logo
#

أحدث الأخبار مع #مهرجانالفجيرةالدولي

مسرحية إيرانية تخطف الأنظار في مهرجان عربي
مسرحية إيرانية تخطف الأنظار في مهرجان عربي

اذاعة طهران العربية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اذاعة طهران العربية

مسرحية إيرانية تخطف الأنظار في مهرجان عربي

واصلت مسرحية "مستطيل" من تصميم، تأليف وإخراج "صحرا رمضانيان" وإنتاج "إيليا شمس" و"كاميار محبي"، حضورها الدولي الناجح وحصلت على تمثال مهرجان الفجيرة الدولي الحادي عشر لل مونودراما (الإمارات العربية المتحدة) وكانت من بين أفضل ثلاثة عروض في هذا الموسم. وشاركت خلال هذه الفترة من المهرجان، عروض من ألمانيا، فرنسا، إسبانيا، اليونان، روسيا، أرمينيا، جورجيا، مصر، تونس وغيرها وتنافست مع بعضها البعض. قام "علي ميرنجاد" بتأدية دور في هذا العمل كممثل. وهذا العمل هو أحد أعمال مجموعة "مستطيل" الفنية. فقد تم عرض هذه المسرحية سابقًا في مهرجان يريفان الدولي العشرين للفنون المسرحية (HIEFEST) و مهرجان موسكو الدولي السابع (Inspiration)، وحظيت باستقبال جيد من قبل الجمهور. ومن العناصر الأخرى لهذا العرض يمكن الإشارة إلى حضور الممثلين (الصوت والتصوير) مثل "أمير بهادر أورعي"، "نازنين تفضلي"، "كيميا نهرين"، و"أمير محمود نورائي"، إنتاج الفيديو والمونتاج ، "بويا حقيقي جيلاهي"، تصميم الأزياء"أكرم نصيري"، اختيار الموسيقى"هومن هوشياري"، المصور " حسين حاجي بابائي"، المترجم " أمير جعفري"، تصميم الملصق " مجتبى رحاميان"، و مساعد المخرج آ رين إسماعيل زادة. أقيمت الدورة الحادية عشرة ل مهرجان الفجيرة الدولي لل مونودراما في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة من 10 إلى 18 أبريل/نيسان 2025 .

رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما لـ«البيان»:الهم الثقافي يدفعنا للارتقاء وإغناء فعاليات المهرجان
رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما لـ«البيان»:الهم الثقافي يدفعنا للارتقاء وإغناء فعاليات المهرجان

البيان

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما لـ«البيان»:الهم الثقافي يدفعنا للارتقاء وإغناء فعاليات المهرجان

