أحدث الأخبار مع #مهران،


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
داعية يحذر من تأثير العبارات السلبية التى يوجّهها الأهالى لأبنائهم «فيديو»
تحدث الداعية الإسلامي عمرو مهران، عن تأثير العبارات السلبية التي يوجّهها بعض الأهالي لأبنائهم، مؤكدًا أنها قد تؤدي إلى تعميق القلق وزيادة الضغط النفسي، مما يُضعف قدرة الطلاب على التحصيل في الامتحانات. وأوضح مهران، خلال لقائه ببرنامج "مع الناس" عبر قناة الناس، أن بعض العبارات التي تُقال بنية التحفيز، مثل "لا تخذلنا بدرجاتك" أو "انظر إلى فلان كم اجتهد منذ بداية العام"، قد يكون لها أثر عكسي على نفسية الطالب، فتتحول من دافع للنجاح إلى عبء نفسي قد يُعيق الأداء. وأضاف أن التوتر المفرط قد يصبح بابًا للأفكار السلبية التي تزرع بذور الفشل في نفوس الطلاب، مشيرًا إلى أن التشجيع والدعم الإيجابي هما المفتاح الحقيقي لتحفيزهم، مستشهدًا بموقف النبي، صلى الله عليه وسلم، في غزوة الخندق، حين رفع معنويات الصحابة رغم قسوة الظروف. وفي ختام حديثه، شدد على ضرورة أن يشعر الأبناء بثقة أهلهم في قدراتهم، مؤكدًا أن الدعم النفسي يُسهم في تجاوز الامتحانات بروح أكثر قوة وإيجابية.


مصراوي
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
ما معنى القوامة فى الإسلام؟.. داعية إسلامي يوضح
أوضح الشيخ عمرو مهران، الداعية الإسلامي، معنى "القوامة" في الإسلام، قائلًا: "إن الست تشيل شيلة لم يخلقها لها الله- سبحانه وتعالىـ"، مستشهداً في ذلك بقول الله-تعالى-:" الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ". وأضاف مهران، خلال تقديمه برنامج "أزمة عيلة" المذاع عبر قناة" الناس" أن القوامة لا تعني أن الرجل له كلمة ووضع، بل تعني أن الرجل قائم على خدمة الست والعائلة، فالقوامة تعني الرعاية والعناية والحماية، أي أن الرجل في خدمة المرأة. وأوضح الداعية الإسلامي أن قوله تعالى: "بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ"، تعني أن الله- سبحانه وتعالى- أعطى الرجل من الإمكانيات والقدرات بأنه يستطيع أن يخدم هذه المرأة وهذه العائلة طوال العمر حتى يلقى الله.


مصراوي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
كيف يمكنني التخلص من الحسد وتطهير قلبي؟.. عمرو مهران يوضح
قال الشيخ عمرو مهران، الداعية الإسلامي، إن الحسد من المشاعر السلبية التي قد تملأ قلب الإنسان وتؤثر على حياته وسلامه الداخلي، ولكن هناك طرقًا فعّالة للتخلص منها، موضحا أن الحسد يبدأ عندما يقارن الإنسان نفسه بالآخرين، خاصةً فيما يتعلق بالرزق والنعم التي منحها الله للآخرين. وأضاف مهران، خلال حوار حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة" الناس": الحسد ينشأ من فكرة أن الشخص يحسب أن ما عند الآخرين هو حق له، ويبدأ يشعر بالضيق والحقد، ولكن الحقيقة هي أن الرزق بيد الله وحده، وهو الذي يقدر لكل شخص ما يشاء في الوقت الذي يشاء. وأشار إلى أهمية أن يملأ الإنسان قلبه بيقين تام بأن كل شيء من عند الله، وأنه يجب عليه أن ينظر إلى النعم التي يمتلكها بدلاً من التركيز على ما يملكه الآخرون. وتابع: إذا أردت أن تتخلص من الحسد، عليك أن تذكر دائمًا أن الرزق والنعمة بيد الله، وأن كل شيء في الحياة هو بمشيئة الله سبحانه وتعالى. يجب أن تراجع نفسك وتعيد التفكير في قناعاتك، ولا تقارن نفسك بمن حولك. كما لفت مهران إلى أن العلماء قد علمونا أنه من الأفضل أن ننظر إلى من هو أقل منا في الدنيا، وأوضح أن هذه نصيحة نفسية جيدة لتخفيف الشعور بالحسد، وإذا كنت تشعر أن قلبك يمتلئ بالحسد، انظر إلى من هو أقل منك، وانظر إلى النعم التي لم تقدر على الحصول عليها، ستجد أن لديك الكثير من النعم التي قد تكون غافلًا عنها. وأوضح الداعية الإسلامي، الدنيا تتعب القلب وتجعله يركض وراء أمور دنيوية، فكلما رأيت شيئًا يمتلكه غيرك، تظن أنك بحاجة إليه، ولكن الحقيقة أنك إذا ملأت قلبك بالله، فلن تشعر بالحسد أو بالحاجة إلى ما عند الآخرين.


