logo
#

أحدث الأخبار مع #موديز

موديز تضع الاقتصاد الأميركي في ورطة وتخفض تصنيفه الائتماني
موديز تضع الاقتصاد الأميركي في ورطة وتخفض تصنيفه الائتماني

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 37 دقائق

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

موديز تضع الاقتصاد الأميركي في ورطة وتخفض تصنيفه الائتماني

أبوظبي - سكاي نيوز عربية في خطوة تاريخية، خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من "Aaa" إلى "Aa1"، مثيرةً تساؤلات حول قوة الاقتصاد الأميركي ومستقبله المالي، وسط ردود فعل متباينة في الأسواق والسياسة.

صعود أسعار الذهب مع تراجع الدولار
صعود أسعار الذهب مع تراجع الدولار

روسيا اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • أعمال
  • روسيا اليوم

صعود أسعار الذهب مع تراجع الدولار

وجاء ذلك في أعقاب تأكيدات أمريكية على تهديدات الرئيس دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية، وهو ما عزز الطلب على الذهب باعتباره ملاذا آمنا. وبحلول الساعة 11:45 بتوقيت موسكو، ارتفعت العقود الآجلة للذهب لشهر يونيو المقبل (Comex) بنسبة 1.73% إلى 3242.20 دولار للأونصة. فيما صعدت العقود الفورية للمعدن الأصفر بنسبة 1.27% إلى 3244.26 دولار للأونصة، بحسب ما أظهرته التداولات. وانخفض الذهب بأكثر من 2% يوم الجمعة وسجل أسوأ أسبوع له منذ نوفمبر الماضي مع تزايد الرغبة في المخاطرة بسبب اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين. وقال كبير محللي السوق في شركة "كيه سي إم تريد" تيم ووترر إن "خفض وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، ورد الفعل المقابل من جانب السوق تجاه تجنب المخاطرة، أعاد بعض الحيوية إلى سعر الذهب". وفي سوق العملات، تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية أمام سلة من العملات الرئيسية، بنسبة 0.78% إلى 100.299 نقطة. المصدر: رويترز + بلومبرغ أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة حققت "اختراقا" في المفاوضات حول التجارة مع الصين بنتيجة اللقاءات التي عقدت في سويسرا مؤخرا. حذر الملياردير الأمريكي والمستثمر في صناديق الاحتياط بيل أكمان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من مخاطر خطط الرسوم الجمركية التي وضعها البيت الأبيض.

وسط مخاوف مالية... عوائد سندات الخزانة الأميركية تصل إلى 5 %
وسط مخاوف مالية... عوائد سندات الخزانة الأميركية تصل إلى 5 %

