logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمة_العمل_الدولية

منظمة العمل الدولية: وظيفة من كل 4 معرّضة لخطر التحول بفعل الذكاء الاصطناعي
منظمة العمل الدولية: وظيفة من كل 4 معرّضة لخطر التحول بفعل الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • علوم
  • صحيفة الخليج

منظمة العمل الدولية: وظيفة من كل 4 معرّضة لخطر التحول بفعل الذكاء الاصطناعي

توقعت دراسة أجرتها منظمة العمل الدولية بالتعاون مع المعهد الوطني البولندي للبحوث، الثلاثاء، أن وظيفة من بين كل أربع وظائف حول العالم معرضة لخطر التحول بفعل الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يعد شكلاً من أشكال الذكاء الاصطناعي يمكنه إنتاج نص وصور ومحتوى متنوع بناء على البيانات التي يتم تدريبه عليها، مؤكدة أن التحول وليس الاستبدال هو النتيجة الأكثر ترجيحاً في هذا الشأن. وتناولت الدراسة تأثير الذكاء الاصطناعي في سوق العمل العالمي، وتعد هذه الدراسة التي تحمل عنوان (الذكاء الاصطناعي التوليدي والوظائف: مؤشر عالمي محسن للتعرض المهني)، التقييم العالمي الأكثر تفصيلاً حتى الآن لكيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي التوليدي لعالم العمل، وتقدم لمحة عن كيفية مساهمة الذكاء الاصطناعي في تحويل المهن والتوظيف في جميع البلدان من خلال الجمع بين ما يقرب من 30 ألف مهمة مهنية مع التحقق من مراجعات الخبراء والتقييم بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وقال باول غميرك، الباحث الأول في منظمة العمل الدولية المعد الرئيس للدراسة، إن الدراسة تجاوزت النظريات إلى بناء أداة قائمة على وظائف واقعية، موضحاً أنه من خلال الجمع بين المعرفة البشرية ومراجعات الخبراء ونماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي، تم ابتكار طريقة قابلة للتكرار تساعد الدول على تقييم المخاطر والاستجابة بدقة . ولفت إلى أن التقييم الجديد الذي يصنف المهن وفقاً لمستوى تعرضها للذكاء الاصطناعي يساعد صانعي السياسات على التمييز بين الوظائف المعرضة لخطر الأتمتة الكاملة وتلك الأكثر عرضة للتطور من خلال تحويل المهام. وذكرت الدراسة أن نحو 25 % من الوظائف العالمية تندرج ضمن المهن المعرضة لخطر الأتمتة الكاملة مع ارتفاع النسب في البلدان ذات الدخل المرتفع (34%). وأضافت أن التعرض للخطر بين النساء لا يزال أعلى بكثير وأوضح أن الوظائف الأكثر عرضة لخطر الأتمتة تشكل 9.6% من وظائف الإناث في البلدان ذات الدخل المرتفع وهو تناقض صارخ مع 3.5% من هذه الوظائف بين الرجال. وحذرت من أن الوظائف المكتبية تواجه أعلى مستوى من التعرض، نظراً للقدرة النظرية للذكاء الاصطناعي على أتمتة العديد من مهامها، وأشارت إلى أن القدرات المتنامية للذكاء الاصطناعي تؤدى إلى زيادة التعرض لبعض الوظائف المعرفية عالية الرقمنة في المهن المتعلقة بالإعلام والبرمجيات والتمويل. غير أن الدراسة قالت إنه ومع ذلك فإن الأتمتة الكاملة للوظائف لا تزال محدودة؛ لأن العديد من المهام على الرغم من أدائها بكفاءة أكبر، فإنها لا تزال تتطلب تدخلاً بشرياً، وأكدت أن السياسات التي توجه التحولات الرقمية ستكون عاملاً رئيسياً في تحديد مدى إمكانية الاحتفاظ بالعمال في المهن التي تشهد تحولات نتيجة للذكاء الاصطناعي، وكيف يؤثر هذا التحول في جودة الوظائف. وأوضح ماريك تروشينسكي الخبير الأول بالمعهد الوطني البولندي للبحوث وأحد معدي الدراسة، أن هذا المؤشر يساعد على تحديد المجالات التي يحتمل أن يُحدث فيها الذكاء الاصطناعي أكبر تأثير، ما يمكن الدول من إعداد وحماية عمالها بشكل أفضل. وكشفت الدراسة أن الأرقام تعكس التعرض المحتمل وليس فقدان الوظائف الفعلي، وتعني القيود التكنولوجية وفجوات البنية التحتية ونقص المهارات، وتؤكد أن التطبيق سيختلف اختلافاً كبيراً باختلاف البلد والقطاع والأهم من ذلك أن تأثير الذكاء الاصطناعي الجيني من المرجح أن يحدث تحولاً في الوظائف بدلاً من إلغائها. ودعت الدراسة الحكومات وأصحاب العمل ومنظمات العمال إلى الانخراط في حوار مجتمعي وصياغة استراتيجيات استباقية وشاملة من شأنها تعزيز الإنتاجية وجودة الوظائف، لاسيما في القطاعات المعرضة للخطر، وأشار إلى أن ذلك يساعد البلدان في جميع أنحاء العالم على تقييم التعرض المحتمل وإعداد أسواق العمل لديها لمستقبل رقمي أكثر عدالة. (وام)

