أحدث الأخبار مع #موندو


الدستور
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
وسائل الإعلام الدولية تعد محادثات إسطنبول "انتصارا لبوتين"
تباينت آراء وسائل الإعلام حول مخرجات محادثات إسطنبول بين موسكو وكييف، ولكنها اعترفت بأن الاجتماع بحد ذاته هو انتصار للرئيس الروسي فلاديمير بوتين وخطوة نحو السلام. وذكرت صحيفة "موندو" الإسبانية أن المحادثات سبقها "أسبوع من عدم اليقين" بشأن المشاركين في الوفود القادمة إلى تركيا لإجراءات المحادثات. ورأت صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن محادثات إسطنبول هي انتصار رمزي لبوتين، مضيفة بأن اتفاق تبادل الأسرى هو الأكبر (من حيث العدد) منذ بدء النزاع المسلح، في حين أفادت صحيفة "الإندبندنت" أيضا أن المحادثات الحاسمة انتهت بعد يومين صاخبين من عدم اليقين ما إذا كان الاجتماع سيعقد أصلا. وأضافت "الغارديان" أن فلاديمير زيلينسكي كان "يناور" في الأسابيع الأخيرة في محاولة لإظهار نفسه بشكل أفضل أمام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومع ذلك فإن تصريحات رئيس البيت الأبيض الأخيرة أكدت فشل محاولات زيلينسكي في التأثير على أفكار ترامب. وأكدت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أنه على الرغم من أن المحادثات ربما لم تحرز نتائج مهمة إلا أن الاجتماع في حد ذاته "انتصار للرئيس الروسي فلاديمير بوتين"، كما نوهت بأن "عدة أيام من الاستعراض والمناورة قبل المحادثات دارت حول فلاديمير زيلينسكي، الذي زار أنقرة فقط ولم يعرج على إسطنبول. وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أنه "اتفقت روسيا وأوكرانيا على شيء ما في النهاية، فالنتيجة الإيجابية لمحادثات السلام هي أن روسيا وأوكرانيا اتفقتا على تبادل أسرى الحرب بصيغة ألف مقابل ألف". وشددت صحيفة "أفتنبوستن" النرويجية على أن "تبادل الأسرى هو إجراء يستخدم في الدبلوماسية العسكرية لبناء الثقة". ولفتت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية أن أوكرانيا وروسيا تجريان محادثات للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات، لكنها تدعي أن "توقعات التقدم لا تزال منخفضة، حيث لا تزال الفجوة بين كييف وموسكو "واسعة" بشأن "الشروط الرئيسية" لإنهاء الصراع.


الأخبار كندا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الأخبار كندا
لاعب أتلتيكو مدريد يتفوق على ميسي ورونالدو
كسر رقماً قياسياً دام أكثر من 80 عاماً دخل النجم النرويجي ألكسندر سورلوث تاريخ الدوري الإسباني من أوسع أبوابه، بعدما دوّن اسمه بحروف من ذهب في لقاء أتلتيكو مدريد أمام ريال سوسيداد، محققاً إنجازاً استثنائياً عجز عنه كبار هدافي لا ليغا، بمن فيهم النجمان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو. سورلوث، الذي انضم إلى صفوف الروخيبلانكوس مطلع الموسم قادماً من فياريال، لم يحتج سوى أربع دقائق فقط لتسجيل أسرع "هاتريك" في تاريخ لا ليغا، وذلك بين الدقيقتين 7 و11 من عمر المباراة، وفي شباك فريقه السابق ريال سوسيداد، في لحظة استثنائية ستظل خالدة في ذاكرة كرة القدم الإسبانية. ولم يتوقف المهاجم النرويجي عند هذا الحد، بل واصل تألقه ليضيف هدفاً رابعاً في الدقيقة 22، محققاً "سوبر هاتريك" في أقل من 30 دقيقة، ليصبح ثاني لاعب فقط في تاريخ لا ليغا يسجل رباعية في أول 30 دقيقة من المباراة، بعد الأسطورة "موندو" لاعب فالنسيا عام 1941. ووفقًا لإحصائيات "Misterchip"، فإن سورلوث كسر رقماً قياسياً دام أكثر من 80 عاماً، مسجلاً أسرع ثلاثة أهداف تُسجّل منذ انطلاقة المباراة في تاريخ لا ليغا (خلال 10 دقائق و46 ثانية)، متجاوزاً أسماء تاريخية مثل موندو (1941) وبيستيت (1929). إنجازه لم يقتصر على لا ليغا فقط، بل تفوّق حتى على أساطير الكرة في الدوريات الكبرى، إذ لم يسبق لأي لاعب في البطولات الأوروبية الخمس الكبرى أن سجّل سوبر هاتريك في أول 30 دقيقة من اللقاء، حتى ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، رغم سجلهما التهديفي الأسطوري، لم يحققا هذا الإنجاز. الكسندر سورلوث (اكس) ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسجّل فيها سورلوث رباعية في مرمى أحد عمالقة لا ليغا، فقد سبق له أن هزّ شباك ريال مدريد بأربعة أهداف الموسم الماضي حين كان يرتدي قميص فياريال، في مباراة مثيرة انتهت بالتعادل 4-4. وبهذا الإنجاز، رفع سورلوث رصيده إلى 13 هدفاً في 31 مباراة بالدوري هذا الموسم، بالإضافة إلى 4 أهداف في 7 مباريات بكأس الملك، ليؤكد أنه بات واحداً من أبرز مهاجمي أوروبا حالياً، ويضع نفسه على خريطة النجوم الكبار. المصدر:


