logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةالسلامالآن

إسرائيل تباشر بشق طرق "عازلة" بأموال المقاصة الفلسطينية
إسرائيل تباشر بشق طرق "عازلة" بأموال المقاصة الفلسطينية

Independent عربية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

إسرائيل تباشر بشق طرق "عازلة" بأموال المقاصة الفلسطينية

بأموال فلسطينية أقرت الحكومة الإسرائيلية مشروعاً لشق طريق جديد للفلسطينيين وحدهم شرق القدس لإبعادهم عن الطريق الحالي، في خطوة تتيح السيطرة على ثلاثة في المئة من مساحة الضفة الغربية وضم مستوطنة "معاليه أدوميم" إلى مدينة القدس. وسيُموّل المشروع الجديد الذي تبلغ كلفته 100 مليون دولار أميركي من أموال المقاصة الفلسطينية التي تحتجزها إسرائيل، وتتجاوز قيمتها ملياري دولار. إزالة أي وجود فلسطيني ويهدف مشروع "طريق السيادة" إلى شق طريق جديد للفلسطينيين يصل بين جنوب ووسط الضفة الغربية بعيداً من الطريق الحالي، الذي يمر عبره الفلسطينيون والمستوطنون الإسرائيليون. ويلاصق الطريق الحالي (شارع رقم 1) مستوطنة "معاليه أدوميم" الضخمة شرق القدس، التي تسعى السلطات الإسرائيلية لضمها إلى المدينة، وإزالة أي وجود فلسطيني بين المنطقتين. لذلك فإن مشروع الطريق الجديد يصل بين بلدة العيزرية والزعيّم عبر نفق تحت الأرض وصولاً إلى مدينة رام الله بعيداً من الطريق الحالي. وبعد إقامة المشروع يصبح تحرك المستوطنين بين مستوطنة "معاليه أدوميم" والقدس إضافة إلى داخل إسرائيل "أكثر سهولة وانسيابية وسرعة". كذلك سيؤدي المشروع إلى إغلاق السلطات الإسرائيلية منطقة شاسعة في قلب الضفة الغربية أمام الفلسطينيين عن طريق تحويل حركة الفلسطينيين إلى طريق جانبي خاص. ولاستكمال إبعاد الفلسطينيين من الطريق الحالي بين مدينتي بيت لحم وأريحا، تخطط إسرائيل لشق طريق جديد يصل بينهما في بادية القدس إلى الشرق من الطريق الحالي، وأطلقت عليه اسم "نسيج الحياة". واعتبرت منظمة "السلام الآن" الإسرائيلية أن تلك الطرق تسهم بـ"تسهيل ضم مساحة شاسعة تبلغ ثلاثة في المئة من الضفة الغربية إلى إسرائيل، وليس تحسين حركة النقل للفلسطينيين كما تدعي الحكومة الإسرائيلية". عزل تجمعات بدوية وبحسب مسؤولة مراقبة الاستيطان في المنطقة الإسرائيلية هاكيد أفران، فإن ذلك يُمثل "انتكاسة خطرة تُريد من خلالها إسرائيل القضاء على إمكان إنهاء الصراع عبر حل الدولتين". ويتيح المشروع الجديد إغلاق منطقة "معاليه أدوميم" أمام الفلسطينيين وإزالة حاجز الزعيّم بين "معاليه أدوميم" والقدس، وهو ما يؤدي إلى مرور المستوطنين من وإلى القدس من دون تفتيش أمني أو ازدحام مروري، ومن دون الشعور بأنهم يعيشون خارج حدود دولة إسرائيل. وعند استكمال المشروع فإن ذلك سيعني "تحويل وسط الضفة الغربية من منطقة فلسطينية إلى منطقة إسرائيلية