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

وسط مخاوف مالية... عوائد سندات الخزانة الأميركية تصل إلى 5 %

شهدت الأصول الأميركية تراجعاً حاداً يوم الاثنين، مع تصاعد المخاوف المالية عقب فقدان التصنيف الائتماني الممتاز للبلاد، وتجاوز مشروع قانون الضرائب والموازنة الضخم الذي قدمه دونالد ترمب عقبه في الكونغرس. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 30 عاماً بنسبة 0.06 نقطة مئوية لتصل إلى 5 في المائة يوم الاثنين خلال التداولات الآسيوية، بينما ارتفعت عوائد سندات العشر سنوات بنسبة 0.04 نقطة مئوية لتصل إلى 4.52 في المائة. وتتحرك عوائد السندات عكسياً مع الأسعار. وانخفضت العقود الآجلة للأسهم الأميركية لمؤشر «ستاندرد آند بورز 500» ومؤشر «ناسداك» بنسبة 1 في المائة و1.3 في المائة على التوالي. وجاء ارتفاع عوائد السندات بعد موافقة لجنة موازنة رئيسية في الكونغرس على مشروع قانون ترمب الضريبي مساء الأحد في واشنطن، وبعد أن خفضت وكالة «موديز» التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة من «إيه إيه إيه» إلى «إيه إيه 1» مساء الجمعة. وحذرت وكالة التصنيف من ارتفاع مستويات الدين الحكومي وعجز الموازنة المتنامي. وقال سوبادرا راجابا، رئيس استراتيجية أسعار الفائدة الأميركية في بنك «سوسيتيه جنرال» لصحيفة «فايننشيال تايمز»: «يساهم مشروع القانون في رفع المديونية طويلة الأجل». وأضاف: «من الصعب دائماً التنبؤ بذلك في الأسواق بما يتجاوز الأدلة القصصية من حركة الأسعار، ولكنه يبدو متسقاً». ويوم الجمعة، صوَّت 5 نواب جمهوريين من لجنة الموازنة في مجلس النواب ضد مشروع القانون، مما أدى إلى توقف تقدمه. وفي يوم الأحد، أقرت اللجنة مشروع القانون بفارق ضئيل. وضغط ترمب على نواب حزبه للتصويت لصالح مشروع القانون. وكتب على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الجمعة: «يجب على الجمهوريين أن يتحدوا وراء مشروع القانون الكبير والجميل! لسنا بحاجة إلى (مُتباهين) في الحزب الجمهوري. كُفوا عن الكلام، وأنجزوا الأمر!». ومن المتوقع أن يؤدي التشريع الذي يتضمن مئات المليارات من الدولارات من التخفيضات الضريبية الجديدة التي لا تُعوّض بتغييرات في الإنفاق، إلى زيادة العجز الفيدرالي الذي بلغ 6.4 في المائة في عام 2024، وهو أعلى بكثير من المستويات التي يراها الاقتصاديون مستدامة على المدى الطويل. ويعني العجز الأكبر مزيداً من سندات الخزانة، مما يؤدي إلى انخفاض الأسعار ورفع العائدات. وقد باع المستثمرون السندات تحسباً لزيادة المعروض والآثار التضخمية المحتملة للتخفيضات الضريبية. وتعتقد الإدارة أن التخفيضات الضريبية ستعزز النمو، وتزيد الإيرادات، وتخفض عجز الولايات المتحدة. ولكن لجنة الموازنة الفيدرالية المسؤولة تتوقع أن فاتورة الضرائب قد تضيف ما يصل إلى 5.2 تريليون دولار إلى الدين الوطني على مدى 10 سنوات.

اليورو يواصل مكاسبه مقابل الدولار
اليورو يواصل مكاسبه مقابل الدولار

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

اليورو يواصل مكاسبه مقابل الدولار

واصل اليورو مكاسبه أمام الدولار الأميركي، يوم الاثنين، مرتفعاً بنسبة 0.52 في المائة ليصل إلى 1.1225 دولار، وهو أعلى مستوى له خلال جلسة التداول، مدعوماً بضعف الدولار وتزايد التفاؤل في الأسواق الأوروبية بشأن استقرار الاقتصاد. يأتي هذا الارتفاع في وقت يواجه فيه الدولار ضغوطاً متزايدة، خاصة بعد قرار وكالة «موديز» بخفض التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة، مما أثار مخاوف المستثمرين بشأن الاستدامة المالية الأميركية. وفي المقابل، تراجع الدولار الأميركي بنسبة 0.56 في المائة أمام الين الياباني، ليهبط إلى 144.835 ين، وهو أدنى مستوى له في عشرة أيام. ويُعزى هذا الانخفاض إلى تزايد العزوف عن المخاطرة واتجاه المستثمرين نحو الملاذات الآمنة مثل الين، وسط تصاعد القلق بشأن آفاق الاقتصاد الأميركي وتأثير الحرب التجارية المتصاعدة على النمو العالمي. كما تراجع الدولار الأميركي أمام الفرنك السويسري بنسبة 0.51 في المائة، ليستقر عند 0.83305 فرنك، في ظل استمرار الضغوط على العملة الأميركية.

