أحدث الأخبار مع #موهبة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- علوم
- صحيفة سبق
أمين "موهبة" لـ"سبق": أبناء الوطن يحصدون الجوائز لأننا نستثمر في العقول لا الميداليات
أعرب الدكتور خالد الشريف، أمين عام مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" المكلّف، عن فخره الكبير بتحقيق المنتخب السعودي للعلوم والهندسة 23 جائزة دولية في معرض "ريجينيرون آيسف 2025"، الذي اختتم أعماله في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو الأمريكية. وقال "الشريف" في تصريح خاص لـ"سبق" من مطار الملك خالد الدولي بالرياض عقب استقبال الفريق: "هذا الإنجاز ليس مجرّد فوز، بل يمثل حصاد رحلة وطنية تبدأ من الاكتشاف والرعاية وتنتهي بالاستثمار في عقول شباب وشابات الوطن". وأضاف: "استطعنا في مجالات دقيقة مثل الطاقة والزراعة أن ننافس على المستوى العالمي، ونحصد جوائز مستحقة بفضل مشاريع متميزة وواعدة". وأشار إلى أن المملكة حصدت 4 جوائز في مجال الطاقة وحده، كأكثر دولة تحقق هذا العدد في المجال، وهو ما يعكس وعي الشباب وارتباطهم الوثيق بمحاور رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن بعض الطلبة حصلوا على قبولات من أكثر من 30 جامعة عالمية، ما يؤكد أننا نُعِدّ جيلاً قادرًا على قيادة المستقبل وتحقيق المستهدفات الوطنية. من جانبه، أوضح الأستاذ ماجد الكناني، مدير إدارة الإعلام في "موهبة"، أن الإنجاز الذي تحقق هو نتيجة خطة وطنية ممنهجة تنسجم مع رؤية المملكة 2030 بقيادة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - حفظه الله -، مبينًا أن العام بدأ بمشاركة أكثر من 300 ألف طالب وطالبة من مختلف المناطق، خضعوا لمراحل مكثفة من التحكيم والتأهيل، إلى أن تم اختيار 40 مشروعاً مثّلوا المملكة بين أكثر من 70 دولة، محققين المركز الثاني عالمياً بعد الولايات المتحدة من حيث عدد الجوائز وجودة المشاريع. من جانبه، عبّر الأستاذ عبدالرحمن المطيري عن مشاعر الفخر في حديثه لـ"سبق"، قائلاً: "لحظة الوصول كانت لا تُوصف.. استقبال الأبطال في المطار عكس حجم الفخر الوطني بأبناء رفعوا راية المملكة في أهم محفل علمي دولي". ويُعد معرض "آيسف" من أكبر المنصات العلمية العالمية لعرض المشاريع البحثية والابتكارية، وتُقيَّم المشاركات فيه من قبل نخبة من العلماء والخبراء الدوليين، مما يمنح المشاركين فرصة لإبراز قدراتهم على أعلى المستويات. وقد نجح المنتخب السعودي في حصد 14 جائزة كبرى و9 جوائز خاصة، في تأكيد جديد على ريادة المملكة في دعم العلوم والابتكار، وقدرتها على إنتاج جيل جديد من العلماء والباحثين القادرين على تمثيلها بجدارة في المحافل العالمية.

