أحدث الأخبار مع #مهرجانات


في الفن
منذ 2 أيام
- ترفيه
- في الفن
#شرطة_الموضة: بلقيس فتحي بإطلالة أنيقة بفستان "منفوش" في كان ... سعره مليون ونصف جنيه
أطلت الفنانة بلقيس فتحي على السجادة الحمراء لواحدة من فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي، وهي ترتدي فستانا أنيقا بدرجات اللون الأزرق. ظهرت بلقيس بفستان بطبقات من التول مرصع بالكريستالات بداية من منطقة الصدر وتبدأ في انخفاص عددها مع النزول لآخر الفستان، من تصميم دار أزياء أوسكار دي لا رينتا Oscar de La Renta، ويصل سعره إلى 29 ألف و990 دولار، أي ما يعادل مليون ونصف المليون جنيه مصري، شاهده من موقع بيعه. وجاء الفستان منفوش، وهو ما يتعدى اختراق لقوانين مهرجان كان الجديدة السجادة الحمراء التي منعا ارتداء هذه التصاميم من الفساتين والعارية أيضا. ونسقت بلقيس فتحي الفستان مع عقد من دار مجوهرات Messika وأقراط من نفس الدار. وتواجدت بلقيس فتحي في العرض الخاص للفيلم الفرنسي 'Dossier 137'. مهرجان كان السينمائي، الذي تأسس عام 1946، يُعد أحد أكبر وأهم المهرجانات السينمائية في العالم. يُقام المهرجان سنويًا في مدينة كان الفرنسية، ويجمع نخبة من صناع الأفلام، النجوم، والنقاد من جميع أنحاء العالم. يشتهر المهرجان بعروضه الأولى للأفلام التي تُعتبر تحفًا سينمائية، بالإضافة إلى مسابقاته الرئيسية مثل السعفة الذهبية، التي تُعد واحدة من أرفع الجوائز السينمائية عالميًا. كما يُعتبر سوق كان السينمائي (Marché du Film) جزءًا أساسيًا من المهرجان، حيث يوفر منصة لبيع وتوزيع الأفلام، مما يجعله حدثًا لا غنى عنه لصناعة السينما.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
مصر: «الموسيقيين» تُخفض عقوبات حمو بيكا ورضا البحراوي
قررت نقابة المهن الموسيقية المصرية تخفيض العقوبات التي أصدرتها ضد مؤدي المهرجانات محمد مصطفى الشهير بـ«حمو بيكا» ورضا درويش الشهير بـ«رضا البحراوي»، بعد أن تقدما باعتذار والتماس وتعهدا بعدم تكرار المخالفات محل التحقيق. وكانت نقابة المهن الموسيقية قد قررت إيقاف حامل تصريح «الأداء الصوتي»، حمو بيكا، لمدة شهرين، على خلفية تداول فيديو على منصات «سوشيالية» يغني خلاله كلمات لا تليق بإحدى مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى ظهوره بجانب راقصات بشكل مسيء؛ ما يتعارض مع القيم المجتمعية، ويخالف قانون النقابات رقم 35 لسنة 78، وفق بيان للنقابة وقتها. وعقب إحالة حمو بيكا للتحقيق، دافع عن نفسه عبر منشور على صفحته بموقع «فيسبوك» مؤكداً أن الأغنية موال قديم، وأنه لم يقصد الإساءة، وأشار إلى أن الكثير من المطربين يغنون هذا الموال في حفلاتهم، واستشهد بفيديوهات للبعض، ومن