تقرير: الذكاء الاصطناعي يشكّل تهديدًا أكبر لعمل النساء مقارنة بالرجال
تقرير: الذكاء الاصطناعي يشكّل تهديدًا أكبر لعمل النساء مقارنة بالرجال

الغد

timeمنذ 20 ساعات

  • علوم
  • الغد

تقرير: الذكاء الاصطناعي يشكّل تهديدًا أكبر لعمل النساء مقارنة بالرجال

أظهر تقرير صادر عن منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة، يوم الثلاثاء، أن الوظائف التي تؤديها النساء تقليديًا أكثر عرضة للتأثر بالذكاء الاصطناعي مقارنة بوظائف الرجال، خاصة في الدول ذات الدخل المرتفع. اضافة اعلان وبيّن التقرير أن 9.6% من الوظائف النسائية التقليدية معرضة للتحول، مقارنة بـ 3.5% فقط من الوظائف التي يشغلها الرجال، مع تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي في المهام الإدارية وتحوّله إلى أداء وظائف مكتبية مثل أعمال السكرتاريا. وذكر التقرير أن تدخل الإنسان سيبقى مطلوبًا في العديد من المهام، وأن الأدوار من المرجّح أن تشهد تحولًا جذريًا في طبيعتها بدلاً من أن يتم استبدالها بالكامل. كما أشار إلى أن الوظائف في مجالات الإعلام والبرمجيات والتمويل تأتي في طليعة التغيّرات، مع توسّع قدرات التعلم لدى الذكاء الاصطناعي التوليدي. وجاء في التقرير: "نؤكد أن هذا التعرض لا يعني أتمتة فورية للمهنة بأكملها، بل يشير إلى إمكانية تنفيذ جزء كبير من المهام الحالية باستخدام هذه التقنية." ودعا التقرير الحكومات ومنظمات أصحاب العمل والعمال إلى التفكير في كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية وجودة الوظائف.- رويترز

منظمة العمل الدولية: واحدة من كل 4 وظائف معرضة لخطر التحول بفعل الذكاء الاصطناعى
منظمة العمل الدولية: واحدة من كل 4 وظائف معرضة لخطر التحول بفعل الذكاء الاصطناعى

