logo
#

أحدث الأخبار مع #ميتا

اتهام «إنستجرام» بتقديم محتوى جنسي إلى المراهقين.. ما القصة؟
اتهام «إنستجرام» بتقديم محتوى جنسي إلى المراهقين.. ما القصة؟

الأسبوع

timeمنذ 5 ساعات

  • صحة
  • الأسبوع

اتهام «إنستجرام» بتقديم محتوى جنسي إلى المراهقين.. ما القصة؟

إنستجرام أحمد خالد تلقى موقع «إنستجرام» اتهامات بتقديم محتوى جنسي إلى المراهقين، وذلك وفقًا لتحقيق أجرته منظمة «ديزاين إت فور أس» غير الربحية، المُركزة على الشباب. اتهام «إنستجرام» بتقديم محتوى جنسي إلى المراهقين وقالت المنظمة، إن حواجز «إنستجرام» المخصصة للمراهقين لا تُحقق وعودها، فعلى مدار أسبوعين تم اختبار خمسة حسابات تجريبية لمراهقين، وعُرض عليها جميعًا محتوى جنسيًا، على الرغم من وعود «ميتا». كما أشار التقرير إلى أن «أربعة من أصل خمسة من حسابات المراهقين التي اختبرناها كانت تحتوي على توصيات خوارزمية تتعلق بصورة الجسم واضطرابات التغذية». بالإضافة إلى ذلك، أفصح 80% من المشاركين عن تعرضهم لضيق أثناء استخدام حسابات إنستجرام للمراهقين، ومن المثير للاهتمام أن حسابًا واحدًا فقط من الحسابات الخمسة التجريبية كان يعرض صورًا ومقاطع فيديو تعليمية. يشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يُكتشف فيها أن إنستجرام «وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي التابعة لشركة ميتا عمومًا» يُقدم محتوىً مُثيرًا للجدل، ففي عام 2021، كشفت تسريبات كيف علمت ميتا بالتأثير الضار لإنستجرام، وخاصةً على الفتيات الصغيرات اللواتي يُعانين من مشاكل في الصحة النفسية وصورة الجسم.

مارك زوكربيرج يكشف كيف ينظّم وقته: وهذه هي القاعدة التي يتبعها
مارك زوكربيرج يكشف كيف ينظّم وقته: وهذه هي القاعدة التي يتبعها

الرجل

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • الرجل

مارك زوكربيرج يكشف كيف ينظّم وقته: وهذه هي القاعدة التي يتبعها

اعتمد مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، أسلوبًا شائعًا بين كبار الناجحين يُعرف بـ"قاعدة 80%" لتنظيم الوقت، والذي يقوم على تخصيص 20% من اليوم دون أي مواعيد أو التزامات مسبقة. وخلال حوار أجراه مؤخرًا مع جون كوليسون، الشريك المؤسس لشركة Stripe، أكد زوكربيرج أن ترك مساحة مفتوحة في جدول أعماله اليومي، يُعد من العوامل الأساسية التي تعزز تركيزه وتُضاعف إنتاجيته. ورغم تولّيه قيادة واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، كشف زوكربيرج أنه يتجنب الاجتماعات الفردية الدورية، مفضلًا أن يبقي جدول أعماله مرنًا ليستجيب بسرعة لما يستجد من أولويات، وقال: "أستيقظ صباحًا ولدي أمور طارئة تستحق التركيز، وأحتاج إلى وقت فارغ حتى أتمكن من إنجازها". رفض زوكربيرج للانشغال الكامل أوضح زوكربيرج أنه يشعر بالإرهاق والانزعاج عندما يمتلئ يومه بالكامل بمواعيد لا تلامس الأولويات الحقيقية، وقال: "عندما تمر عليّ عدة أيام متتالية مليئة باجتماعات غير ضرورية، أفقد السيطرة. أحتاج دائمًا إلى مساحة للتفكير والتنفيذ الحقيقي". اقرأ أيضًا: في عيده ال 41 كم تبلغ ثروه مارك زوكربيرج لهذا السبب، يؤكد أن ترك جزء من اليوم خاليًا يساعده ليس فقط على الإنتاج، بل أيضًا على الحفاظ على التوازن العقلي والهدوء في بيئة تتطلب قرارات سريعة. قاعدة 80%فلسفة يدعمها العلم ما أشار إليه زوكربيرج لا يُعدّ أمرًا جديدًا في عالم إدارة الوقت، إذ تُعرف هذه الفلسفة داخل شركة جوجل باسم قاعدة 80%، وتُروّج لها خبيرة الإنتاجية لورا ماي مارتن، وتقوم على مبدأ بسيط: لا تملأ يومك بالكامل، بل اترك 20% من جدولك مفتوحًا للطوارئ أو التأمل أو الابتكار. وقد تبنّى هذه القاعدة سابقًا عدد من أعظم المفكرين وقادة الأعمال، مثل ألبرت آينشتاين وستيف جوبز، إضافة إلى العديد من خبراء الإنتاجية الذين يرون أن الانشغال لا يعني الفعالية، بل يضر أكثر مما يفيد. ويختتم زوكربيرج فكرته بدعوة ضمنية لكل من يغرق في الاجتماعات والمهام اليومية: "إذا كنت تدير وقتك وكأن كل دقيقة يجب أن تكون مشغولة، فربما آن الأوان لتراجع ذلك". ففي عالم سريع الإيقاع، قد يكون ترك جزء من الوقت دون جدول هو الطريقة الأذكى لتحقيق أقصى درجات النجاح.

