أحدث الأخبار مع #مورغانتشيس


العربي الجديد
منذ 6 أيام
- أعمال
- العربي الجديد
احتمال الركود الاقتصادي العالمي لا يزال قائماً
يعتقد الرئيس التنفيذي لبنك "جيه بي مورغان" (JPMorgan)، جيمي ديمون، بأن الركود لا يزال احتمالاً قائماً في ظل استمرار تأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي. وأضاف في مقابلة مع تلفزيون بلومبيرغ خلال مؤتمر الأسواق العالمية في باريس يوم الخميس: "نأمل أن نتجنبه، لكن لا يمكن استبعاده في هذه المرحلة". ولفت إلى أن بعض العملاء يترددون في الاستثمار بسبب حالة عدم الاستقرار، علماً أن الولايات المتحدة والصين اتفقتا قبل أيام على تخفيف الرسوم مؤقتاً، بينما تسعيان لاتفاق طويل الأجل. ويعني الركود المحتمل عجز المزيد من العملاء عن سداد فواتيرهم، وتحاول البنوك وشركات بطاقات الائتمان استباق الأمر، وفقاً لأحدث تقارير أرباحها التي تظهر تباعاً منذ بضعة أيام. وبالفعل، ترتفع حالات التخلف عن السداد. وسبق أن أكد كل من "جيه بي مورغان تشيس" و"سيتي غروب" إضافة أموال إلى احتياطياتهما لتغطية الخسائر المستقبلية المتوقعة. كما تُشدد شركة "سينكروني" المتخصصة في تقديم الخدمات المالية للمستهلكين المُصدرة لبطاقات التجزئة، معايير الإقراض لديها. ويسعى بنك "يو إس بانكورب" إلى استقطاب قاعدة عملاء أكثر ثراءً، قادرة على الصمود في وجه الركود الاقتصادي. اقتصاد دولي التحديثات الحية بنوك أميركا تستعد للتعثر... رسوم ترامب تدفع الاقتصاد للركود وتهدد حرب الرسوم الجمركية الواسعة التي يخوضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، وسياساته تجاه المهاجرين، سوق العقارات السكنية التي تقدر بأكثر من 2.5 تريليون دولار، ما يعرض أكبر اقتصاد في العالم لهزة عنيفة لانكشاف القطاع على الكثير من الأنشطة التمويلية والصناعية والخدمية. وتظهر المؤشرات تباطؤ أسعار العقارات في الكثير من المناطق وانخفاضها في البعض الآخر وسط تراجع الإقبال على الشراء، بينما يزداد عدد المنازل المعروضة للبيع، لا سيما من الأجانب الذين يشعرون بالقلق حيال الاستثمار أو الإقامة في الولايات المتحدة بسبب سياسات ترامب.


أموال الغد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أموال الغد
أسعار النفط ترتفع عند التسوية مدفوعة بتخفيض الرسوم الجمركية بين أمريكا والصين
صعدت أسعار النفط بأكثر من 2.5% عند تسوية جلسة تعاملات اليوم الثلاثاء، مدفوعة بخفض مؤقت في الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين، وتقرير تضخم في الولايات المتحدة أفضل من المتوقع. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.67 دولار أو 2.57% إلى 66.63 دولار للبرميل عند التسوية، وزادت العقود الآجلة للخام الأميركي 1.72 دولار أو 2.78% لتسجل عند التسوية 63.67 دولار للبرميل، وذلك وفقا لوكالة رويترز. وكان الخامان القياسيان شهدا ارتفاعاً بنحو 4% أو أكثر خلال تعاملات اليوم السابق بعد اتفاق أميركي صيني على تخفيضات حادة في الرسوم الجمركية على الواردات لمدة 90 يوماً على الأقل، مما عزز أيضاً أسهم وول ستريت والدولار. وكشفت بيانات وزارة العمل الأمريكية التي صدرت يوم الثلاثاء عن ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك