أحدث الأخبار مع #منظمةغرينبيس


جريدة المال
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة المال
«ترامب» يبدأ التعدين فى أعماق البحار لكسر هيمنة الصين على المعادن الحيوية
وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا شاملًا لتحفيز ممارسة التعدين في أعماق البحار المثيرة للجدل، سعيًا منه لموازنة هيمنة الصين على سلاسل توريد المعادن الحيوية، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. وتسعى الإدارة الأمريكية إلى تسريع جهود استخراج المعادن ذات الأهمية الإستراتيجية، مثل النيكل والنحاس والعناصر الأرضية النادرة، من قاع البحار في المياه الأمريكية والدولية. وقال 'ترامب' في الأمر التنفيذي الصادر أمس الخميس: 'للولايات المتحدة مصلحة أساسية في الحفاظ على ريادتها في علوم وتكنولوجيا أعماق البحار والموارد المعدنية في قاع البحار'. ويهدف هذا الإجراء الأحادي إلى 'مواجهة النفوذ الصيني المتزايد على الموارد المعدنية في قاع البحار'، وتعزيز الشراكات مع الحلفاء، وضمان أن تكون الشركات الأمريكية في وضع جيد لدعم المهتمين بتطوير معادن قاع البحار بمسئولية. هذا الأمر، الذي يقول النقاد إنه يتناقض مع الجهود العالمية لتبني اللوائح، يدفع إدارة ترامب لتسريع إصدار تصاريح التعدين بموجب قانون المعادن الصلبة في قاع البحار العميقة لعام ١٩٨٠. كما يسعى إلى إرساء آلية لإصدار التصاريح على طول الجرف القاري الخارجي للولايات المتحدة، ويدعو، على وجه الخصوص، إلى مراجعة سريعة لتصاريح التعدين في قاع البحار 'في المناطق الواقعة خارج نطاق الولاية الوطنية'. تتضمن ممارسة التعدين في أعماق البحار استخدام آلات ثقيلة لإزالة المعادن والفلزات من قاع البحر، حيث تتراكم على شكل عقيدات بحجم حبات البطاطس. الاستخدام النهائي لهذه المعادن واسع النطاق، ويشمل بطاريات السيارات الكهربائية، وتوربينات الرياح، والألواح الشمسية. ويقول مؤيدو هذه الممارسة إن التعدين في أعماق البحار يمكن أن يكون صناعة مربحة للغاية، مما يقلل في النهاية من اعتماد عمليات التعدين الكبيرة على اليابسة. ومع ذلك، يُحذِّر العلماء من صعوبة التنبؤ بالآثار البيئية الكاملة للتعدين في أعماق البحار. وتقول جماعات حماية البيئة إن هذه الممارسة لا يمكن أن تتم بشكل مستدام، وستؤدي إلى تدمير النظام البيئي وانقراض الأنواع. وقال أرلو هيمفيل، ممثل منظمة غرينبيس في الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الجمعة: 'ندين محاولة هذه الإدارة إطلاق هذه الصناعة المدمرة في أعالي البحار بالمحيط الهادئ، متجاوزةً بذلك آلية الأمم المتحدة'. وأضاف هيمفيل في بيان: 'هذه إهانة للتعددية وصفعة في وجه جميع الدول وملايين الأشخاص حول العالم الذين يعارضون هذه الصناعة الخطيرة'. وتسعى الهيئة الدولية لقاع البحار (ISA)، وهي هيئة تنظيمية غير معروفة تابعة للأمم المتحدة تُشرف على التعدين في أعماق البحار، منذ سنوات إلى إيجاد حل للمستقبل الغامض للتعدين في أعماق البحار قبل بدء أي نشاط تعديني. وتدرس الهيئة معايير لتنظيم استغلال واستخراج العقيدات متعددة المعادن وغيرها من الرواسب في قاع المحيط.


