أحدث الأخبار مع #منظمةالصحةالعالمية


24 القاهرة
منذ 23 دقائق
- صحة
- 24 القاهرة
الصحة العالمية تقترب من إقرار معاهدة عالمية تاريخية لتحسين الاستعداد للأوبئة
صوتت 124 دولة عضو في منظمة الصحة العالمية لصالح مشروع معاهدة دولية، تهدف إلى تعزيز الاستعداد والاستجابة للأوبئة، وذلك خلال جلسة انعقدت في جمعية الصحة العالمية أمس الاثنين، ويُنظر إلى هذه المعاهدة باعتبارها خطوة رئيسية نحو تعاون عالمي أوسع في مواجهة التهديدات الصحية المستقبلية، خصوصًا بعد الدروس القاسية التي خلفتها جائحة كوفيد-19، وذلك وفقًا لرويترز. منظمة الصحة العالمية تقترب من إقرار معاهدة عالمية تاريخية لتحسين الاستعداد للأوبئة المقترح، الذي طرح للتصويت بناء على طلب سلوفاكيا، لم يلق أي معارضة رسمية من الدول الأعضاء، بينما امتنعت 11 دولة عن التصويت، من بينها بولندا، إسرائيل، إيطاليا، روسيا، سلوفاكيا، وإيران. ويذكر أن رئيس وزراء سلوفاكيا، المعروف بتشككه في لقاحات كوفيد-19، دعا بلاده للطعن في الاتفاق. المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، علق على التصويت قائلا: الحكومات تعمل من أجل جعل بلدانها والمجتمع العالمي أكثر عدالة وصحة وأمانا في مواجهة التهديدات الوبائية. وتتضمن مسودة الاتفاق بنودا تعالج الفجوات في تطوير وتوزيع الأدوية واللقاحات، وهي من أبرز الإشكاليات التي ظهرت خلال جائحة كورونا بين عامي 2020 و2022، ومن المتوقع أن يتم اعتماد المسودة رسميا في جلسة عامة يوم الثلاثاء. لكن دخول المعاهدة حيز التنفيذ لن يتم قبل التوصل إلى اتفاق إضافي يتعلق بتقاسم مسببات الأمراض، وهي مفاوضات يتوقع أن تستمر لما يصل إلى عامين، ثم تحتاج بعدها إلى تصديق الدول الأعضاء عليها. وينظر إلى هذه الخطوة كإنجاز للتعاون متعدد الأطراف، في وقت تواجه فيه منظمة الصحة العالمية تحديات مالية كبيرة، لا سيما مع تراجع التمويل الأميركي. وقد انسحب المفاوضون الأمريكيون من النقاشات بعد بدء الرئيس السابق دونالد ترامب إجراءات انسحاب الولايات المتحدة من المنظمة، ما يعني أن واشنطن لن تكون ملزمة بهذه المعاهدة مستقبلا. الصحة العالمية تحذر: الملايين محرومون من الرعاية الطبية وسط أزمة تمويل خانقة وزير الصحة يدعو إلى تمويل مستدام لتنفيذ اتفاق الوقاية من الأوبئة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- صحة
- بوابة الأهرام
«جوائح المستقبل»!
افتتحت منظمة الصحة العالمية جمعيتها السنوية فى جنيف، أمس، مع التركيز بشكل رئيسى على التبنى الرسمى لمعاهدة دولية طال انتظارها بشأن الجوائح المستقبلية. وتهدف الاتفاقية، التى وضعت بسرعة قياسية استجابةً للدروس المستفادة من جائحة «كوفيد ــ 19»، إلى منع الفوضى التى شهدها التدافع العالمى على الإمدادات الطبية، وضمان توزيع اللقاحات بشكل أكثر عدالة فى الأزمات الصحية المستقبلية. ومن المقرر اعتماد المعاهدة رسميا اليوم. مع ذلك، لا تزال هناك العديد من التفاصيل الخلافية التى لم تحسم بعد، ومن المتوقع أن يتم التفاوض بشأنها بشكل منفصل خلال العام المقبل كجزء من ملحق للمعاهدة. ويشمل ذلك كيفية حصول شركات تصنيع اللقاحات على مسببات الأمراض ذات الإمكانات الوبائية، وما الذى تتلقاه الدول التى توفر هذه المسببات فى المقابل. تجمع جمعية منظمة الصحة العالمية مندوبين من الدول الأعضاء الـ194 فى المنظمة. كما أنها تعد الهيئة الرئيسية لاتخاذ القرار فى المنظمة. وتواجه منظمة الصحة العالمية مفترق طرق بعد أن أعلنت الولايات المتحدة، وهى أكبر ممولى المنظمة حاليا، أنها ستنسحب من المنظمة فى أوائل 2026، وهى خطوة من شأنها أن تقلص ما يقرب من خُمس ميزانية المنظمة التابعة للأمم المتحدة.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