وتقويض الدولة الفلسطينية المستقبلية والتواصل بين مناطقها"، وفق أفران. وحذرت أفران من أن تلك الخطوة ستؤدي إلى "عزل عشرات التجمعات البدوية في المنطقة مثل الخان الأحمر عن بقية الضفة الغربية، ومن ثم طرد الآلاف من سكانها منها". وأوضحت أفران أنه بعد إقامة الطريق فإن "إسرائيل ستدّعي بأن بناء مستوطنات بين مستوطنة 'معاليه أدوميم' والقدس المعروف بمشروع (E1) لا يقطع الضفة الغربية، لأن الفلسطينيين لديهم طريق بديل". لكن منظمة "السلام الآن" رأت أن تلك "حجة غير معقولة"، وذلك لأن "خطاً رفيعاً من الطرق يربط أقساماً إقليمية منفصلة، لا يلبي احتياجات الجدوى الإقليمية لتنمية وسبل عيش الفلسطينيين". وبحسب المنظمة فإن إقامة المشروع ستؤدي إلى "تقسيم الضفة الغربية إلى نصفين بصورة فعلية، وإلى إنشاء تواصل إقليمي إسرائيلي بين غرب القدس وشرقها". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "نسيج الحياة" و"السيادة" ولأن الطريق الجديد يقع في مناطق (ب) الواقعة تحت السيطرة الإدارية للسلطة الفلسطينية، فإن سلطات تل أبيب لجأت إلى تعريف الطريق على أنه أمني، وتُصادر الأراضي لشقه لأسباب عسكرية. واعتبر المتخصص في شؤون الاستيطان خليل تفكجي أن "إقامة طريقي 'نسيج الحياة' و'السيادة' تهدف إلى تأسيس بنيتين تحتيتين إسرائيلية وفلسطينية، وتسهيل حركة المستوطنين من وإلى إسرائيل لإقامة القدس الكبرى على مساحة 10 في المئة من الضفة الغربية". وأوضح تفكجي أن ذلك يأتي "تمهيداً لضم القدس الكبرى لإسرائيل بعد ربطها بشبكة طرق ضخمة داخل المدن الإسرائيلية". وبحسب تفكجي فإن الأهداف الإستراتيجية غير المعلنة لتلك الطرق "تكمن في تحقيق فصل مناطق شمال الضفة عن جنوبها، وفي أن يُصبح الدخول والخروج من تلك الطرق تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة". وأشار إلى أن عملية الفصل تلك "لا تسمح بقيام دولة فلسطينية ذات تواصل جغرافي، بل دولة منفصلة الأجزاء تتحكم إسرائيل بسيادتها، والقضاء على شرق القدس كي تكون عاصمة للدولة الفلسطينية". ورفضت وزارة الخارجية الفلسطينية مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة الطريق حول القدس وذلك لأن "الخطوة تندرج في إطار تهويدها وتكريس ضمها". "جزر معزولة" وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي "بوقفة جادة لفرض الحل السياسي باعتباره المدخل الوحيد لإنقاذ المنطقة من دوامة الحروب والعنف". ويعتبر طريقا "نسيج الحياة" و"السيادة" جزأين من الشوارع التي سمتها إسرائيل "التفافية" وبدأت بشقها في بداية تسعينيات القرن الماضي في الضفة الغربية ضمن مشروع الأمر العسكري رقم (50) للطرق. وتهدف تلك الطرق إلى عزل القرى والمدن الفلسطينية لتصبح جزراً معزولة ويمنع توسعها مستقبلاً، ضمن سياسة التطويق الأمني الإسرائيلي.