كيف تساهم نظارات "ميتا راي بان" الذكية في تحسين حياة فاقدي البصر؟
كيف تساهم نظارات "ميتا راي بان" الذكية في تحسين حياة فاقدي البصر؟

النهار

timeمنذ 10 ساعات

  • النهار

كيف تساهم نظارات "ميتا راي بان" الذكية في تحسين حياة فاقدي البصر؟

حين تتقاطع الحاجة مع الإبداع، تنشأ حلول تفتح الأبواب المغلقة. هذا تمامًا ما فعلته التكنولوجيا المساعدة، إذ تحوّلت إلى جسر حقيقي يربط الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بعالم أكثر انفتاحًا، تتيح فيه الأدوات الذكية إمكانيات لم تكن ممكنة من قبل، وتعيد تعريف ما يمكن إنجازه. من أبرز هذه التقنيات الحديثة، برزت نظارة "راي بان" الذكية، ثمرة التعاون بين شركة "ميتا" وشركة "إيسيلور لوكسوتيكا"EssilorLuxottica الإيطالية المتخصصة في صناعة النظارات. تجمع هذه النظارات بين إمكانات الذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع المعزز، لتفتح آفاقاً جديدة أمام المستخدمين، ولاسيما منهم المكفوفين أو ضعاف البصر. ميزات تكنولوجية متقدمة لتمكين المستخدم تتضمن هذه النظارات كاميرا وميكروفونات مدمجة، إلى جانب مساعد ذكي قادر على التعرف على الأشياء والإجابة عن الأسئلة. وتعمل هذه المكونات بتناسق لتقديم تجربة تفاعلية مبنية على تحليل المحيط وتوصيل المعلومات صوتياً الى المستخدم. رغم أن النظارة لم تُصمَّم خصيصاً للأشخاص ذوي الإعاقات البصرية، فإن العديد من المستخدمين من هذه الفئة وجدوا فيها أداة فعالة تسهّل حياتهم اليومية. وظائف متعددة لخدمة المستخدمين ذوي الإعاقة بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية، تستطيع النظارة: التعرف على العناصر والأشخاص المحيطين. تقديم وصف سمعي دقيق للمشاهد. تحويل النصوص المكتوبة إلى صوت. توفير توجيهات صوتية للمساعدة في التنقل. فعلى سبيل المثال، يمكن للنظارة أن تشرح ما تراه الكاميرا بعبارات مثل: "هناك شجرة على اليمين، وطفل يلعب بالكرة على اليسار". وتتيح خاصية الأوامر الصوتية التفاعل مع النظارة من دون لمسها، مما يعزز استقلالية المستخدم. كما أنها تستطيع قراءة اللافتات، القوائم، الوثائق، وإبلاغ المستخدم بمكان العقبات أو الإرشادات مثل: "يوجد درج أمامك" أو "كرسي يبعد مترين إلى اليسار". كذلك، يمكنها التعرف على إشارات المرور، والمساعدة في التعرف على الوجوه المعتادة والتفاعل الاجتماعي، مثل: "سارة تقترب منك". قراءة المحتوى النصي وتحليله من خلال تقنيات التعرف الضوئي على الحروف (OCR)، يمكن للنظارة قراءة الكتب والفواتير والقوائم، ما يسمح