النهار
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
لاعب أتلتيكو مدريد يتفوق على ميسي ورونالدو
دخل النجم النرويجي ألكسندر سورلوث تاريخ الدوري الإسباني من أوسع أبوابه، بعدما دوّن اسمه بحروف من ذهب في لقاء أتلتيكو مدريد أمام ريال سوسيداد، محققاً إنجازاً استثنائياً عجز عنه كبار هدافي لا ليغا، بمن فيهم النجمان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو. سورلوث، الذي انضم إلى صفوف الروخيبلانكوس مطلع الموسم قادماً من فياريال، لم يحتج سوى أربع دقائق فقط لتسجيل أسرع "هاتريك" في تاريخ لا ليغا، وذلك بين الدقيقتين 7 و11 من عمر المباراة، وفي شباك فريقه السابق ريال سوسيداد، في لحظة استثنائية ستظل خالدة في ذاكرة كرة القدم الإسبانية. ولم يتوقف المهاجم النرويجي عند هذا الحد، بل واصل تألقه ليضيف هدفاً رابعاً في الدقيقة 22، محققاً "سوبر هاتريك" في أقل من 30 دقيقة، ليصبح ثاني لاعب فقط في تاريخ لا ليغا يسجل رباعية في أول 30 دقيقة من المباراة، بعد الأسطورة "موندو" لاعب فالنسيا عام 1941. ووفقًا لإحصائيات "Misterchip"، فإن سورلوث كسر رقماً قياسياً دام أكثر من 80 عاماً، مسجلاً أسرع ثلاثة أهداف تُسجّل منذ انطلاقة المباراة في تاريخ لا ليغا (خلال 10 دقائق و46 ثانية)، متجاوزاً أسماء تاريخية مثل موندو (1941) وبيستيت (1929). إنجازه لم يقتصر على لا ليغا فقط، بل تفوّق حتى على أساطير الكرة في الدوريات الكبرى، إذ لم يسبق لأي لاعب في البطولات الأوروبية الخمس الكبرى أن سجّل سوبر هاتريك في أول 30 دقيقة من اللقاء، حتى ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، رغم سجلهما التهديفي الأسطوري، لم يحققا هذا الإنجاز. ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسجّل فيها سورلوث رباعية في مرمى أحد عمالقة لا ليغا، فقد سبق له أن هزّ شباك ريال مدريد بأربعة أهداف الموسم الماضي حين كان يرتدي قميص فياريال، في مباراة مثيرة انتهت بالتعادل 4-4. وبهذا الإنجاز، رفع سورلوث رصيده إلى 13 هدفاً في 31 مباراة بالدوري هذا الموسم، بالإضافة إلى 4 أهداف في 7 مباريات بكأس الملك، ليؤكد أنه بات واحداً من أبرز مهاجمي أوروبا حالياً، ويضع نفسه على خريطة النجوم الكبار.