غزة.. مساعدات زائفة تحت سماء المجازر الإسرائيلية
تحليل / وكالة الصحافة اليمنية // في خضم المشهد المأساوي المتفاقم في قطاع غزة، حيث تتصاعد وتيرة العمليات العسكرية الإسرائيلية مخلفة وراءها موجات متتالية من الضحايا المدنيين، تتجلى محاولات حكومة الاحتلال لتسويق صورة مغايرة للواقع الميداني عبر نافذة ضيقة من المساعدات الإنسانية الزهيدة. فبينما تدوي أصوات القصف وتتطاير أشلاء الضحايا، يروج الاحتلال لدخول خمس شاحنات مساعدات إلى القطاع المنكوب، في محاولة باهتة لتجميل وجه الحرب الشرسة التي يشنها على أكثر من مليوني إنسان محاصر. هذه الخطوة، التي يتم تقديمها على أنها بادرة إنسانية، تكشف عن فجوة سحيقة بين الادعاءات والواقع، إذ أن هذه الكمية الضئيلة لا تمثل سوى قطرة في محيط الاحتياجات الإنسانية المتفاقمة لسكان غزة، الذين يرزحون تحت وطأة حصار دامٍ منذ 78 يوماً. الأرقام الصادرة عن الأمم المتحدة ترسم صورة قاتمة للوضع الإنساني في القطاع، حيث تؤكد الحاجة اليومية إلى ما لا يقل عن 500 شاحنة مساعدات لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية للسكان. وبالتالي، فإن السماح بدخول خمس شاحنات فقط يمثل أقل من 1% من الاحتياج الفعلي، وهو ما يعكس استخفافاً صارخاً بحياة وكرامة الفلسطينيين المحاصرين. هذه النسبة الهزيلة تكشف عن مدى التضليل الإعلامي الذي تمارسه إسرائيل، والتي تحاول عبثاً تصوير نفسها كطرف يراعي الجوانب الإنسانية في خضم عدوانها الوحشي. الأزمة الغذائية في غزة بلغت مستويات غير مسبوقة، حيث تشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن 85% من السكان يعانون من انعدام الأمن الغذائي، بينما وصلت معدلات سوء التغذية بين الأطفال إلى 30% وفقاً لتقارير اليونيسف. هذه الأرقام المروعة تدق ناقوس الخطر حول كارثة إنسانية وشيكة، تهدد حياة جيل كامل من الأطفال الفلسطينيين. وفي ظل هذه الظروف القاسية، يأتي السماح بدخول خمس شاحنات مساعدات ليؤكد أن الهدف الحقيقي ليس تخفيف معاناة السكان، بل ذر الرماد في العيون وتخفيف الضغط الدولي المتزايد على إسرائيل. يكشف السياق الزمني والسياسي لهذه 'المبادرة الإنسانية' عن أهداف خفية تتجاوز مجرد تقديم العون للمحتاجين. فتصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بأن الهدف من السماح بدخول المساعدات هو 'تفادي فشل عملية عربات جدعون' يوضح بجلاء أن القرار تكتيكي بحت، يهدف إلى تحسين صورة إسرائيل أمام الرأي العام العالمي وتخفيف الانتقادات الموجهة لعملياتها العسكرية. كما تكشف التقارير عن منع إسرائيل المتعمد لدخول المساعدات الطبية، بذريعة واهية تتعلق بإمكانية استخدامها 'لأغراض إرهابية'، وهو ما يعرض حياة الآلاف من المرضى والجرحى للخطر. التصريحات الصادرة عن مسؤولين إسرائيليين متطرفين، مثل وزير الأمن إيتمار بن غفير الذي وصف إدخال المساعدات بأنه 'خطأ استراتيجي'، تكشف عن النوايا الحقيقية وراء سياسة التجويع الممنهجة التي تتبعها إسرائيل بحق سكان غزة. كما تؤكد المصادر الأممية أن كميات هائلة من المساعدات عالقة خارج القطاع ومهددة بالتلف بسبب الحصار الإسرائيلي المتعمد، مما يضاعف من حجم الكارثة الإنسانية. على صعيد آخر، فإن ربط السماح بدخول هذه الكمية الضئيلة من المساعدات بوساطات لإطلاق سراح أسير إسرائيلي-أمريكي يؤكد أن القرار يخضع للمساومات السياسية وليس للدوافع الإنسانية الصرفة. كما تكشف الوثائق المسربة عن تواطؤ ضمني من الإدارة الأمريكية في منع وصول المساعدات، مما يثير علامات استفهام حول مصداقية الضغوط الأمريكية المعلنة على إسرائيل. في الوقت الذي تروج فيه إسرائيل لرواية 'المساعدات الإنسانية'، فإنها تواصل قصف المدنيين بشكل يومي، حيث سجلت مئات الغارات الجوية في الأسبوع الماضي