أحدث الأخبار مع #منتخبالنيجر،
جريدة الرؤية
منذ 16 ساعات
- رياضة
- جريدة الرؤية
برباعية.. منتخبنا الوطني يتفوّق على النيجر
الرؤية- أحمد السلماني- سالم المحروقي أحرز منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم فوزًا مُستحقًا بنتيجة 4-1 على نظيره منتخب النيجر، في المباراة الودية التي جمعتهما مساء اليوم الثلاثاء، على أرضية مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، وذلك ضمن تحضيراته لخوض التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. وانطلق اللقاء في تمام الساعة الثامنة دون حضور جماهيري أو تغطية إعلامية، وجاءت أهداف منتخبنا عبر طارق السعدي من ركلة جزاء في الدقيقة 25، ثم ثنائية سريعة لمحمد الغافري في الدقيقتين 45 و45+1. واختُتمت الأهداف العُمانية بهدف رابع حمل توقيع محسن الغساني من علامة الجزاء في الدقيقة 86. بينما سجل هدف النيجر الوحيد اللاعب جبريل جومي في الدقيقة 38. ويُعد هذا اللقاء جزءًا من المعسكر الداخلي الذي يقيمه المنتخب حاليًا في العاصمة مسقط تحت قيادة المدرب الوطني رشيد جابر، والذي يسعى خلال هذه المرحلة إلى رفع الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين، إلى جانب اختبار توليفة جديدة قادرة على تمثيل الكرة العمانية بأفضل صورة في قادم المنافسات. ومن المقرر أن يواصل منتخبنا تجاربه الودية بمواجهة مرتقبة أمام منتخب لبنان في التاسع والعشرين من مايو الجاري، قبل الدخول في مواجهتين رسميتين ضمن المجموعة الثانية من التصفيات، حيث يستضيف منتخب الأردن يوم الخامس من يونيو في مسقط، ثم يواجه منتخب فلسطين خارج الديار يوم العاشر من الشهر ذاته. ويأمل الجهاز الفني والجماهير أن تسهم هذه التحضيرات المكثفة في تجهيز الفريق بأفضل صورة ممكنة، لضمان الظهور القوي والمنافسة الجادة على بطاقة التأهل المباشر إلى كأس العالم او خوض الملحق على أقل تقدير.
المغرب اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- المغرب اليوم
المنتخب المغربي يحتاج نقطة واحدة للتأهل الثالث تواليا لكأس العالم
الرباط - المغرب اليوم احتفلت المنتخب المغربي مباشرة بعد نهاية مباراة الأسود أمام تنزانيا، والتي انتهت بالفوز بثنائية دون رد أمس الثلاثاء. وشارك فوزي لقجع ريس الاتحاد المغربي لكرة القدم، نجوم المنتخب والجهاز الفني، افراح الفوز والاقتراب من التأهل التاريخي إلى نهائيات كأس العالم 2026، حيث أصبح التأهل على مرمى حجر، مع الحاجة فقط إلى نقطة واحدة منن مبارتين إحداهما على ملعبه أمام منتخب النيجر، والأخرى أمام زامبيا في لوساكا. وسيكون تأهل المنتخب المغربي تاريخيا، كونه الثاث تواليا، الأمر الذي سيحدث لأول مرة في تاريخ مشاركات المغرب المونديالية، والسابع في تاريخ الأسود بنهائيات المونديال. كما سيضمن المغرب في حال تأهله، حضوره بكأس العالم للمرة الرابعة تواليا، والثامنة في تاريخه، كونه ضمن التأهل لمونديال 2030 الذي يستضيفه مع كل من إسبانيا والبرتغال.
أخبارنا
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارنا
المنتخب المغربي يواصل سلسلة انتصاراته ويضع قدماً في مونديال 2026 بعد إسقاط تنزانيا بثنائية
يواصل المنتخب المغربي زحفه بثبات نحو كأس العالم 2026، بعدما نجح في تحقيق فوزه الخامس تواليًا في التصفيات، هذه المرة على حساب تنزانيا بنتيجة (2-0)، في المواجهة التي جمعت الطرفين مساء الثلاثاء على أرضية الملعب الشرفي بوجدة، لحساب الجولة السادسة من التصفيات الأفريقية. ودخل "أسود الأطلس" اللقاء بنية فرض أسلوبهم منذ الدقائق الأولى، غير أن الشوط الأول انتهى دون أهداف، رغم المحاولات العديدة التي اصطدمت إما بصلابة الدفاع التنزاني أو بغياب النجاعة الهجومية. وفي الشوط الثاني، ضغطت كتيبة المدرب وليد الركراكي بقوة، ولم يتأخر الهدف الافتتاحي، حيث تمكن المدافع نايف أكرد من هز الشباك في الدقيقة 50، ليحرر رفاقه ويفتح الطريق أمام انتفاضة هجومية. ولم تمضِ سوى ثماني دقائق حتى عزز براهيم دياز تقدم المنتخب الوطني بهدف ثانٍ من ركلة جزاء، حسم بها عمليًا نتيجة اللقاء، بينما سجل إسماعيل الصيباري هدفًا ثالثًا في الدقيقة 61، لكن الحكم ألغاه بداعي التسلل. بهذا الانتصار، عزز المنتخب المغربي صدارته للمجموعة الخامسة برصيد 15 نقطة، مبتعدًا بفارق شاسع عن أقرب ملاحقيه، منتخب النيجر، الذي يملك 6 نقاط، وهو نفس رصيد تنزانيا، فيما تحتل زامبيا المركز الرابع بـ3 نقاط، بينما يقبع منتخب الكونغو في قاع الترتيب دون أي نقطة.