بينهم رضا البحراوي. وعلى أثر ذلك جرى التحقيق مع المؤديين في نهاية أبريل (نيسان) الماضي، وتقرر إيقاف حمو بيكا لمدة شهرين ورضا البحراوي لمدة شهر، والتحويل إلى مجلس تأديب. مؤدي المهرجانات حمو بيكا (صفحته على فيسبوك) وأعلن المتحدث الرسمي لنقابة «الموسيقيين»، الدكتور محمد عبد الله، أن مجلس التأديب بالنقابة قرر، في 7 مايو (أيار) الحالي، قبول الالتماس المقدم من العضو رضا محمد محمد درويش، بشأن الأضرار التي لحقت به نتيجة قرار الإيقاف، التي تمثلت في خسائر مادية جسيمة وشروط جزائية والتزامات أثّرت على فرقته الموسيقية، وتقرر تخفيض العقوبة من الإيقاف شهر إلى 15 يوماً بعد تعهّده بالالتزام التام بقانون النقابة وقراراتها وعدم تكرار المخالفات مستقبلاً، وفق بيان للنقابة، الخميس. كما وافقت النقابة على الالتماس المقدم من حمو بيكا، وقررت تخفيض مدة إيقافه من شهرين إلى شهر واحد، بعد تقدمه باعتذار رسمي وتعهد بعدم تكرار المخالفات. وشددت النقابة في بيانها على تطبيق القانون بروح العدالة، ودعمها المستمر لأعضائها الملتزمين بالمعايير المهنية والأخلاقية التي تحفظ كرامة الفنان وتليق بدوره داخل المجتمع. وكانت النقابة قد حذَّرت مؤدي المهرجانات عصام صاصا، من ألفاظ لا تليق وردت في أغانٍ طرحها، أخيراً، للجمهور، وقررت النقابة استدعاءه وإبداء بعض الملاحظات على أغنياته، واكتفت بتحذيره من استخدام بعض الألفاظ التي لا تتناسب مع قيم المجتمع. وواجه مؤديو المهرجانات أزمات سابقة مع نقابة المهن الموسيقية؛ بسبب تجاوزات ومخالفات في الكلمات والأداء العام، ووصلت الأزمات في إحدى الفترات إلى إصدار قائمة بمنع مطربي المهرجانات مع إحياء الحفلات وعدم منحهم تراخيص للغناء؛ ما أثار ضجة وقتها، وانتهت الأزمة بتوفيق أوضاع بعضهم.


سائح
منذ 3 أيام
- ترفيه
- سائح
مهرجانات حول العالم: من ريو إلى مومباي
لا شيء يعبر عن روح الشعوب وثقافاتها مثل المهرجانات. ففي كل ركن من أركان الأرض، تجتمع الحشود للاحتفال بالحياة، والتاريخ، والدين، والفن، أو حتى الطعام، وسط أجواء من البهجة والرقص والألوان والموسيقى. وتتحول المدن الكبرى والصغرى على حد سواء إلى مسارح مفتوحة للفرح، حيث يذوب الزمان في لحظات احتفالية لا تُنسى. من شواطئ البرازيل إلى شوارع الهند المزدحمة، تقام مهرجانات تُعد تجارب فريدة لمن يبحث عن السفر بمعناه الثقافي العميق، حيث التقاليد، الطقوس، والاحتفالات التي تعكس تنوع العالم وغناه. وفي هذا المقال، نستعرض أبرز المهرجانات العالمية التي لا تكتمل متعة الحياة بدون حضور أحدها مرة واحدة على الأقل. كرنفال ريو دي جانيرو: الألوان والريتم البرازيلي يُعد كرنفال ريو دي جانيرو في البرازيل أحد أشهر المهرجانات على وجه