logo
#

أحدث الأخبار مع #مولايحفيظ

عودة 'القيصر': وزير مشهور يبدأ معركة كسر عظام بين أبناك المغرب؟
عودة 'القيصر': وزير مشهور يبدأ معركة كسر عظام بين أبناك المغرب؟

أريفينو.نت

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

عودة 'القيصر': وزير مشهور يبدأ معركة كسر عظام بين أبناك المغرب؟

أريفينو.نت/خاص من المرتقب أن يشهد القطاع المالي المغربي عودة قوية لاسم 'سهام'، حيث كشفت مصادر مطلعة أن رجل الأعمال والوزير السابق، مولاي حفيظ العلمي، يستعد لإطلاق بنكه الجديد تحت اسم 'SAHAM Bank'. وتأتي هذه الخطوة في أعقاب إتمام مجموعته 'سهام' لصفقة استحواذ ضخمة على حصص مجموعة 'الشركة العامة فرنسا' في فرعها البنكي بالمغرب، بالإضافة إلى الفروع التابعة لها، بما في ذلك شركة التأمين 'المغربية للحياة'. وتشير المعطيات المتوفرة إلى أن هذه الخطوة لا تقتصر على دخول مولاي حفيظ العلمي للقطاع البنكي فحسب، بل تمثل أيضاً عودته إلى سوق التأمينات بعد سنوات من بيعه لشركة 'سهام للتأمين' لعملاق التأمين الجنوب إفريقي 'سانلام'. ويُنظر إلى الصفقة الأخيرة، التي بلغت قيمتها 745 مليون يورو، على أنها تنهي الوجود الفرنسي في رأسمال 'الشركة العامة للأبناك' بالمغرب. هذا التحرك الاستراتيجي من قبل مولاي حفيظ العلمي من المتوقع أن يعيد رسم خريطة المنافسة في القطاعين البنكي والتأميني بالمغرب، ويضع 'SAHAM Bank' كلاعب جديد وازن في الساحة المالية الوطنية. وينتظر الفاعلون الاقتصاديون والمراقبون الإعلان الرسمي عن تفاصيل إطلاق البنك الجديد والخدمات التأمينية المصاحبة له، لتقييم تأثير هذه العودة القوية لأحد أبرز الفاعلين الاقتصاديين في المملكة.

البنك الدولي يقدم دعما ماليا لعملية انتقال ملكية الشركة العامة
البنك الدولي يقدم دعما ماليا لعملية انتقال ملكية الشركة العامة

هبة بريس

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • هبة بريس

البنك الدولي يقدم دعما ماليا لعملية انتقال ملكية الشركة العامة

هبة بريس في خطوة تهدف إلى تسهيل انسحاب مجموعة سوسيتي جنرال من السوق المغربي، أعلنت المؤسسة المالية الدولية (IFC)، التابعة لمجموعة البنك الدولي والمُخصصة لتمويل القطاع الخاص، عن تخصيص تمويل بقيمة 250 مليون دولار لصالح الشركة الفرنسية، في إطار آلية لتقاسم المخاطر. ويأتي هذا الدعم المالي لمرافقة المرحلة الانتقالية، عقب استحواذ رجل الأعمال المغربي مولاي حفيظ العلمي على فرع سوسيتي جنرال بالمغرب في أبريل 2024، في صفقة أعادت رسم ملامح الحضور الفرنسي في القطاع البنكي المغربي. ويتيح التمويل الممنوح، للمجموعة الفرنسية مواصلة تقديم الضمانات لمدة ثلاث سنوات، تخص محفظة القروض التي تديرها الشركة العامة، ريثما تستقر أوضاع الملكية الجديدة. كما سيتم تفعيل آلية تقاسم المخاطر بشكل مباشر بين المؤسسة الدولية والشركة العامة، بعد فترة، على أن يُوجَّه التركيز نحو تمويل مشاريع صناعية داخل المملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store