العربية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
زيادة الانبعاثات العالمية من إنتاج رقائق الذكاء الاصطناعي أربعة أضعاف
أفادت منظمة غرينبيس شرق آسيا أن الانبعاثات العالمية الناتجة عن عملية تصنيع رقائق الذكاء الاصطناعي قد زادت بأكثر من 350% بين عامي 2023 و2024. وتُعد شبكات الكهرباء العاملة بالوقود الأحفوري في تايوان وكوريا الجنوبية واليابان أكبر مساهم في زيادة الانبعاثات. وتضم هذه المناطق معظم منشآت إنتاج رقائق الذكاء الاصطناعي في العالم، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". في الواقع، أصبحت الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. يستخدم معظمنا واحدًا على الأقل من هذه المنتجات يوميًا على أجهزتنا الذكية، سواءً بوعي أو بغير وعي. وقد أدى ذلك إلى زيادة الطلب على رقائق أشباه الموصلات التي تُشغّل أدوات الذكاء الاصطناعي. وقد أدى هذا الطلب المتزايد على رقائق الذكاء الاصطناعي إلى زيادة حادة في استهلاك الكهرباء العالمي، فضلًا عن زيادة انبعاثات الكربون في جميع أنحاء العالم. تُسهم صناعة رقائق الذكاء الاصطناعي في زيادة الانبعاثات العالمية. وبحسب دراسة حديثة أجرتها منظمة غرينبيس، فأن الانبعاثات العالمية الناتجة عن استهلاك الكهرباء لإنتاج رقائق الذكاء الاصطناعي قد ارتفعت بشكل كبير. علاوة على ذلك، تضاعف استهلاك الكهرباء لتصنيع رقائق الذكاء الاصطناعي بأكثر من ثلاثة أضعاف في عام 2024، ليصل إلى حوالي 984 غيغا واط/ساعة. بلغت هذه الانبعاثات 453,600 طن متري، ويتوقع التقرير أنه بحلول عام 2030، سيرتفع الطلب العالمي على الكهرباء لإنتاج رقائق الذكاء الاصطناعي بما يصل إلى 170 ضعفًا مقارنةً بمستويات عام 2023. وسيتجاوز هذا الاستهلاك استهلاك الكهرباء الحالي في بعض الدول الصغيرة مثل أيرلندا. يُسلّط التقرير الضوء على اعتماد العديد من شركات تصنيع الرقائق الكبرى، مثل "إنفيديا" على شركات مثل "TSMC" و"SK Hynix" في تصنيع مكونات وحدات معالجة الرسومات (GPU) وغيرها من الرقائق. ويتم التصنيع الرئيسي لهذه المكونات في تايوان وكوريا الجنوبية واليابان. وتعتمد هذه الدول على شبكات الكهرباء التي تعمل بالوقود الأحفوري بشكل أساسي. وإذا استمر هذا الاعتماد على الوقود الأحفوري، فإن إنتاجها سيزيد من بصمتها الكربونية. ينبغي لشركات الذكاء الاصطناعي مراعاة تأثيرها المناخي. يُحمّل التوسع السريع في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي تكلفة بيئية باهظة، ويشكل تهديدًا خطيرًا لأهداف إزالة الكربون العالمية. وحثّت منظمة غرينبيس شركات التكنولوجيا الكبرى، مثل "إنفيديا" و"مايكروسوفت" و"ميتا" و"غوغل"، على دعم مورديها لزيادة مشترياتهم من الطاقة المتجددة، واستهداف الاعتماد الكامل على الطاقة المتجددة في سلاسل التوريد الخاصة بهم بحلول عام 2030. في حين أن بعض شركات تصنيع الرقائق، بما في ذلك شركة TSMC، بدأت بالتحول إلى الطاقة المتجددة، إلا أن وتيرة ذلك كانت بطيئة، وفقًا لتقرير غرينبيس. تجدر الإشارة إلى أن "غوغل" أعلنت مؤخرًا عن تطوير أدوات ذكاء اصطناعي للمساعدة في إنشاء نظام كهربائي أكثر كفاءة.


وهج الخليج
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- وهج الخليج
لماذا تخلت "بي بي" عن أهدافها البيئية وعادت إلى النفط والغاز؟