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • البيان

منظمة العمل الدولية: واحدة من كل 4 وظائف معرضة لخطر التحول بفعل الذكاء الاصطناعى

توقعت دراسة أجرتها منظمة العمل الدولية بالتعاون مع المعهد الوطنى البولندى للبحوث أن وظيفة من بين كل أربع وظائف حول العالم معرضة لخطر التحول بفعل الذكاء الاصطناعى التوليدى الذي يعد شكلا من أشكال الذكاء الاصطناعى يمكنه انتاج نص وصور ومحتوى متنوع بناء على البيانات التى يتم تدريبه عليها مؤكدة أن التحول وليس الاستبدال هو النتيجة الأكثر ترجيحا في هذا الشأن. قالت منظمة العمل الدولية فى دراسة مشترك أعدتها مع المعهد الوطنى البولندى للبحوث أصدرته اليوم الثلاثاء فى جنيف وتناولت تأثير الذكاء الاصطناعى على سوق العمل العالمى تعد هذه الدراسة التي تحمل عنوان ( الذكاء الاصطناعي التوليدي والوظائف: مؤشر عالمي محسن للتعرض المهني ) وصدرت في جنيف اليوم ..التقييم العالمي الأكثر تفصيلا حتى الآن لكيفية إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي التوليدي لعالم العمل وتقدم لمحة عن كيفية مساهمة الذكاء الاصطناعي في تحويل المهن والتوظيف في جميع البلدان من خلال الجمع بين ما يقرب من 30 ألف مهمة مهنية مع التحقق من مراجعات الخبراء والتقييم بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وقال باول غميرك الباحث الأول في منظمة العمل الدولية المعد الرئيس للدراسة إن الدراسة تجاوزت النظريات إلى بناء أداة قائمة على وظائف واقعية موضحا أنه من خلال الجمع بين المعرفة البشرية ومراجعات الخبراء ونماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي تم ابتكار طريقة قابلة للتكرار تساعد الدول على تقييم المخاطر والاستجابة بدقة . ولفت إلى أن التقييم الجديد الذى يصنف المهن وفقا لمستوى تعرضها للذكاء الاصطناعى يساعد صانعي السياسات على التمييز بين الوظائف المعرضة لخطر الأتمتة الكاملة وتلك الأكثر عرضة للتطور من خلال تحويل المهام. وذكرت الدراسة أن حوالى 25 % من الوظائف العالمية تندرج ضمن المهن المعرضة لخطر الأتمتة الكاملة مع ارتفاع النسب في البلدان ذات الدخل المرتفع (34 %). وأضافت أن التعرض للخطر بين النساء لايزال أعلى بكثير وأوضح أن الوظائف الأكثر عرضة لخطر الأتمتة تشكل 9.6 % من وظائف الإناث في البلدان ذات الدخل المرتفع وهو تناقض صارخ مع 3.5% من هذه الوظائف بين الرجال. وحذرت من أن الوظائف المكتبية تواجه أعلى مستوى من التعرض نظرا للقدرة النظرية للذكاء الاصطناعى على أتمتة العديد من مهامها وأشارت إلى أن القدرات المتنامية للذكاء الاصطناعى تؤدى إلى زيادة التعرض لبعض الوظائف المعرفية عالية الرقمنة فى المهن المتعلقة بالاعلام والبرمجيات والتمويل. غير أن الدراسة قالت إنه ومع ذلك فإن الأتمتة الكاملة للوظائف لاتزال محدودة لأن العديد من المهام على الرغم من أدائها بكفاءة أكبر إلا أنها لا تزال تتطلب تدخلا بشريا وأكدت أن السياسات التي توجه التحولات الرقمية ستكون عاملا رئيسيا في تحديد مدى إمكانية الاحتفاظ بالعمال في المهن التي تشهد تحولات نتيجة للذكاء الاصطناعي وكيف يؤثر هذا التحول على جودة الوظائف. وأوضح ماريك تروشينسكي الخبير الأول بالمعهد الوطنى البولندى للبحوث وأحد معدى الدراسة أن هذا المؤشر يساعد على تحديد المجالات التي يحتمل أن يحدث فيها الذكاء الاصطناعي أكبر تأثير مما يمكن الدول من إعداد وحماية عمالها بشكل أفضل. وكشفت الدراسة أن الأرقام تعكس التعرض المحتمل وليس فقدان الوظائف الفعلي وتعني القيود التكنولوجية وفجوات البنية التحتية ونقص المهارات وتؤكد أن التطبيق سيختلف اختلافا كبيرا باختلاف البلد والقطاع والأهم من ذلك أن تأثير الذكاء الاصطناعي الجيني من المرجح أن يحدث تحولا في الوظائف بدلا من إلغائها. ودعت الدراسة الحكومات وأصحاب العمل ومنظمات العمال إلى الانخراط في حوار مجتمعي وصياغة استراتيجيات استباقية وشاملة من شأنها تعزيز الانتاجية وجودة الوظائف لاسيما في القطاعات المعرضة للخطر وأشار إلى أن ذلك يساعد البلدان في جميع أنحاء العالم على تقييم التعرض المحتمل وإعداد أسواق العمل لديها لمستقبل رقمي أكثر عدالة.

'التعاونية الأردنية': اتفاقية منظمة العمل تهدف لتعزيز قدرات التعاونيات ورقمنة بيانات القطاع التعاوني
'التعاونية الأردنية': اتفاقية منظمة العمل تهدف لتعزيز قدرات التعاونيات ورقمنة بيانات القطاع التعاوني

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

'التعاونية الأردنية': اتفاقية منظمة العمل تهدف لتعزيز قدرات التعاونيات ورقمنة بيانات القطاع التعاوني