فقط، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة المئات، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء. كما أن منع إسرائيل لدخول وقود المستشفيات لأكثر من شهر أدى إلى تعطيل أجهزة الإنعاش في العديد من المرافق الصحية الحيوية، مما يهدد حياة المرضى والجرحى بشكل مباشر. تبقى الأرقام تتحدث بوضوح وتدين السياسة الإسرائيلية الوحشية بحق سكان قطاع غزة.. فبين الحاجة اليومية إلى 500 شاحنة مساعدات والسماح بدخول 5 فقط، وبين تكدس 85% من المواد الإغاثية وتلفها بسبب الحصار، وبين خروج 12 مستشفى عن الخدمة واستشهاد عشرات الأطفال في الغارات الجوية، تتضح حقيقة أن ما تقوم به إسرائيل ليس سوى محاولة لتبييض صورتها أمام العالم، بينما الهدف الحقيقي يكمن في إتمام مشروع التهجير القسري عبر استخدام التجويع والحصار كسلاح حرب. الى ذلك يريد الكيان من وراء هذا الاعلان خداع العالم وتحسين صورة شريكه الرئيسي في الابادة الجماعية الولايات المتحدة الامريكية ، وإيهام العام بان هناك ضغوط حقيقة من واشنطن لإدخال المساعدات الى غزة ، بالرغم أن الحقيقة هي غير ذلك تماماً ، فمنع إدخال المساعدات الى غزة تتم بموافقة كاملة من واشنطن ، والدليل أن واشنطن انقبلت على التزاماتها بإدخال المساعدات الى غزة بعد الافراج عن الاسير عيدان الكسندر المزدوج الجنسية رغم تعهد 'ترامب' للوسطاء بان المقابل للأفراج عن الاسير الاسرائيلي الذي يحمل الجنسية الامريكية سيكون إدخال المساعدات الى غزة ، وهو مالم يحدث الى اليوم .


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- صحة
- اليمن الآن
منظمة الصحة العالمية تعاني من أزمة مالية حادة
العاصفة نيوز/متابعات: أعلنت منظمة الصحة العالمية عن خطة لخفض عدد موظفيها وتقليص عدد إداراتها من 76 إلى 34، في خطوة تهدف إلى مواجهة أزمة مالية حادة تعصف بالمنظمة. اقرأ المزيد... الزعوري يشيد بقرار منظمة رعاية الأطفال نقل عملياتها إلى العاصمة عدن 19 مايو، 2025 ( 10:51 مساءً ) الوزير الزعوري يبحث مع منظمة رعاية الأطفال استكمال البرامج التدريبية وتوسيع الشراكة 19 مايو، 2025 ( 10:44 مساءً ) وأوضح مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم جبرييسوس خلال افتتاح الدورة الـ78 للجمعية العامة للصحة، أن إعادة الهيكلة شملت تقليص عدد القيادات التنفيذية من 14 إلى 7، كجزء من جهود ترشيد النفقات وتحسين الكفاءة. وأشار إلى أن المنظمة ستواجه خلال العامين المقبلين عجزا في ميزانية الرواتب يتجاوز 500 مليون دولار، بالرغم من الإجراءات التقشفية التي اتخذتها في السنوات الماضية. وجاءت هذه الأزمة المالية عقب قرار الولايات المتحدة الانسحاب من المنظمة، وسط اتهامات من الإدارة الأمريكية الجديدة بشأن ضعف كفاءة المنظمة وتأثرها بالاعتبارات السياسية، بالإضافة إلى اعتمادها الكبير على التمويل الأمريكي. وحذر المدير العام من أن توقف التمويل الأمريكي تسبب في توقف تقديم العلاج في ما لا يقل عن 70 دولة، وإغلاق عدد من المراكز الصحية، بالإضافة إلى فقدان العاملين في القطاع الصحي لوظائفهم، وزيادة الأعباء المالية على المرضى الذين يضطرون لدفع تكاليف العلاج من جيوبهم الخاصة.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- صحة
- Independent عربية
انطلاق أعمال منظمة الصحة العالمية بظل اقتطاعات مالية قيدت نشاطها
