أحدث الأخبار مع #منظمةالأمن

مصرس
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. الاحتلال يشن حرب على كل مظاهر الحياة بغزة.. قطر: زيارة السيسى للدوحة لها بالغ الأثر في تعزيز العلاقات.. روسيا تستبعد أن تسفر المحادثات الروسية الأمريكية عن نتائج سريعة
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.. أطباء بلا حدود: الاحتلال يشن حرب على كل مظاهر الحياة بغزةقالت رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود إيناس أبو الخلف لوسائل إعلام فلسطينية، بأن هذه حرب التى يشنها الاحتلال الاسرائيلى على قطاع غزة، يشمل كل مظاهر الحياة في القطاع. رئيس الأركان الإسرائيلى: إعادة الرهائن أولوية قصوىقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن رئيس الأركان إيال زامير أكد في اتصال مع عائلة الجندي عيدان ألكساندر أن إعادة الرهائن أولوية قصوى.مسيرة حاشدة في الرباط دعماً لفلسطين ورفضاً لعدوان الاحتلال على غزةانطلق عشرات الآلاف من المغاربة، في مسيرة حاشدة نظمت اليوم /الأحد/ في العاصمة الرباط؛ دعماً لأبناء غزة، مؤكدين تضامنهم الثابت في ظل استمرار العدوان الإسرائيليالإمارات تدين الهجمات على مخيمات النازحين وفرق الإغاثة قرب الفاشر بالسودانأدانت دولة الإمارات العربية المتحدة بشدة، الهجمات المسلحة على مخيّمي زمزم وأبوشوك قرب مدينة الفاشر في دارفور، وعلى فرق وكوادر الإغاثة العاملةسفير قطر بالقاهرة: زيارة الرئيس السيسي للدوحة لها بالغ الأثر في تعزيز العلاقاتأكد السفير طارق علي فرج الأنصاري سفير دولة قطر لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، أن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لدولة قطر تسهم في الانتقال بالبلدين.دبلوماسي روسي: لا يوجد سبب يدعو موسكو إلى مواصلة العمل مع منظمة الأمن في أوروباقال سفير المهمات الخاصة بالخارجية الروسية، روديون ميروشنيك، إن منظمة الأمن والتعاون في أوروبا شهدت تدهورا حادا، وأن روسيا لا ترى جدوى من مواصلة التعاون معها "الكرملين" يستبعد أن تسفر المحادثات الروسية الأمريكية عن نتائج سريعةأكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف اليوم /الأحد/، أن روسيا والولايات المتحدة الأمريكية تعانيان من تراكم هائل للقضايا العالقة في علاقاتهماالهند وتنزانيا تستضيفان تدريبات بحرية بمشاركة أفارقة قبالة ميناء دار السلامأعلنت البحرية الهندية المشاركة مع تنزانيا في استضافة تدريبات بحرية، قبالة ميناء دار السلام، بمشاركة دول إفريقية؛ لتعزيز التعاون الأمني البحري.أوكرانيا: ارتفاع عدد ضحايا القصف الروسي على سومي إلى 32 قتيلا و99 مصاباارتفع عدد قتلى القصف الروسي على منطقة سومي في أوكرانيا إلى 32 قتيلا و99 مصابا.