يكتسب اللقاء مع محمد الضنحاني، مدير الديوان الأميري بالفجيرة ، رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما، أهمية خاصة، فالحوار هنا، يتطلب منا وقفة لاستذكار المعلومات الثقافية والتاريخية الخاصة بنشاطات إمارة الفجيرة، الذي يعتبر الضنحاني ذاكرةً وثائقيةً لها، فكيف إذا كان الأمر مختصاً بمهرجان المونودراما الذي أسسه عام 2003، بناءً على توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وبدعم من سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة. يعود الضنحاني بذاكرته إلى بدايات المهرجان، ودورته الأولى في عام 2003، فيستعرض الآمال والطموحات الكبرى التي رافقت لحظات التأسيس، ويقول: «كان الهمّ الثقافي هاجساً، ليتمحور السؤال دائماً، حول كيفية تفعيل العامل الفني والثقافي، ليس على المستوى المحلي والعربي وحسب، بل على مستوى العالم، كنا حريصين على ربط مشروعنا الثقافي مع ثقافة الأجداد، ثم مواكبة العصر الحديث». لقاء ثقافي ركز فيه الضنحاني حديثه حول الاهتمام بالمسرح ودوره في الارتقاء بالإنسان والمجتمعات، وحول الاهتمام بفن المونودراما، الذي كان يحتاج للدعم، والتطوير وتحفيز الإمكانات الإبداعية فيه، كاختصاص صعب، حيث يتطلب مقومات غير عادية، وبتوجيهات من حاكم الفجيرة، ودعم ولي عهده، وُلدت الفكرة، ولقيت كافة التسهيلات اللازمة، فكان القرار الحاسم بانطلاق هذا المهرجان العالمي. تنافس ويضيف الضنحاني: «كرّست إمارة الفجيرة، دورها الثقافي والفني على المستوى المحلي والعربي والعالمي، ومنذ الدورة الأولى للمهرجان عام 2003، ظهر جلياً، أننا نسير في الطريق الصحيح، حيث نال المهرجان اهتماماً كبيراً من وسائل الإعلام، ومن المسرحيين الذين كثيراً ما كانوا يشكون من الإهمال وعدم الاهتمام وغياب وسائل الدعم، وعاد المسرح، ليكون أباً للفنون فعلاً، وأصبحت الساحة تشهد تنافساً حاداً بين المخرجين والكتاب والممثلين لتقديم الأفضل، وكأنّ مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما، أطلق مارد المسرح من القمقم، فجعله يجود بلآلئ ثمينة، في الأداء والتأليف والرؤيا البصرية». 22 عاماً من التطور ويؤكد الضنحاني: «وصلنا اليوم إلى الدورة الحادية عشرة، من عمر المهرجان. وعبر 22 عاماً من الإعداد والتخطيط والابتكار كان التطور ملحوظاً وجلياً، بين دورة وأخرى، ولا نقول إننا وصلنا إلى الذروة، لأن هناك الكثير من الطموحات التي نحملها، وهي ستدفعنا دون شك إلى ذرا أعلا، لأن مسيرة الإبداع والعطاء لا تتوقف». فعاليات تطلق لأول مرة ولفت الضنحاني إلى أن الدورة الحادية عشرة تعتبر وافرة الحظ، في عدد الفعاليات ونوعيتها، فقد تضمنت عروضاً محلية وعربية وعالمية، من الدرجة العالية، إلى جانب فعاليات تطلق لأول مرة في تاريخ المهرجان، أبرزها إطلاق المسرح المدرسي، بمشاركة 14 مدرسة في الإمارة، مبادرة سلطت الضوء على المواهب المميزة للطلبة، الذين قدموا عروضاً مبهرة، وهذا يعكس التطور الكبير الذي شهدته هذه الدورة، التي تمثل تجربة غير مسبوقة، بتفعيل دور الشباب في المشهد المسرحي المونودرامي المدرسي، الأمر الذي يسهم في تمكين جيل جديد من الفنانين، ويتيح لهم التواصل مع المسرح من أوسع أبوابه. المسرح الحي وقال الضنحاني: «كان لعشاق المسرح وضيوف المهرجان، الفرصة خلال هذه الدورة، لمتابعة شكل آخر من المسرح الحي في القرية التراثية، وهي تجربة تقدم للمرة الأولى ضمن فعاليات المهرجان، حيث العروض الحية تحاكي أفكاراً إنسانية واجتماعية، تعتمد الاحتكاك المباشر مع الجمهور.. كما حظيت هذه الدورة بمشاركة 692 نصاً مسرحياً وهذا رقم كبير في تاريخ المهرجان». أضخم احتفالية مسرحية دولية ووصف الضنحاني حفل افتتاح المهرجان، الذي لفت أنظار العالم، بإبداعه وسحره، بأنه أضخم احتفالية مسرحية دولية، تحتفي بمسرح الممثل الواحد في العالم، حيث شهد المهرجان 18 عرضاً عربياً ودولياً بحضور 500 ضيف من مختلف أنحاء العالم، لتتنافس هذه الأعمال على المراكز الأولى، ويحظى الفائزون بجوائز مالية مجزية، تشجيعاً ودعماً من أجل الاستمرار في العطاء والإبداع. ويتحدث الضنحاني عن الجانب الثقافي المهم الذي رافق العروض الإبداعية، وتمثل بحفلات توقيع الكتب المهمة في فن المسرح عموماً، وفن المونودراما بشكل خاص. الأمر الذي أثرى المكتبة المسرحية، وعمّق مسيرتها باتجاه الاحتراف والأكاديمية العلمية في تعلم ودراسة هذا الفن الإبداعي الصعب، لافتاً إلى أن هذه الدورة شهدت إصدارات نوعية مهمة، أشرف على إصدارها الدكتور بشار عليوي وحمد الرقعي، أبرزها كتاب «المونودراما العربية المعاصرة قراءة ثقافية» تأليف صفاء البيلي، وكتاب «يوسف العاني وريادة المونودراما» تأليف الدكتور عامر صباح المرزوك، وكتاب «هرمية المعاني في مسرح محمد سعيد الضنحاني» تأليف الدكتور محمود سعيد، والكتاب الذي تُرجم لأول مرة إلى اللغة العربية بعنوان «قـوة الفـرد.. المونودراما للكتاب والممثلين والمخرجين» تأليف الكاتب والفنان المسرحي الأمريكي لويس كاترون وترجمة محمد رفعت يونس. ويذكّر الضنحاني، بأهمية إغناء المكتبة المسرحية، وحضور الكتب الجديدة المرافقة لفعاليات المهرجان، ويقول: «إن الإبداع لا يكبر وينمو، إلا بالاغتذاء من القراءات والدراسات العلمية، وعلى هذا الأساس تم التركيز على إصدار الكتب الاختصاصية التي تصقل المواهب، وتجعل التجربة المسرحية ضمن المسار الصحيح». 14 عرضاً ويقول الضنحاني: «اختار مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما 14 عرضاً مسرحياً من مشاركاتٍ وصلت إلى 165 عرضاً مسرحياً من مختلف أنحاء العالم، وستقوم لجنة التحكيم باختيار العروض الثلاثة الأفضل في المهرجان، ليتم تكريم الفائزين بمبالغ نقدية مجزية». ويختم الضنحاني حديثه مبتسماً مردداً عبارة العزائم قوية، والأذهان متوقدة، والطموحات لا يحدّها سقف، بانوراما المهرجان، واسعة وممتدة، ومتشعبة بغناها.