تطرح منظمة الصحة العالمية الاتفاق التاريخي الذي وضعته في شأن الوقاية من الجوائح على الدول الأعضاء هذا الأسبوع، في ظل اقتطاعات كبيرة في موازنتها تقيد أنشطتها في مجالات عدة. فبعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب سحب بلده من منظمة الصحة العالمية، لم ترسل الولايات المتحدة مندوبين إلى جمعية الصحة العالمية التي انطلقت الإثنين في جنيف بنسختها الـ78، بحسب قائمة المشاركين التي لم يرد فيها كذلك اسم الأرجنتين. تأهب للجوائح وخلال هذه الجمعية التي تختتم أعمالها يوم الـ27 مايو (أيار)، "ستنظر البلدان في الاتفاق في شأن الجوائح على أمل اعتماده، وهي فعلاً لحظة تاريخية"، بحسب المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في كلمته الافتتاحية. والهدف من هذا الاتفاق التأهب بصورة أفضل للجوائح المقبلة وتعزيز سبل مكافحتها، وهو أعد في ضوء الفشل الجماعي في التعامل مع جائحة كورونا التي أودت بحياة ملايين وقوضت الاقتصاد العالمي. وينص الاتفاق الذي أنجزت النسخة النهائية منه بالتوافق يوم الـ16 من أبريل (نيسان) الذي سيطرح على الدول الأعضاء الثلاثاء، على آلية تنسيق عالمية على نحو أبكر وأكثر فعالية في آن للوقاية والرصد والاستجابة لأي أخطار قد تؤدي إلى جائحة وذلك بصورة أسرع. ويهدف أيضاً إلى ضمان الإنصاف في الحصول على المنتجات الصحية في حال حدوث جائحة، فالدول الأكثر فقراً كانت بالفعل عانت هذه المسألة خلال جائحة كورونا عندما احتكرت الدول الثرية اللقاحات وفحوص التشخيص. التدابير الطبية كما أنه يقيم آلية "لإتاحة مسببات المرض وتشارك المنافع" تعرف بـ"بابز"، من شأنها أن "تتيح تشاركاً سريعاً جداً ومنهجياً للمعلومات الخاصة ببروز مسببات للمرض قد تؤدي إلى تفشي جائحة"، بحسب ما أوضحت السفيرة الفرنسية للصحة آن-كلير أمبرو، التي شاركت في إدارة المفاوضات الخاصة بالاتفاق في شأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها. وأفاد مصدر دبلوماسي فرنسي بأن "خاصية هذه الآلية هي أن كل ما يعرف بالتدابير الطبية المضادة، أي منتجات التشخيص والأدوية العلاجية أو اللقاحات التي تنتج على أساس هذه المعلومات المتشاركة، سيجري تشارك" جزء منها بمبادرة من الشركات التي تنضم إلى الآلية. وما زال ينبغي التفاوض على التفاصيل الدقيقة في الاتفاق، على أمل اختتام المفاوضات في هذا الخصوص في الجمعية المقبلة بمايو 2026. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ولا شك في أن مالية منظمة الصحة العالمية وإعادة هيكلتها ستحظيان بحصة كبيرة من مناقشات الجمعية. وترفض إدارة ترمب دفع اشتراكات عامي 2024 و2025، فضلاً عن تجميد المساعدة الأميركية الخارجية برمتها تقريباً، بما في ذلك جزء كبير من مشاريع الصحة في العالم أجمع. خفض النفقات وقال تيدروس في أواخر أبريل (نيسان) إن الاقتطاعات المالية الأميركية ستخلف عجزاً يقتضي خفض الأنشطة وعدد الموظفين، لا سيما وأن الولايات المتحدة كانت أكبر الجهات المانحة للمنظمة. وقال أمام المندوبين "نواجه عجزاً في نفقات الموظفين يتخطى 500 مليون دولار للعامين المقبلين" 2026 و2027. وتسعى منظمة الصحة العالمية إلى خفض النفقات الخاصة برواتب الموظفين بنسبة 25 في المئة، كما تفكر في نقل بعض الأقسام إلى مدن أقل غلاء من جنيف، فضلاً عن تقليل عدد مكاتبها. وأعلن مديرها خفض الطاقم الإداري من 14 إلى سبعة أفراد، وعدد الأقسام من 76 إلى 34. وفي الأيام المقبلة، من المرتقب أن تبت البلدان في رفع نسبة الاشتراكات الإلزامية بواقع 20 في المئة، بعد أن سبق ووافقت في عام 2022 على زيادتها تدريجاً إلى "50 في المئة من الموازنة". وقال تيدرون "من الضروري أن تقبل بهذه الزيادة الجديدة". وستعتمد الموازنة في ظل تراجع المساعدات الإنسانية والتنموية. وخفضت المنظمة سقف موازنتها من 5.3 مليار دولار إلى 4.2 مليار. وهي موازنة "متواضعة" بقيمة 2.1 مليار في العام، أي ما يوازي "ثمن طائرة مقاتلة شبح"، على حد قول تيدروس الذي شدد على ضرورة جمع 1.7 مليار دولار لتغطية أبواب الموازنة المنقحة التي تعادل أيضاً موازنة مستشفى كبير. ومن المرتقب عقد اجتماع للجهات المانحة الثلاثاء، وقدمت سويسرا الإثنين 80 مليون دولار.