صحيفة عاجل
منذ ساعة واحدة
- علوم
- صحيفة عاجل
استقبال حافل لمنتخب المملكة للعلوم والهندسة في الرياض بعد فوزه بـ23 جائزة في "آيسف 2025"
تم النشر في: حظي المنتخب السعودي للعلوم والهندسة باستقبال حافل في مطار الملك خالد الدولي بالرياض، لدى عودته إلى أرض الوطن، بعد مشاركته المتميزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2025"، الذي أقيم في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو الأمريكية خلال الفترة من (10) إلى (16) مايو الجاري. وحصد المنتخب، الذي ضم (40) طالبًا وطالبة قدموا مشاريع نوعية في مجالات علمية واعدة، (23) جائزة عالمية، منها (14) جائزة كبرى و(9) جوائز خاصة، بعد منافسة قوية مع أكثر من (1700) طالب وطالبة من (70) دولة، ضمن أكبر محفل علمي دولي لطلاب المرحلة ما قبل الجامعية في مجالات العلوم والهندسة. وكان في استقبال المنتخب لحظة وصوله رئيس مجلس إدارة مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع سليمان الزبن، ومساعد وزير التعليم محمد الغامدي. وهنأ رئيس الوفد السعودي أمين عام مؤسسة "موهبة" المكلف الدكتور خالد الشريف، الطلاب والطالبات الفائزين، مشيدًا بتميّزهم في تقديم مشاريع علمية نوعية نافسوا بها نخبة من مبدعي العالم، مؤكدًا أن ما حققوه يمثل مصدر فخر واعتزاز، ويبرهن على ما يتمتع به أبناء الوطن من كفاءات واعدة تسهم في بناء مستقبل مزدهر في مجالات العلوم والتقنية والابتكار. وأكد أن فوز المملكة بـ23 جائزة في "آيسف 2025" يأتي تتويجًا لتكامل الجهود بين "موهبة" ووزارة التعليم والشركاء الإستراتيجيين، ضمن منظومة وطنية متماسكة لرعاية الموهبة والتميز العلمي, مبينًا أن هذا الإنجاز يعكس ما يحظى به قطاع التعليم والابتكار من دعم كبير من القيادة الرشيدة -أيدها الله-، ومكانة المملكة المتقدمة في المحافل العلمية الدولية. وتشارك المملكة في معرض "آيسف" سنويًا منذ عام 2007، ممثلةً في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع ووزارة التعليم، وارتفع رصيدها من الجوائز خلال مشاركاتها المتتالية إلى 183 جائزة دولية، منها 124 جائزة كبرى و59 جائزة خاصة. وحققت المملكة المركز الثاني عالميًا في عدد الجوائز الكبرى المحصلة في آيسف 2025، خلف الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك للعام الثاني على التوالي، بعد أن نالت المركز نفسه في نسخة المعرض لعام 2024، استمرارًا لسلسلة النجاحات التي تحققها المملكة في المحافل العلمية العالمية. ويُعد معرض "آيسف" أهم وأكبر منصة علمية دولية لعرض المشاريع البحثية والابتكارية لطلاب المدارس، حيث تُقيَّمُ المشاركاتُ من قبل نخبة من العلماء والخبراء الدوليين، ما يمنح الطلبة فرصة لعرض قدراتهم العلمية أمام جمهور عالمي متخصص.


المدينة
منذ 2 ساعات
- علوم
- المدينة
استقبال حافل لمنتخب المملكة للعلوم والهندسة في الرياض بعد فوزه بـ(23) جائزة في "آيسف 2025"
حظي المنتخب السعودي للعلوم والهندسة باستقبال حافل في مطار الملك خالد الدولي بالرياض، لدى عودته إلى أرض الوطن، بعد مشاركته المتميزة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2025"، الذي أقيم في مدينة كولومبوس بولاية أوهايو الأمريكية خلال الفترة من (10) إلى (16) مايو الجاري. وحصد المنتخب، الذي ضم (40) طالبًا وطالبة قدموا مشاريع نوعية في مجالات علمية واعدة، (23) جائزة عالمية، منها (14) جائزة كبرى و(9) جوائز خاصة، بعد منافسة قوية مع أكثر من (1700) طالب وطالبة من (70) دولة، ضمن أكبر محفل علمي دولي لطلاب المرحلة ما قبل الجامعية في مجالات العلوم والهندسة. وكان في استقبال المنتخب لحظة وصوله رئيس مجلس إدارة مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع سليمان الزبن، ومساعد وزير التعليم محمد الغامدي.