logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمة_الأغذية_والزراعة

الجفاف يعمق «نقص الغذاء» في اليمن
الجفاف يعمق «نقص الغذاء» في اليمن

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • مناخ
  • البيان

الجفاف يعمق «نقص الغذاء» في اليمن

ومع تأكيد بيانات النشرة المعنية بالمناخ والإنذار المبكر من المجاعة، التي تصدرها منظمة الأغذية والزراعة التابعة لأمم المتحدة، أن تراجع معدل هطول الأمطار جعل أكثر من 50 % من الأسر تواجه صعوبة في توفير الحد الأدنى من احتياجاتها الغذائية.

مزرعة أسترالية تُنتج طحالب تقلل التأثير المناخي للمواشي
مزرعة أسترالية تُنتج طحالب تقلل التأثير المناخي للمواشي

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

مزرعة أسترالية تُنتج طحالب تقلل التأثير المناخي للمواشي

تُنتج مزرعة تقع قبالة ساحل تريابونا في تسمانيا الأسترالية (لا يُستعمل فيها الري والأسمدة) نوعاً من الطحالب، يُعرف باسم «أسباراغوبسيس»، ويهدف استخدامه إلى تقليل التأثير المناخي للمواشي. وسبق أن أثبتت أكثر من 40 دراسة علمية فوائد «أسباراغوبسيس»، بحسب الباحثة فران كاولي، وتتمتع هذه الطحالب الحمراء المتوافرة بكميات كبيرة على ساحل الجزيرة الأسترالية - وتكون على شكل مكمّل غذائي مدمج في العلف أو الحبوب - بقدرة على خفض كميات غاز الميثان الذي تُطلقه الحيوانات المجترة عن طريق التجشؤ والغازات. وبحسب منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)، تُنتج الحيوانات المجترة، من خلال عمليات الهضم، نحو ثلث انبعاثات غاز الميثان، وهو ثاني أكبر غاز مسبب للاحترار المناخي حالياً. وتقول كاولي، وهي الأستاذة في كلية العلوم الريفية والبيئية في جامعة نيو إنغلاند: «إذا تم استخدام المقياس الأكثر دقة في المختبر للحد من انبعاث الميثان، فإن (الأسباراغوبسيس) قادر على إزالة 95% من انبعاث الميثان من الحيوانات التي تتناوله». وقادت كاولي أطول تجربة ميدانية، بحسب قولها، وبعد مرور 200 يوم في حظائر تسمين مواشٍ في كوينزلاند بأستراليا، انخفضت انبعاثات الحيوانات إلى النصف خلال هذه الفترة، مقارنة بمواشٍ لم تتلق مكمّلات، وفق نتائج نُشرت في أغسطس 2024.

مزرعة في أستراليا تنتج طحالب تقلل التأثير المناخي للمواشي
مزرعة في أستراليا تنتج طحالب تقلل التأثير المناخي للمواشي

الأنباء

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الأنباء

مزرعة في أستراليا تنتج طحالب تقلل التأثير المناخي للمواشي

تنتج مزرعة تقع قبالة ساحل تريابونا في تسمانيا الاسترالية لا يستعمل فيها الري والأسمدة، نوعا من الطحالب يعرف باسم «أسباراغوبسيس» ويهدف استخدامه إلى تقليل التأثير المناخي للمواشي. سبق أن أثبتت أكثر من أربعين دراسة علمية فوائد الـ«أسباراغوبسيس»، بحسب الباحثة فران كاولي. تتمتع هذه الطحالب الحمراء المتوافرة بكميات كبيرة على ساحل الجزيرة الأسترالية والتي تكون على شكل مكمل غذائي مدمج في العلف أو الحبوب، بقدرة على خفض كميات غاز الميثان الذي تطلقه الحيوانات المجترة عن طريق التجشؤ والغازات. وبحسب منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)، تنتج الحيوانات المجترة، من خلال عمليات الهضم، نحو ثلث انبعاثات غاز الميثان، وهو ثاني أكبر غاز مسبب للاحترار المناخي حاليا. تقول كاولي، وهي الأستاذة في كلية العلوم الريفية والبيئية في جامعة نيو إنغلاند «إذا تم استخدام المقياس الأكثر دقة في المختبر للحد من انبعاث الميثان، فإن الأسباراغوبسيس قادر على إزالة 95% من انبعاث الميثان من الحيوانات التي تتناوله». وقادت كاولي أطول تجربة ميدانية، بحسب قولها. وبعد مرور 200 يوم في حظائر تسمين مواش في كوينزلاند بأستراليا، انخفضت انبعاثات الحيوانات إلى النصف خلال هذه الفترة مقارنة بمواش لم تتلق مكملات، وفق نتائج نشرت في أغسطس 2024.