وهج الخليج ـ وكالات تخطط 'بي بي' البريطانية لزيادة الإنتاج في أعمالها التجارية المرتبطة بالنفط والغاز الأكثر درّا للأرباح وخفض الاستثمارات في الطاقة النظيفة، بحسب ما أعلنت مجموعة النفط العملاقة الأربعاء. ويأتي التحوّل الكبير في استراتيجية الشركة والذي أثار انتقادات المدافعين عن البيئة بعد عام صعب لـ'بي بي' التي تواجه ضغوطا من المستثمرين لرفع أسعار أسهمها وفيما تسعى الدول لخفض الانبعاثات الكربونية. وقال الرئيس التنفيذي للشركة موراي أوشينكلوس في بيان يسبق عرض الخطة على المستثمرين في لندن 'نعمل على خفض وإعادة تخصيص النفقات الرأسمالية لأعمالنا التجارية ذات العائدات الأعلى لدفع عجلة النمو'. وأضاف أن 'بي بي هذه أعيد إطلاقها لتركّز بشكل ثابت على زيادة قيمة حقوق المساهمين على الأمد الطويل'. وستخفض المجموعة الاستثمارات في مصادر الطاقة الصديقة للبيئة بأكثر من خمسة مليارات دولار سنويا، مع تخفيف الأهداف المرتبطة بخفض الانبعاثات. وأعلنت 'بي بي' الأربعاء أنها خفضت الانبعاثات أكثر من المتوقع. واعتُبرت أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية التي أعلنت عنها في 2020 الأكثر طموحا في القطاع حينذاك. وستزيد 'بي بي' الاستثمارات في النفط والغاز إلى حوالى 10 مليارات دولار سنويا، ما يعادل ثلثي النفقات الرأسمالية، بحسب ما أفادت الأربعاء. وستزيد المجموعة إنتاج النفط والغاز ليصل إلى 2,5 مليون برميل يوميا في 2030، في تحول كبير للابتعاد عن خطط سابقة لخفض إنتاج الوقود الأحفوري. وفي رد فعله على الإعلان، قال مستشار المناخ لدى منظمة 'غرينبيس' تشارلي كرونك 'هذا إثبات على أن شركات الوقود الأحفوري لا يمكنها ولن تكون جزءا من حلول أزمة المناخ'. وأضاف 'انتهى هذا الجدل'. تنوي 'بي بي' أيضا نقل أصول تبلغ قيمة مجموعها 20 مليار دولار بحلول العام 2027، بما في ذلك عبر البيع المحتمل لفرعها للزيوت 'كاسترول'. تأتي التغييرات بعدما شهدت 'بي بي' تراجعا نسبته 97 في المئة في صافي أرباحها العام الماضي. وتراجعت أرباحها بعد احتساب الضرائب إلى 381 مليون دولار من 15,2 مليار دولار عام 2023 في مواجهة ارتفاع التكاليف وتراجع أسعار النفط والغاز. وتراجع إجمالي عائداتها بنسبة تسعة في المئة إلى 195 مليار دولار. وركّز أوشينكلوس بالفعل على النفط والغاز لزيادة أرباح المجموعة، متراجعا عن أهدافها المناخية الرئيسية منذ تولى منصبه مطلع العام 2024. وسعت المجموعة لخفض التكاليف بمبلغ قدره ملياري دولار وأعلنت مؤخرا عن إلغاء 4700 وظيفة، أي ما يعادل حوالى خمسة في المئة من قوتها العاملة. خفضت 'شل' منافسة 'بي بي' البريطانية وشركات نفط كبرى أخرى أهدافها المرتبطة بالطاقة النظيفة أيضا. وعشية إعلان 'بي بي'، قال الرئيس التنفيذي لـ'توتال إنرجي' باتريك بويان إنه بينما سيتواصل إنتاج النفط والغاز، 'سيتعين إنتاجهما بشكل مختلف مع انبعاثات أقل بكثير'. تعتبر شركات الطاقة الغاز أنظف من مصادر الوقود الأحفوري الأخرى في وقت تسعى بلدان حول العالم لخفض انبعاثاتها وتخفيف وتيرة الاحترار العالمي. مقالات ذات صلة


وهج الخليج
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- وهج الخليج
لماذا تخلت 'بي بي' عن أهدافها البيئية وعادت إلى النفط والغاز؟
وهج الخليج ـ وكالات تخطط 'بي بي' البريطانية لزيادة الإنتاج في أعمالها التجارية المرتبطة بالنفط والغاز الأكثر درّا للأرباح وخفض الاستثمارات في الطاقة النظيفة، بحسب ما أعلنت مجموعة النفط العملاقة الأربعاء. ويأتي التحوّل الكبير في استراتيجية الشركة والذي أثار انتقادات المدافعين عن البيئة بعد عام صعب لـ'بي بي' التي تواجه ضغوطا من المستثمرين لرفع أسعار أسهمها وفيما تسعى الدول لخفض الانبعاثات الكربونية. وقال الرئيس التنفيذي للشركة موراي أوشينكلوس في بيان يسبق عرض الخطة على المستثمرين في لندن 'نعمل على خفض وإعادة تخصيص النفقات الرأسمالية لأعمالنا التجارية ذات العائدات الأعلى لدفع عجلة النمو'. وأضاف أن 'بي بي هذه أعيد إطلاقها لتركّز بشكل ثابت على زيادة قيمة حقوق المساهمين على الأمد الطويل'. وستخفض المجموعة الاستثمارات في مصادر الطاقة الصديقة للبيئة بأكثر من خمسة مليارات دولار سنويا، مع تخفيف الأهداف المرتبطة بخفض الانبعاثات. وأعلنت 'بي بي' الأربعاء أنها خفضت الانبعاثات أكثر من المتوقع. واعتُبرت أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية التي أعلنت عنها في 2020 الأكثر طموحا في القطاع