للمستخدمين بالحصول على المعلومات المكتوبة بسهولة ومن دون مساعدة خارجية. في المتاجر، بإمكانها التعرف على المنتجات والأسعار، وعرض معلومات عن الخفوضات. وفي المطاعم، يمكنها قراءة القوائم وتقديم توصيات بناءً على تفضيلات المستخدم. الواقع المعزز: تجربة حسية أعمق تعتمد "راي بان" الذكية على تقنيات الواقع المعزز التي تدمج البيانات الرقمية بالمشهد الواقعي، إذ تقدم وصفًا سمعيًا للأثاث، الشوارع، والإشارات، وتساعد على تمييز الألوان والنصوص. فعندما تُوجَّه النظارة إلى شارع مزدحم، فإنها تعرض معلومات مثل: حالة إشارات المرور، عدد الأشخاص، والاتجاهات المناسبة للسير. وتُساهِم هذه التقنية في تعزيز إدراك المستخدم لبيئته، وبالتالي تعزيز قدرته على الاعتماد على نفسه. الذكاء الاصطناعي لفهم المحيط تقوم النظارة بتحليل المشهد من خلال الكاميرات والميكروفونات، وتتعرف على الوجوه، وتُميّز الكائنات، وتحول النصوص إلى صوت. يمكن للمستخدم أن يطلب من النظارة قراءة لافتة أو تحديد موقع معين كأن يسأل: "أين الباب؟"، لتستجيب فوراَ. كما أنها تتيح الترجمة الفورية للنصوص وتتكامل مع تطبيقات مثل "Be My Eyes" لمساعدة المستخدمين عبر بث مباشر. أثناء التنقل أو السفر، تقدم النظارة إرشادات دقيقة عن الشوارع والمواصلات، مما يعزز الثقة بالنفس لدى المستخدم. تحديات تواجه النظارة رغم مزاياها العديدة، لا تخلو "راي بان" من بعض الصعوبات. فظروف الإضاءة السيئة قد تؤثر في قدرتها على التعرف البصري، وبعض المهمات تستغرق وقتًا أطول من المتوقع. كما أن الاستخدام المتواصل للكاميرا والميكروفون يثير مخاوف تتعلق بالخصوصية والأمان الرقمي. كذلك، يُعد استهلاك البطارية من التحديات التقنية التي تسعى "ميتا" إلى تحسينها لجعل النظارة أكثر ملاءمة للاستخدام اليومي. المستقبل: مزيد من الذكاء والتكامل تُظهر الاتجاهات الحالية أن النظارة ستشهد تطورات نوعية مستقبلًا، مثل التحكم بالأوامر الذهنية، والتكامل الأوسع مع الأجهزة الذكية، إلى جانب تصميمات أكثر راحة وإدخال ميزات مثل الإحساس بالمسافة من خلال الاهتزاز. نحو استقلالية أكبر تُعد نظارة "راي بان" الذكية نقلة حقيقية في مسار تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة، بحيث توفر أدوات دقيقة لمساعدتهم على فهم العالم المحيط والتفاعل معه بسهولة. ومع التقدم المتسارع في الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، من المنتظر أن تلعب هذه الأجهزة دورًا متزايدًا في تحسين جودة الحياة، وتمكين الأفراد من الاعتماد على أنفسهم بصورة أكبر.