اختتام فعاليات مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما
اختتام فعاليات مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما

البيان

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

اختتام فعاليات مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما

أكد الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام أن مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما تحت شعار «الفجيرة تجمعنا»، لوحة فنية متكاملة في تعزيز مكانة وثقافة مسرح الممثل الواحد، مثمناً الدعم الكبير من قبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، ودعم سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة لإنجاح هذا المحفل الثقافي والفني الذي تحتضنه الإمارة، وتوفير كل السبل اللازمة لتنظيمه وفق أعلى المستويات العالمية. جاء ذلك خلال حضوره مساء أمس، ختام مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما الدورة الحادية عشر، مشيراً إلى أن هذا الحدث يعد فرصة استثنائية للمشاركة في هذا المهرجان الدولي الذي يشهد حضور نخبة من المسرحيين والفنانين في عروض وندوات وأنشطة تُثري المشهد المسرحي وتدعم الإبداع الفردي. وكرم في ختام الحفل لجنة التحكيم للمسابقات والفائزين في المسابقة الرسمية والمسرح المدرسي والفعاليات والمتمثلة في مجالات النصوص والتمثيل إضافة إلى العمل المسرحي المتكامل. من جانبه عبر مدير عام المهرجان محمد سعيد الضنحاني عن شكره وامتنانه للدعم اللامتناهي من القيادة الرشيدة، والمتابعة المستمرة للمهرجان مما كان له الأثر الكبير في نجاحه وتطوره. حيث شهدت الفجيرة في هذه الفترة عرساً ثقافياً مميزاً حافلاً بالأنشطة الفنية والعروض المسرحية من مختلف أنحاء العالم، بحضور كثيف من زوار المهرجان والأسر الإماراتية والعربية والسياح الأجانب لدعم المواهب الشابة في مختلف المجالات الثقافية. وكانت الدورة الحادية عشرة لمهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما، قد شهدت حضوراً كثيفاً منذ انطلاقه وتجاوز عدد الزوار 20 ألف زائر للقرية التراثية بدبا الفجيرة. حيث جذبت فعاليات المهرجان اهتمام الزوار من فنانين وضيوف من مختلف أنحاء العالم، والذين حرصوا على الحضور للاستمتاع بالفعاليات وحضور العروض المسرحية في الهواء الطلق. وأكد محمد الضنحاني، رئيس مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما، حرص المهرجان على توفير بيئة مثالية مكّنت الزوار والحضور من الاستمتاع بتجربة فريدة للعروض المسرحية والفعاليات والأنشطة التراثية والثقافية والفنية وسط أجواء طبيعية تعكس جمالية المنطقة وأصالة الإمارة وتاريخها العريق. وأشار الضنحاني إلى أن اختيار القرية التراثية في دبا جاء لإبراز تاريخ وتراث الفجيرة بشكل خاص والدولة بشكل عام، بتعريف الزوار بهذه المعالم وما تضمه من تاريخ موغل في القدم وحضارة متأصلة في مجتمع دولة الإمارات، جهود هدفها خلق تجربة مجتمعية متكاملة تعكس روح المهرجان، وسط أجواء احتفالية مميزة.