تراجع العقود الآجلة في وول ستريت والدولار بسبب خفض تصنيف الولايات المتحدة
تراجع العقود الآجلة في وول ستريت والدولار بسبب خفض تصنيف الولايات المتحدة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

تراجع العقود الآجلة في وول ستريت والدولار بسبب خفض تصنيف الولايات المتحدة

انخفضت العقود الآجلة لأسهم وول ستريت مع تراجع الدولار يوم الاثنين، وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية، حيث عززت وكالة «موديز» المخاوف بشأن تقلبات السياسات الاقتصادية الأميركية بخفض التصنيف الائتماني للبلاد. كما تصاعد القلق بشأن ديون الولايات المتحدة البالغة 36 تريليون دولار، في ظل سعي الجمهوريين إلى الموافقة على حزمة شاملة من التخفيضات الضريبية، والتي يُقدر البعض أنها قد تضيف ما بين 3 تريليونات و5 تريليونات دولار من الديون الجديدة على مدى العقد المقبل. واستغل وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت المقابلات التلفزيونية يوم الأحد لرفض خفض التصنيف، محذراً شركاء التجارة من أنهم سيتعرضون لرسوم جمركية قصوى إذا لم يقدموا صفقات «بحسن نية». يتوجه بيسنت إلى اجتماع مجموعة السبع هذا الأسبوع لإجراء المزيد من المحادثات، بينما التقى نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين يوم الأحد لمناقشة التجارة. وقال مايكل فيرولي، الخبير الاقتصادي في «جي بي مورغان»، والذي يُقدّر أن التعريفة الجمركية الفعلية الحالية البالغة نحو 13 في المائة تُعادل زيادة ضريبية تُعادل 1.2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي: «يبقى أن نرى ما إذا كان معدل التبادل التجاري البالغ 10 في المائة - باستثناء كندا والمكسيك - سيبقى على حاله بشكل عام، أم سيرتفع أو ينخفض ​​في بعض الدول». وإلى جانب الاضطرابات الناجمة عن ارتفاع التعريفات الجمركية نفسها، من المتوقع أن يُؤثر عدم اليقين السياسي سلباً على النمو. وأثَّرت حرب التعريفات الجمركية بشكل كبير على ثقة المستهلكين، وسيُجري المحللون هذا الأسبوع مراجعةً شاملةً لأرباح شركتي «هوم ديبوت» و«تارغت» للحصول على تحديثات حول اتجاهات الإنفاق. قد يتضح تأثير المواجهة التجارية مع الصين بشكل أكبر عندما تُصدر بكين بيانات أبريل (نيسان) حول مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي في وقت لاحق من يوم الاثنين. ويتوقع المحللون تباطؤاً في كليهما، على الرغم من تباين التوقعات بشكل كبير. وفي الأسواق، انخفض مؤشر «إم إس سي آي» الأوسع نطاقاً لأسهم منطقة آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.2 في المائة، مع انخفاض مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.6 في المائة. انخفضت العقود الآجلة لمؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.7 في المائة، بينما تراجعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.8 في المائة في التعاملات المبكرة، على الرغم من أن ذلك جاء عقب ارتفاعات كبيرة الأسبوع الماضي في أعقاب قرار الرئيس دونالد ترمب خفض الرسوم الجمركية على الصين. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات بمقدار 4 نقاط أساس أخرى لتصل إلى 4.48 في المائة، مواصلةً بذلك تراجعها يوم الجمعة على خلفية أنباء «موديز». ولا تزال الأسواق تتوقع تخفيضات أسعار الفائدة من قِبَل «الاحتياطي الفيدرالي» بمقدار 53 نقطة أساس فقط هذا العام، مقارنةً بأكثر من 100 نقطة أساس قبل شهر. وتشير العقود الآجلة إلى احتمال بنسبة 33 في المائة فقط لخفض الفائدة بحلول يوليو (تموز)، وترتفع إلى 72 في المائة بحلول سبتمبر (أيلول). لم يُضف ارتفاع العوائد الكثير من الطمأنينة للدولار، الذي كان يتجه نحو الانخفاض وسط قلق المستثمرين من تقلبات السياسة التجارية الأميركية. ارتفع اليورو قليلاً بنسبة 0.2 في المائة ليصل إلى 1.1188 دولار، بينما انخفض الدولار بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 145.19 ين. في مقابلة نُشرت خلال عطلة نهاية الأسبوع، صرّحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، بأن الانخفاض الأخير للدولار يعكس فقدان الثقة في السياسات الأميركية، وأن هذا قد يُفيد عملة اليورو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store