الأرض، ويجذب ملايين الزوار كل عام. هذا الحدث السنوي يقام قبل بداية الصوم الكبير في تقويم الكنيسة الكاثوليكية، ويستمر لعدة أيام تتحول فيها المدينة إلى احتفال ضخم لا يتوقف ليلًا أو نهارًا. يستعرض المشاركون من مدارس السامبا عروضًا مذهلة بالأزياء الزاهية والرقصات النابضة بالحياة، حيث تتنافس الفرق في عروض إبداعية تعكس الثقافة البرازيلية والمواضيع الاجتماعية والدينية والسياسية. يتخلل المهرجان حفلات الشوارع، والمواكب الضخمة، والموسيقى التي تعزف بلا توقف. وليس فقط السكان المحليون من يشاركون، بل يندمج السياح أيضًا في أجواء الكرنفال، مما يخلق شعورًا بالوحدة الإنسانية رغم الاختلافات. مهرجان هولي في الهند: احتفال بالألوان والتسامح من أمريكا الجنوبية إلى جنوب آسيا، يسطع مهرجان "هولي" في الهند كأحد أكثر المهرجانات حيوية وروحانية في آن واحد. يُعرف أيضًا باسم "مهرجان الألوان"، ويحتفل به في مارس، إيذانًا بانتصار الخير على الشر، وبداية فصل الربيع. يتراشق الناس بمساحيق الألوان والمياه، ويرقصون على أنغام الطبول والأغاني الهندية الشعبية. ويتميز "هولي" بأنه يكسر الفوارق الاجتماعية، حيث يختلط الجميع من مختلف الأعمار والطبقات في احتفال واحد خالٍ من الحواجز. وعلى الرغم من طابعه المرح، فإن "هولي" يحمل في جوهره رسائل التسامح والتجديد والغفران، وهو ما يجعل من حضوره تجربة روحانية وإنسانية لا تُنسى، سواء في مومباي أو دلهي أو أي مدينة هندية أخرى. مهرجانات أقل شهرة ولكن لا تقل روعة وبينما تسرق مهرجانات ريو ومومباي الأضواء، هناك مهرجانات أخرى أقل شهرة لكنها لا تقل إثارة وتميزًا. في إسبانيا، يقام مهرجان "لا توماتينا" في مدينة بونيول، حيث يتراشق الناس بالطماطم في مشهد فوضوي ممتع. أما في اليابان، فإن "ماتسوري" الصيفية تُقام في مختلف المدن مع عروض للأزياء التقليدية، وفوانيس تطفو في الأنهار، وألعاب نارية تضيء السماء. وفي أيسلندا، يقام "مهرجان منتصف الصيف" في ظل شمس لا تغيب، ويحتفل السكان بالضوء والموسيقى والطبيعة. كما تجذب مهرجانات الطعام حول العالم عشاق النكهات، مثل مهرجان الجبنة في فرنسا أو مهرجان الشوكولاتة في بيروجيا بإيطاليا. هذه الفعاليات المتنوعة تمنحك فرصة لاكتشاف العالم بطريقة جديدة، من خلال تذوق تقاليده وتاريخه وثقافته في أجواء احتفالية نابضة بالحياة. المهرجانات ليست مجرد احتفالات، بل نوافذ تطل منها على روح الشعوب الحقيقية. إنها لحظات من الفرح المشترك، حيث تتقاطع التقاليد مع الإبداع، وتتحول المدن إلى لوحات حية من الأمل والانتماء. وإذا كانت الرحلات تصقل الروح، فإن حضور مهرجان في بلد بعيد كفيل بأن يترك في قلبك ذكرى لا تُنسى، وربما يغير نظرتك للعالم إلى الأبد.