WinWin
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
بإحصائية مذهلة.. نجم أتلتيكو مدريد يحرج ميسي ورونالدو
صنع المهاجم النرويجي ألكسندر سورلوث الحدث، خلال مباراة فريقه أتلتيكو مدريد أمام ريال سوسيداد اليوم السبت، ضمن الجولة الـ35 من بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم "لا ليغا". وسجّل سورلوث 4 أهداف "سوبر هاتريك" في شوط اللقاء الأول، عند الدقائق الـ7 والـ10 والـ11 والـ30، وقد أصبح المهاجم النرويجي ثاني لاعب يحقق ذلك في تاريخ الدوري الإسباني، بعد إدموندو سواريز "موندو". وأحرز أسطورة فالنسيا "موندو" 4 أهداف في الشوط الأول خلال مباراة جمعت "الخفافيش" بفريق ريال سوسيداد أيضًا، ضمن منافسات الدوري الإسباني عام 1941، حسبما أفاد به حساب "ميستر شيب" المتخصص في إحصائيات كرة القدم الإسبانية. ويعتقد مراقبون إن إنجاز سورلوث الجديد يحمل إحراجًا للنجمين ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو، اللذين خاضا مواسم عديدة ببطولة الدوري الإسباني، من دون أن ينجح أي منهما في إحراز 4 أهداف في الشوط الأول لإحدى المباريات، مثلما فعل نجم "الروخي بلانكوس"، ومن قبله "موندو". ويُعد ميسي الهدّاف التاريخي للدوري الإسباني، برصيد 474 هدفًا، فيما يحتل رونالدو المركز الثاني في ترتيب الهدّافين التاريخيين للبطولة المحلية، برصيد 311 هدفًا. ويأتي "موندو" في المركز الـ12 بقائمة الهدّافين التاريخيين لليغا، برصيد 195 هدفًا. أما سورلوث، فقد وصل إلى هدفه الـ56 في الدوري الإسباني، علمًا أن الدولي النرويجي مثّل أندية ريال سوسيداد وفياريال وأتلتيكو مدريد بإسبانيا. يُذكر أن أتلتيكو مدريد تغلب على ريال سوسيداد في مباراة اليوم بنتيجة 4-0، ليرفع الفريق العاصمي رصيده إلى 70 نقطة من 35 لقاء (20 فوزًا، 10 تعادلات، 5 خسائر)، متخلفًا بـ5 نقاط عن ريال مدريد الثاني، و9 نقاط عن برشلونة المتصدر. في المقابل، تجمد رصيد ريال سوسيداد عند 43 نقطة؛ من 12 فوزًا و7 تعادلات و16 هزيمة، محتلًا المركز الـ12. موعد مباراة أتلتيكو مدريد القادمة من المُقرر أن يخوض "الأتلتي" مباراته القادمة يوم الخميس المقبل؛ حيث سيحل سورلوث ورفاقه ضيوفًا على أوساسونا، ضمن الجولة الـ36 من الليغا. سيميوني يهرب من موسمه الصعب ويراهن على كأس العالم للأندية اقرأ المزيد وفقد أتلتيكو آماله في التتويج بلقب الدوري الإسباني هذا الموسم بصفة رسمية، كما ودّع الفريق منافسات كأس ملك إسبانيا من نصف النهائي، وتعرض للإقصاء في دوري أبطال أوروبا من دور الـ16.


جفرا نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- جفرا نيوز
كافو يختار من يستحق الكرة الذهبية بين صلاح ورافينيا
تحدث كافو أسطورة منتخب البرازيل السابق عن سباق الكرة الذهبية للموسم الحالي. ويرى كافو أن المنافسة بين الثنائي محمد صلاح نجم ليفربول والبرازيلي رافينيا لاعب برشلونة. وقال كافو في تصريحات نقلتها صحيفة موندو ديبورتيفو: "رافينيا يواجه منافسا قويا اسمه محمد صلاح". وكشف "بكل صراحة رافينيا يستحق الكرة الذهبية هذا الموسم بفضل أرقامه القياسية التي يحققها مع برشلونة وكل ما يقدمه مع برشلونة". ويقترب محمد صلاح من التتويج بلقب الدوري الإنجليزي رفقة ليفربول هذا الموسم. ويفصل ليفربول 3 نقاط فقط عن التتويج بالدوري الإنجليزي. بينما ودع ليفربول منافسة دوري أبطال أوروبا بعد الخروج من ثمن النهائي. أما برشلونة فوصل إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ويواجه إنتر. كما يستمر برشلونة في المنافسة على لقبي الدوري الإسباني وكأس الملك هذا الموسم. إذ وصل برشلونة إلى نهائي كأس الملك أمام ريال مدريد، بينما يتصدر ترتيب الدوري الإسباني بفارق 4 نقاط عن ريال مدريد قبل ست جولات من النهاية.