وافق مجلس الوزراء برئاسة الدكتور جعفر حسان خلال جلسته اليوم الأحد على اتفاقية بين المؤسسة التعاونية الأردنية ومنظمة العمل الدولية (ILO). وتعقيبا على القرار، أكد مدير عام المؤسسة التعاونية عبدالفتاح الشلبي، أن الاتفاقية تهدف إلى تعزيز قدرات التعاونيات من خلال أدوات المنظمة وبرامجها التدريبية، وتوفير قاعدة بيانات وخدمات الكترونية للمؤسسة التعاونيه بهدف رقمنة بيانات القطاع التعاوني في الأردن. وبموجب الاتفاقية، تلتزم المؤسسة التعاونية باعتماد أدوات المنظمة والمواد التدريبية Think. Coop و Start. Coop وMy. Coop التي تم مواءمتها بما يتناسب مع السياق الأردني، لغايات تدريب الجمعيات التعاونية قيد التأسيس، والمنشأة حديثاً، واستخدام هذه المواد في برنامجها التدريبي السنوي. وتهدف هذه المواد التدريبية، وفقاً للاتفاقية التي يمتد تنفيذها على ثلاث سنوات (2025-2027)، إلى توجيه الفكر والثقافة المجتمعية نحو إنشاء تعاونيات، ومن ثم كيفية البدء بخطوات تأسيسها، بالإضافة إلى دعم وتعزيز إدارة وحوكمة التعاونيات الزراعية، وتعزيز العمل اللائق، وإبراز دور التعاونيات في القضاء على عمالة الأطفال، وكيفية ضمان السلامة والصحة المهنية للعاملين في القطاع الزراعي الأردني. وبموجب الاتفاقية، ستقوم المؤسسة التعاونية بتوفير فرص التدريب ل 30 تعاونية زراعية خلال العام الحالي ول 60 تعاونية زراعية خلال العامين ( 2026 و2027). وأوضح الشلبي أن الاتفاقية تصب في خدمة القطاع التعاوني الأردني، وخاصة في مجالات التدريب والتمكين للأعضاء التعاونيين على التفكير والبدء بتأسيس التعاونية، وحوكمة إدارة التعاونيات الزراعية، ودورها في تعزيز العمل اللائق في القطاعات الاقتصادية التي تنشط فيها التعاونيات. وأضاف إن المؤسسة ومن خلال الشراكة مع منظمة العمل الدولية تسعى إلى تعزيز وبناء قدرات التعاونيات والعاملين فيها، وكوارد المؤسسه بما يتوافق مع المعايير الدولية.

الموافقة على اتفاقية بين المؤسسة التعاونية الأردنية ومنظمة العمل الدولية
الموافقة على اتفاقية بين المؤسسة التعاونية الأردنية ومنظمة العمل الدولية

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

الموافقة على اتفاقية بين المؤسسة التعاونية الأردنية ومنظمة العمل الدولية

قرر مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها الأحد، برئاسة رئيس الوزراء جعفر حسان الموافقة على اتفاقية بين المؤسسة التعاونية الأردنية ومنظمة العمل الدولية. وتهدف الاتفاقية إلى تقديم الدعم الفني للمؤسسة لبناء قدراتها في مجال العمل اللائق وتوفير البرمجيات اللازمة لبوابة الخدمات التعاونية الأردنية. وبموجب الاتفاقية ستقوم المؤسسة التعاونية بتوفير فرص التدريب لـ 30 جمعية تعاونية زراعية خلال العام الحالي ولـ 60 جمعية تعاونية زراعية خلال العامين 2026 و2027. وفي إطار التحديث الإداري، قرَّر مجلس الوزراء كذلك الموافقة على الأسباب الموجبة لمشروع نظام التنظيم الإداري لوزارة الشؤون السياسية والبرلمانية لسنة 2025م. ويهدف مشروع النظام المعدل إلى تعزيز أداء المهام والواجبات الرئيسة للوزارة، وتحسين الأداء، ومنع الازدواجية والتكرار في المهام، مع التركيز على تطوير الأداء المؤسسي والارتقاء بالموارد البشرية، وتعزيز عملية التحول الرقمي، وبما ينسجم مع أهداف خطَّة تحديث القطاع العام. وقرَّر مجلس الوزراء أيضاً الموافقة على الأسباب الموجبة لمشروع نظام الصندوق التعاوني لأصحاب المكاتب والشركات الهندسية لعام 2025م. وتنطلق أهمية مشروع النظام من رغبة أصحاب المكاتب والشركات الهندسية بإنشاء صندوق تأمينات اجتماعية يجمع ما بينهم لما لهم من خصوصية مشتركة بالعمل الهندسي والرفد المالي للنقابة. وبموجب مشروع النظام سيتم إنشاء صندوق مستقل لأصحاب المكاتب والشركات الهندسية، تأميني تعاوني استثماري بما يسهم في تعزيز روح التعاون والتكافل الاجتماعي بين أصحاب المكاتب والشركات الهندسية. ويعمل مشروع النظام على توفير مظلة تأمينات اجتماعية لأصحاب المكاتب والشركات الهندسية والمنتفعين من ذويهم، بما يساهم في تأمين الحياة الكريمة لأصحاب المكاتب والشركات الهندسية وعائلاتهم في حالات العجز، الشيخوخة، الوفاة، والحالات الاضطرارية الأخرى. كما يهدف إلى المساهمة في تخفيف العبء المالي عن أصحاب المكاتب والشركات الهندسية من خلال تسديد الالتزامات المالية المترتبة عليهم للنقابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store