في الفن
منذ 4 أيام
- ترفيه
- في الفن
#شرطة_الموضة: بلقيس فتحي بإطلالة أنيقة لفستان "منفوش" في كان ... سعره مليون ونصف جنيه
أطلت الفنانة بلقيس فتحي على السجادة الحمراء لواحدة من فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي، وهي ترتدي فستانا أنيقا بدرجات اللون الأزرق. ظهرت بلقيس بفستان بطبقات من التول مرصع بالكريستالات بداية من منطقة الصدر وتبدأ في انخفاص عددها مع النزول لآخر الفستان، من تصميم دار أزياء أوسكار دي لا رينتا Oscar de La Renta، ويصل سعره إلى 29 ألف و990 دولار، أي ما يعادل مليون ونصف المليون جنيه مصري، شاهده من موقع بيعه. وجاء الفستان منفوش، وهو ما يتعدى اختراق لقوانين مهرجان كان الجديدة لقواعد السجادة الحمراء التي منعا ارتداء هذه التصاميم من الفساتين والعارية أيضا. ونسقت بلقيس فتحي الفستان مع عقد من دار مجوهرات Messika وأقراط من نفس الدار. وتواجدت بلقيس فتحي في العرض الخاص للفيلم الفرنسي 'Dossier 137'. مهرجان كان السينمائي، الذي تأسس عام 1946، يُعد أحد أكبر وأهم المهرجانات السينمائية في العالم. يُقام المهرجان سنويًا في مدينة كان الفرنسية، ويجمع نخبة من صناع الأفلام، النجوم، والنقاد من جميع أنحاء العالم. يشتهر المهرجان بعروضه الأولى للأفلام التي تُعتبر تحفًا سينمائية، بالإضافة إلى مسابقاته الرئيسية مثل السعفة الذهبية، التي تُعد واحدة من أرفع الجوائز السينمائية عالميًا. كما يُعتبر سوق كان السينمائي (Marché du Film) جزءًا أساسيًا من المهرجان، حيث يوفر منصة لبيع وتوزيع الأفلام، مما يجعله حدثًا لا غنى عنه لصناعة السينما.


في الفن
منذ 5 أيام
- ترفيه
- في الفن
عصام صاصا: كنت بقرأ قرآن بس الدنيا تلاهي وحبيت الغناء
تحدث مطرب المهرجانات عصام صاصا عن بدايته في الغناء وأول أغنية حققت مشاهدات مرتفعة. وقال عصام صاصا في بودكاست "روقان" مع فتحي مصطفى: "أنا صوتي حلو وراثة من أمي، وكنت بقرأ قرآن ولحد دلوقتي بقرأ بس الدنيا تلاهي وغصب عن الواحد، بعدين حبيت الغناء وكنت بسمع أغاني قديمة وحبيت الموضوع، أنا كنت في إعدادي جربت أنا وناس زمايلي في المدرسة كنا بنسجل أغاني وإحنا بس اللي بنسمعها، أول أغنية عملتها مش فاكر اسمها". تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا وتابع عصام صاصا: "اشتغلت حاجات كتير قبل الغناء كهربائي وسواق توك توك وكل حاجة، أكتر شغل استمريت فيه كان التوك توك وأول أغنية جابت 100 مليون وأنا مكنتش اعرف، البوستر بتاع الأغنية نزل ووشي مش باين عليه محدش كان عارفني ودي كانت بداية نجاحي كانت أغنية "قالك تعيشها تشوف". نرشح لك: فيديو - صبحي خليل يكشف عن معاناته بعد إصابة ابنته بالسرطان: المرض ده اسمه موت وخراب ديار يذكر أن عصام صاصا وعنبة طرحا قبل أيام فيديو كليب "أنا البطل"، من كلمات محمود سوستا، وتوزيع كيمو الديب، والكليب إخراج أشرف رمضان. يشار إلى أن عصام صاصا شارك في موسم رمضان الماضي من خلال أغنية "إحنا ولاد الشمس"، من مسلسل "ولاد الشمس". مسلسل "ولاد الشمس" من بطولة أحمد مالك، طه دسوقي، محمود حميدة، مريم الجندي، فرح يوسف، جلا هشام ومعتز هشام، ومن تأليف محمود عزت وإخراج شادي عبد السلام. اقرأ أيضا: طرح البوستر الرسمي لمسلسل "مملكة الحرير" بطولة كريم محمود عبد العزيز بوسي شلبي تنشر فيديو عقد قرانها على محمود عبد العزيز دنيا عبد العزيز: هذا ما تغير في شخصيتي بعد الإنجاب فيديو- رقص نيللي كريم في ختام "أسبوع القفطان" بالمغرب لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|