وهنأ رئيس الوفد السعودي أمين عام مؤسسة "موهبة" المكلف الدكتور خالد الشريف، الطلاب والطالبات الفائزين، مشيدًا بتميّزهم في تقديم مشاريع علمية نوعية نافسوا بها نخبة من مبدعي العالم، مؤكدًا أن ما حققوه يمثل مصدر فخر واعتزاز، ويبرهن على ما يتمتع به أبناء الوطن من كفاءات واعدة تسهم في بناء مستقبل مزدهر في مجالات العلوم والتقنية والابتكار. وأكد أن فوز المملكة بـ23 جائزة في "آيسف 2025" يأتي تتويجًا لتكامل الجهود بين "موهبة" ووزارة التعليم والشركاء الإستراتيجيين، ضمن منظومة وطنية متماسكة لرعاية الموهبة والتميز العلمي, مبينًا أن هذا الإنجاز يعكس ما يحظى به قطاع التعليم والابتكار من دعم كبير من القيادة الرشيدة -أيدها الله-، ومكانة المملكة المتقدمة في المحافل العلمية الدولية. وتشارك المملكة في معرض "آيسف" سنويًا منذ عام 2007، ممثلةً في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع ووزارة التعليم، وارتفع رصيدها من الجوائز خلال مشاركاتها المتتالية إلى 183 جائزة دولية، منها 124 جائزة كبرى و59 جائزة خاصة. وحققت المملكة المركز الثاني عالميًا في عدد الجوائز الكبرى المحصلة في آيسف 2025، خلف الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك للعام الثاني على التوالي، بعد أن نالت المركز نفسه في نسخة المعرض لعام 2024، استمرارًا لسلسلة النجاحات التي تحققها المملكة في المحافل العلمية العالمية. ويُعد معرض "آيسف" أهم وأكبر منصة علمية دولية لعرض المشاريع البحثية والابتكارية لطلاب المدارس، حيث تُقيَّمُ المشاركاتُ من قبل نخبة من العلماء والخبراء الدوليين، ما يمنح الطلبة فرصة لعرض قدراتهم العلمية أمام جمهور عالمي متخصص.


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- علوم
- صحيفة سبق
أبطالنا في "آيسف" وتوثيق أبحاثهم
شعورٌ كبيرٌ بالفخر والاعتزاز نظير الإنجازات المهمة التي حققها المنتخب السعودي للعلوم والهندسة في (آيسف) 2025؛ إذ حقق 23 جائزة عالمية؛ تؤكد حضور السعودية القوي في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة. الجميل في الأمر أن تلك الجوائز تُمنح في مجال البحوث العلمية للمرحلة ما قبل الجامعية؛ وهو ما يعني أن القاعدة التعليمية لدينا قوية، وتحظى بالدعم والاهتمام من قِبل الدولة التي لم تُقصِّر في هذا الجانب من ناحية توفير المعامل في المدارس، وتأمين أحدث المستلزمات التي تساعد على الإبداع والتطوير، بخلاف وجود (موهبة)، وهو برنامج يُعنى باكتشاف وتنمية الموهوبين في المجالات العلمية من طلبة المدارس. تلك الإنجازات العلمية لأبنائنا وبناتنا بدأت منذ سنوات عدة؛ إذ أكدت رؤية السعودية 2030 هذا الأمر، وأهمية التعليم في بناء الأمم وازدهارها؛ وبالتالي بدأنا نلحظ تطورًا كبيرًا في الإنجازات العلمية والابتكارات لهذه العقول الشابة من أبنائنا وبناتنا. ويكفي أن تُلقي نظرة على عدد الاختراعات لدينا؛ لتلاحظ حجم التطور والنمو الكبير عن السابق، وكذلك عدد الفائزين في المحافل الدولية العلمية؛ وهو ما يؤكد أننا نسير بخطى ثابتة في الطريق الصحيح. هؤلاء النجوم هم العماد مستقبلاً - بإذن الله - في تطوُّر البلد وازدهاره؛ لأنهم يحملون المصابيح التي تضيء لنا الطريق؛ ما يجعلنا مستقبلاً من الدول التي يُشار إليها بالبنان في مجال التصنيع والتطور. الكثير من دول شرق آسيا بدأت قبل سنين عديدة في هذه الرحلة العلمية من خلال ابتعاث أبنائها للدول المتقدمة؛ لينهلوا من العلوم والمعارف، وينقلوها لبلدانهم، وأيضًا من خلال دعم التعليم والابتكار لأبنائهم، وتطوير اختراعاتهم؛ لتصبح علامة في السوقَيْن المحلية والعالمية. توثيق أبحاث هؤلاء المبدعين، وكذلك دعم اختراعاتهم ونشرها، سيعودان بالفائدة على البلد، وسيشجعان الكثير من أقرانهم على أن يحذوا حذوهم؛ وبالتالي سترتفع نسبة المبدعين والمتميزين علميًّا؛ لنصل -بحول الله- إلى مصاف الدول المتقدمة.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- علوم
- صحيفة سبق
بالفيديو.. "سبق" ترصد لحظات الفخر والدموع في استقبال أبطال "آيسف 2025" بمطار الرياض
رصدت 'سبق' من مطار الملك خالد الدولي بالرياض الليلة مشاهد مؤثرة، امتزجت فيها مشاعر الفخر والفرح بالدموع والتأثر، خلال لحظات استقبال الأُسر الطلبة السعوديين العائدين بعد أن سطروا إنجازًا عالميًّا جديدًا باسم السعودية، بتحقيقهم 23 جائزة دولية في المعرض الدولي للعلوم والهندسة 'آيسف 2025'. ولم يتمالك أحد آباء الأبطال دموعه وهو يحتضن ابنه، بينما تعالت صيحات الفرح والسعادة، ورفرفت الأعلام السعودية في أرجاء صالة الاستقبال، وسط أجواء من الاعتزاز الوطني والاحتفاء بهذا المنجز العلمي الكبير. الطالبة 'سما بو خمسين' لـ'سبق': فخورة بتمثيل وطني.. والاستقبال الحافل بالمطار لا يُنسَى عبَّرت الطالبة سما بو خمسين، الحاصلة على جائزة خاصة في معرض آيسف 2025 عن مشروعها في مجال الأنظمة المدمجة، وممثلة إدارة تعليم المنطقة الشرقية، عن سعادتها الغامرة بهذا الإنجاز العالمي، وأكدت أن الفوز بهذه الجائزة والظفر بالمركز الثاني على مستوى العالم مصدر فخر واعتزاز لها ولزملائها. وقالت 'بو خمسين' في تصريح إلى 'سبق': 'أشعرُ بفخر كبير لتمثيل وطني في هذا المحفل العالمي.. وتحقيق جائزة خاصة يؤكد أن الطموح والعمل الجاد يصنعان الفارق". وأضافت: 'الاستقبال الحافل في مطار الرياض لحظة لا تُنسَى، وشعور لا يمكن وصفه بالكلمات.. هو دافع كبير لمواصلة التميز، وخدمة الوطن من بوابة العلم والابتكار". وكان أبناء وبنات الوطن قد خاضوا منافسات هذا الحدث العلمي الأكبر من نوعه عالميًّا من خلال 40 مشروعًا نوعيًّا، غطت مجالات علمية متنوعة وواعدة، في مواجهة أكثر من 1700 مشارك، يُمثلون 70 دولة من مختلف أنحاء العالم. وتشارك السعودية في معرض 'آيسف' الدولي سنويًّا منذ عام 2007، ممثلةً بمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع 'موهبة' ووزارة التعليم، وحققت خلال مشاركاتها المتوالية 160 جائزة، منها 110 جوائز كبرى، و50 جائزة خاصة؛ ما يعكس حجم التميز والإبداع الذي يتمتع به الطلبة السعوديون. ويعد معرض 'آيسف' أكبر منصة عالمية لعرض المشاريع البحثية والابتكارية لطلاب المدارس، وتخضع المشاركات فيه لتقييم نخبة من العلماء والخبراء الدوليين؛ ما يمنح الطلبة فرصة استثنائية لاستعراض إمكاناتهم الفكرية ومهاراتهم البحثية أمام جمهور عالمي من المتخصصين والمؤسسات العلمية. ويؤكد هذا الإنجاز الجديد أن الاستثمار في العقول الوطنية، وتوفير البيئة الداعمة للمواهب الشابة، يثمران تفوُّقًا يُشار إليه بالبنان في المحافل العالمية.