لوفيغارو: هكذا يحتدم عنف المستوطنين في الضفة الغربية #عاجل
لوفيغارو: هكذا يحتدم عنف المستوطنين في الضفة الغربية #عاجل

جو 24

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جو 24

لوفيغارو: هكذا يحتدم عنف المستوطنين في الضفة الغربية #عاجل

جو 24 : تحت عنوان "في الضفة الغربية.. عنف المستوطنين يحتدم' ، قالت صحيفة "لوفيغارو' الفرنسية إن المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية يتحركون في شبه إفلات تام من العقاب، أحياناً تحت أنظار الجيش الإسرائيلي، وفي ظل علمهم أنهم يستطيعون الاعتماد على دعم الحكومة، سواء بشكل صريح أو ضمني. ووصفت الصحيفة الفرنسية الوضع جنوب الخليل في الضفة الغربية: رشق بالحجارة، ضرب بالعصي، شتائم، مضايقات، عنف يومي، عدم تكافئ موازين القوى…إلخ. الضفة الغربية، على ما تُشير صحيفة "لوفيغارو'، أرض محتلة عسكرياً من قبل إسرائيل منذ عام 1967، تدار جزئياً من قبل الجيش. وأحد أول قرارات وزير الدفاع الجديد، يسرائيل كاتس، الذي عُيّن هذا الخريف، كانت إعفاء المستوطنين من الاعتقال الإداري، وهو الإجراء الذي كان يتيح للجيش الإسرائيلي توقيف الأكثر عنفاً منهم بشكل وقائي ولمدة غير محددة. بينما ما يزال هذا الإجراء سارياً على الفلسطينيين. وأضافت "لوفيغارو' القول إن جائزة الأوسكار التي فاز بها مؤخراً في هوليوود عن فيلمه الوثائقي إلى جانب يوڤال أبراهام، لم تحمِ حمدان بلال، بل على العكس تماماً.. و يقول هذا الأخير: "هنا تسود شريعة الغاب. المستوطنون يفعلون ما يشاؤون، ولا أحد يستطيع إيقافهم'. يعيش هذا الأخير في كوخ من البلوك يتألف من غرفتين، يتقاسمه مع والدته، وأخويه وزوجته وأطفاله الثلاثة. لديه 25 رأساً من الغنم، ويشرح قائلاً: " كنا نملك أكثر من ذلك سابقاً، لكن المستوطنين يمنعوننا من رعيها في أراضينا. اضطررنا لتقليص القطيع.. يضايقنا المستوطنون حتى نرحل. وإذا اتصلت بالشرطة، يطلبون مني وثائق الملكية. لا يمكنني التجول بها في التلال، فهي ثمينة للغاية!' وأوضحت صحيفة "لوفيغارو' أن الاستيطان في الضفة الغربية يتوسع بوتيرة متسارعة.. يعيش هناك 500 ألف إسرائيلي، ويريد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذي يشرف أيضاً على إدارة الأراضي، أن يصبحوا مليوناً. وهو يعمل على تحقيق ذلك من خلال فتح الطرق، وتقديم الدعم المالي، والمشاريع العقارية. في الأول من نيسان/أبريل، تمت الموافقة على بناء 2,545 وحدة سكنية في معاليه أدوميم وبيتار عيليت. ومنذ بداية العام، وافقت الحكومة