في الولايات المتحدة بنسبة 2.3% خلال شهر أبريل على أساس سنوي، لكنه يعتبر أقل وتيرة زيادة سنوية خلال أربعة أعوام، مما أدى ببنوك وول ستريت مثل جي بي مورغان تشيس JPMorgan Chase، وباركليز Barclays إلى خفض توقعاتها بحدوث ركود للاقتصاد الأميركي خلال الأشهر المقبلة. ومن المرجح أن يستقبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي تباطؤ وتيرة التضخم ببعض الارتياح، تزامناً مع إبقائه على معدل الفائدة المرجعي دون تغيير منذ آخر خفض له في ديسمبر. وأوقف الفيدرالي تخفيضات معدلات الفائدة في ظل مخاوف من أن الحرب التجارية قد تعيد إشعال فتيل التضخم. وفي سياق آخر، قررت منظمة أوبك للدول المصدرة للبترول وحلفاؤها، فيما يعرف بتحالف 'أوبك+'، في وقت سابق، رفع صادرات النفط خلال شهري مايو، ويونيو، وهو ما يراه البعض أنه قد يحد من زيادة أسعار النفط. ورفعت مجموعة أوبك+ إنتاج النفط بأكثر من المتوقع منذ شهر أبريل، ومن المرجح زيادة إنتاجها خلال شهر مايو بمقدار 411 ألف برميل يومياً. في غضون ذلك، ذكرت مصادر لوكالة رويترز أنه من المتوقع استقرار إمدادات النفط الخام السعودية إلى الصين خلال شهر يونيو، بعد وصولها إلى أعلى مستوياتها منذ أكثر من عام خلال الشهر السابق، بعد قرار مجموعة أوبك+ برفع الإنتاج. على جانب آخر، هناك إشارات بشكل عام إلى مواصلة قوة الطلب على الوقود المكرر.


سكاي نيوز عربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
7 مليارات دولار أرباح بنك أوف أميركا خلال الربع الأول
وبلغت صافي الأرباح 6.99 مليار دولار أو 0.9 دولار للسهم مقارنة بـ 6.14 مليار دولار أو 0.76 دولار للسهم خلال الربع الأول من العام الماضي. وكان المحللون قد توقعوا تسجيل أرباحا صافية بواقع 82 سنتا للسهم، بحسب تقديرات LSEG. وارتفعت الإيرادات خلال نفس الفترة بنسبة 6% ليصل إلى 27.4 مليار دولار مقارنة بـ 25.8 مليار دولار العام الماضي. وكان المحللون قد توقعوا تسجيل إيرادات بواقع 26.99 مليار دولار، بحسب تقديرات LSEG. وقد عزز هذه المكاسب صافي دخل الفوائد، وهو الفرق بين ما يدفعه البنك للمودعين وما يكسبه من القروض والاستثمارات، والذي ارتفع إلى 14.6 مليار دولار خلال الربع، متجاوزًا التوقعات أيضا البالغة 14.56 مليار دولار. وارتفعت أسهم بنك أوف أميركا بنحو 4 بالمئة عند إغلاق بورصة وول ستريت لكن سجلت تراجعا في تداولات ما بعد الإغلاق. وأعلن البنك أن إيرادات تداول الأسهم ارتفعت بنسبة 17% لتصل إلى 2.2 مليار دولار، متجاوزةً بقليل التوقعات البالغة 2.12 مليار دولار، كما ارتفعت إيرادات الدخل الثابت بنسبة 5% لتصل إلى 3.5 مليار دولار، مقارنةً بالتوقعات عند 3.46 مليار دولار. شهدت أسهم بنك أوف أميركا تراجعًا حادًا في الأسابيع الأخيرة، وسط مخاوف من أن سياسات الرئيس دونالد ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية قد تُسبب ركودًا اقتصاديًا. انخفض سهم البنك بأكثر من 16 بالمئة هذا العام حتى إغلاق الاثنين الماضي. يذكر أن أرباح كل من جي بي مورغان تشيس ومورغان ستانلي وغولدمان ساكس قد تجاوزت توقعات المحللين، مدعومةً بطفرة في إيرادات تداول الأسهم، حيث استغلت البنوك تقلبات السوق خلال الربع الأول.