المنتخب
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
المغرب ـ تنزانيا: المونديال يناديكم..
• هو السبيل لننسى ذلك الأداء العليل • نطفئ "الطايفا" لنوقد شعلة كأس العالم بعد الإنتصار القيصري الصعب وبمعاناة مع أداء تحت المتوسط أمام منتخب النيجر، وبعد فاصل أسال العرق البارد للناخب الوطني وأتعب أنصاره، ورغم أن الأهم مع المهم تحققا وهما الإنتصار والصدارة والعلامة الكاملة، تأتي موقعة تنزانيا أو منتخب "الطايفا" لتقدم هدية وخدمة أو بونيس إضافي لمدرب ولاعبي الأسود لتصحيح اختلال مباراة النيجر. مباراة تنزانيا لا تقبل أنصاف الحلول، الإنتصار يضمن الصدارة المريحة ويبعدنا عن مشاكسة وملاحقة "الطايفا"، لكن هذه المرة مع اشتراط تقديم مردود يلغي وينسينا القرف التقني والأداء المهزوز لعدد من لاعبي المنتخب المغربي، ويترك انطباعا حسنا لدى الأنصار بل وديتي البنين وتونس صيفا بمشيئة الله تعالى.. إليكم قراءة تحليلية في مواجهة أمام زبون متكرر للأسود.. • العلامة دائما كاملة بعد أن أنهى الفريق الوطني مهمته مثلما كان متوقعا بالنجاح المطبوع بمعاناة شديدة ومرارة كبيرة واستعصاء واضحين أمام منتخب النيجر، ومعه قبض على صدارته منفردا وحيدا وهذا هو المؤمل، بل هذا هو الوضع الطبيعي، وقد فض الشراكة مع منتخب تنزانيا، المنافس القادم الذي كان في راحة وحضر مبكرا للمغرب ومعبأ بتعبئة قصوى لهذه المباراة. إلا أن الصعوبة التي تكتنف هذه المباراة تستمد مشروعيتها أولا مما قدمه الأسود من مردود هزيل أمام النيجر، وثانيا جرأة النيجر على منتخب مونديالي داخل عرينه وقواعده ستفسح المجال أمام تنزانيا للمحاكاة، وثالثا الأداء السيء لمن يوصفون صقورا أو موندياليون، وقد سحبهم الركراكي تباعا في واحد من التغييرات المبكرة النادرة التي أقدم عليها منذ تولى عارضة الأسود، لذلك التوجه هو مباشر صوب النصر وصوب العلامة الكاملة، لكن مع استحضار النغمة الشاملة التي قادتها لسباعيات وخماسيات مقنعة بذات الملعب. • بالتخصص يطفئ الطايفا حتى وإن بداية حضور الركراكي في التأطير التقني «بقبعة المدرب المساعد» تذكره أن أولى إرهاصات الظهور كانت أمام تنزانيا في تصفيات كأس العالم مع رشيد الطوسي، والسقطة الثلاثية الأبعاد بعنوان شهير ومتلازمة محفورة في الآذان والذاكرة «الطوسي ومن معه أدرى» في ذلك الروبورطاج الشهير، إلا أن تنزانيا ستمثل لاحقا للناخب الوطني تميمة حظ، لأن أفضل النتائج التي تحصل عليها لغاية الآن أمام منتخب أفريقيا في المباريات الرسمية كانت أمام هذا المنتخب على وجه التحديد «انتصاران و5 أهداف وكلين شيت متكرر»، ببنما هزم زامبيا مرتين مع 3 أهداف لنا وهدف علينا. لذلك يقولون الثالثة غالبا وليس عادة ما تكون ثابتة، ورهان الركراكي ونحن معه على جعل نزاله الثالث تواليا أمام "الطايفا" محطة لإطفاء نجومها بالتخصص إطفاء سيقود حتما لإيقاظ شعلة الأسود مبكرا في ملاعب بلاد العم سام. • التدوير ضروري وبالدليل من يراهن على أن يدخل الفريق الوطني بمنتخب مغاير في الشكل والشاكلة مباراة تنزانيا راديكاليا فهو واهم، لأن الركراكي أقام الدليل وأعطاه بفكره وتقاليده مدربا للفرق وبعدها ناخبا وطنيا أنه ليس من هذه المدرسة. الوضع عشناه في تصفيات الكان، وقد كان الفريق