الإسرائيلية على 14,335 مبنى استيطانياً جديداً في الضفة الغربية، وفقاً لأرقام منظمة "السلام الآن' الإسرائيلية. في الوقت ذاته، يتواصل الاستيطان الزراعي بشكل أكثر هدوءاً. تقرير نُشر يوم الإثنين من نفس المنظمة يقدّر أن 14% من أراضي الضفة الغربية أصبحت الآن في أيدي المستوطنين، الذين يستغلونها متجاهلين حقوق مالكيها الفلسطينيين. تقول منظمة "السلام الآن': "بدعم من الحكومة والجيش، يستخدم المستوطنون ثلاث طرق للاستيلاء على الأراضي، وهي إقامة بؤر استيطانية لطرد الرعاة والمزارعين؛ مضايقة وترويع واستهداف المجتمعات الفلسطينية بعنف؛ والسيطرة على مساحات واسعة تعود للمجتمعات المُهجّرة'. تتعرض تلال سوسيا لهذه الضغوط بشكل مباشر. في 24 مارس، اعتقد حمدان بلال أنه سيفقد حياته بعد تعرضه للضرب المبرح. وما تزال آثار الضرب واضحة على جسده. يقول: "توجهت مسرعاً عندما علمت أن نحو 15 مستوطناً يقتربون من المنزل المجاور. كانوا يدمرون خزان المياه'. كما اعتدوا على سيارة بالحجارة. في هذه السيارة كان يتواجد جوشوا كيميلمان، ناشط أمريكي وعضو في منظمة "مركز اليهود لنبذ العنف'، يعيش في سوسيا منذ شهرين ويوثق الاعتداءات. يقول: "عندما علمنا بالهجوم، صعدنا إلى السيارة. كان هناك جنود، لكنهم لم يمنعوا المستوطنين من الهجوم علينا. حطموا النوافذ. ظننت أنهم سيقتلوننا'. يقول حمدان إنه اقتيد معصوب العينين من مكان إلى آخر، دون أن يتلقى العلاج، رغم طلبه المتكرر: "كنت أسمع الجنود ينادون باسمي ويضحكون على جائزة الأوسكار. كنت جالساً والقيد في يدي. وإذا حاولت تحريك قدمي كانوا يضربونني. يُعتبر الناشطون مثل جوشوا كيميلمان خونة في نظر المتطرفين. يعيش الأمريكي في بيت قريب، ويرافق الرعاة عندما يخرجون مع أغنامهم. قرر تخصيص بضعة أشهر لهذه القضية لأنه قلق على إسرائيل واليهود، كما يوضح. يقول: "هذا ليس سيئاً فقط للفلسطينيين، بل يؤثر على المجتمع الإسرائيلي بأسره. إنه يغذي معاداة السامية في أنحاء العالم. ما لم يكن الإسرائيليون قادرين على مواجهة الجرائم التي تُرتكب هنا، فسيبقى بلدهم ممزقاً. إسرائيل تدعي تمثيل يهود العالم، لكن هذا لم يعد صحيحاً'، توضح صحيفة "لوفيغارو'. خلال شهرين من تواجده في سوسيا، يقول جوشوا كيميلمان إنه شهد بنفسه ثلاث هجمات عنيفة. ويختم حمدان بلال قائلاً: "أنا مجرد مثال صغير لما يحدث في الضفة الغربية. هنا حرب، ولا أعلم إلى أين سيصل هذا الجنون. لا يوجد أي حل، لا قانون دولي، ولا حقوق إنسان للفلسطينيين'. (القدس العربي) تابعو الأردن 24 على