صحيفة الخليج
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
أرباح «سيتي جروب» الفصلية تتجاوز التوقعات وتقفز 21.7% إلى 4.1 مليار دولار
ارتفعت أرباح سيتي جروب في الربع الأول، حيث حقق متداولوها مكاسب غير متوقعة من تقلبات الأسواق التي غذّت نشاط العملاء. ارتفع صافي دخل البنك 21.66% إلى 4.1 مليار دولار، أو 1.96 دولار للسهم، في الأشهر الثلاثة المنتهية في 31 مارس، مقارنة بـ3.37 مليار دولار، أو 1.58 دولار للسهم، في الفترة نفسها العام السابق. وكان المحللون يتوقعون تسجيل البنك أرباح 1.85 دولار للسهم. وتوافقت أرباح ثالث أكبر مُقرض أمريكي مع أرباح منافسيه في وول ستريت، بما في ذلك جي بي مورغان تشيس وغولدمان ساكس ومورغان ستانلي، حيث ارتفعت النتائج أيضاً بفضل قوة تداول الأسهم. وقفز تداول الأسهم في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، حيث أعاد المستثمرون ترتيب محافظهم الاستثمارية خلال فترة من عدم اليقين المتزايد بشأن تعريفات الرئيس دونالد ترامب الجمركية وظهور نموذج الذكاء الاصطناعي منخفض التكلفة لشركة ديب سيك الصينية الناشئة. وارتفعت إيرادات سيتي من الأسواق بنسبة 12% لتصل إلى 6 مليارات دولار أمريكي في الربع، متجاوزةً توقعاتها السابقة بتحقيق مكاسب بنسبة مئوية متوسطة في خانة الآحاد. وارتفعت إيرادات الأسهم بنسبة 23%، مدعومةً بتزايد نشاط العملاء. وقفزت إيرادات الدخل الثابت، وهي المحرك الرئيسي لأعمال سيتي في الأسواق، بنسبة 8% لتصل إلى 4.5 مليار دولار أمريكي، مدعومةً بأسعار الفائدة والعملات. تداعيات رسوم ترامب وحذر الرؤساء التنفيذيون في وول ستريت من التداعيات المحتملة للرسوم الجمركية الأمريكية، التي خيمت على التوقعات الاقتصادية وأثارت مخاوف من الركود. وتعرضت أسهم البنوك لهزة عنيفة عندما أُعلن عن الرسوم الجمركية الشاملة في وقت سابق من هذا الشهر، وهو تحول كبير عن التفاؤل الذي ساد بداية العام بشأن أجندة ترامب الداعمة للأعمال. وقد تُعيد الرسوم الجمركية إشعال فتيل التضخم وتقييد النمو الاقتصادي، ما يُحدّ من إقبال الشركات على إبرام الصفقات والاقتراض. كما قد يُؤثر ضعف ثقة المستهلكين في الإنفاق والطلب على القروض. تبسيط العمليات تخوض سيتي جُهوداً مُتعددة السنوات تحت قيادة الرئيسة التنفيذية جين فريزر لتبسيط عملياتها وتحسين عوائدها، مع مُحاولة إصلاح المشاكل التنظيمية القائمة منذ فترة طويلة. بينما أنجزت سيتي جُزءاً كبيراً من إعادة تنظيمها العام الماضي، لا تزال تعمل على تحسين إدارة جودة بياناتها وإعداد التقارير التنظيمية. كما خفّض البنك المكافآت المدفوعة في عام 2024 لكبار المديرين التنفيذيين لعدم إحرازهم تقدماً كافياً في قضايا الامتثال. وتعتزم سيتي تقليص اعتمادها على مُقاولي تكنولوجيا المعلومات وتوظيف آلاف الموظفين في مجال تكنولوجيا المعلومات في ظلّ مواجهتها للعقوبات التنظيمية، وفقاً لما أوردته رويترز الشهر الماضي. وكانت أسهم البنك قد انخفضت بنسبة 10.2% حتى الآن هذا العام عند إغلاق الاثنين.