معنيون يناقشون تعزيز قدرات المؤسسات الوطنية لمواجهة تدهور الأراضي شمالي الأردن
معنيون يناقشون تعزيز قدرات المؤسسات الوطنية لمواجهة تدهور الأراضي شمالي الأردن

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • رؤيا نيوز

معنيون يناقشون تعزيز قدرات المؤسسات الوطنية لمواجهة تدهور الأراضي شمالي الأردن

ناقش ممثلو وزارات ومؤسسات أكاديمية وأهلية آليات تعزيز قدرات المؤسسات الوطنية في مواجهة تحديات التصحر وتدهور الأراضي والجفاف في الأردن. جاء ذلك خلال اختتام الجمعية العلمية الملكية ورشة عمل نقاشية اليوم بعنوان 'أنشطة مكافحة التصحر وتدهور الأراضي والجفاف'، ضمن إطار مشروع 'حيادية تدهور الأراضي في شمال الأردن' الذي تنفذه الجمعية بإشراف منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة بدعم من مرفق البيئة العالمي. ووفقا لبيان الجمعية العلمية ،اليوم الخميس، شارك في الورشة ممثلون عن وزارات الزراعة والبيئة والمياه والري والإدارة المحلية والتخطيط، إلى جانب نخبة من الأكاديميين وممثلي الجامعات والمؤسسات البحثية. وأكدت الجمعية، أن هذه الورشة تأتي ضمن سلسلة من الأنشطة التي تهدف إلى تعزيز قدرات المؤسسات الوطنية في مواجهة تحديات التصحر وتدهور الأراضي والجفاف، مشيرة إلى أهمية العمل التشاركي في وضع خارطة طريق واضحة لأنشطة عملية ومستدامة تتماشى مع أهداف المشروع. وأشارت إلى مفاهيم وأسباب تدهور الأراضي والتصحر والجفاف، موضحة الفروقات بينها والتحديات والفرص المرتبطة بها. وبينت أهمية دمج أهداف الحيادية في تدهور الأراضي ضمن السياسات والخطط الوطنية، مثل خطة العمل الوطنية وخطة التنوع الحيوي وخطط التكيّف المناخي وأهداف التنمية المستدامة وتناول نماذج التمويل المبتكرة لاستعادة الأراضي. وأكدت ضرورة توسيع نطاق الحلول القائمة على الطبيعة وتعزيز بناء القدرات والبحث العلمي لتحقيق الحيادية في تدهور الأراضي في الأردن. وتخلل الورشة حلقات نقاشية تناولت سبل دمج مبدأ حيادية تدهور الأراضي في السياسات الوطنية، حيث ناقش المشاركون أبرز الاستراتيجيات الممكنة والجهات المعنية بقيادة هذه الجهود في مقدمتها وزارات الزراعة والبيئة والتخطيط، إضافة إلى دور اللجنة الوطنية لمكافحة التصحر والتحديات التي قد تواجه هذا الدمج وسبل التنسيق بين مختلف القطاعات لضمان فاعلية التنفيذ. ودعا المشاركون في الورشة إلى فتح حوار بناء بين الجهات الرسمية والأكاديمية لتبادل الخبرات ومناقشة التحديات المتعلقة بتدهور الأراضي للوصول إلى حلول واقعية قابلة للتطبيق ضمن السياسات والبرامج الوطنية.