حينذاك. وستزيد 'بي بي' الاستثمارات في النفط والغاز إلى حوالى 10 مليارات دولار سنويا، ما يعادل ثلثي النفقات الرأسمالية، بحسب ما أفادت الأربعاء. وستزيد المجموعة إنتاج النفط والغاز ليصل إلى 2,5 مليون برميل يوميا في 2030، في تحول كبير للابتعاد عن خطط سابقة لخفض إنتاج الوقود الأحفوري. وفي رد فعله على الإعلان، قال مستشار المناخ لدى منظمة 'غرينبيس' تشارلي كرونك 'هذا إثبات على أن شركات الوقود الأحفوري لا يمكنها ولن تكون جزءا من حلول أزمة المناخ'. وأضاف 'انتهى هذا الجدل'. تنوي 'بي بي' أيضا نقل أصول تبلغ قيمة مجموعها 20 مليار دولار بحلول العام 2027، بما في ذلك عبر البيع المحتمل لفرعها للزيوت 'كاسترول'. تأتي التغييرات بعدما شهدت 'بي بي' تراجعا نسبته 97 في المئة في صافي أرباحها العام الماضي. وتراجعت أرباحها بعد احتساب الضرائب إلى 381 مليون دولار من 15,2 مليار دولار عام 2023 في مواجهة ارتفاع التكاليف وتراجع أسعار النفط والغاز. وتراجع إجمالي عائداتها بنسبة تسعة في المئة إلى 195 مليار دولار. وركّز أوشينكلوس بالفعل على النفط والغاز لزيادة أرباح المجموعة، متراجعا عن أهدافها المناخية الرئيسية منذ تولى منصبه مطلع العام 2024. وسعت المجموعة لخفض التكاليف بمبلغ قدره ملياري دولار وأعلنت مؤخرا عن إلغاء 4700 وظيفة، أي ما يعادل حوالى خمسة في المئة من قوتها العاملة. خفضت 'شل' منافسة 'بي بي' البريطانية وشركات نفط كبرى أخرى أهدافها المرتبطة بالطاقة النظيفة أيضا. وعشية إعلان 'بي بي'، قال الرئيس التنفيذي لـ'توتال إنرجي' باتريك بويان إنه بينما سيتواصل إنتاج النفط والغاز، 'سيتعين إنتاجهما بشكل مختلف مع انبعاثات أقل بكثير'. تعتبر شركات الطاقة الغاز أنظف من مصادر الوقود الأحفوري الأخرى في وقت تسعى بلدان حول العالم لخفض انبعاثاتها وتخفيف وتيرة الاحترار العالمي.


الشارقة 24
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
اكسبوجر يستكشف أفضل الحلول لاستدامة النظم البيئية بالواحات العربية
الشارقة 24: خطف المصور الفوتوغرافي الشهير محمد كيلتو، أنظار جمهور النسخة التاسعة من المهرجان الدولي للتصوير "اكسبوجر 2025"، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة حالياً في منطقة الجادة، من خلال معرضه الذي يسلط فيه الضوء على تأثيرات وتداعيات التغير المناخي والتدخل البشري على النظم البيئية الحيوية للواحات في عدد من الدول العربية، حيث يبرز نهجه المبتكر في توجيه زوايا عدسته نحو التحديات التي تواجهها هذه الواحات في غرب آسيا وشمال إفريقيا. الواحات وأوضح كيلتو، في تصريحات خاصة لـ"الشارقة 24"، على هامش مشاركته بمعرض وجلسة حوارية ملهمة في المهرجان، الذي يختتم فعالياته، غداً الأربعاء، أن أعماله المؤثرة تركز على آثار تغير المناخ على الواحات في المملكة العربية السعودية، والمملكة المغربية، ومصر، وتونس، وموريتانيا، لافتاً إلى أنه أنهى مؤخراً عرضاً تقديمياً يوضح مشروعه الشامل، الذي لا يستكشف فقط الآثار السلبية لظاهرة تغير المناخ، بل يحدد أيضاً الحلول الإيجابية وأفضل الممارسات في السعودية ومصر وتونس، منوهاً إلى أن وجهته المقبلة للبحث ستكون موريتانيا . رحلة توثيق التحديات وكشف المصور الشهير، أنه استلهم مشروعه من حملة قوية قامت بها منظمة "غرينبيس" في عام 2019، والتي سلطت الضوء على الآثار المدمرة لتغير المناخ على النظم البيئية للواحات، وأضاف أنه بدافع من عدم وجود تمثيل بصري لهذا الموضوع الملح، بدأ رحلته التي استمرت ست سنوات لتوثيق التحديات التي تواجهها هذه البيئات، وجهود المجتمعات المحلية للحفاظ عليها . سرد عاطفي وتابع كيلتو، أن أعماله تتميز بسردها العاطفي، والتزامها بتعزيز الوعي حول الحاجة الملحة للحفاظ على النظم البيئية الهشة، وعرض كل المشكلات والتدابير الاستباقية التي تتخذها المجتمعات، لحفظ حماية هذه الواحات الحيوية للأجيال المقبلة.