الجزيرة
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
لماذا تتخوف الأسواق من الجنيه الإسترليني؟
أبدت البنوك العالمية الكبرى تشاؤما متزايدا تجاه الجنيه الإسترليني ، مع اقتراب المملكة المتحدة من الكشف عن بيانها المالي للعام المقبل. ووفقا لتقرير نشرته وكالة بلومبيرغ، فإن السبب الرئيس وراء هذا التشاؤم يعود إلى المخاوف المتزايدة بشأن التخفيضات المحتملة في الإنفاق العام وتراجع توقعات النمو الاقتصادي ، مما يجعل من الجنيه خيارا أقل جاذبية للمستثمرين. الجنيه قد يتراجع إلى أدنى مستوياته وأوصت مؤسسات مالية مثل جي بي مورغان تشيس وبنك بلباو فيزكايا أرجنتاريا (BBVA) المستثمرين ببيع الجنيه وشراء اليورو قبيل بيان الربيع المالي البريطاني المرتقب الأربعاء. وتتوقع المؤسستان أن يتراجع الجنيه إلى 85 بنسا مقابل اليورو، وهو أدنى مستوى له منذ أغسطس/آب 2024، وذلك مع نهاية الربع القادم. ومن المتوقع أن تعلن وزيرة الخزانة البريطانية، راشيل ريفز، عن خفض في الإنفاق العام وزيادة في الاقتراض تماشيا مع قواعدها المالية الذاتية. وترافق هذه التخفيضات تقارير محتملة من مكتب مسؤولية الميزانية حول تباطؤ النمو الاقتصادي، مما قد يعزز الرهانات على مزيد من خفض أسعار الفائدة من قبل بنك إنجلترا، وبالتالي يضعف من جاذبية الجنيه. نظرة أكثر تشاؤما للمستقبل وقال روبرتو كوبو غارسيا، رئيس إستراتيجية العملات في بنك بلباو فيزكايا أرجنتاريا: "هذا (البيان) سيدفع الجنيه إلى التراجع، لأنه لن يتضمن أي مفاجآت إيجابية. هناك احتمال لارتفاع سعر صرف اليورو مقابل الجنيه إلى 0.8470 في الأجل القصير". يأتي هذا في وقت يراهن فيه المستثمرون على انتعاش اقتصادي في منطقة اليورو، خاصة بعد أن وافقت ألمانيا على خطة تاريخية للاستثمار بمئات المليارات من اليوروهات في مجالي الدفاع والبنية التحتية. وقد انخفض الجنيه بأكثر من 1% مقابل العملة الأوروبية الموحدة هذا الشهر، متجها نحو أكبر خسارة له منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وأشار إريك نيلسون، الخبير الإستراتيجي في بنك ويلز فارغو، إلى أن استمرار المخاوف بشأن الوضع المالي البريطاني مع تخفيضات الإنفاق وتباطؤ النمو "يجعل من الجنيه صمام التصريف الرئيسي لهذه الضغوطات". ضغوط إضافية من الرسوم الجمركية الأميركية وتقول بلومبيرغ إن القلق لا يقتصر فقط على الداخل البريطاني، ف الرسوم الجمركية التي تعتزم الولايات المتحدة فرضها في الثاني من أبريل/نيسان المقبل قد تضيف عبئا آخر على الجنيه. ووفقا لـ "جي بي مورغان"، فإن فرض قيود على الصادرات البريطانية سيُفاقم المخاطر الاقتصادية ويضعف العملة أكثر. وكتب فريق البنك بقيادة جيمس نيليغان في مذكرة الأسبوع الماضي: "إذا تم فرض الرسوم، فإننا نراها أسوأ بالنسبة للجنيه، حيث سيزيد التأثير على النمو من الضغوط المالية ويكون له أثر تآكلي طويل المدى". من جانبه، قال كوبو غارسيا من بنك بلباو فيزكايا أرجنتاريا إن تأثر الاقتصاد البريطاني بالرسوم قد يدفع بنك إنجلترا إلى تخفيض الفائدة بمعدلات أكبر من المتوقع، لافتا إلى إمكانية تنفيذ 5 تخفيضات إضافية إذا تباطأ التضخم. التضخم مرتفع وتترقب الأسواق حاليا صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين في المملكة المتحدة يوم الأربعاء، حيث يتوقع المحللون بقاء معدل التضخم الرئيسي عند 3% في فبراير/شباط الماضي على أساس سنوي، وهو أعلى من هدف بنك إنجلترا. في المقابل، من المتوقع أن يتراجع التضخم في قطاع الخدمات قليلا من 5% إلى 4.9%. أما كيت جاكس، رئيس إستراتيجية العملات في بنك سوسيتيه جنرال، فقد أكدت أن "مراكز المستثمرين في الجنيه غير مريحة بالنظر إلى الوضع المالي المتدهور لبريطانيا"، مشيرة إلى احتمال تراجع العملة أكثر مع تقليص هذه المراكز.