ميتـا تُعيد الاعتبار للروابط على "ثريدز" في مواجهة نهج إيلون ماسك
ميتـا تُعيد الاعتبار للروابط على "ثريدز" في مواجهة نهج إيلون ماسك

الغد

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • الغد

ميتـا تُعيد الاعتبار للروابط على "ثريدز" في مواجهة نهج إيلون ماسك

أعلنت شركة ميتا عن سلسلة من التحديثات على تطبيق "ثريدز"، تهدف إلى تعزيز مكانة الروابط وتحسين تجربة المستخدمين، في توجه يختلف تماماً عن قواعد منصة "إكس" المملوكة للملياردير إيلون ماسك، إذ تعاني المنشورات التي تتضمن روابط خارجية عليها من تراجع كبير في نسب المشاهدة والتفاعل، بما في ذلك إعادة التغريد والإعجابات. اضافة اعلان وبرر ماسك في وقت سابق، هذا الأمر بأن خوارزميات المنصة تُخفض أولوية ظهور المنشورات التي تحتوي على روابط، في محاولة لجذب المستخدمين للبقاء وقتاً أطول على المنصة بدلاً من التوجه إلى مواقع خارجية. شركة ميتا قررت استغلال هذا التوجه لصالحها، من خلال تبني سياسة مختلفة على منصة "ثريدز"، تسعى من خلالها إلى جذب المستخدمين، لا سيما صناع المحتوى، الراغبين في الترويج لمواقعهم ومشروعاتهم. وأعلنت المنصة، في بيان، هذا الأسبوع، أن مستخدميها بات بإمكانهم إضافة ما يصل إلى 5 روابط في قسم السيرة الذاتية (Bio) على حساباتهم، مقارنة برابط وحيد على منصة "إكس". ويتيح هذا التغيير للمستخدمين مشاركة روابط متعددة لمواقعهم الشخصية، ومتاجرهم الإلكترونية، أو نشراتهم الإخبارية، دون الحاجة لاستخدام خدمات وسيطة مثل خدمة LinkTree. تحليلات دقيقة لأداء الروابط وكشفت ميتا عن أداة جديدة لتحليل أداء الروابط على "ثريدز"، تتيح للمستخدمين معرفة عدد النقرات التي يتلقاها كل رابط سواء في المنشورات، أو في السيرة الذاتية. وتمثل هذه البيانات خطوة مهمة لصناع المحتوى الساعين لقياس مدى تأثير محتواهم، ومدى تفاعل المتابعين معه. ثريدز تظهر إحصائيات حول معدلات النقر والانتشار للروابط المتداولة داخل المنشورات، أو في جزء الملف الشخصي على حسابات المستخدمين - تأتي هذه التحديثات ضمن حزمة أوسع من الأدوات التي تطورها ميتا لدعم صناع المحتوى، تتضمن مقاييس أسبوعية لأداء المنشورات تشمل عدد المشاهدات والتعليقات ومعدلات التفاعل، فضلاً عن تقديم توصيات مخصصة لتحسين المحتوى وزيادة الوصول. وفي تصريحات سابقة، أوضح آدم موسيري، مدير انستجرام، أن "ثريدز" لم يكن يخفض ظهور المنشورات التي تحتوي على روابط بشكل مباشر، لكنه أيضاً لم يكن يمنحها أولوية، إلا أن التوجه الجديد يؤكد حدوث تغيير جذري في سياسة المنصة نحو تعزيز قيمة المحتوى المرتبط بروابط خارجية. وتسعى ميتا من خلال هذه الخطوات إلى تحويل "ثريدز" إلى منصة مفضلة لصناع المحتوى، في ظل منافسة محتدمة مع "إكس" و"بلو سكاي" وغيرهما، وتراهن الشركة على أن إعطاء أولوية للروابط، إلى جانب أدوات التحليل المتقدمة، سيساهم في جذب مزيد من المستخدمين، وتمكينهم من الترويج لأعمالهم ومشروعاتهم بكل سهولة وفعالية.- وكالات

«كوالكوم» تعتزم صنع معالجات لمراكز البيانات تتصل بشرائح «إنفيديا»
«كوالكوم» تعتزم صنع معالجات لمراكز البيانات تتصل بشرائح «إنفيديا»

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«كوالكوم» تعتزم صنع معالجات لمراكز البيانات تتصل بشرائح «إنفيديا»

أعلنت شركة كوالكوم، الاثنين، أنها ستصنع وحدات معالجة مركزية مخصصة لمراكز البيانات، أو ما يُعرف بوحدات المعالجة المركزية (CPUs)، باستخدام تقنية من «إنفيديا» للاتصال بشرائح الذكاء الاصطناعي من إنفيديا. وتُهيمن شرائح إنفيديا على سوق الذكاء الاصطناعي، ولكنها تُدمج دائماً مع وحدات المعالجة المركزية، وهو سوق لطالما تهيمن عليه إنتل وأدفانسد مايكرو ديفايسز. وقد دخلت إنفيديا سوق وحدات المعالجة المركزية بنفسها، حيث صممت شريحة باستخدام تقنية من آرم هولدينجز لتطوير وحدة المعالجة المركزية «جريس» الخاصة بها. سوق وحدات المعالجة المركزية وأعلنت كوالكوم، الاثنين، أنها ستعود إلى سوق وحدات المعالجة المركزية لمراكز البيانات. في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، بدأت كوالكوم في تطوير وحدة معالجة مركزية قائمة على آرم، واختبرتها مع ميتا بلاتفورمز، لكنها قلصت تلك الجهود وسط تخفيضات في التكاليف وتحديات قانونية. لكن بعد استحواذها على فريق من مصممي شرائح «أبل» السابقين في عام 2021، أحيت «كوالكوم» هذه الجهود بهدوء، حيث أجرت مجدداً مناقشات مع «ميتا» حول وحدة معالجة مركزية لمراكز البيانات. وأكدت كوالكوم الأسبوع الماضي وجود خطاب تفاهم مع شركة الذكاء الاصطناعي السعودية «هيومين» لتطوير وحدة معالجة مركزية مخصصة. ويوم الاثنين، أعلنت كوالكوم أن شرائحها المستقبلية ستستخدم تقنية من إنفيديا تُمكّنها من التواصل بسرعة مع معالجات الرسومات (GPUs) من إنفيديا، والتي تُعدّ الركيزة الأساسية لمجموعة شرائح الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store