«المسرح المدرسي».. حضور لافت في المهرجان
«المسرح المدرسي».. حضور لافت في المهرجان

الإمارات اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«المسرح المدرسي».. حضور لافت في المهرجان

شهدت عروض المسرح المدرسي، ضمن فعاليات مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما، حضوراً لافتاً لأربعة عروض مسرحية مميزة، هي: «أبواب الزمن»، و«الحياة»، و«أوتار الزمن»، و«بين ألسنة النار»، ونجح الطلاب في جذب الجمهور بفضل أدائهم العالي، وإحساسهم العميق على خشبة المسرح، ما يعكس تطور المسرح المدرسي وازدهاره المستمر. وأكد مدير مهرجان الفجيرة لمونودراما المسرح المدرسي، خليفة التخلوفي، أن تفاعل الطلاب وثقتهم على المسرح كانت واضحة للجميع، وأضاف: «سعادة الطلاب كانت بادية في أعينهم، وهذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا دعم الجمهور وأولياء الأمور والمسؤولين».

الفجيرة للموندراما ينفرد هذا العام بمهرجان خاص للمسرح المدرسي
الفجيرة للموندراما ينفرد هذا العام بمهرجان خاص للمسرح المدرسي

أخبار اليوم المصرية

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار اليوم المصرية

الفجيرة للموندراما ينفرد هذا العام بمهرجان خاص للمسرح المدرسي

تتفرد إمارة الفجيرة هذا العام، بإقامة مهرجان خاص بمونودراما المسرح المدرسي، الذي يقام للمرة الأولى على المستوى العربي، حيث يركز المهرجان على الخامات الشابة واكتشاف المواهب وفتح الأبواب أمامها من أجل الاستزادة من الخبرات المشاركة في «مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما»، ويعتبر فرصة نادرة للشباب المغرمين بالمسرح. ويقدم مهرجان «الفجيرة لمونودراما المسرح المدرسي» 15 عرضاً مسرحياً، ويتيح المجال أمام الشباب، كي يعرضوا أعمالهم المسرحية أمام كبار المسرحيين والنقاد والمهتمين من الجمهور، حيث يستمعون في الجلسات النقدية، لأهم الملاحظات على صعيد النص والأداء والإخراج والسينوغرافيا، وغيرها من عناصر العرض المسرحي، التي تحتاج إلى كثير من الخيال والتجريب. وقال محمد سعيد الضنحاني رئيس «الفجيرة الدولي للمونودراما» إلى أن ما أنجزه المهرجان خلال 22 عاماً، وإحدى عشرة دورة، يعتبر بصمة مختلفة في هذا الفن الصعب، فن «الممثل الواحد»، الذي يتطلب نبشاً في خبايا النفس، وسبراً لآفاق العقل، بغية انتشال اللآلئ من الأعماق، تلك هي المهمة التاريخية، التي وضعتها إمارة الفجيرة نصب عينيها، واستطاعت من خلالها، ترك بصمة عالمية مختلفة، في مشهد الفنون والثقافة. اقرأ أيضا | نجوم الفن يتألقون بافتتاح الدورة الـ11 من مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما| صور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store