشراكات مع صناديق الثروة السيادية الإقليمية لاستكشاف فرص الاستثمار المشترك ضمن عدد من القطاعات ذات الأولوية مثل الطاقة الخضراء والرعاية الصحية وغيرها، كما أطلقت مبادرات واستثمارات جديدة في القطاع المالي والتكنولوجيا والزراعة والرعاية الصحية وغيرها.