الوطني مؤهلا سلفا ومع ذلك حافظ الركراكي على نفس التشكيل والمنظومة، لأنه كما يقول بالأساس مدفوع باستغلال كل مباراة لتثبيت وترسيخ مفاهيمه وتعميقها. إلا أن هذه القناعة والفلسفة ليست حقيقة مطلقة، وينبغي أن يبدأ الركراكي هذه المرة من حيث انتهى أمام النيجر، لأن المنطق والواقع يقولان في تقاليد المدربين الإستناد لقاعدة «فريق ينتصر لا يتغير». لذلك وإن كان خط الدفاع سيكرر ظهوره باستثناء غياب حكيمي للإيقاف والمنطق يفرض تعويضه بالهلالي، مثلما سيسعى وليد لمنح يميق مباراة إضافية على سلم التنافسية والتناغم، فإن خط الوسط ينبغي أن يبدأ مغايرا للذي واجه النيجر، مؤكد أنه لن يغير أمرابط السيء والبطيء، لكن الحتمية تفرض البدء بصيباري مكان أوناحي واعتماد الزلزولي جناحا مكان رحيمي المتأثر برماد العين الحبيبي، والخنوس الساطع مكان بن صغير الذي يمر من فترة مهزوزة مع ناديه مؤخرا، وهو نفس الوضع الذي لمسناه في أولمبياد باريس، حيث كانت مساهمة الخنوس أكثر نجاعة من بن صغير، غير هذا سيكون تمردا على القواعد وقاموس المدربين، وبطبيعة الحال أيا كان الشكل والتشكيل فالضرورة تفرض إطفاء "الطايفا" لإيقاد شعلة المونديال.. • أمريكا تنادي الأسود بخلاف مباراة النيجر، الواقع يقول أن مباراة تنزانيا هي ب 6 نقاط رغم أنه لا أحد خمن والقرعة تكشف أسرار القبعات أنه سنأتي لهذه المحطة لنجعل من منتخب "الطايفا" منافسنا الأول على البطاقة المونديالية. أحكام الفيفا قادت لهذا الوضع، وتنزانيا وهي تحل بالمغرب وقد تحضرت لهذه المباراة بتعبئة قصوى في محاولة لصد التفوق المغربي، تعلم أن حظوظها ضئيلة كي لا نقول عنها منعدمة، وأن فرملة حلم الأسود في بلوغ المونديال يعد ضربا من الخيال. لكن رغم ذلك فهم متحفزون للعب مباراة العمر، وما يهمنا هو حساباتنا نحن والتي تتلخص في كون الإنتصار يعني استمرار قصة العلامة الكاملة بين تصفيات الكان والمونديال، وتعني بلوغ النقطة 12 بمشيئة الله تعالى، وتعني التخلص من تنزانيا الوصيف بفارق 6 نقاط كاملة ومعه وضع قدم في بلاد العم سام، على أن تتكرر قصة الإحتفال الرسمي بالتأهل لمونديال أمريكا أمام زامبيا مجددا بمشيئة الله تعالى..
ناظور سيتي
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- ناظور سيتي
مباراة الأسود وتنزانيا.. الموعد والقنوات الناقلة
المزيد من الأخبار مباراة الأسود وتنزانيا.. الموعد والقنوات الناقلة ناظور سيتي: متابعة من المقرر أن يواجه المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، بعد غد الثلاثاء الخامس والعشرين من مارس الجاري، برسم التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. وستجرى المباراة، المركب الشرفي بمدينة وجدة، ابتداء من الساعة التاسعة والنصف مساء بتوقيت المملكة. وكان المنتخب المغربي، خاض مساء الجمعة المنصرم، مباراة أمام منتخب النيجر، على أرضية نفس الملعب بمدينة وجدة. وفاز الفريق الوطني لكرة القدم على النيجر في الجولة السابقة، وانتهت المباراة بهدفين اثنين مقابل هدف واحد للنيجر. وعزز المنتخب الوطني، صدارته للمجموعة الخامسة برصيد 12 نقطة، أمام كل من النيجر وتنزانيا، اللذين يحتلان مناصفة المركز الثاني بـ 6 نقاط، فيما تحتل زامبيا المركز الرابع بـ 3 نقاط.