صدى البلد
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
وقف إطلاق النار وتفاصيل التسوية بين روسيا وأوكرانيا
في ظل الأوضاع الراهنة التي يشهدها النزاع بين روسيا وأوكرانيا، تبرز الدعوات من مختلف الأطراف الدولية إلى أهمية إيجاد حلول دبلوماسية تساهم في إنهاء الصراع. وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا ويقول عبداللة نعمة، المحلل السياسي اللبناني، إن يعد الحديث عن وقف إطلاق النار، سواء كان محدودا أو شاملا، بمثابة بداية لنهاية الصراع القائم بين روسيا وأوكرانيا. وأضاف نعمة- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أنه يعتبر وقف إطلاق النار المؤقت وغير الشامل، الذي تم التوصل إليه بين الرئيسين فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، أحد الأمل في إنهاء هذا الصراع. اعتبرت وزيرة الخارجية النمساوية الجديدة، بياتا ماينل رايزنجر، أنه من المهم الحفاظ على الصيغة التي تشارك بها روسيا في المناقشات المتعلقة بالتسوية الأوكرانية. مفاوضات السلام حول أوكرانيا ومن جانبها، أكدت ماينل رايزنجر أنها اقترحت مرارا أن تصبح فيينا منصة لمفاوضات السلام حول أوكرانيا، بما في ذلك داخل الأراضي الأوكرانية نفسها. وأضافت أنها طرحت هذا الأمر في اجتماع لمجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، مشيرة إلى استعداد النمسا لتوفير هذه الفرصة، وأوضحت أنه توجد منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، التي ترى أنه ينبغي أن تطرح على نفسها عدة أسئلة مهمة، وأبرزها: "ما هو الدور الذي نريد أن نلعبه في ضمان السلام في أوكرانيا؟". وتابعت الوزيرة النمساوية بأن وزير الخارجية السابق للجمهورية، ألكسندر شالينبيرج، أصر في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا على ضرورة استمرار مشاركة روسيا في المناقشات. وأكدت أن هذا الموقف قد قوبل بالعديد من الانتقادات من قبل الأطراف الأخرى. وفي السياق نفسه، أعلنت الولايات المتحدة أنها اتفقت مع روسيا وأوكرانيا على وقف إطلاق النار في البحر الأسود، لضمان الملاحة الآمنة في المنطقة. وقف إطلاق النار في البحر الأسود كما تم الاتفاق على تطوير تدابير لوقف ضربات الطاقة، ووفقا لصحيفة "الجارديان"، نشر البيت الأبيض بيانين حول محادثاته مع روسيا وأوكرانيا، معلنا بشكل فعلي عن اتفاق لوقف إطلاق النار في البحر الأسود، بهدف ضمان الملاحة الآمنة والقضاء على استخدام القوة، فضلا عن منع استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية في البحر. وأكد البيان أيضا أن الدولتين اتفقتا على تطوير إجراءات لتنفيذ الاتفاق السابق بشأن وقف ضربات البنية التحتية للطاقة، وذكر البيان أن أوكرانيا وروسيا ستواصلان العمل معا لتحقيق سلام دائم. من جانب آخر، أعلن وزير الدفاع الأوكراني، رستم أوميروف، عن موافقة كييف على اتفاقيتين لوقف إطلاق النار مع روسيا، تم الإعلان عنهما من قبل الولايات المتحدة في يوم الثلاثاء. وأكد أوميروف أن كييف ترحب بدور الدولة الثالثة التي تدعم تنفيذ هذه الاتفاقات، وقال عبر منصة "إكس": "اتفقت جميع الأطراف على ضمان الملاحة الآمنة، ونبذ استخدام القوة، ومنع استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية في البحر الأسود"، وأوضح أنه في حال تحركت القطع البحرية الروسية خارج شرق البحر الأسود، فإن كييف ستعتبر ذلك انتهاكا للاتفاقات، وفي هذه الحالة سيكون لها الحق في الدفاع عن النفس. وفي سياق التزام الولايات المتحدة بالمساعدة في تحقيق السلام، ذكر البيت الأبيض في بيان خاص بأوكرانيا أنه لا يزال ملتزما بالمساعدة في تبادل أسرى الحرب، والإفراج عن المعتقلين المدنيين، وإعادة الأطفال الأوكرانيين الذين تم نقلهم قسريا. كما أشار البيان المتعلق بروسيا إلى أن الولايات المتحدة ستساعد في استعادة وصول روسيا إلى السوق العالمية للصادرات الزراعية والأسمدة، فضلا عن خفض تكاليف التأمين البحري وتعزيز الوصول إلى الموانئ وأنظمة الدفع لهذه المعاملات. واختتم البيان بتأكيد أن الولايات المتحدة كررت موقف الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بضرورة وقف القتل على جانبي الصراع الروسي الأوكراني، وذلك كخطوة أساسية نحو تحقيق تسوية سلمية دائمة.