بين الدمار والجوع.. الفلسطينيون في غزة يستقبلون عيد الفطر
بين الدمار والجوع.. الفلسطينيون في غزة يستقبلون عيد الفطر

مستقبل وطن

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مستقبل وطن

بين الدمار والجوع.. الفلسطينيون في غزة يستقبلون عيد الفطر

يستقبل الفلسطينيون في قطاع غزة عيد الفطر في ظل أوضاع مأساوية وصفتها وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية بـ"الكارثية"، حيث تتواصل الهجمات الإسرائيلية وتتفاقم معاناة السكان مع تناقص الإمدادات الغذائية واستمرار القتال دون أي بوادر لانتهائه قريبًا. ضحايا مدنيون في غارات إسرائيلية جديدة أفاد مسؤولون صحيون في غزة أن الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة أسفرت عن مقتل 19 شخصًا على الأقل، معظمهم من النساء والأطفال، في تصعيد جديد يزيد من معاناة سكان القطاع. وبينما يعد عيد الفطر مناسبة دينية سعيدة يحتفل فيها المسلمون حول العالم، يعيش سكان غزة، الذين يبلغ عددهم نحو مليوني نسمة، في صراع يومي من أجل البقاء. "عيد الحزن".. شهادات من قلب غزة في مشهد مؤلم، أدى عادل الشاعر، وهو أحد سكان غزة، صلاة العيد وسط أنقاض المنازل المدمرة في مدينة دير البلح، واصفًا العيد بأنه "عيد الحزن"، حيث فقد عشرين فردًا من عائلته، بينهم أربعة أطفال، في غارات إسرائيلية خلال الأيام الماضية. وبصوت متهدج ودموع تملأ عينيه، قال: "لقد فقدنا أحباءنا وأطفالنا وحياتنا ومستقبلنا". أما سعيد الكردي، وهو فلسطيني آخر من القطاع، فتحدث عن المعاناة المستمرة قائلًا: "هناك قتل ونزوح وجوع وحصار. نخرج لأداء شعائر الله لإسعاد الأطفال، ولكن ماذا عن فرحة العيد؟ لا يوجد عيد". الاستيطان الإسرائيلي يزيد من تعقيد المشهد الفلسطيني في الضفة الغربية، تستمر السياسات الإسرائيلية المثيرة للجدل، حيث حذرت منظمة "السلام الآن" الإسرائيلية المناهضة للاستيطان من مشروع طريق جديد سيؤثر على حركة الفلسطينيين في محيط مستوطنة معاليه أدوميم والمنطقة المعروفة باسم E1، وهي منطقة تعتبر حاسمة للتواصل الجغرافي لدولة فلسطينية مستقبلية. ووفقًا لـ حجيت عفران، خبيرة الاستيطان في المنظمة، فإن هذا المشروع سيساعد إسرائيل على ضم منطقة E1، حيث ستتمكن من الادعاء بعدم وجود عوائق أمام حركة الفلسطينيين. اتهامات بالفصل العنصري وإضعاف فرص السلام يقول منتقدو السياسات الإسرائيلية إن التوسع الاستيطاني والاستيلاء على الأراضي يجعل إقامة دولة فلسطينية متصلة جغرافيًا أمرًا شبه مستحيل، خاصة مع تخصيص طرق محددة للإسرائيليين وأخرى للفلسطينيين، وهو ما تصفه منظمات حقوقية دولية بأنه جزء من نظام الفصل العنصري، وهي اتهامات تنفيها إسرائيل. واقع مؤلم ومستقبل مجهول في ظل هذه الظروف، يبدو أن عيد الفطر في غزة هذا العام لا يختلف عن الأيام السابقة، حيث لا مكان للفرحة في ظل الدمار والموت والتشريد، فيما تستمر التوترات في الضفة الغربية، ما يعكس مستقبلًا غامضًا للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.

تفجير 3 حافلات في «تل أبيب» .. والسلطات «الإسرائيلية» توقف المرور في «غوش دان»
تفجير 3 حافلات في «تل أبيب» .. والسلطات «الإسرائيلية» توقف المرور في «غوش دان»

الوسط

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

تفجير 3 حافلات في «تل أبيب» .. والسلطات «الإسرائيلية» توقف المرور في «غوش دان»

أعلنت الشرطة الإسرائيلية منذ قليل انفجار واندلاع حريق في حافلة داخل موقف في «بات يام» بتل أبيب ، مشيرة الي انه تم البدء في تحقيق بشأن الحادث للوقوف على أسبابه وملابساته. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه جرى إيقاف جميع الحافلات في منطقة «غوش دان» وبينها التي تحمل مسافرين بهدف إجراء عمليات تفتيش. ومن جانبها، أشارت الشرطة الإسرائيلية إلى اشتباه بعمل إرهابي في عدة مواقع في «بات يام» بتل أبيب. وفي وقت سابق ، قالت منظمة السلام الآن الحقوقية الإسرائيلية إن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت الناشطة حاجيت عفران، المسئولة عن مشروع مراقبة الاستيطان التابع للمنظمة، الذي يتابع أنشطة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة. وذكرت المنظمة في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: شرطة بن غفير تأخذ حاجيت عفران، التي تعاني من كسر في ساقها وتستخدم عكازين، للتحقيق في الخليل، مشيرة إلى أن سبب اعتقالها هو مشاركتها في زراعة الأشجار في منطقة مسافر يطا. وأضافت المنظمة أن الشرطة الإسرائيلية تعتبر الأنشطة المشتركة بين الإسرائيليين والفلسطينيين سببًا للاعتقال، في إشارة إلى تصعيد القيود على الناشطين المناهضين للاستيطان في الأراضي المحتلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store