وزير الزراعة يكشف إستراتيجية منع انتشار الآفات النباتية
وزير الزراعة يكشف إستراتيجية منع انتشار الآفات النباتية

جريدة المال

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جريدة المال

وزير الزراعة يكشف إستراتيجية منع انتشار الآفات النباتية

أكد علاء فاروق وزير الزراعة أن وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي في مصر، تبنت إستراتيجية شاملة لحماية الصحة النباتية تقوم على عدد من المحاور الأساسية، في مقدمتها: التوعية والإرشاد، لافتا إلى أنه تم العمل على تعزيز وعي جميع الجهات المعنية من خلال وسائل الإعلام المختلفة، وتنظيم ورش العمل، والمؤتمرات، والزيارات الميدانية، بالإضافة إلى بناء القدرات المستمرة للعاملين في مجالات الصحة النباتية، بهدف ضمان التنفيذ الفعّال والمستدام للمنظومة. جاء ذلك خلال كلمته في الاجتماع الرفيع المستوى 'لدعم الإستراتيجية الإقليمية لمنظمة الأغذية والزراعة بشأن إدارة الآفات والأمراض النباتية العابرة للحدود، المنعقد في مدينة بارى الإيطالية، في يومي 12-13 مايو الجاري. وأشار وزير الزراعة إلى محور منع انتشار الآفات النباتية، حيث تم وضع مجموعة من الإجراءات الوقائية والدورية، لا سيما تلك المتعلقة بالآفات الخطيرة والمهاجرة مثل: الجراد الصحراوي، ودودة الحشد الخريفية، وسوسة النخيل، لافتا إلى نجاح مصر في إدارة هذه التحديات، حيث كانت مثالاً يحتذى به في التصدي لدودة الحشد الخريفية، وهي إحدى الآفات الأكثر تدميرًا للمحاصيل الإستراتيجية، وذلك بشهادة منظمة الأغذية والزراعة 'الفاو'. وأكد 'فاروق' أنه تم تأسيس مناطق زراعية خالية من الآفات، وصيانتها باستمرار، بما يضمن إنتاج محاصيل نظيفة ومتوافقة مع المعايير الدولية، وكذلك مع معايير الاتفاقية الدولية لوقاية النبات، واتفاقية الكوميسا والاتحاد الأفريقي، فضلا عن انضمام مصر إلى منظمة 'اليوبوف' بهدف تعزيز استخدام الأصناف النباتية الحديثة وعالية الإنتاجية، والمقاومة للظروف المناخية المعاكسة. وقال إنه فيما يتعلق بتتبع جودة المحاصيل التصديرية ومراقبتها، تم إدخال منظومة تكويد المزارع، وهي خطوة مهمة تتيح ربط المنتج الزراعي بالمزرعة المنتجة، مما يعزز الثقة بالمنتجات المصرية في الأسواق العالمية، حيث تشمل المنظومة حاليًا أكثر من 11 محصولًا تصديريًا من بينها الموالح، والعنب، والفراولة، والمانجو، والبصل، والفول السوداني .. الخ. وأوضح وزير الزراعة أنه تم أيضا تأسيس اللجنة التنسيقية للصحة والصحة النباتية، والتي تضم ممثلين عن مختلف الجهات ذات العلاقة من وزارات وهيئات فنية، حيث تقوم تلك اللجنة بمهام المتابعة والتقييم لأنشطة المنظومة محليًا ودوليًا، بالإضافة إلى كونها نقطة الاتصال الرسمية لمصر في هذا المجال، مشيرا إلى تكثيف استخدام الوسائل الحديثة لرصد الآفات، من مصائد ذكية وفحوصات حقلية، وحملات استكشافية منظمة، كذلك تم إقرار قانون الزراعة العضوية في عام 2020 مع لائحته التنفيذية، الأمر الذي يمثل نقلة نوعية في تنظيم هذا القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store