روسيا اليوم
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
نائب وزير الخارجية الروسي يوضح الهدف من الشائعات حول نشر قوات أجنبية في أوكرانيا
وقال غروشكو في مقابلة مع صحيفة "إزفيستيا" ردا على سؤال حول رؤية روسيا لفكرة نشر قوات أجنبية في أوكرانيا، وخاصة تحت رعاية حلف "الناتو"، أو الأمم المتحدة، أو حتى منظمة الأمن والتعاون في أوروبا: "لا يمكن تجاهل أن هدف هذه الشائعات حول نشر قوات للدول الغربية على الأراضي الأوكرانية هو تحضير الرأي العام لأكثر السيناريوهات تطرفا، وهو جزء من حملة لتصعيد الذعر العسكري وشيطنة روسيا". إقرأ المزيد مدفيديف: إرسال قوات حفظ سلام من دول الناتو إلى أوكرانيا سيعني حرب روسيا مع الحلف وأضاف: "أود أن أذكّر أن هذه الفكرة كانت مرفوضة منذ بضعة أشهر فقط من قبل جميع دول حلف الناتو، وكان أمينه العام يصر مرارا على أن جنود الحلف لن يظهروا هناك تحت أي ظرف من الظروف". وتابع غروشكو: "حفظ السلام وحلف الناتو هما، من وجهة نظري، أمران متناقضان تماما، وأي حديث عن هذا الموضوع هو أمر غير لائق تماما وعبثي". مؤكدا أنهم على أية حال، "إذا ظهروا هناك، سيعني هذا أنهم سيتمركزون في منطقة النزاع مع ما سيترتب عن ذلك من عواقب على تلك القوات باعتبارها طرفا في النزاع". وتعليقا على فكرة إرسال قوات حفظ سلام تحت رعاية منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، قال غروشكو إن بعثة المراقبة الخاصة التي تم نشرها في دونباس في الماضي فشلت في أداء مهامها. واستطرد نائب وزير الخارجية الروسي قائلا: "هناك نقطتان يجب أخذهما بعين الاعتبار. أولا، منظمة الأمن والتعاون في أوروبا لا تمتلك قدرة عسكرية، وليس لديها ذراع مسلحة مثل الأمم المتحدة، وعلى وجه الخصوص، لا تمتلك الكفاءات، واللجان التنفيذية، والهياكل التي يمكنها إدارة مثل هذه القوات. ثانيا، حتى بعثة المراقبة الخاصة التابعة للمنظمة التي كانت قد نشرت هناك لم تنجح في أداء مهامها. فهي، في الواقع، تم استخدامها من قبل الناتو لتحقيق مكاسب أحادية لصالح نظام كييف، والآن أصبح معروفا أن بعض موظفي هذه البعثة، الذين كان مفترضا أن يكونوا محايدين ويضمنوا تنفيذ المهمة بدقة، راحوا يعملون فعلا لصالح كييف". وذكّر بأن العديد من سكان دونباس كانوا يقولون: "إذا مر مراقبو منظمة الأمن والتعاون في أوروبا من هنا، فانتظروا القصف"، مشيرا إلى أن لدى روسيا لهذا السبب بالذات، شكوكا شديدة حول إمكانية مشاركة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا حتى من الناحية النظرية". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال في مقابلة مع صحيفة "لوباريزيان" إن الدول الأوروبية قد ترسل قوات عسكرية إلى أوكرانيا كقوات حفظ سلام ومدربين دون موافقة روسيا، مشيرا إلى أنه "إذا طلبت أوكرانيا أن تكون قوات حليفة على أراضيها، فليس لروسيا أن تقرر عكس ذلك أو معه". كما لم يستبعد الرئيس الفرنسي إرسال طائرات مقاتلة إضافية من طراز "ميراج" إلى كييف. فيما أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عن اجتماع قادة جيوش عدة دول في لندن يوم الخميس القادم لصياغة خطة موحدة لتشكيل قوة "لحفظ السلام" في أوكرانيا "بعد وقف إطلاق النار هناك". وفي العام الماضي، أفاد جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية بأن الغرب سينشر في أوكرانيا ما يسمى قوات لحفظ السلام يبلغ عددها حوالي 100 ألف شخص لاستعادة القدرة القتالية لأوكرانيا. ويرى الجهاز أن ذلك سيشكل احتلالا فعليا لأوكرانيا. من جانبه صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في 6 مارس الجاري بأن روسيا ترفض بالمطلق نشر أي "قوات لحفظ السلام" في أوكرانيا. وذكّر لافروف بأنه في حالة نشر قوات أجنبية في أوكرانيا، فإن الدول الغربية لن ترغب في الاتفاق على شروط التسوية السلمية، حيث إن هذه القوات ستخلق "حقائق على الأرض". بدوره، أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن نشر قوات لحفظ السلام لا يمكن أن يتم إلا بموافقة أطراف النزاع. مشيرا إلى أن الحديث عن نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا سابق لأوانه. المصدر: "إزفيستيا" + RT


روسيا اليوم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف: الغرب ربما لا يؤمن بشيء باستثناء "الشيطان"!