الدستور
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
خبير: امتناع المجر عن تسليم نتنياهو انتهاك للقانون الدولي ويستدعي تدخل مجلس الأمن
قال د. محمد مهران، خبير القانون الدولي، إن ما حدث من قبل المجر بانسحابها من المحكمة الجنائية الدولية واستقبالها نتنياهو، هو انتهاك واضح للقانون الدولي والنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. وأضاف مهران، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية يؤكد على التزام الدول بكل الكرارات التي تصدرها المحكمة وكذلك مجلس الأمن والعديد من قرارات الشرعات الدولية أكدت على أهمية مساعدة الدول والتعاون في تنفيذ القرارات، وهذا التزام بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، مؤكدًا أن الإنسحاب لن يؤثر على هذه الالتزامات أو على أي قرار من قرارات الجنائية الدولية. وأوضح، أن المجر ملتزمة بتسليم نتنياهو إلى الجنايئة الدولية بموجب القانون الدولي بمجموعة بنظام روما الأساسي حتى لو انسحبت رغم أن قرار الإنسحاب لا ينفذ إلا بعد عام، لكن بعد العام لن يؤثر الإنسحاب على أي قرار اتخذته المحكمة أثناء تواجد المجر كعضو بنظام روما الأساسي، مشيرًا إلى أنه في حالة عدم مثول المجر لقرار المحكمة تكون المجر أيضًا انتهكة القانون الدولي ونظام روما الأساسي المحكمة الجنائية الدولية.


الدستور
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أستاذ قانون دولي: خطة مصر لإعمار غزة نموذج للمقاربة القانونية والإنسانية المتكاملة
رحب الدكتور محمد محمود مهران، أستاذ القانون الدولي وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي، بخطة إعمار غزة التي قدمتها مصر خلال القمة العربية الأخيرة، معتبرًا إياها نموذجًا للمقاربة القانونية والإنسانية المتكاملة التي تحافظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. وأوضح الدكتور مهران، في تصريح خاص لـ«الدستور»، أن خطة إعمار غزة المصرية تستند إلى أسس قانونية راسخة في القانون الدولي، وتتوافق مع قرارات الشرعية الدولية، وتضمن حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وتحديدًا حقه في البقاء على أرضه وتقرير مصيره. وأضاف أن هذه الخطة تختلف جوهريًا عن المقترحات الأخرى التي تتجاهل حقوق الشعب الفلسطيني، وتسعى لفرض واقع جديد يخالف القانون الدولي، مؤكدا أن الرؤية المصرية وضعت إعادة الإعمار في إطارها الصحيح كعملية تنموية متكاملة تحافظ على الهوية الفلسطينية وتمنع التهجير القسري. ولفت أستاذ القانون، إلى أن مبادئ القانون الدولي تؤكد على حق الشعوب في تقرير مصيرها وعدم جواز الاستيلاء على الأراضي بالقوة، موضحا أن خطة مصر تتوافق مع هذه المبادئ، وتؤكد على حق الفلسطينيين في البقاء على أرضهم، وتشترط انسحاب قوات الاحتلال كمقدمة ضرورية لعملية الإعمار. وعن مميزات الخطة المصرية، قال مهران، إن الخطة المصرية تتميز بالواقعية والشمولية، فهي تتضمن رؤية متكاملة لإعادة بناء البنية التحتية، وتطوير القطاع الصحي والتعليمي، وتوفير فرص العمل، وإعادة تأهيل المناطق المتضررة، وكل ذلك دون تهجير السكان أو المساس بحقوقهم الأساسية. ونوه إلى أن الكلفة المقدرة للخطة البالغة 53 مليار دولار تعكس حجم الدمار الهائل الذي لحق بقطاع غزة، وتؤكد الالتزام العربي بدعم صمود الشعب الفلسطيني، مشيرا الي ان هذه الخطة تمثل ردًا عمليًا على المقترحات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية تحت غطاء إعادة الإعمار. وشدد مهران على أن الحوار الموسع المزمع عقده حول الخطة المصرية يتيح فرصة لإشراك كافة الأطراف المعنية، وخاصة الفلسطينيين أنفسهم، في صياغة تفاصيل الخطة وآليات تنفيذها، معتبرًا هذا النهج التشاركي يضمن نجاح الخطة وتلبيتها للاحتياجات الفعلية للسكان. وحول دور المجتمع الدولي، أكد الدكتور مهران أن نجاح خطة الإعمار المصرية يتطلب دعمًا دوليًا واسعًا، ليس فقط بالتمويل، بل أيضًا بالضغط على إسرائيل للسماح بتنفيذ الخطة دون عراقيل، والانسحاب من القطاع، ورفع الحصار المفروض عليه. كما أضاف أن المؤتمر الدولي المقترح لإعادة إعمار غزة يجب أن يتجاوز مجرد حشد التمويل إلى وضع آليات ملزمة لضمان تنفيذ الخطة وفق جدول زمني محدد، وتحت إشراف دولي يمنع أي محاولات للتلاعب أو فرض واقع جديد يتعارض مع الحقوق الفلسطينية. وعن أهمية الخطة في السياق الإقليمي، تابع الدكتور مهران، أن خطة مصر لإعمار غزة تمثل ركيزة أساسية لتحقيق الاستقرار في المنطقة، لافتا الي ان استمرار الوضع المأساوي في غزة يغذي التوتر والعنف ويهدد باتساع رقعة الصراع، مؤكدا ان نجاح هذه الخطة سيسهم في تهدئة المنطقة وفتح آفاق جديدة للسلام العادل والشامل. هذا وأكد مهران، أن الرؤية المصرية لإعمار غزة تمثل نموذجًا يحتذى به للمقاربة المتوازنة التي تراعي الأبعاد القانونية والإنسانية والتنموية، مشددا على أن دعم هذه الخطة وتوفير مقومات نجاحها يمثل مسؤولية مشتركة للمجتمع الدولي والدول العربية.