وقال لافروف في مؤتمر صحفي بعد مفاوضات مع الأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا فريدون سينيرلي أوغلو: "ما زلنا نعتقد أن الإجماع والتشاور وحده هو الذي يمكن أن ينقذ منظمة الأمن والتعاون في أوروبا. أما الغرب، الذي لا أعرف ما الذي يؤمن به حقا، ربما لا أحد باستثناء "الشيطان"، يفعل كل ما في وسعه لتدمير وتعطيل هذا الإجماع". كما شدد الوزير الروسي على أن الغرب يبذل قصارى جهده للقضاء على منظمة الأمن والتعاون في أوروبا. وفي لقاء جمعهما اليوم بموسكو، اتفق الأمين عام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا مع وزير الخارجية الروسي على أن المنظمة ليست في أفضل أحوالها ويتعين إعادة أهميتها السابقة. كما اطلع وفد من المنظمة برئاسة فريدون سينيرلي، على آثار الهجوم بطائرات مسيرة تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية على ضواحي موسكو. المصدر: RT


روسيا اليوم
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف وسينيرلي أوغلو يبحثان سبل تعافي منظمة الأمن والتعاون في أوروبا
جاء ذلك في مستهل لقاء بين لافروف وسينيرلي أوغلو في موسكو، حيث أشار لافروف إلى أن أمين عام المنظمة يترأسها في "أوقات صعبة"، بينما "يتم انتهاك وتجاهل الأهداف الأصلية لإنشاء المنظمة والمبادئ التي تقوم عليها بشكل صارخ"، لافتا إلى أن المنظمة تقترب من الذكرى الخمسين لاتفاقية هلسنكي الختامية، بينما تعاني من أزمة عميقة للغاية دفعتها إليها دول حلف "الناتو". إقرأ المزيد الأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا يطلع على آثار الهجوم الأوكراني على موسكو وقال لافروف مخاطبا سينيرلي أوغلو إن موسكو تعول كثيرا على خبرته وحكمته، وتابع: "نحن على دراية تامة بسجل عملك في الأمم المتحدة، وعدد من المناصب رفيعة المستوى، بما في ذلك بأفغانستان. ولا شك لدينا في أنك ستفعل كل ما هو ممكن لإعادة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا إلى جذورها، إلى تلك المبادئ ذاتها التي تم الإعلان عنها رسميا في عدد من القمم والاتفاقيات، والتي تحتاج إليها أوروبا بشدة". وأضاف لافروف أن سينيرلي أوغلو كان قد أعرب علنا عن موقفه بشأن هذه القضية أكثر من مرة، وتحديدا فيما يتعلق بالاتجاه الذي يتعين على المنظمة أن تتطور فيه، وتابع: "إننا نقدر هذا الموقف وسندعمه بكل الطرق الممكنة". وأكد سينيرلي أوغلو بدوره على كلمات لافروف قائلا: "أنت على حق، منظمة الأمن والتعاون في أوروبا ليست في أفضل أحوالها. لكن مهمتنا المشتركة هي إعادة المنظمة إلى أهميتها السابقة". المصدر: RT